• ×
السبت 4 مايو 2024 | 05-03-2024
كمال الهدى

فنية الهلال المُفترى عليها

كمال الهدى

 7  0  2453
كمال الهدى

كمال الهِدي

kamalalhidai@hotmail.com

· قبل بداية الموسم كنا نسمع كلاماً جميلاً وأشواقاً لا تنتهي لمعانقة الأميرة الأفريقية.

· وبمجرد أن بدأ التنافس لم نعد نسمع سوى الحديث عن فشل اللجنة الفنية التي شكلها مجلس الهلال للتسجيلات.

· كلما ظهر الهلال بشكل سيء وقع اللوم والعتاب على اللجنة الفنية.

· المؤسف أن الكثير من الأخبار والمقالات تحمل رجال اللجنة أخطاء غيرهم.

· والمحزن أن بعض أعضاء اللجنة يقابلون ذلك بصمت تام.

· أثناء الحديث الجانبي للحوار مع مدرب الهلال المُقال تكشفت لي العديد من الأمور سأوافيكم بها تباعاً يا جماهير الهلال حتى لا تتشكل الآراء عندكم على أخبار غير دقيقة.

· لجنة الهلال الفنية لم تكن مسئولة سوى عن تسجيل ثلاثة لاعبين فقط هم مكسيم، كانوتيه وكيبي.

· الأول كما ترونه يؤدي بشكل جيد.

· أما الثاني فقد حرمته الإصابة من المشاركة مع الهلال حتى اللحظة ويُقال أنه لاعب جيد جداً وسوف نراه بإذن الله لنحكم عليه.

· وأما الثالث فرأيي فيه كما تعلمون هو أنه خامة مهاجم جيد.

· وقد ذكر لي المدرب المُقال أنه لم يكن خياره الأول.

· والعبارة أعلاه هي التي قادتني للحديث الجانبي مع باتريك بعد ذلك الحوار.

· أردت أن أعرف لماذا وكيف أن كيبي لم يكن خياره الأول: هل بمعنى أنه كان يشركه مضطراً ؟ أم أنه في التسجيل نفسه لم يكن خياراً أول؟!

· وفهمت بعد ذلك أنه لم يكن خياراً أول بمعنى أن اللجنة الفنية اختارت لاعبين اثنين في خانته قبله.

· لكن لم يتم الاتفاق مع الأول ( برازيلي) لأنه وجد عرضاً أفضل من عرض الهلال، بينما نصح أعضاء اللجنة رئيس الهلال بعدم التعاقد مع الثاني ( مصطفى بانغورا ) بسبب الإصابة.

· وبمناسبة إصابة بانغورا فهي تقودني لأمر بالغ الأهمية هو تلك الاتهامات التي طالت الدكتور كسلا وكانت سبباً في تغييبه لاحقاً.

· أعني اتهامات التواطؤ مع صلاح إدريس والحديث عن أنه أفشل صفقة اللاعب البرازيلي الذي تعاقد لاحقاً مع الترجي.

· فحسب ما فهمت أن اللجنة رفضت بشدة تسجيل بانغورا المصاب.

· وكما تعلمون فإن الدكتور كسلا اختصاصي عظام.

· والمنطق يقول أن هذه الصفقة تجعله أكثر أعضاء اللجنة دراية بحجم إصابة اللاعب وما إذا كانت ستعيقه عن أداء دوره كمحترف في الهلال أم لا.

· ولو كان كسلا متواطئاً مع صلاح إدريس ما كان سيجد فرصة أجمل من أن يورط المجلس الحالي ورئيسه في صفقة مع لاعب معطوب.

· هذه فقط كان يفترض أن تجعل الكاردينال يقابل كل ما سمعه عن تواطؤ كسلا أو خيانته للهلال بالرفض التام.

· نعود لموضوع اللجنة والتأكيد على أنها مسئولة فقط عن تسجيل الثلاثة لاعبين الذين ذكرتهم أعلاه.

· أما الأثيوبي بوتاكو فقد كنا نعلم جميعاً بأن رئيس الهلال جلبه بنفسه قبل أن تبدأ اللجنة اجتماعاتها.

· سيمبو وسيدي بيه وسيسيه لا نلوم عليهم اللجنة ولا الكاردينال لأن وجودهم في الكشف سبق كل الخطوات الأخيرة التي نتحدث عنها.

· وإن كان من عتب على المجلس ورئيسه فهو أن التخلص من الأجانب غير المفيدين الذين وجدوهم في الكشف كان أجدى وأنفع للهلال من التخلص من بعض لاعبيه المحليين.

· فهؤلاء يكلفون خزينة النادي أكثر من المحليين، وطالما أنهم ليس متميزين كما يجب كان من الأنفع أن يفكر المجلس في استبدالهم.

· وما يغيب أن أذهان الكثيرين أيضاً أنه حتى اللاعبين الثلاثة الذين اختارتهم اللجنة، لم يكونوا أفضل الاختيارات لسبب بسيط هو أن أعضاء اللجنة لم يرشحوا اللاعبين المُراد ضمهم لكشف الهلال.

· بل رشحت أطراف أخرى وطُلب من أعضاء اللجنة فقط أن يفاضلوا بين ما هو موجود في القائمة التي تم اختيارها، وقد كان المدرب نفسه جزءاً من هذه العملية.

· إلا أن ظروفاً متباينة منعت الهلال عن التعاقد مع لاعبين آخرين.

· فبعضهم كما أسلفت لم يرغب في الانضمام للهلال لأسباب تتعلق به.

· والبعض الآخر وجد عروضاً أفضل من عرض رئيس الهلال.

· لذلك ونظراً لعامل الوقت وافقت اللجنة على الثلاثي مكسيم ، كانوتيه وكيبي.

· أما الاستغناء عن اللاعبين المحليين فقد كان شأن جهات أخرى، ولم يكن للجنة أدنى علاقة به، وقد كتبت عن ذلك في نفس اليوم الذي أُتخذ فيه ذلك القرار وأوضحت أن المنطق والعقل يقولان أنه ما من أشخاص مختصين يمكن أن يتخذوا قراراً بذلك الشكل.

· ويبدو أن تصريحات الدكتور كسلا حول هذا الأمر كانت سبباً في وضعه في خانة العدو.

· فبعد ذلك لم نعد نسمع عن كسلا كجزء من اللجنة الفنية ولا نعرف حتى اللحظة ما إذا كان قد أُبعد، استقال أم جُمد نشاطه فيها.

· كان رأيي منذ يوم إصدار بيان المجلس حول قرار الاستغناء عن الثلاثي المحلي هو أنه لابد أن نسمع من أعضاء اللجنة ما إذا كانوا وراء ذلك القرار أم لا.

· وقد تزامن ذلك مع تصريحات الدكتور كسلا الذي تعودنا أن نسمع رأيه الواضح سواء في مثل هذه الأمور أو في تحليل المباريات.

· لكننا لم نسمع أي شيء من بقية أعضاء اللجنة، خاصة أمين زكي ودكتور قاقرين، رغم وجود الأول كرئيس لقطاع الكرة والثاني كمستشار فني حتى يومنا هذا.

· فإذا كانا كلاعبين سابقين وشخصين مستنيرين لا يسعيان لتعميق العلاقة بين اللاعبين ومدربهم، فمن الذي يفترض أن يقوم بذلك سواء تحدث المدرب باللغة الإنجليزية أو حتى أجاد العربية نفسها؟

· من الأقرب للاعبين دائماً، مدرب أجنبي مهما كانت لغته، أم هؤلاء الرجال الذين لبسوا شعار النادي؟!

· لا يعقل أن يلعب البعض أدواراً سلبية رغم أنهم أهل الاختصاص، ثم يلقون باللوم على آخرين.

· ما تقدم يوضح لي أمراً مهماً يجب الوقوف عنده طويلاً هو أن من يريد الاستمرار في عمله بالهلال حالياً لابد أن يلزم الصمت المطبق، أو يساير الموجة مثلما فعل الدكتور قاقرين قبل يومين.

· وهذا يعكس بجلاء حجم المأساة التي يعيشها الهلال حالياً.

· ويؤكد أن المشكلة لا تتعلق بمدرب أو مساعد مدرب يُقال ليأتي خلفه.

· كما أنها لا يمكن أن تُحل بملء اللاعبين بالحماس ومطالبتهم بالقتال من أجل الشعار.

· ولا بكتابات الزملاء الداعمة للمجلس ورئيسه الذي ينفق الكثير من المال في سبيل تحقيق بعض الانجازات.

· فهي، أي مشكلة الهلال المعقدة جداً تتعلق بأسلوب إدارة النادي.

· فما زال الرئيس يعتمد على مجرد عبارات يطلقها هنا وهناك عن التجديد والنظم الحديثة في إدارة النادي والاستفادة من التكنولوجيا، دون أن نرى على أرض الواقع ما يطمئننا.

· فالحال يا هو نفس الحال والمشاهد هي زاتا.

· المجلس الحالي عبارة عن رئيس فقط، أما بقية الأعضاء فقد قبلوا لأنفسهم بأن يلعبوا دور الكومبارس للأسف الشديد.

· وحتى الرئيس نفسه لا يسمع إلا لشلته.

· أما أعضاء مجلسه فلا كلمة لهم فيما يبدو.

· ورجال اللجنة الفنية صمت بعضهم صمت القبور، ويبدو أن الاتهامات التي طالت كسلا قد أصابتهم بالرجفة والخوف على تاريخهم وأسمائهم.

· لكنني أسألهم: أيهما أشد خطراً علي تاريخكم وأسمائكم الكبيرة: البوح بما ترونه حتى وإن لم يعجب الرئيس وشلته أم قول كلمة الحق حتى وإن أدت لاتهامكم بما ليس فيكم؟!

· رأيي الشخصي طبعاً هو أن الصدق والأمانة منجاة حقيقية من كل خطر.

· ومن يقف مع الحق ولا يخشى لومة لائم في قوله حتى ولو على نفسه، لن يستطيع أي كائن في الدنيا أن يؤذيه.

· فبإمكان البعض أن يسلوا ألسنتهم أو يسنوا أقلامهم لإطلاق الاتهامات، لكن ما من عاقل سيصدق كل ما يقرأه.

· وإن صدق بعض السذج فهؤلاء لا يفترض أن يؤثروا على الكبار وتاريخهم وما قدموه للهلال.

· الكاردينال الذي صرف أموالاً كثيرة من أجل ماذا لا أدري يعيش في محنة حقيقية وهو لا يريد أن يفيق.

· فقد نصحه الكثيرون.

· ونبهوه مراراً وتكراراً, لكن في كل مرة تذهب هذه النصائح أدراج الرياح.

· لهذا أتساءل: هو ينفق كل هذه الأموال من أجل ماذا؟

· فإن كانت من أجل الهلال، فمعظم أبناء هذا النادي يؤكدون لك في كل يوم أنهم يتعاطفون مع حماسك ويقدرون صرفك فلماذا تقبل منهم الاشادة والثناء، بينما ترفض منهم النصيحة؟!

· وهم لا يهمهم سوى رفعة ناديهم.

· فإن واصلت انفاقك على هذه الوتيرة أو ضاعفته مرات ومرات لكي يتكسب منه البعض ويتضرر الهلال، فلن تنال الثناء والإشادة بالطبع.

· إن أردت خدمة الهلال حقيقة فلابد أن تنتبه لنفسك ولو أن الوقت قد تأخر في رأيي.

· إسأل نفسك يا رجل كم كان عدد من شدوا من أزرك يوم تنصيبك رئيساً للهلال، وكم صار هذا العدد اليوم؟

· مع كل صباح تفقد هلالياً لا تهمه سوى مصلحة ناديه.

· حتى صاحب هذه السطور الذي لا تربطه علاقه مع أي إداريي سابق، حاضر، أم قادم، ناصحك وأثنى على بعض جهودك رغم تحفظي الدائم على رجال المال.

· فماذا كانت النتيجة؟ وجدت نفسي كمن يؤذن في مالطا.

· فالأخطاء هي ذات الأخطاء والبروباجاندا فارغة المضمون مستمرة والمبررات غير المقنعة لم تتغير واصطفاء فئة قليلة واعتبارهم كأنهم أصحاب الحق في الهلال وما دونهم مجرد ضيوف هو ذاته.

· أما بقية أعضاء المجلس فلو كنت مكان أي واحد منهم لاستقلت من منصبي اليوم قبل الغد.

· فمن المعيب تماماً أن تكون الكلمة للأطراف الخارجية وأنتم بعلمكم وثقافتكم ووعيكم تعجزون عن التأثير.

· وتظل المشكلة في الهلال أكبر من أن تواجه بهذا الصمت المخجل.

· وقبل الختام نسأل رئيس المجلس: لماذا لا تُمنح لجنتكم الفنية الوقت الكافي لترشيح اللاعبين بنفسها منذ الآن للتسجيلات التكميلية، أم أنكم ستنتظرون كالعادة حتى تبدأ التسجيلات لنسمع عن الجولات المكوكية وفشل هذه الصفقة واستبدالها بتلك؟!

· كما أعيد التذكير بضرورة وجود معالج نفسي للاعبي الفريق وهو ما كتبنا عنه عشرات المرات دون أن يجد أي آذان صاغية من مختلف مجالس الهلال المتعاقبة.

· وطالما أن مستشاركم الفني يخاف على نفسيات لاعبي الفريق من المدربين الأجانب، فالأولى برجل متعلم مثله أن ينصحكم بضرورة التعاقد مع معالج نفسي لأنه سيعينكم كثيراً في التغلب على مثل هذه المشاكل.

· بقي أن أقول أنه أثناء الحديث الجانبي مع المدرب المُقال جاءت سيرة كسلا وفوزي التعايشة كعضوين في اللجنة فسألته عما إذا يتذكرهما، فكان رده(Of course)، أي بالطبع، وقد قالها بـ intonation)) واضح. والـ( intonation ) يعني رفع الصوت أثناء الحديث في الأماكن التي تتطلب ذلك وخفضه عندما يلزم، وقول ( بالطبع ) بتلك الطريقة يعني أن الرجلين تركا انطباعاً طيباً عنده أو هكذا فهمت.

· الرجل يتذكر كسلا وفوزي جيداً رغم قصر الفترة التي قضاها معهما، بينما عندما سألته أثناء الحوار عن أمين زكي باعتباره رئيساً لقطاع الكرة كان الرد أنه تحدث معه لدقيقتين، وهذا معناه أن الهلال في حاجة لرجال يتركون الأثر، بدلاً من التزام الصمت.

· وعلى ذكر الـ (intonation ) فهذه واحدة من أكبر مشاكل معلقي كرة القدم عندنا، فالواحد منهم لا يعرف متى يصرخ بصوت عالِ ومتى يخفض هذا الصوت.
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : كمال الهدى
 7  0
التعليقات ( 7 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    حسن حلفا 03-05-2015 04:0
    نقرأ كلامك جيدا ونتابع تفاصيله ...,,ألاحظ في كلامك ..اليوم وأمس وما قبله ..أي بعد تنصيب الكاردينال ...أنك تقصد ان الصحافين ((الرشيد علي عمر ..ومعتصم محمود ,,وفاطمةالصادق ...وخالد الوزير ,,,واخرين )) هم من يديرون الهلال أو كما ترمز في كتاباتك وتشير بأصبعك ان الادارة الفنية الحقيقية التي تهاجم وتدافع وتحرس نادي الهلال هم هؤلاء وليس الكاردينال ؟؟؟؟؟؟ الصحافيين المؤثرين موجودون في السياسة وفي الاقتصاد وفي الفن وفي كل ضروب الحياة ,,ليس عيبا ان يدافع بعض الصحفين عن مبادئ (رئيس) وهم مقتنعون بهذه المبادئ المشكلة اذا كانوا يدافعون لاسباب غير ذلك,,,,,,والصحفين الذين تحسبهم علي رئيس الهلال هم في الاصل ((كانوا ضد سياسة الارباب)) والكاردينال نجح في الانتخابات لانه ضد سياسة الارباب !!!!! هكذا أتصور ,,,,والكاردينال ما يميزه عن رؤساء الهلال السابقين هو الوضوح والصراحة ,,,حتي ان البعض بوضوحه هذا يعتبره (عدم لباقة)...باتريك يا استاذ كمال ممكن أن يكون مدرب جيد ولكن في كرة القدم في حاجة اسمها (التوفيـــــق) وهذا من رب العباد لاسباب قد لا نعلمها ..باترك لم يوفق مع الهلال,,وظاهر الشئ ان استمراه كان سيشكل خطرا علي الجهود الكبيرة التي بذلت لتحويل نادي الهلال الي مرحلة تواكب (الاندية الرائدة) في العالم ...أعلم ان هناك لاعبين سابقين ينيرون طريق الكاردينال فحسب ما علمت أن (الرشيد المهدية) علي تواصل مع الكاردينال علي الرغم من الشلة التي تعنيها تكيل السباب والشتائم لكابتن الهلال السابق الرشيد المهدية الذي ودع الملاعب بأضخم (( مهرجان تكـــريم )) في تاريخ الهلال ,,,وهذا يعني ان الكاردينال يسمع من كل الاطراف ....اشعر بأنك تحمل ((غبيـــــنة)) علي بعض المقربين من الرئيس ,,,, ونعلم انك تقف علي منبر الناقد الصحفي (الما بايع نفسه ) ..لك التحية .
  • #2
    ابو احمد 03-05-2015 03:0
    نحنا مع الهلال وليس مع الكاردينال ولا من انصاره او جماعته ومع ذلك لنا راينا في مقالاتك فالاستهداف والغرض واضح وتنبض به جميع كلماتك وما الضمان طالما انت على هذا الحال ان تنقل كل ما سمعته بتجرد ومهنية وصدق هذا على افتراض انك سمعت شيئا ان لم يكن كله شتل وفتل. جماهير الهلال بكل اطيافها والوانها تعي انك كاتب مغمور يحاول ان يكون له اسم ويجد طريقا وسط زحام الاقلام التي تمتلي بها الساحة فحنانيك تريث وتمهل ولا تعتقد ان كل ما تكتبه هي الحقيقة التي تقنع هذه الجماهير وتجد الاشادة والثناء ونصيحتي ان تتدرج في ابرز صورتك من خلال ما تطرحه من اراء وما تجريه من مقابلتك حتى تكون مقنعا لهذه الجماهير ومنصفا لحق نفسك بدل الحديث عن الانا وتضخيم الذات التي لن تنال ما تصبو اليه حتى وان ملأت بها المجلدات. القيمة الحقيقة التي خرجت بها من هذه اللقاءات انها اكدت لي ما يعتمل في نفس الهدي وما يبحث عنه ويريد أن يكون فالاقلام الكبيرة التي صارت اسما وعلما لم تسلك هذا الطريق واعذرني ان اقول بان بوصلتك معطوبة وتسير بك في الاتجاه الخطأ بدل ان تهديك الي الاتجاه الصحيح.
       الرد على زائر
    • 2 - 1
      عاشق الهلال 03-06-2015 09:0
      اخى ابو احمد لك التحايا واسمح لى ان اقول لك ان الرجل هلالى مثلنا ومن حقه ان يدلى برأيه ومن حقنا جميعا ان يكون لنا رأى في ما يكتب ولكن بعيدا عن التشكيك والاتهام بعدم الامانه واشهد الله انى لا اعرف الرجل الا من خلال كتاباته التى ما عهدت فيها كذبا ،، اخى ابو احمد حتى لو افترضنا ان الرجل مغمور ككاتب اليس من حقه ان يسعى لان يكون له اسم وان يجد له طريقا !!! واذا انعدم فينا هذا السعى للتميز هل ترى ان هنالك معنى لحياتنا !!!
  • #3
    عاشق الهلال 03-05-2015 02:0
    تعرفت على الاخ اشرف سيد احمد فى بواكير شبابنا بمدينة بورتسودان وكلانا يتلمس خطاه الاولى ، شخصى فى بداية العمل الميرى والذى اضاع العمر سدى والحمد لله واشرف فى اعماله التجارية فى مؤسسه او شركة تحمل اسم ممشاد مملوكة لوالده تعمل فى مجال تموين السفن وتمتلك عربة واحدة مازدا بوكس بنية اللون موديل 75 يتناوب قيادتها اشرف مع احد اقربائه ويدعى بابكر ومن وقتها لم التقى بالاخ اشرف الا مرتين احداهما فى احد المطارات والاخرى باديس وقد تعمدت الا اعرفه بنفسى لحساسيتى تجاه التقرب من ذوى السلطة او المال ولكن هذا لا يعنى عدم تقديرى له فالرجل او الشاب الذى عرفت يتميز بالذكاء وعليه اعتقد من حقى ان اناشده كهلالى اولا وكصديق سابق يريد له الخير ان يطلع على هذا المقال وما سبقه من كتابات القصد منها مصلحة الهلال والعمل على تنفيذ ما ورد به بعد مناقشة كاتب هذه المقالات لتوضيح ما يحتاج لايضاحات فالهلال غنى بابناءه وعلى الاخ اشرف ان يعلم ان نصف رأيه عند اخيه واخيه فى الهلال هو من لا يرجو موقعا او مصلحة خاصة ،، فهلا اعاد السيد رئيس الهلال حساباته واستمع لرأى آخر خلاف رأى المادحين وكتبة السلاطين!!!!
  • #4
    abubakr 03-05-2015 01:0
    استاذنا الجليل نحن نحترم كتاباتك جدا لذا الرجاء تجنب الكلمات الدارجة من شاكلة (زاتا) وكتابتها بالفحصى مع خالص احترامي
       الرد على زائر
    • 4 - 1
      بشير الرفاعي 03-05-2015 06:0
      اعتقد ان كلمة ( زاتا ) استعارها الكاتب من اغنية لفرقة عقد الجلاد
  • #5
    حسن كوستي 03-05-2015 01:0
    لقد جزلت واوفيت فيما اخبرت,,المتبقي عليك مهمة الصحفي الشاقه والتي هي البحث عن المعلومة الصحيحة وهي ان تحدد مواعيد مع دكتور كسلا وتخرج من اعماقه افاده تكشف بها المستور عن سوء ادارة الهلال حتي تعرف هذه الجماهير الصامدة والمحبة قدرات اداريها وكيف يدار الهلال الذي اصبح بلا موْسسه
  • #6
    ابو قصى الدمام 03-05-2015 11:0
    استاذى الفاضل رغم بعض المآخذ على اللجنة التى كان لها طابع استشارى و المفاضلة بين الخيارات المتاحة الا ان هذا العمل وجد الاستحسان من الدكتور كسلا و اثنى على هذه الحطوة آمالا على تطويرهاو تجويدها فى المستقبل و الافضل ان نقبل بهذا كحد ادنى و القبول بواقعية كسلا و لااعتقد ان المجلس يستلم قرارات جاهزة من بعض الصحفيين و كما تصر عليها و لا يمكن المقبول بها و لا يصدقها الا ساذج والمقبول و المهضوم من كل صاحب بصيرة ان يكون هنالك حواريون و مقربون من المجلس قد يخصهم المجلس ببعض التسربات و ينالوا بها السبق الصحفى و من السذاجة ان نصدق ماا يقال ان الرشيد و جماعته هم صانعى القرار فى الهلال و كما يقال ان مزمل و من معه هم المهندسين الحقيقيين للقرارات فى المريخ و هذا لا يعدو ان كونه مجرد فزاعات . اما اللاعبين المحليين لم نتحسر الا على عمر اما البقية لابأس من شطبهم هم لم لن يضيفوا شيئا و كما ان التغيير سنة الحياة و لا يوجد مبرر من بقائهم و اما الاضافات من الاجانب نقول ان سيمبو لاعب منتخب نال جائزة افضل لاعب فى الموسم المنصرم و سيدى بيه بالامس امن المدرب فاتح النقر على امكانياته اما سيسه برز نجوميته فى العام الماضى و نال نجومية عدة مباريات و اكثر لاعب يلعب بروح قتالية كما لا يوجد بديل بالطرف اليمن افضل منه و بصفة عامة باتريك نفسه امن على خط الدقاع فقط تنمنى عودة المصابين و بوتاكو كان خياره متى ما كان معافيا و عن سكوت قاقرين قد يكون الصمت فى معرض الحديث بيان و احيانا المجاهرة لا تفيد شيئا فى امر صار مقضيا بل كلجنة يعتبرونها تجربة تستفاد منها بدلا من نشر الغسيل فى الجرائد و اتفق معاك تمام فى ان تتولى اللجنة اعمالهاو من الان و تمنح لها كامل الصلاحيات فى الترشيح و استلام التقاريرالفنية من الجهاز الفنى و ضرورة وجود معالج نفسى اما لقاءك بباتريك كان الافضل ان يكون و هو على رأس العمل كما فعل معتصم محمد حسن مع غارزيتو و رفع الغم عن كل الاسئلة التى كانت مجل جدل اما بعد ان اصبح امرا مقضيا فالنفع محدود فتصبح مجرد تجربة وتستخلص منها العبر .
  • #7
    أبومازن 03-05-2015 09:0
    "لذلك ونظراً لعامل الوقت وافقت اللجنة على الثلاثي مكسيم ، كانوتيه وكيبي"
    ولماذا دائماً ياأستاذ كمال يضايقنا الوقت، لماذا لا نرتب أمورنا قبل وقت كافي وفترة التسجيلات معروف متى تبدأ ومتى تنتهي، لماذا نحن هكذا دائماً وفي كل مرة "يفاجئنا الخريف".
       الرد على زائر
    • 7 - 1
      ابو قصى الدمام 03-05-2015 05:0
      استاذى الفاضل اذا صدق ما ذهبت اليه فنقول لرياضتنا السلام فتصح احلامنا هباءا منثورا فالصحافة فى كل الدنيا مؤثرة و انظر الاعلام فى بريطانيا تصنع الحدث و ظنى ان الادارة تطلع على الصحف فتؤخذ منها ما ينفع الناس اما الزبد فتتركه يذهب و سبق ان قال خالد عزالدين انهم استفادوا من تقرير و رصد اعلام المريخ -و اظن فى اللاعب يوسف محمد- و بعد التدقيق من صحة التقارير سبقوا المريخ و كانت ضربة معلم و نقول فى شطب و تسجيل بعض اللاعبين بعيدا عن اللجنة نعم للمحليين فقط و ذكر فى حينها ان اللجنة كانت مناطة بمفاضلة الاجانب فقط لضيق الوقت و سهولة الاتصال من دبى لخبرتهم كذلك فى الرصد و الجدير بالذكر ان اضافة الوطنيين كانت محدودة فى فيصل موسى و تصعيد بعض الشباب و كان ترحيب كل الاهلة بكل من شملهم الشطب ماعداعمر بخيت فاختلف الناس حوله وانا أولهم.
    • 7 - 2
      كمال الهدي 03-05-2015 12:0
      نعم أبو مازن دائماً يضايقنا الوقت لأن الإداريين يلهثون وراء التلميع ويفتقرون للنفس الطويل، لهذا ننبه إلى ضرورة أن تستمر اللجنة في عملها وتبدأ من الآن للتسجيلات القادمة لأن أن يرشح لها آخرون ثم يُطلب من رجالها فقط المفاضلة بين ما هو موجود..
      لا تريد أن تصدق يا أبا قصي أن بعض الصحفيين وراء معظم قرارات المجلس فمن حقك ذلك لكن رجاء لا تصف من يصدقون بالسذاجة لأن لديهم ما يستندون عليه من أدلة وحجج وبراهين.. مزمل المهندس الحقيقي لكل ما يجري في المريخ دي حقيقة أستطيع أن أحلف عليها، وهذا ما يسعى له البعض في الهلال وما نحاول بشتى السبل مناهضته.. وانتظر قليلاً لترى من سيكون بديل باتريك وحينها قد تقتنع بأن وراء كل حدث هدف خاص جداً ولا علاقة له بالهلال ومصالحه..ولو أنني سنناهض ذلك أيضاً.. اللجنة أنا أصلاً قلت في المقال أن عملها جيد ولا يفترض أن نظلمها وأمنت على منحهم الوقت الكافي لأنني أعرف أن هذه أفضل طريقة لاختيار لاعبين جيدين، لكن الحاصل دائماً هو غير ذلك.. وكسلا نفسه قال أنهم لم يكونوا وراء تسجيل عدد من اللاعبين أو شطب آخرين، فمن الذي سجلهم وشطبهم إذاً؟ لماذا انت مقتنع بجزء من كلام كسلا وتتجاهل الجزء الآخر فعندما لا تكون اللجنة وراء بعض التسجيلات والشطب فمعنى ذلك أن هناك أيادي أخرى أليس كذلك!!
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019