بالمرصاد
حينما علق هاشم هارون اجتماع مجلس ادارة اللجنة الاولمبية السودانية بصفته رئيس الاجتماع وكانت اول سابقة من نوعها فى تاريخ العمل الادارى بالبلاد وهى واقعة كانت جديرة بالوقوف عندها خاصة ان اسبابها كانت تتمثل فى تفسيرات النظام الاساسى الذى فات على الرئيس تفسيراته الحقيقية فعمت الفوضى وسيطر الهرج والمرج طالما ان الجمع لا يعلموا باى نظام تسير حركة الاولمبية وقال الرئيس حينها انه طلب استشارة مهتمين بالمجال عملوا فى الموقع خاصة الدكتور شداد والفريق صلاح محمد صالح والدكتور محمد عبد الحليم تونى
وقبل ان يجف مداد الطلب او جديته بعد الاختلاف فى الاسماء حدثت واقعة اخرى اكثر بشاعة هى مقترح محمد ضياء بسحب الثقة عن النعمان حسن وهو مثل محمد ضياء عضو مكتب تنفيذى لم يحدد اسباب طلبه هذا ولكن المقترح وجد التاييد بل سمى ذات الشخص بديله واجيز بالاجماع لتبداء اللجنة الاولمبية مسيرة التراجع والخلافات بعد ان كان الجميع يرى ان حركة الشباب التى اتت باللجنة الحالية ستوالى مسيرتها غير الشرعية كما قلنا فى حينها واسميناها مجموعة التعطيل وقد كان فقد رشحت المجموعة عدد من قادة الاتحادات غير المدرجة اولمبيا فى قوائم المرشحين المحددة فقط لممثلى الاتحادات الاولمبية حدق ذلك بمباركة المفوضية التى قال منسوبها اللواء مامون مبارك امان حينها اذا تدخلنا فسيقولوا ان الانتخابات غير شرعية واذا صمتنا عمت الفوضى وهكذا اكد المفوض ان دور المفوضية يجب ان ينتفى وها هى اللجنة تعمل بكل همة لمعالجة اخطاء الماضى وان نجحت فى اجازة النظام الاساسى وفق موجهات اللجنة الدولية تبقى خطوة واحدة هى المتبقية لاكتمال عافية التعديلات التى نلاحظ انها اجيزت بواسطة مجلس منتخب وفق نظام اساسى باطل طالما اشرفت عليه المفوضية وتبقى مسالة الاثر الرجعى غير موجودة فى هذا السياغ عليه فاننا مقبلون على حجوة ام ضبيبينة هل يستقيل كافة اعضاء المجلس الحاليون وتقوم مؤسساستهم بعقد جمعيات عمومية جديدة ارى ان هذا اقرب الطرق لقطع الطريق على المتربصين وما اكثرهم ..
دمتم والسلام
حينما علق هاشم هارون اجتماع مجلس ادارة اللجنة الاولمبية السودانية بصفته رئيس الاجتماع وكانت اول سابقة من نوعها فى تاريخ العمل الادارى بالبلاد وهى واقعة كانت جديرة بالوقوف عندها خاصة ان اسبابها كانت تتمثل فى تفسيرات النظام الاساسى الذى فات على الرئيس تفسيراته الحقيقية فعمت الفوضى وسيطر الهرج والمرج طالما ان الجمع لا يعلموا باى نظام تسير حركة الاولمبية وقال الرئيس حينها انه طلب استشارة مهتمين بالمجال عملوا فى الموقع خاصة الدكتور شداد والفريق صلاح محمد صالح والدكتور محمد عبد الحليم تونى
وقبل ان يجف مداد الطلب او جديته بعد الاختلاف فى الاسماء حدثت واقعة اخرى اكثر بشاعة هى مقترح محمد ضياء بسحب الثقة عن النعمان حسن وهو مثل محمد ضياء عضو مكتب تنفيذى لم يحدد اسباب طلبه هذا ولكن المقترح وجد التاييد بل سمى ذات الشخص بديله واجيز بالاجماع لتبداء اللجنة الاولمبية مسيرة التراجع والخلافات بعد ان كان الجميع يرى ان حركة الشباب التى اتت باللجنة الحالية ستوالى مسيرتها غير الشرعية كما قلنا فى حينها واسميناها مجموعة التعطيل وقد كان فقد رشحت المجموعة عدد من قادة الاتحادات غير المدرجة اولمبيا فى قوائم المرشحين المحددة فقط لممثلى الاتحادات الاولمبية حدق ذلك بمباركة المفوضية التى قال منسوبها اللواء مامون مبارك امان حينها اذا تدخلنا فسيقولوا ان الانتخابات غير شرعية واذا صمتنا عمت الفوضى وهكذا اكد المفوض ان دور المفوضية يجب ان ينتفى وها هى اللجنة تعمل بكل همة لمعالجة اخطاء الماضى وان نجحت فى اجازة النظام الاساسى وفق موجهات اللجنة الدولية تبقى خطوة واحدة هى المتبقية لاكتمال عافية التعديلات التى نلاحظ انها اجيزت بواسطة مجلس منتخب وفق نظام اساسى باطل طالما اشرفت عليه المفوضية وتبقى مسالة الاثر الرجعى غير موجودة فى هذا السياغ عليه فاننا مقبلون على حجوة ام ضبيبينة هل يستقيل كافة اعضاء المجلس الحاليون وتقوم مؤسساستهم بعقد جمعيات عمومية جديدة ارى ان هذا اقرب الطرق لقطع الطريق على المتربصين وما اكثرهم ..
دمتم والسلام