شواهد
صلاح الحويج
**أنطلقت يوم السبت الماضي التسجيلات الرئيسية في كل الإتحادات الرياضة المحلية في كل انحاء السودان والإتحاد العام
**تسجيلات هذا العام لم تشهد ذلك الزخم والضجة التي كانت تميز التسجيلات في كل عام،ولم تشهد التحديات بين إداريي الاندية ربما لان الساحه تخلو من اللاعبين ذوي الموهبة والمهارة والخبرة،وحتى اللاعبين الكبار امثال ثلاثي الهلال وثنائي المريخ لم يجدوا الإهتمام الكافي من ناديي القمة عدا مهند وعمربخيت
**تسجيلات الأجانب أيضا لم تجد الإهتمام من الجمهور وإدارات الأندية،فالمظاهرات التي كانت تستقبل بها الجماهير للاعبين الأجانب إختفت ولم تعد بذلك الحجم والزخم
**سعى الهلال وكان تركيزه كبيرا على تسجيل لاعبي الرديف وهوأمر جيد يدل على نظرة مستقبلية بالإعتماد على اللاعبين صغار السن بدلا عن اللاعبين الجاهزين خاصة المحليين
**من حسنات الإتحاد العام وهي تكاد تكون معدومه،بأنه قد سمح للأندية الإستعانة باي عدد من لاعبي الرديف في المنافسات المحلية المختلفة مما يكسبهم الخبرة الكافية
**التسجيلات في السودان تحتاج إلى وقفة متانية فلوائح التسجيلات فيها الكثير من التجاوزات والمخالفات لقوانين الفيفا
**ومن الواضح بأن الأندية خاصة اندية الممتاز ضعيفة جدا ،فالاتحاد إخترع ما يسمى بإبدأ الرغبة للاعب قبل التسجيل افتحاد ياخذ مقابل ذلك أموال طائلة وعندما ياتي أوان التسجيل يأخذ أيضا أموال ،وهذا يعتبر إستغلال قبيح للأندية التي لا حول لها ولاقوة
**الإتحاد أيضا يفرض على الاندية أن تكون التوقيعات في مباني الإتحاد وهو أمر غريب وعجيب فالعقود بين اللاعب والنادي وفي أوراق تحمل إسم النادي وشعالرة وختمه ويمكن أن يوقع في أي مكان ويتم بعد ذلك تسليمه للإتحاد لإعتماد اللاعب رسميا في كشوفاته
**من عجب أن الإتحاد يفرض رسوم التسجيلات بدون أي معايير معينة وإنما هي حسب المزاج والدليل على ذلك بأن أحد أندية الممتاز الموسم الماضي رفض دفع الرسوم المقررة ودخل في جدال مع قادة تحاد وفي نهاية الأمر خضعوا له ودفع المبلغ الذي حدده هو وليس الإتحاد
**هذه الحادثة تدل على ضعف الإتحاد وكذلك على ضعف الأندية والتي لا تعرف حقوقها أو أن بعض منسوبيها لديهم علاقات خاصة بقادة الإتحاد ولا يريدون التضحية بها وإغضابهم
أخ الكلم
**إعلام الناديين كالعادة بدأ كورال التطبيل للاعبين لم يرهم أو يقرأ ويسمع عنهم وها هي أولى ثمرات التطبيل الأحوف قد ظهرت في المحترف السيراليوني فماذا يا ترى يقول أؤلئك الذين تحدثوا عن قدراته المهولة والتي تصنع الفارق في فريق الهلال بينه وبين الأندية الأخرى
صلاح الحويج
**أنطلقت يوم السبت الماضي التسجيلات الرئيسية في كل الإتحادات الرياضة المحلية في كل انحاء السودان والإتحاد العام
**تسجيلات هذا العام لم تشهد ذلك الزخم والضجة التي كانت تميز التسجيلات في كل عام،ولم تشهد التحديات بين إداريي الاندية ربما لان الساحه تخلو من اللاعبين ذوي الموهبة والمهارة والخبرة،وحتى اللاعبين الكبار امثال ثلاثي الهلال وثنائي المريخ لم يجدوا الإهتمام الكافي من ناديي القمة عدا مهند وعمربخيت
**تسجيلات الأجانب أيضا لم تجد الإهتمام من الجمهور وإدارات الأندية،فالمظاهرات التي كانت تستقبل بها الجماهير للاعبين الأجانب إختفت ولم تعد بذلك الحجم والزخم
**سعى الهلال وكان تركيزه كبيرا على تسجيل لاعبي الرديف وهوأمر جيد يدل على نظرة مستقبلية بالإعتماد على اللاعبين صغار السن بدلا عن اللاعبين الجاهزين خاصة المحليين
**من حسنات الإتحاد العام وهي تكاد تكون معدومه،بأنه قد سمح للأندية الإستعانة باي عدد من لاعبي الرديف في المنافسات المحلية المختلفة مما يكسبهم الخبرة الكافية
**التسجيلات في السودان تحتاج إلى وقفة متانية فلوائح التسجيلات فيها الكثير من التجاوزات والمخالفات لقوانين الفيفا
**ومن الواضح بأن الأندية خاصة اندية الممتاز ضعيفة جدا ،فالاتحاد إخترع ما يسمى بإبدأ الرغبة للاعب قبل التسجيل افتحاد ياخذ مقابل ذلك أموال طائلة وعندما ياتي أوان التسجيل يأخذ أيضا أموال ،وهذا يعتبر إستغلال قبيح للأندية التي لا حول لها ولاقوة
**الإتحاد أيضا يفرض على الاندية أن تكون التوقيعات في مباني الإتحاد وهو أمر غريب وعجيب فالعقود بين اللاعب والنادي وفي أوراق تحمل إسم النادي وشعالرة وختمه ويمكن أن يوقع في أي مكان ويتم بعد ذلك تسليمه للإتحاد لإعتماد اللاعب رسميا في كشوفاته
**من عجب أن الإتحاد يفرض رسوم التسجيلات بدون أي معايير معينة وإنما هي حسب المزاج والدليل على ذلك بأن أحد أندية الممتاز الموسم الماضي رفض دفع الرسوم المقررة ودخل في جدال مع قادة تحاد وفي نهاية الأمر خضعوا له ودفع المبلغ الذي حدده هو وليس الإتحاد
**هذه الحادثة تدل على ضعف الإتحاد وكذلك على ضعف الأندية والتي لا تعرف حقوقها أو أن بعض منسوبيها لديهم علاقات خاصة بقادة الإتحاد ولا يريدون التضحية بها وإغضابهم
أخ الكلم
**إعلام الناديين كالعادة بدأ كورال التطبيل للاعبين لم يرهم أو يقرأ ويسمع عنهم وها هي أولى ثمرات التطبيل الأحوف قد ظهرت في المحترف السيراليوني فماذا يا ترى يقول أؤلئك الذين تحدثوا عن قدراته المهولة والتي تصنع الفارق في فريق الهلال بينه وبين الأندية الأخرى
