• ×
الثلاثاء 30 أبريل 2024 | 04-29-2024
رأي حر

الأعضاء الخمسة ..والأعضاء المعينين

رأي حر

 0  0  751
رأي حر

يبدو ان هناك اناسا من الاداريين فى مجالس الادارات بالاندية الرياضية والمؤسسات لا يدركون مدى دقة هذه المرحلة من عمر الادارة بالاندية الرياضية لهم فى حياتهم الاجتماعية والرياضية والتى تمر بالنادى او المؤسسة خلال تواجدهم بمجالس الادارات .
ودور اللاعبين على كل الاوتار الخارجة عن تصحيح العملية الانتخابية والمستغلين لاسلحة المتأجرين بالاندية والمؤسسات الرياضية من خلال الاختيار لاعضاء مجلس الادارات .ليس لهم دور اصل غير تمرير بعض الاجندات الخفية وهى فئة بالرغم من كثرتها الا ان صدمة المنصب فى النادى يعنى له اشياء اخرى تمثل شكله الاجتماعى وقد نجد تساقط الكثير بعدم الاستمرار
ولا يفهم من ذلك اننا نخفى على ما اسماه البعض بالكومبارس حتى لو كان محظورا فى اطار مراهقة الديمقراطية والديمقراطية المراهقة .
بل نشدد على ضرورة عدم التقصير فى تفهم هذه الظاهرة التى تأتى دائما بها الانتخابات والتى لا يمكن اعتبارها خطوة موفقة فى اختيار الاعضاء الآخرين فى مجالس الادارات بالاندية والمؤسسات الرياضية
نافذة
قد نجد تمرير كثير من المواقف الادارية لمجالس الادارات الرياضية رغم خطورتها ما بين عضو يتحدث لايفعل ومجلس لا يعطيه دوره على اكمل وجه .
نمتلك من الصراحة والوضوح ان نقول ونعلن اننا العضو الكومبارس فى مجالس الادارات الرياضية اصبح صاحب اكبر شعبية من المناصب الاخرى ونحن ندرك كما يدرك القائمون على امر تلك المؤسسة الرياضية بالقطع ان الاصلاح والتطهير والتطوير لا يأتى بل يبدأ الا بمواجهة الحقائق وكشف الاخطاء لان نسبة الاعضاء من غير المكاتب الاخرى يمكنها ان تخضع العمل الديمقراطى لواقعية عملية تقلل من المخاطر الادارية فى كل المجالات من الاستثمار وفريق الكرة حتى الاوضاع الاجتماعية .
نافذة أخيرة
لان قضية الديمقراطية للاعضاء الخمسة او ازيد حسب النظام الاساسي للمؤسسة فى مجالس الادارات يجب ان يحمل فى يقينه وضميره تقديرا للنادى للمؤسسة ومهابته ومكانته الرفيعة .وهو ما لا نقبل تهتز او يتسرب اليها الشك بعد مشاركته بصفة نقدية او حتى اعتراضية .حتى لا يطل اسم الكومبارس .
نريد لهذه المكانة النقدية ان تستمرفى ظل الاعضاء الخمسة والمعينين .ولهذا التأثير ان يكون محله .ولذلك التقدير ان يظل عن جدارة
ففى هذا فقط .انفاذ للمجتمع من عشوائيات بعض المتسلطين على مجالس الادارات وتعرية الافكار وسوءات السماسرة
خاتمة
المجتمع الرياضى دائما ما يعقد مقارنة بين شخصية واخرى عند توليها احد منصب العضوية المكملة لمجالس الادارات الرياضية ويضيف ان هناك نقاط التقاء كثيرة بين الاعضاء الخمسة المكملين للمجالس فى منظومة النادى امام الحيادية والخروج من المجلس او الخضوع لآراء تدمير المؤسسة على حساب نفسه .لان الاختيار للاعضاء المكملين للمجلس النادى يتم عبر بوابة قدامى اللاعبين او المناشط بالتالى يكون هناك ارتباط وثيق بين العضوين من الناحية حب الشعار وتلك وهم دائما نجدهم يقصمون ظهر الآخرين فى حيادهم وعدم مجاهرتهم بالاخطاء الظاهرة او المدمرة للمؤسسة او النادى الرياضى
بالتالى نجد الآخرين من بقية العقد الفريد يلازمهم الاستقطاب وتمرير الاجندات الخفية اما اصحاب التعيين دائما نجد دورهم غير مؤثر لان الديمقراطية اساسا ترفض التعيين ولكن اختيارهم كجهة رقابية على المجالس الاندية والمؤسسات الرياضية يكون على اعلى مستوى من انتخبتهم الجمعيات العمومية لذلك تلازمهم عقدة التعين
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019