مرعلي تاريخ رئاسة نادي الهلال زعماء عدة وتمتع معظمهم بحيثية انتخابية واعتبارية مقدرة منهم من تلقد مناصب سياسية ووزارية وحكومية ومصرفية بحكم وجود معارضة من داخل الكيان بالرغم من ذلك لم نسمع من رئيس النادي حجب اخبار الفريق الذي هو ملك كل سوداني وهلالي اصيل لتبقي اخبار الفريق مملوكة لجهة بعينها والكل يتفائل رغم المرارات لقرارات الفردية والعشوائية لادارة مجلس الفريق في الاونة الاخيرة
لامتعة لجماهير الهلال الوفية سوي فريق كرة القدم الهلالي فكل المسارات الاخري مغلقة بعد ان ارتفعت الطموحات قبل تصريحات الكردينال بان عام 2017عام الحصاد لتحجب اخبار الفرقة والشغف في كل مكان لماذا خطط الاخريبن ناجحة بينما تفشل خطط عشق الازرق بعد ماكان الفريق روحا واحدة فاضحي ميدان صراع وتجاذبات ادارية جعل الفريق يتاثر فنيا بسبب التخبطات الادارية الرعناء وبدلا ان يكون راية التفاف اصبح راية منازعة مدعوما بالخسائر المعنوية فاصبح كل طرف يتهرب من شماعة الاخطاء ويعلقاها علي الطرف الاخر فشهدنا كيف تنصل الكردينال من اعادة محمد عبدالرحمن رغم التصريحات الجازمة بتسجيل الاعب اضافة الي قنبلة التسجيلات واقتراب غارزيتو والمدرب الكرواتي وغيره في حصاد الشتوية قبل انتهائه
يبدوء بان القرارات الهلالية لن تخرج عن دائرة الفردية سواء في الادارة ام اللعب هي ثقافة تتنافي مع العمل الجماعي وتعتمد طريقة تفكير احادية تهمش الكل من اجل الواحد وتحصر رهانتها في فرد اولحظة حظ من دون قدرة علي التعامل مع المشهد كاملا مايجعل الخطا متكرر والنتيجة واحدة فلا تكون سمة خبرة اونمومعرفة ولااستفادة من اخطا الماضي في كثير من من النتائج الايجابية السابقة كان الاداري الناجح هو من يستنير من اراء مجلسه ومعاونيه لاتخاذ ماهو مناسب ويلتف بماهو كل هلالي ليستمد قوته من حوله لامن نفسه حتي لاينهار المجهود الجبار الذي بزله الكردينال
في اعتقادي الخاسر الوحيد في ظل هذه المعمة الادارية والقرارات الارتجالية هو الكيان الهلالي بمعية جمهوره العريض الذي الابعرف سوي حب الهلال وفريق كرة القدم متنفسا له ومع ذلك يجد الحسرات والخيبات فهو ضحية مثل المدربين والاعبين لان معني الفعل والفاعل لايحدده المنطق في مايبدو بان شعار ادارة الكردينال التعتيم والتضليل والمبالغة
خارج الاسوار
ماسر حجب اخبار الفريق في معسكره بالقاهرة من بعض الصحف الرياضية الهلالية والمواقع الاكترونية
من المستفيد في الفجوة التي افتعلها المجلس بينه وبقية المنابر الهلالية الاصيلة
لامتعة لجماهير الهلال الوفية سوي فريق كرة القدم الهلالي فكل المسارات الاخري مغلقة بعد ان ارتفعت الطموحات قبل تصريحات الكردينال بان عام 2017عام الحصاد لتحجب اخبار الفرقة والشغف في كل مكان لماذا خطط الاخريبن ناجحة بينما تفشل خطط عشق الازرق بعد ماكان الفريق روحا واحدة فاضحي ميدان صراع وتجاذبات ادارية جعل الفريق يتاثر فنيا بسبب التخبطات الادارية الرعناء وبدلا ان يكون راية التفاف اصبح راية منازعة مدعوما بالخسائر المعنوية فاصبح كل طرف يتهرب من شماعة الاخطاء ويعلقاها علي الطرف الاخر فشهدنا كيف تنصل الكردينال من اعادة محمد عبدالرحمن رغم التصريحات الجازمة بتسجيل الاعب اضافة الي قنبلة التسجيلات واقتراب غارزيتو والمدرب الكرواتي وغيره في حصاد الشتوية قبل انتهائه
يبدوء بان القرارات الهلالية لن تخرج عن دائرة الفردية سواء في الادارة ام اللعب هي ثقافة تتنافي مع العمل الجماعي وتعتمد طريقة تفكير احادية تهمش الكل من اجل الواحد وتحصر رهانتها في فرد اولحظة حظ من دون قدرة علي التعامل مع المشهد كاملا مايجعل الخطا متكرر والنتيجة واحدة فلا تكون سمة خبرة اونمومعرفة ولااستفادة من اخطا الماضي في كثير من من النتائج الايجابية السابقة كان الاداري الناجح هو من يستنير من اراء مجلسه ومعاونيه لاتخاذ ماهو مناسب ويلتف بماهو كل هلالي ليستمد قوته من حوله لامن نفسه حتي لاينهار المجهود الجبار الذي بزله الكردينال
في اعتقادي الخاسر الوحيد في ظل هذه المعمة الادارية والقرارات الارتجالية هو الكيان الهلالي بمعية جمهوره العريض الذي الابعرف سوي حب الهلال وفريق كرة القدم متنفسا له ومع ذلك يجد الحسرات والخيبات فهو ضحية مثل المدربين والاعبين لان معني الفعل والفاعل لايحدده المنطق في مايبدو بان شعار ادارة الكردينال التعتيم والتضليل والمبالغة
خارج الاسوار
ماسر حجب اخبار الفريق في معسكره بالقاهرة من بعض الصحف الرياضية الهلالية والمواقع الاكترونية
من المستفيد في الفجوة التي افتعلها المجلس بينه وبقية المنابر الهلالية الاصيلة