زووم
نحن في الإنعاش بسبب البرير..!
لو كان رئيس الهلال اي شخص آخر غير الامين البرير بن الحسب والنسب والمال والاعمال لتبارت القوانين كلها في معاقبته داخلياً قبل أن تأتي عقوبة التجميد الخارجي من الإتحاد الأفريقي، ولأوجدنا قانوناً جديداً يردع كل من تسول له نفسه تاييد قرارات الإتحاد الافريقي بتجميد نشاطه، وكل ما يدور الآن من جدل ولقط يعود السبب فيه إلى ما أوردته من إزدواجية تعيب الغالبية من الذين يظهرون (التعاطف) مع البرير ولا يشعرون بالخجل، بعضهم يبرر غموض موقفه هذا بإنتمائه الأعمى للهلال، ما يفرض عليه بالضرورة مناصرة رئيسه والدفاع عنه، وفي ذلك نظرة ضيقة جداً لأن الإتحاد الإتحاد الأفريقي لا يتعامل بالعواطف حتى يستجيب إلى الضغوط الإعلامية والجماهيرية ويعيد النظر في قرار تجميد الرئيس الهلالي، ولا أظنه يملك المصلحة في استعداء الهلال وتصيد أخطاء البرير وهو ما ذهب إليه الكثيرون من ظنوا أنهم يخدمون النادي الأزرق وهم يغبشون القضية ويخدعون الجمهور بجهلهم وقصور فهمهم لمثل هذه القضايا ويضحكون علينا العالم من حولنا، وبذلك لا نرى في ما جرى بنادي الهلال عقب اللقاء الجماهيري من هتافات للبرير وحمله على الأعناق سوى محاولات واهنة جداً للتعبير عن عواطف جياشة لا تمثل شيئاً في دفاتر الواقع ولا تغير شيئاً في العقوبة، خاصة وأن هذه العقوبة قد فرضت وباتت جزءً من الماضي ولا مجال للتراجع عنها حتى لا يضيع الناس وقتهم ويرهقوا حناجرهم بالهتافات الممجوجة، وما لم تضاعف هذه العقوبة فإن الحديث عن التراجع عنها سيكون هو المستحيل بعينه، لأن العقوبة الأولى كانت في حدود التجميد لعامين، فاستأنف الهلال بطريقة مضحكة أبلغني أحد أصدقائي أنه كان نكتة في أروقة الكاف وقد عبر أكثر من شخص عن استغرابه حيال العقلية الغريبة التي تدار بها شئون الكرة السودانية ولإثبات عدم جدوى الإستئناف جاءت النتيجة بمضاعفة العقوبة لأربع سنوات حسوما، ومازال المطبلاتية الذين يحيطون بالبرير يزينون له أعماله، ويدفعونه للإستئناف مرة أخرى، مع العلم بأن العقوبة نفسها سترفع إلى الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الذي ترتفع حساسيته عند مثل هذه المشكلات، ومتوقع منه أيضاً أن يضاعفها أو يؤيدها على الأقل لأن السبب الأساسي في أن يطالب برفع ملفات مثل هذه القضايا أنه يريد أن يتعامل (بحسم) مع ظاهرة العنف والإعتداء وكل ما يمس لائحة السلوك الرياضي، أو الخلق الرياضي وهي من الأمور التي بات العالم كله يضعها في قمة القضايا اللامتناهية في الحساسية، إلا نحن بطبيعة حالنا، فنحن نتنفس تحت الماء في هذا الجانب، وبالأحرى نحاول البقاء على قيد الحياة رياضياً في غرفة الإنعاش بسبب العواطف الغريبة التي تحول بيننا والتعامل مع كل الظواهر السالبة بالقانون.. ولأننا أمة إختارت أن تهلك بعجزها عن تطبيق القانون ومساواة الناس أمامه.
لنفترض أن العقوبة مقصود بها تجميد النشاط الخارجي فقط، ألا تعني في حد ذاتها أن البرير قد أدين بالجريمة التي كان ينكرها؟.. وأن مضاعفتها يعني أنها ثابتة عليه؟.. مايعني أننا كسودانيين كان علينا أن نكون صادقين في التعامل مع هذه القضية والحديث عن العقاب المناسب لرئيس نادي الهلال بدلاً من الدفاع عنه بالباطل؟..، وتحريك هذه الحملات الإعلامية المضحكة التي تؤكد أننا نستعرض عضلاتنا خارج الزفة والحلبة، وأننا بما نصنع كرد فعل على العقوبة نقدم فواصلاً من التهريج المسلّي للعالم الخارجي..؟
السلطات المحلية وفي مقدمتها وزارات الشباب والرياضة الولائية والإتحادية والتي تمثل الحكومة والجهات العدلية دفنت رؤوسها في الرمال حيال ما صنعه البرير ولم تشا أن تعاقبه بعد محاولة السعيد عثمان محجوب التي قوبلت بحملات هوجاء وغير مبررة، وما يزال الإعتداء على الحكام باللكم والشلوت مباحاً في نظر السلطات المحلية الكروية والقانونية والسياسية معاً حتى يثبت العكس وتصدر العقوبة المحلية، خاصة أن الإيقاف الخارجي قد اثبت أن هنالك خطا مرتكب، إلا إذا كان الخطأ عندنا بألوان وأشكال، بعضها تخالف القانون وبعضها لا يخالف بحسب مزاجات مسؤولي الرياضة، أما إتحاد كرة القدم السوداني فقد بات كالأرنبة المحاصرة بين أسدين، تخاف من عنف عراكهما ومن فكيهما معاً، ولا تقوى على أي منهما.. فإتحاد الدكتور معتصم جعفر وقف عاجزاً تماماً يثير الشفقة أمام ملف البرير، بل تبارى أعضاؤه في إلقاء القصائد والأناشيد في حضرة رجل لكم حكم مباراة دولية يشرف عليها ويراقبها كل العالم.. وتناقلت القنوات والمواقع العالمي الحدث بنوع من الدهشة، وهم يعلمون تماماً أن الإتحاد الأوربي قد هدد الإتحاد السويسري بالإبعاد عن منافساته إذا لم يتعامل مع نادي سيون بحسم ويفرض عليه العقوبة على مخالفته لوائح الإتحاد وإشراكه لاعبين غير مقيدين في كشوفاته، وهي بالمعيار السوداني خطأ يخص الإتحاد الأوربي، لكنها ليست كذلك في كل العالم، غير أن الإتحاد السويسري قد تدارك موقفه وفرض عقوبة رادعة على نادي سيون تمثلت في خصم 35 نقطة من رصيده في الدوري المحلي.. بمعنى أن سيون سيلعب الدوري برصيد 35 نقطة تحت الصفر، وهذه المفاهيم الحضارية تلقن إتحادنا وسلطاتنا المحلية درساً لعلهم يستوعبونه بأن الأرض التي ترتكب عليها المخالفات تتحمل جزءً من المسؤولية، وإذا ارتكب أي من السودانيين لاعباً كان او مدرباً نوعاً من الحماقات فإنه يجدر بإتحاد كرة القدم السوداني أن يتعامل معه ويعاقبه بما يستحق وإلا فإن المسألة لا تتعدى لعب العيال.
حواشي
لو افترضنا أن جمال الوالي الهاديء الوديع الذي لا يغلظ على شخص أبداً قد تخلى عن طبيعته وارتدى القفازات ولكم الفاضل أبوشنب مثلاً.. هل سنقول أن الوالي رجل خير لا يستحق العقوبة.. أو أنه جمال الوالي إبن الحسب والنسب ولا يستحق العقوبة؟
من أخطأ فعليه تحمل مآلات الخطأ ويصمد حتى النهاية.
الشيء الطبيعي ان يتقدم البرير باستقالته من موقعه احتراماً للهلال أولاً.. حتى لا يعتدي في المرات القادمة على رئيس الإتحاد السوداني ويتسبب في أزمة أكبر..!
للإستقالة أدب لا يعرفه ولا يثمنه الكثيرين.
حاولت بكل ما أملك في تكذيب التصريح الذي تسابقت صحف الهلال في إبرازه على لسان رئيس النادي، ذلك الذي يتحدث عن مديونيات الأمين البرير، وأنه سيدونها ضمن مديونياته على الهلال في حال صدر قرار بإبعاده وإعفائه من رئاسة الهلال او حل مجلس الإدارة..؟
من الذي لكم الحكم الجزائري؟.. نادي الهلال أم رئيس نادي الهلال؟
لماذا يتحمل نادي الهلال وأخطاء رئيسه الفردية؟
حتى الدكتور علي قاقارين ركب موجة العقل الجمعي الذي يتحكم في مجريات الأحداث بالنادي وقال أن المستهدف هو الهلال وليس رئيسه..!
إذا كان هذا هو رأي الدكتور علي قاقارين في قضايا مثل هذه فإن الأزمة لن تحل مهما حدث، وأنه ليس هنالك من هو مؤهل لفك طلاسم أزمة الإدارة الرياضية في السودان..!
من الذي يستهدف الهلال وإتحاد الكرة نفسه لا يحرك ساكناً سلباً أو إيجاباً؟
هل كان عيسى حياتو منافساً للبرير على رئاسة الهلال أم أنه قبض رشوة من صلاح ادريس بإعتباره عدواً قديماً له؟
التاريخ لا يرحم سيدون اسم الامين البرير كاول رئيس ناد سوداني تتم إدانته بسلوك غيرر رياضي..!
هذه القضية أكبر من شماتة المريخاب في الهلالاب والعكس.
قال خاتم الانبياء والمرسلين عليه الصلاة والسلام واتم التسليم: (يا أيها الناس إنما أهلك من كان قبلكم أنه كان إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، وإذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها).
نحن في الإنعاش بسبب البرير..!
لو كان رئيس الهلال اي شخص آخر غير الامين البرير بن الحسب والنسب والمال والاعمال لتبارت القوانين كلها في معاقبته داخلياً قبل أن تأتي عقوبة التجميد الخارجي من الإتحاد الأفريقي، ولأوجدنا قانوناً جديداً يردع كل من تسول له نفسه تاييد قرارات الإتحاد الافريقي بتجميد نشاطه، وكل ما يدور الآن من جدل ولقط يعود السبب فيه إلى ما أوردته من إزدواجية تعيب الغالبية من الذين يظهرون (التعاطف) مع البرير ولا يشعرون بالخجل، بعضهم يبرر غموض موقفه هذا بإنتمائه الأعمى للهلال، ما يفرض عليه بالضرورة مناصرة رئيسه والدفاع عنه، وفي ذلك نظرة ضيقة جداً لأن الإتحاد الإتحاد الأفريقي لا يتعامل بالعواطف حتى يستجيب إلى الضغوط الإعلامية والجماهيرية ويعيد النظر في قرار تجميد الرئيس الهلالي، ولا أظنه يملك المصلحة في استعداء الهلال وتصيد أخطاء البرير وهو ما ذهب إليه الكثيرون من ظنوا أنهم يخدمون النادي الأزرق وهم يغبشون القضية ويخدعون الجمهور بجهلهم وقصور فهمهم لمثل هذه القضايا ويضحكون علينا العالم من حولنا، وبذلك لا نرى في ما جرى بنادي الهلال عقب اللقاء الجماهيري من هتافات للبرير وحمله على الأعناق سوى محاولات واهنة جداً للتعبير عن عواطف جياشة لا تمثل شيئاً في دفاتر الواقع ولا تغير شيئاً في العقوبة، خاصة وأن هذه العقوبة قد فرضت وباتت جزءً من الماضي ولا مجال للتراجع عنها حتى لا يضيع الناس وقتهم ويرهقوا حناجرهم بالهتافات الممجوجة، وما لم تضاعف هذه العقوبة فإن الحديث عن التراجع عنها سيكون هو المستحيل بعينه، لأن العقوبة الأولى كانت في حدود التجميد لعامين، فاستأنف الهلال بطريقة مضحكة أبلغني أحد أصدقائي أنه كان نكتة في أروقة الكاف وقد عبر أكثر من شخص عن استغرابه حيال العقلية الغريبة التي تدار بها شئون الكرة السودانية ولإثبات عدم جدوى الإستئناف جاءت النتيجة بمضاعفة العقوبة لأربع سنوات حسوما، ومازال المطبلاتية الذين يحيطون بالبرير يزينون له أعماله، ويدفعونه للإستئناف مرة أخرى، مع العلم بأن العقوبة نفسها سترفع إلى الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الذي ترتفع حساسيته عند مثل هذه المشكلات، ومتوقع منه أيضاً أن يضاعفها أو يؤيدها على الأقل لأن السبب الأساسي في أن يطالب برفع ملفات مثل هذه القضايا أنه يريد أن يتعامل (بحسم) مع ظاهرة العنف والإعتداء وكل ما يمس لائحة السلوك الرياضي، أو الخلق الرياضي وهي من الأمور التي بات العالم كله يضعها في قمة القضايا اللامتناهية في الحساسية، إلا نحن بطبيعة حالنا، فنحن نتنفس تحت الماء في هذا الجانب، وبالأحرى نحاول البقاء على قيد الحياة رياضياً في غرفة الإنعاش بسبب العواطف الغريبة التي تحول بيننا والتعامل مع كل الظواهر السالبة بالقانون.. ولأننا أمة إختارت أن تهلك بعجزها عن تطبيق القانون ومساواة الناس أمامه.
لنفترض أن العقوبة مقصود بها تجميد النشاط الخارجي فقط، ألا تعني في حد ذاتها أن البرير قد أدين بالجريمة التي كان ينكرها؟.. وأن مضاعفتها يعني أنها ثابتة عليه؟.. مايعني أننا كسودانيين كان علينا أن نكون صادقين في التعامل مع هذه القضية والحديث عن العقاب المناسب لرئيس نادي الهلال بدلاً من الدفاع عنه بالباطل؟..، وتحريك هذه الحملات الإعلامية المضحكة التي تؤكد أننا نستعرض عضلاتنا خارج الزفة والحلبة، وأننا بما نصنع كرد فعل على العقوبة نقدم فواصلاً من التهريج المسلّي للعالم الخارجي..؟
السلطات المحلية وفي مقدمتها وزارات الشباب والرياضة الولائية والإتحادية والتي تمثل الحكومة والجهات العدلية دفنت رؤوسها في الرمال حيال ما صنعه البرير ولم تشا أن تعاقبه بعد محاولة السعيد عثمان محجوب التي قوبلت بحملات هوجاء وغير مبررة، وما يزال الإعتداء على الحكام باللكم والشلوت مباحاً في نظر السلطات المحلية الكروية والقانونية والسياسية معاً حتى يثبت العكس وتصدر العقوبة المحلية، خاصة أن الإيقاف الخارجي قد اثبت أن هنالك خطا مرتكب، إلا إذا كان الخطأ عندنا بألوان وأشكال، بعضها تخالف القانون وبعضها لا يخالف بحسب مزاجات مسؤولي الرياضة، أما إتحاد كرة القدم السوداني فقد بات كالأرنبة المحاصرة بين أسدين، تخاف من عنف عراكهما ومن فكيهما معاً، ولا تقوى على أي منهما.. فإتحاد الدكتور معتصم جعفر وقف عاجزاً تماماً يثير الشفقة أمام ملف البرير، بل تبارى أعضاؤه في إلقاء القصائد والأناشيد في حضرة رجل لكم حكم مباراة دولية يشرف عليها ويراقبها كل العالم.. وتناقلت القنوات والمواقع العالمي الحدث بنوع من الدهشة، وهم يعلمون تماماً أن الإتحاد الأوربي قد هدد الإتحاد السويسري بالإبعاد عن منافساته إذا لم يتعامل مع نادي سيون بحسم ويفرض عليه العقوبة على مخالفته لوائح الإتحاد وإشراكه لاعبين غير مقيدين في كشوفاته، وهي بالمعيار السوداني خطأ يخص الإتحاد الأوربي، لكنها ليست كذلك في كل العالم، غير أن الإتحاد السويسري قد تدارك موقفه وفرض عقوبة رادعة على نادي سيون تمثلت في خصم 35 نقطة من رصيده في الدوري المحلي.. بمعنى أن سيون سيلعب الدوري برصيد 35 نقطة تحت الصفر، وهذه المفاهيم الحضارية تلقن إتحادنا وسلطاتنا المحلية درساً لعلهم يستوعبونه بأن الأرض التي ترتكب عليها المخالفات تتحمل جزءً من المسؤولية، وإذا ارتكب أي من السودانيين لاعباً كان او مدرباً نوعاً من الحماقات فإنه يجدر بإتحاد كرة القدم السوداني أن يتعامل معه ويعاقبه بما يستحق وإلا فإن المسألة لا تتعدى لعب العيال.
حواشي
لو افترضنا أن جمال الوالي الهاديء الوديع الذي لا يغلظ على شخص أبداً قد تخلى عن طبيعته وارتدى القفازات ولكم الفاضل أبوشنب مثلاً.. هل سنقول أن الوالي رجل خير لا يستحق العقوبة.. أو أنه جمال الوالي إبن الحسب والنسب ولا يستحق العقوبة؟
من أخطأ فعليه تحمل مآلات الخطأ ويصمد حتى النهاية.
الشيء الطبيعي ان يتقدم البرير باستقالته من موقعه احتراماً للهلال أولاً.. حتى لا يعتدي في المرات القادمة على رئيس الإتحاد السوداني ويتسبب في أزمة أكبر..!
للإستقالة أدب لا يعرفه ولا يثمنه الكثيرين.
حاولت بكل ما أملك في تكذيب التصريح الذي تسابقت صحف الهلال في إبرازه على لسان رئيس النادي، ذلك الذي يتحدث عن مديونيات الأمين البرير، وأنه سيدونها ضمن مديونياته على الهلال في حال صدر قرار بإبعاده وإعفائه من رئاسة الهلال او حل مجلس الإدارة..؟
من الذي لكم الحكم الجزائري؟.. نادي الهلال أم رئيس نادي الهلال؟
لماذا يتحمل نادي الهلال وأخطاء رئيسه الفردية؟
حتى الدكتور علي قاقارين ركب موجة العقل الجمعي الذي يتحكم في مجريات الأحداث بالنادي وقال أن المستهدف هو الهلال وليس رئيسه..!
إذا كان هذا هو رأي الدكتور علي قاقارين في قضايا مثل هذه فإن الأزمة لن تحل مهما حدث، وأنه ليس هنالك من هو مؤهل لفك طلاسم أزمة الإدارة الرياضية في السودان..!
من الذي يستهدف الهلال وإتحاد الكرة نفسه لا يحرك ساكناً سلباً أو إيجاباً؟
هل كان عيسى حياتو منافساً للبرير على رئاسة الهلال أم أنه قبض رشوة من صلاح ادريس بإعتباره عدواً قديماً له؟
التاريخ لا يرحم سيدون اسم الامين البرير كاول رئيس ناد سوداني تتم إدانته بسلوك غيرر رياضي..!
هذه القضية أكبر من شماتة المريخاب في الهلالاب والعكس.
قال خاتم الانبياء والمرسلين عليه الصلاة والسلام واتم التسليم: (يا أيها الناس إنما أهلك من كان قبلكم أنه كان إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، وإذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها).