مايدور بنادي السباق والفروسية بقطر والتى يحتوى على الف غرفة وفيما تشارك ما يقارب 300 تشارك في السباقات منها 50 راس في المزارع الكبيره كالشحانية وغيرها وبعض الخيل المتواجده خارجيا وهو موجود في السيستم ومسجل وحتى الخيل الموجوده في الغرفة لاتشارك ومكدسه
ومعروف كل مالك يشتري خيل تؤل له الغرفة وحتى لايحدث ضرر لابد ان يكون هنالك تعويض للملاك المشترين فبعض الخيل الجاهزه لا تشارك لانها لاتمتلك غرف و بيع وشراء الغرف ليس فيه غضاضه المالك عندما يبيع الحصان طبيعيا تتحول الغرفة للمالك الجديد مع الحصان.
الحديث عن حماية النادي من بيع الغرفة لايتم بهذه الطريقة ولا بد من حماية النادي من الخيل المكدسة والتى لاتشارك.
فلابد من دراسة القانون والتشريعات بدون عنتريات و مع مراعاة المصلحة العامه حتى لا يتضرر الملاك ودراسة وتقيم الوضع مثلا فتح مجال للخيل باعارة لمدة ست اشهر على ان تخلى الغرفة بعد فترتة الاعارة حتى نشاهد سباقات ناجحه بدل من الغاء السباقات والاشواط.
العقوبات التى تصدر لابد يكون لها سند قانوني فالمدرب اذا اعطى مواد ممنوعه ثلاث مرات يجب توقيفه وبعض المدربين تضررو من العقوبات.
سياسة الترهيب والتخويف ما عادة تجدي نفعا واي شخص يبدء منه سلوك لابد من استدعاء الشرطة باعتبارها هي مسؤله اما اذا كان بخصوص الخيل فهذا حديث اخر .
ما تعرض له المدرب احمد المصطفى الجيلاني فهو ظلم كبير وفات حد الوصف فكلنا نعرف مدى عشق لقطر الحبيبة وتعلقه بها اكثر من مواطنيها حتى وان الله حرم الظلم والظلم ظالمات وعدالة السماء ستنصف المظلوم ولو الي حين الحديث عن سلوك غير حضاري من رجل ظل يخدم الرياضة في قطر بكل نكران زات وتجرد هو بمثابة الجحود لما قدمه وظل يقدم وسيقدم باذن الله والتحقيق معه خطا كبير خاصة وانه لم ثبت عليه اي مخالفه تزكر ولا حتى دليل ادانه واضحة فمالكم كيف تحكمون.
لانريد ان نقول ان المسالة فيها قصد وراء ذلك فقط نطالب بالموضوعية والعقلانية فالمسالة بسيطه جدا ولا تستاهل كل هذه الضجة الا اذا كان هنالك شي في نفس يعقووب الخلافات بنادي السباق والفروسية في قطر تجاوزت الحدود بسبب سياسىة المدير الحالي .
المدير السابق سامي جاسم والاسبق شعيل الكواري بنادي السباق والفروسية حققا طفر نوعية ونجاحات ملموسة وكانا انموذج للمدير المتفانى في عمله وخلال فترتهما لم تكن هنالك اي مشاكل او عنصرية.
و كما ذكر الامير تميم بن حمد في الجمعية العمومية للامم المتحده افتخر بشعبي وبالمقيمين وما زال المقيمين يعانون بعض المعوقات كالعنصرية والجهوية والتصرفات الغير مسؤلة من القائمين بالفروسية باسم السباقات في عهد المدير الحالي .
السؤال الذي يفرض نفسة لماذ ازال المدير اسطبلات الخشب المكيفه ؟
التنافس الشريف وممارسة الملاك لهواياتهم حق مكفول لكل واحترام الخيل خاصة وانهم يدفعون من حر اموالهم الملاك يخدمون النادي والمدير يخدم شؤن الملاك حديث المدير الحالي بنوع من الاستعلاء امر مقزز للغاية ومحير في نفس الوقت.
فالتهديد والوعيد اصبح اللغة السائده بنادي السباق والفروسية بدل عن التركيز على التطوير والتجويد .
ولاننسى ان قطر ستحتضن كاس العالم 2022 كقبله رياضية ومحطة للانظار في ظل ذلك كان ينبغى ان يكون السلوك الرياضي الحضاري هو السائد بالفروسية و في كل ضروب الرياضة وليس كرة القدم فحسب.
الخلاف بين المدير ( ادارة شؤن الملاك) واعضاء النادي يجب الا يصل مرحلة الاهانة !!
حل الازمة يكمن في تشريع قوانين تحفظ حقوق كل الاطراف وفقا للقانون مع مراعاة كل الجوانب.
سياسة الاقصاء التى ينتهجها المدير بنادي السباق والفروسية لن تجدي نفعا فما المانع في تواصل المدير مع المدربين .
وعد المدير ببناء اسطبلات جديده راح ادارج الرياح ولا اريد ان اقول كذبه فكنا نتوقع ان يكون صادق بعد ازالة اسطبلات الخشب المكيفه بعد حديثه عن اخلاء الغرف.
اين يريد المدير ان يذهب الملاك بخيلهم هل يريد ذهابهم من النادي مثلا فالخيل مشتراه بمبالغ كبير وتدفع فيها الكثير فالخيل كانت متصدره وهم ملاك منتجين عربيا وعالميا وهي هواية وهم لايريدون التكسب بقدر ما يريدون ان يرفعوا راس قطر عاليا.
الملاك منتجين ولايريدون تكريم ولاغيره بقدر مايحتاجون لابسط حقوقهم والقانون بالتاكيد سيحمى الملاك وسيقف في صفهم.
المدير يجب الا يتامر والا يتجاهل و الا يتعالى وان يوضح الحقائق بكل سعة صدر وان يرد على استفسارات الجميع والا يتحدث باسم الشيخ !! .
محاباة المدير للبعض على حساب الاخرين امر مخزي للغاية وغير مرضى بعيدا التهديد والوعيد وعن الشكاواى الكيدية .
وضع الخيل في طربال سيضر بالملاك فكم من وفيات حدثت بالارقام وكم اصاب الخيل وما اصابهم بالطربال .
تجاهل المدير لحل المشاكل ومعوقات العمل من شانها ان تصيب بئية العمل بالنادي وان تفضى لنتائج عكسية وعواقب وخيمه لايحمد عقباها ولابد ان يرد المدير على الملاك بعيدا عن الشلليات والتمييز وكلنا نعمل ان الخلاف بين المدير الحالي والسابق وصل القضاء واصدر فيه حكم.
جلوس المدير مع الملاك للسماع اليهم هو الانسب للخروج من عنق الزجاج وحل الازمة حتى لايستفيد البعض (المقربين من المدير) ويتضرر الاخرين