بالمرصاد
وزير الشباب والرياضة الاتحادى الاستاذ عبد الحفيظ الصادق قال ان االفترة المقبلة ستشهد معالجة كافة السلبيات التى صاحبت المؤسم الرياضى المنصرم وقال نسعى لتطوير القوانين وسد الثغرات التى لا تفيد الرياضة فى شئ فى اشارة للتجنيس واستجلاب المحترفين
وفى ذات الاطار ذهب اجتماع الاتحاد السودانى لكرة القدم الذى حمل الرقم 7 وافرد فترة مقدرة من زمن الاجتماع لمناقشة امر التجنيس والاحتراف خاصة فى خانة حارس المرمى التى تؤثر سلبا على مسيرة المنتخبات الوطنية بجانب كثافة عدد المجنسين والمحترفين ولكنه اى مجلس الاتحاد تجاهل القنوات الرسمية المتمثلة فى جمعيته العمومية التى صادقت على زيادة عدد المجنسين والمحترفين وفتحت الباب مواربا امام حراسة المرمى للاعبين الاجانب وهى الثغرة التى قصدها وزير الرياضة فى حديثه اعلاه وهو ايضا قد تخطاه الاتحاد الذى قرر مخاطبة رئاسة الجمهورية مباشرة بل حتى ابلاغه بضرورة رعاية الدورة التنشيطية لاندية الممتاز والاشراف الكامل وعاية نشاط الناشئين والشباب وهو امر يتعارض مع اللوائح الدولية واى قرارات او موجهات من هذا القبيل تعنى ان الاتحاد اراد فقط ان يدخل السودان فى ذات النفق الذى جعل الفيفا تشرف على انتخاباته الاخيرة لان ما يحدث هى قرارات وضعها قادة الجمعية وهم متواجدون اما مسالة التجنيس فتتم بمعاونة افراد من داخل المجلس وقيادة الاتحاد الذى قارب اجله على الانتهاء ويسعى لغرز خنجر مسموم فى خاصرة الكرة المسمومة بضعف الاتحاد وقيادته التى نسوا تقييم الدورة الماضية للممتاز عمدا حتى لا تطالب الفعاليات بالغاء تجربة الاحتراف وانهاء مهزلة التجنيس
وزير الشباب والرياضة الاتحادى الاستاذ عبد الحفيظ الصادق قال ان االفترة المقبلة ستشهد معالجة كافة السلبيات التى صاحبت المؤسم الرياضى المنصرم وقال نسعى لتطوير القوانين وسد الثغرات التى لا تفيد الرياضة فى شئ فى اشارة للتجنيس واستجلاب المحترفين
وفى ذات الاطار ذهب اجتماع الاتحاد السودانى لكرة القدم الذى حمل الرقم 7 وافرد فترة مقدرة من زمن الاجتماع لمناقشة امر التجنيس والاحتراف خاصة فى خانة حارس المرمى التى تؤثر سلبا على مسيرة المنتخبات الوطنية بجانب كثافة عدد المجنسين والمحترفين ولكنه اى مجلس الاتحاد تجاهل القنوات الرسمية المتمثلة فى جمعيته العمومية التى صادقت على زيادة عدد المجنسين والمحترفين وفتحت الباب مواربا امام حراسة المرمى للاعبين الاجانب وهى الثغرة التى قصدها وزير الرياضة فى حديثه اعلاه وهو ايضا قد تخطاه الاتحاد الذى قرر مخاطبة رئاسة الجمهورية مباشرة بل حتى ابلاغه بضرورة رعاية الدورة التنشيطية لاندية الممتاز والاشراف الكامل وعاية نشاط الناشئين والشباب وهو امر يتعارض مع اللوائح الدولية واى قرارات او موجهات من هذا القبيل تعنى ان الاتحاد اراد فقط ان يدخل السودان فى ذات النفق الذى جعل الفيفا تشرف على انتخاباته الاخيرة لان ما يحدث هى قرارات وضعها قادة الجمعية وهم متواجدون اما مسالة التجنيس فتتم بمعاونة افراد من داخل المجلس وقيادة الاتحاد الذى قارب اجله على الانتهاء ويسعى لغرز خنجر مسموم فى خاصرة الكرة المسمومة بضعف الاتحاد وقيادته التى نسوا تقييم الدورة الماضية للممتاز عمدا حتى لا تطالب الفعاليات بالغاء تجربة الاحتراف وانهاء مهزلة التجنيس