نقطة .. وفاصلة
يعقوب حاج آدم
رمضان شهر تتصافى فيهي النفوس ياآهلة
* نعم شهر رمضان الذي انزل فيه القران هو شهر تتصافى فيه النفوس وتبتهل فيه النفوس التوبه إلى الله والاقلاع عن المعاصي والسير في طريق الهدايا والانعتاق وهو شهر تمتد فيه ايدي المقتدرين إلى تلك الفئة البائيسة من المجتمع والتي لاتملك قوت يومها والتي زادتها محنة كرونا الاماً وبؤسا على بؤسها وهي احوج ماتكون لكي تمتد اليها يد المقتدرين من اهل الوسط الرياضي وبما ان اكثر الناس يسعون إلى ان تكون عطاياهم في السر دون الجهر بها اي ان تنفق ذات اليمين مالاتعلم ذات الشمال حيث ان كثير من الناس الميسورين يفضلون ان تكون عطاياهم بصورة مستترة بينهم وبين الله وبين المستفيدين من عطاياهم وهي سنة حميدة تعتبر اقصر الطرق لمحو الخطايا والذنوب ونحن حقيقة وخلال هذا الشهر الكريم لمسنا جوانب انسانية عظيمة من عدد من وجهاء الوسط الرياضي كانت ولاتزال في ميزان حسناتهم باذن الله وتأتي ايادي الاستاذ اشرف الكاردنال رئيس نادي الهلال من بين تلك المبادرات التي تستحق الاشادة والوقوف عندها برغم اختلافنا معه وبرغم انها كان ينبغي ان تتم في السر والكتمان حتى يكون الثواب كبيراً عند الله بعيدأً عن اجهزة الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حتى لاتشوبها شائبة ((شوفوني)) انا قاعد اغدق ولكن هذا لايمنعنا من الاشادة بأيادي هذا الرجل البيضاء والتي شملت اهل البيت الهلالي وعدد غير قليل من ذوي الحاجه من الذين يعانون من شظف العيش وقساوة الظروف ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناته وان لاتتوقف اياديه البيضاء وان يحرص على ان تكون في طي الكتمان لكي يكون الاجر مضاعفا من عند الله وقطعاً من يفعل الخير لن يعدم جوازيه ومانقص مال من صدقه،،
((ومضة))
قال تعالى كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فانه لي وانا اجزي به،،
فاصلة ...أخيرة
* ولان رمضان كنا اسلفنا شهر خير وبركه وتسامح وتصافي وتلاقي فهل نطمع في ان نرى الفرقاء في الهلال يلتقون في صعيد واحد لتصفية ماعلق بالنفوس وان يرمي كل فرد منهم مافي قلبه نحو الاخر وراء ظهره وتتشابك الايدي فوق بعضها البعض الحكيم طه .. والبرير ..والارباب صلاح ادريس... والكوارتي .. والخندقاوي ... وابو شيبه فوق ايدي الكاردنال ويعمل الجميع في صعيد واحد لرفعة الهلال والدخول بقائمة موحدة لانتخابات يوليو المقبل إن كان في العمر بقية حتى نحس بأنصهار كل ابناء الهلال في بوتقة الجماعية الشاملة بدل التشرزم والتفرقة والتشتت الذي نراه ماثلاً امامنا في دهاليز البيت الهلالي،،
يعقوب حاج آدم
رمضان شهر تتصافى فيهي النفوس ياآهلة
* نعم شهر رمضان الذي انزل فيه القران هو شهر تتصافى فيه النفوس وتبتهل فيه النفوس التوبه إلى الله والاقلاع عن المعاصي والسير في طريق الهدايا والانعتاق وهو شهر تمتد فيه ايدي المقتدرين إلى تلك الفئة البائيسة من المجتمع والتي لاتملك قوت يومها والتي زادتها محنة كرونا الاماً وبؤسا على بؤسها وهي احوج ماتكون لكي تمتد اليها يد المقتدرين من اهل الوسط الرياضي وبما ان اكثر الناس يسعون إلى ان تكون عطاياهم في السر دون الجهر بها اي ان تنفق ذات اليمين مالاتعلم ذات الشمال حيث ان كثير من الناس الميسورين يفضلون ان تكون عطاياهم بصورة مستترة بينهم وبين الله وبين المستفيدين من عطاياهم وهي سنة حميدة تعتبر اقصر الطرق لمحو الخطايا والذنوب ونحن حقيقة وخلال هذا الشهر الكريم لمسنا جوانب انسانية عظيمة من عدد من وجهاء الوسط الرياضي كانت ولاتزال في ميزان حسناتهم باذن الله وتأتي ايادي الاستاذ اشرف الكاردنال رئيس نادي الهلال من بين تلك المبادرات التي تستحق الاشادة والوقوف عندها برغم اختلافنا معه وبرغم انها كان ينبغي ان تتم في السر والكتمان حتى يكون الثواب كبيراً عند الله بعيدأً عن اجهزة الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حتى لاتشوبها شائبة ((شوفوني)) انا قاعد اغدق ولكن هذا لايمنعنا من الاشادة بأيادي هذا الرجل البيضاء والتي شملت اهل البيت الهلالي وعدد غير قليل من ذوي الحاجه من الذين يعانون من شظف العيش وقساوة الظروف ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناته وان لاتتوقف اياديه البيضاء وان يحرص على ان تكون في طي الكتمان لكي يكون الاجر مضاعفا من عند الله وقطعاً من يفعل الخير لن يعدم جوازيه ومانقص مال من صدقه،،
((ومضة))
قال تعالى كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فانه لي وانا اجزي به،،
فاصلة ...أخيرة
* ولان رمضان كنا اسلفنا شهر خير وبركه وتسامح وتصافي وتلاقي فهل نطمع في ان نرى الفرقاء في الهلال يلتقون في صعيد واحد لتصفية ماعلق بالنفوس وان يرمي كل فرد منهم مافي قلبه نحو الاخر وراء ظهره وتتشابك الايدي فوق بعضها البعض الحكيم طه .. والبرير ..والارباب صلاح ادريس... والكوارتي .. والخندقاوي ... وابو شيبه فوق ايدي الكاردنال ويعمل الجميع في صعيد واحد لرفعة الهلال والدخول بقائمة موحدة لانتخابات يوليو المقبل إن كان في العمر بقية حتى نحس بأنصهار كل ابناء الهلال في بوتقة الجماعية الشاملة بدل التشرزم والتفرقة والتشتت الذي نراه ماثلاً امامنا في دهاليز البيت الهلالي،،
