الذين يطالبون رئيس الهلال الكاردينال باعلان برامجه للمرحلة القادمة معهم حق.
فالناخبون يعطون اصواتهم بناء على ما انجزه رئيس الهلال فى الفترة السابقة .
وما يتعهد بانجازه فى المرحلة القادمة والحديث عن الانجازات التى تحققت فى الفترة الماضية يطول .
وبالنسبة لرئيس الهلال الدكتور اشرف سيد احمد فان مجموعة الخطب والاحاديث الاعلامية الاخيرة هى حقيقتها افكار لبرنامج عمل
.وفوق ذلك فان رئيس الهلال بالقطع سيقدم لشعبه برنامجه بالتفصيل كما فعل فى نصف ولايته الاولى وفى المرحلة السابقة وقبل الانتخابات قطع على نفسه فى هذا البرنامج عهدا بان يكون رئيسا لكل الاهلة يرعى مصالح الهلال وينشد العون والمشاورة والنصيحة
لان الهلال وطن الجميع وتحت مظلة الوطنية السودانية لا فرق بين مجلس ومعارضة .فالجميع وطنيون فى محراب الهلال وان اختلفت رؤاهم حول وسائل تحقيق الصالح الهلالى ..وعندما نراجع نداء الرئيس الكاردينال بموضوعية سنجد انه التزم بما عاهد شعب الهلال عليه وكان صادقا فى مرحلته الاولى ...
برنامج الكاردينال ومجلس الهلال اساسه ترسيخ مفهوم المؤسسية فى الواقع الرياضى والاجتماعى والاقتصادى والجمع بين جهد المجلس وجهد مؤسسات الاجهزة الفنية والادارية والمنشطية حيث تتكامل الجهود ويكون الجميع شركاء فى الخطة المستقبلية لنادى الهلال الشامل .
ويجد الكاردينال تصوره لدور مجلس الهلال ومسئولياته عن تهيئة المناخ المناسب ووضع السياسات التى تضمن تحقيق الاولويات الصحيحة وحماية توازن المصالح بين فئات المجتمع بعدالة القانون الرياضى التى كم خاضها وحقق فيها الانتصار.
نافذة
فهل يمكن ان نختلف مع هذا المفهوم لدور مجلس الهلال .
ودور اللجان المساعدة من روابطة تشجيعية ولجان داخلية كلجنة الاستثمار ولجان منبثقة من اجل المساعدة لكل مكاتب الهلال الادارية على حدى .
فى فكر الكاردينال ان تعمل الروابط التشجيعية المنتشرة فى كل الدول العربية والاروبية وجمعيات المناشط الاخرى .
على توسيع حق المشاركة وان تعمل كل رابطة على تحقيق التجانس بين اهدافها وبيت مقتضيات الصالح العام لنادى الهلال فى المقام الاول .
وان لا تتحول احد الروابط الى اداة فى يد قوة اوجماعة خارجية عن مجلس الهلال او من ينوب عنه .
وان تمارس كل رابطة تشجيعية دورها فى الممارسة الديمقراطية دون ان تقحم نفسها فى صراع هدفه التميز بين مصالح الروابط التشجيعية او تغليب مصالح فئة على حساب فئة اخرى .
فهل يمكن ان نختلف فى هذا المفهوم لدور الروابط التشجيعية فى الحياة الرياضة بالهلال وفى العمل على تنمية مساحة الديمقراطية .
برنامج الكاردينال فى المرحلة السابقة والقادمة يركز على الدور الذى يجب ان يقوم به قدامى اللاعبين فى اثراء العمل الكروى وتحمل مسئوليات قيادية فى جميع المواقع
.وايضا فى تنفيذ برنامج متكامل لترسيخ جزور الانتماء الحقيقى ونشر مفاهيم حب الشعار .ويرتبط ذلك برفع كفاءة اللاعب من النواحى الادارية مثل الالتزام والمواظبة والاطاعة والمحاسبة عند الاخطاء
.نافذة اخيرة
وبرنامج الكاردينال فيه مشروع قومى كبير لاقامة صناعة جديدة .هى صناعة المعلومات ومحو الامية الكروية عند اللاعبين بدخول التكنولوجية فى المجتمع الهلالى .
وتعميم استخدام الكمبيوتر عند اللاعبين والاجهزة الفنية والادارية واعادة تاهيل اللاعبيين لاستيعاب التكنولوجية الحديثة هل يمكن ان يقول احد لا لهذا المشروع الذى يعنى تحول المجتمع الهلالى من حال الى حال .
خاتمة
ولهذا برنامج الكاردينال لاصلاح الاقتصادى يعتمد على التدرج ويحرص على توفير مسكن ملائم للاعبين التزامه بان تمتد شبكة الامان الهلالى لتشمل كل لاعب قد يكون الخلاف مع البعض انهم يرون ان التقدم يتحقق فى قفزة واحدة او فى سنة واحدة بينما التفكير الواقعى يدرك التقدم بالاندية لا يتحقق بقفزات وانما يتحقق بتراكم الانجازات وبالاضافة لما يتم تحقيقه مستقبلا .
فالناخبون يعطون اصواتهم بناء على ما انجزه رئيس الهلال فى الفترة السابقة .
وما يتعهد بانجازه فى المرحلة القادمة والحديث عن الانجازات التى تحققت فى الفترة الماضية يطول .
وبالنسبة لرئيس الهلال الدكتور اشرف سيد احمد فان مجموعة الخطب والاحاديث الاعلامية الاخيرة هى حقيقتها افكار لبرنامج عمل
.وفوق ذلك فان رئيس الهلال بالقطع سيقدم لشعبه برنامجه بالتفصيل كما فعل فى نصف ولايته الاولى وفى المرحلة السابقة وقبل الانتخابات قطع على نفسه فى هذا البرنامج عهدا بان يكون رئيسا لكل الاهلة يرعى مصالح الهلال وينشد العون والمشاورة والنصيحة
لان الهلال وطن الجميع وتحت مظلة الوطنية السودانية لا فرق بين مجلس ومعارضة .فالجميع وطنيون فى محراب الهلال وان اختلفت رؤاهم حول وسائل تحقيق الصالح الهلالى ..وعندما نراجع نداء الرئيس الكاردينال بموضوعية سنجد انه التزم بما عاهد شعب الهلال عليه وكان صادقا فى مرحلته الاولى ...
برنامج الكاردينال ومجلس الهلال اساسه ترسيخ مفهوم المؤسسية فى الواقع الرياضى والاجتماعى والاقتصادى والجمع بين جهد المجلس وجهد مؤسسات الاجهزة الفنية والادارية والمنشطية حيث تتكامل الجهود ويكون الجميع شركاء فى الخطة المستقبلية لنادى الهلال الشامل .
ويجد الكاردينال تصوره لدور مجلس الهلال ومسئولياته عن تهيئة المناخ المناسب ووضع السياسات التى تضمن تحقيق الاولويات الصحيحة وحماية توازن المصالح بين فئات المجتمع بعدالة القانون الرياضى التى كم خاضها وحقق فيها الانتصار.
نافذة
فهل يمكن ان نختلف مع هذا المفهوم لدور مجلس الهلال .
ودور اللجان المساعدة من روابطة تشجيعية ولجان داخلية كلجنة الاستثمار ولجان منبثقة من اجل المساعدة لكل مكاتب الهلال الادارية على حدى .
فى فكر الكاردينال ان تعمل الروابط التشجيعية المنتشرة فى كل الدول العربية والاروبية وجمعيات المناشط الاخرى .
على توسيع حق المشاركة وان تعمل كل رابطة على تحقيق التجانس بين اهدافها وبيت مقتضيات الصالح العام لنادى الهلال فى المقام الاول .
وان لا تتحول احد الروابط الى اداة فى يد قوة اوجماعة خارجية عن مجلس الهلال او من ينوب عنه .
وان تمارس كل رابطة تشجيعية دورها فى الممارسة الديمقراطية دون ان تقحم نفسها فى صراع هدفه التميز بين مصالح الروابط التشجيعية او تغليب مصالح فئة على حساب فئة اخرى .
فهل يمكن ان نختلف فى هذا المفهوم لدور الروابط التشجيعية فى الحياة الرياضة بالهلال وفى العمل على تنمية مساحة الديمقراطية .
برنامج الكاردينال فى المرحلة السابقة والقادمة يركز على الدور الذى يجب ان يقوم به قدامى اللاعبين فى اثراء العمل الكروى وتحمل مسئوليات قيادية فى جميع المواقع
.وايضا فى تنفيذ برنامج متكامل لترسيخ جزور الانتماء الحقيقى ونشر مفاهيم حب الشعار .ويرتبط ذلك برفع كفاءة اللاعب من النواحى الادارية مثل الالتزام والمواظبة والاطاعة والمحاسبة عند الاخطاء
.نافذة اخيرة
وبرنامج الكاردينال فيه مشروع قومى كبير لاقامة صناعة جديدة .هى صناعة المعلومات ومحو الامية الكروية عند اللاعبين بدخول التكنولوجية فى المجتمع الهلالى .
وتعميم استخدام الكمبيوتر عند اللاعبين والاجهزة الفنية والادارية واعادة تاهيل اللاعبيين لاستيعاب التكنولوجية الحديثة هل يمكن ان يقول احد لا لهذا المشروع الذى يعنى تحول المجتمع الهلالى من حال الى حال .
خاتمة
ولهذا برنامج الكاردينال لاصلاح الاقتصادى يعتمد على التدرج ويحرص على توفير مسكن ملائم للاعبين التزامه بان تمتد شبكة الامان الهلالى لتشمل كل لاعب قد يكون الخلاف مع البعض انهم يرون ان التقدم يتحقق فى قفزة واحدة او فى سنة واحدة بينما التفكير الواقعى يدرك التقدم بالاندية لا يتحقق بقفزات وانما يتحقق بتراكم الانجازات وبالاضافة لما يتم تحقيقه مستقبلا .
