منوعات السبت
**** عذرا للقارئي إن لم أكن مواكبة لكل الأحداث منذ الإسبوع الماضي بسبب تواجدي خارج السودان في مهمة أكاديمية ورغم المشغوليات والضغط المتواصل في الدراسة الشاقة التي تبدأ من التاسعة صباحا وتنتهي في السابعة مساء إلا أنني اسعي جاهدة علي التواصل وعدم الإنقطاع قدر الإمكان.
***** ومن أهم الأحداث كما ذكرت بالأمس فهي بطولة أمم أفريقيا اللاعبين المقيمين التي ستنطلق في فبراير القادم وانتخابات نادي الهلال التي ستبدأ في ذات التوقيت.
***** ولعل أكثر ما لفت نظري (الولولة)والجقلبة من بعض الكتاب ومطالبتهم بتأجيل قيام الانتخابات لأجل خاطر وعيون البطولة التي يستضيفها السودان,ولهؤلاء نقول أتركوا الجقلبة للمرشحين فهم يعلمون كيف يوفقون أوضاعهم اللهم إلا إذا كانوا يستخدمونكم أدواتاً يصلون بها عبركم لأهدافهم,وكفانا ما أصابنا من صحافة الأفراد.
***** لجنة التحكيم الشبابية والرياضية بقرارها بطلان انتخابات اتحاد الكرة تعيد لنا الثقة في بعض الاحيان في بعض مؤسسات الدولة التي صرنا نتعامل معها تعاملنا مع الأجرب.
***** الكاردينال,الارباب,الكيماوي,كلها اسماء لمعت فجأة في سماء الرياضة السودانية عبر الهلال ,وثلاثتهم من وجهة نظري لم يقدموا ما يرقي لطموحات القاعدة,لذا فالتجديد مطلوب,لإن الهلال لا يحتاج لمال الافراد بقدرما يحتاج لمن يجعل من خام الهلال الذي لم يكتشف بعد حنفية لا تنضب من المال!
***** جمعية السباحة العمومية 100% عسي ولعل اللواء عادل عبد الواحد يعي الدروس السابقة ويبتعد عن الوسط الرياضي تماما,لأنه ثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه غير مرغوب فيه ..غير مرغوب.
**** معظم لعباتنا الرياضية في حالة بيات شتوي..ولو منحت واحد في المائة فقط مما تمنحه الدولة لكرة القدم لوصلت لعنان السماء.
***** المدينة الرياضية وما أدراك ما هي ..سبق وأسميتها (مدينة الجن الرياضية)لقناعتي التامة ان هذه المدينة يسكنها الجن الذي يمنعها إرتداء ثوب الكمال والإكتمال,والكمال لله وحده,وأغلب الظن أن الجن الذي أعنيه هو الجان(إنسه)وجنه.
***** عقب الانفصال (قاتل الله السياسة)سنجد أنفسنا عراة تماما في المجال الرياضي وستتكشف عورات الكثير من الاتحادات التي كان يرفعها أبناء وبنات الجنوب الحبيب.
**** لعل أسوأ ما عانيته عقب تأكيد الانفصال وبعد الالم من إستئصال جذء عزيز من وطننا الغالي هو تغيير بحث الماجستير الذي بدأته قبل أربعة اشهر تحت عنوان (رياضة المرأة في السودان..مقارنة بين العادات والتقاليد في الشمال والفقر في الجنوب)فالبحث بالتأكيد سيتغير بعد أن تغيرت معالم الدولة السودانية,وأخشي أن أبدأ البحث الآخر لأفاجأ أيضا بالغائه بعد إنفصال دارفور لا قدر الله.
*****
**** عذرا للقارئي إن لم أكن مواكبة لكل الأحداث منذ الإسبوع الماضي بسبب تواجدي خارج السودان في مهمة أكاديمية ورغم المشغوليات والضغط المتواصل في الدراسة الشاقة التي تبدأ من التاسعة صباحا وتنتهي في السابعة مساء إلا أنني اسعي جاهدة علي التواصل وعدم الإنقطاع قدر الإمكان.
***** ومن أهم الأحداث كما ذكرت بالأمس فهي بطولة أمم أفريقيا اللاعبين المقيمين التي ستنطلق في فبراير القادم وانتخابات نادي الهلال التي ستبدأ في ذات التوقيت.
***** ولعل أكثر ما لفت نظري (الولولة)والجقلبة من بعض الكتاب ومطالبتهم بتأجيل قيام الانتخابات لأجل خاطر وعيون البطولة التي يستضيفها السودان,ولهؤلاء نقول أتركوا الجقلبة للمرشحين فهم يعلمون كيف يوفقون أوضاعهم اللهم إلا إذا كانوا يستخدمونكم أدواتاً يصلون بها عبركم لأهدافهم,وكفانا ما أصابنا من صحافة الأفراد.
***** لجنة التحكيم الشبابية والرياضية بقرارها بطلان انتخابات اتحاد الكرة تعيد لنا الثقة في بعض الاحيان في بعض مؤسسات الدولة التي صرنا نتعامل معها تعاملنا مع الأجرب.
***** الكاردينال,الارباب,الكيماوي,كلها اسماء لمعت فجأة في سماء الرياضة السودانية عبر الهلال ,وثلاثتهم من وجهة نظري لم يقدموا ما يرقي لطموحات القاعدة,لذا فالتجديد مطلوب,لإن الهلال لا يحتاج لمال الافراد بقدرما يحتاج لمن يجعل من خام الهلال الذي لم يكتشف بعد حنفية لا تنضب من المال!
***** جمعية السباحة العمومية 100% عسي ولعل اللواء عادل عبد الواحد يعي الدروس السابقة ويبتعد عن الوسط الرياضي تماما,لأنه ثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه غير مرغوب فيه ..غير مرغوب.
**** معظم لعباتنا الرياضية في حالة بيات شتوي..ولو منحت واحد في المائة فقط مما تمنحه الدولة لكرة القدم لوصلت لعنان السماء.
***** المدينة الرياضية وما أدراك ما هي ..سبق وأسميتها (مدينة الجن الرياضية)لقناعتي التامة ان هذه المدينة يسكنها الجن الذي يمنعها إرتداء ثوب الكمال والإكتمال,والكمال لله وحده,وأغلب الظن أن الجن الذي أعنيه هو الجان(إنسه)وجنه.
***** عقب الانفصال (قاتل الله السياسة)سنجد أنفسنا عراة تماما في المجال الرياضي وستتكشف عورات الكثير من الاتحادات التي كان يرفعها أبناء وبنات الجنوب الحبيب.
**** لعل أسوأ ما عانيته عقب تأكيد الانفصال وبعد الالم من إستئصال جذء عزيز من وطننا الغالي هو تغيير بحث الماجستير الذي بدأته قبل أربعة اشهر تحت عنوان (رياضة المرأة في السودان..مقارنة بين العادات والتقاليد في الشمال والفقر في الجنوب)فالبحث بالتأكيد سيتغير بعد أن تغيرت معالم الدولة السودانية,وأخشي أن أبدأ البحث الآخر لأفاجأ أيضا بالغائه بعد إنفصال دارفور لا قدر الله.
*****