تابعت امس بكل حواسي مباراة الاهلي القاهري امام الاهلي بنغازي والذي سقط فيها بطل القرن وخرج طائعا مختارا وافسح الطريق امام رفقاء ادورد سادومبا بثلاثة اهداف وتخيلت بان الاهلي بنغازي هو الاهلي المصري وهو يصول ويجول ويحرز الاهداف تخوفت كثيرا بان عامل الارض والجمهور والطقس اصبح لايعني شيئا خاصة في المواجهة الهامة التي تهم الهلال امام بطل الكنغو
ولكن ريثما تراجعت قليلا من المفاءجاة التي فجرها الاهلي بنغازي امام بطل افريقيا وصاحب الرقم القباسي في عدد مرات الفوز بالبطولة السمراء ايطال افريقيا نعم وكان سبب تراجعي من خروج الاهلي المصري وهو لم يعير منافسة الليبي اي اهتمام وكانه كان يقول بطل افريقيا بانني ساهزم الفريق الليبي يشعاعري فقط دون رماتي فلذا خسر الاهلي لانه لعب باسمه فقط وسمعتة دون بذل اي عطاء داخل المستطيل الاخضر فهنا اختلف الامر تماما حيث لايختلف اثنان بان مباراة هلال الملاييين
امام ليبارد الكنغولي هي تعني الهلال في المقام الاول والعودة من جديد الي واجهة الكبار في الالبطال وبصريح العبارة ان فوز الهلال وتاهله الي دور الكبار يعني في عرف كرة القدم السودانية هي نتيجة الطبيعة التي تنعش امال وتطلعات الكرة السودانية والمتمثلة في ممثلها الوحيد في سماء السودان وحسب رائي الشخصي فان تاهل الازرق لن ياخذ وقتا طويلا هناك جمهور يملاء الارض وماحولها في انتظار ساعة النصر وصدق حينما قال فنان افريقيا الاول وملك الغناء السوداني الراحل وكانت ساعة النصر
في اكتمال الهلال ولكن السوال المهم كيف يستطيع الازرق العاتي تخطي امواج ليبارد الكنغولي ولعل لاعبي الازرق شاهدو مباراة الاهلي الليبي امام الاهلي القاهري وادركو جيدا بان كرة القدم لاتخدم الا من يخدمها وليس بها كبير دون العطاء والكثب داخل المستطيل الاخضر فهل لاعبو الارتكاز نصر الدين الشغيل والمعلم عمر بخيت بجانب نذار حامد استوعبو الدرس جيدا وهل لاحظوا رماة الهلال كيف كانت تحرز الهداف في الشباك المصرية من كل الاتجاهات وهنا ياتي سوال اخر هل خط دفاع لهلال
بقيادة مساوي واتير توماس بجانب سيسية وبويا قادرون لحماية مرمي الهلال من خطورة هجمات المنافس
اذن وفي تقدبري الشخصي بان مباراة اليوم للفرقة الهلالية يجب ان يدخلها الازرق بكل تقة وهدو تمام من اجل التحفز وضرب
الخصم بكل قوة واقتدار لنيل بطاقة دور الثمانية في الابطال
اخر الاسوار
اعتماد الهلال علي الضربات العرضية والتصويبات من الضربات الثابتة والعكسية هي مفتاح النصر للهلال
ولكن ريثما تراجعت قليلا من المفاءجاة التي فجرها الاهلي بنغازي امام بطل افريقيا وصاحب الرقم القباسي في عدد مرات الفوز بالبطولة السمراء ايطال افريقيا نعم وكان سبب تراجعي من خروج الاهلي المصري وهو لم يعير منافسة الليبي اي اهتمام وكانه كان يقول بطل افريقيا بانني ساهزم الفريق الليبي يشعاعري فقط دون رماتي فلذا خسر الاهلي لانه لعب باسمه فقط وسمعتة دون بذل اي عطاء داخل المستطيل الاخضر فهنا اختلف الامر تماما حيث لايختلف اثنان بان مباراة هلال الملاييين
امام ليبارد الكنغولي هي تعني الهلال في المقام الاول والعودة من جديد الي واجهة الكبار في الالبطال وبصريح العبارة ان فوز الهلال وتاهله الي دور الكبار يعني في عرف كرة القدم السودانية هي نتيجة الطبيعة التي تنعش امال وتطلعات الكرة السودانية والمتمثلة في ممثلها الوحيد في سماء السودان وحسب رائي الشخصي فان تاهل الازرق لن ياخذ وقتا طويلا هناك جمهور يملاء الارض وماحولها في انتظار ساعة النصر وصدق حينما قال فنان افريقيا الاول وملك الغناء السوداني الراحل وكانت ساعة النصر
في اكتمال الهلال ولكن السوال المهم كيف يستطيع الازرق العاتي تخطي امواج ليبارد الكنغولي ولعل لاعبي الازرق شاهدو مباراة الاهلي الليبي امام الاهلي القاهري وادركو جيدا بان كرة القدم لاتخدم الا من يخدمها وليس بها كبير دون العطاء والكثب داخل المستطيل الاخضر فهل لاعبو الارتكاز نصر الدين الشغيل والمعلم عمر بخيت بجانب نذار حامد استوعبو الدرس جيدا وهل لاحظوا رماة الهلال كيف كانت تحرز الهداف في الشباك المصرية من كل الاتجاهات وهنا ياتي سوال اخر هل خط دفاع لهلال
بقيادة مساوي واتير توماس بجانب سيسية وبويا قادرون لحماية مرمي الهلال من خطورة هجمات المنافس
اذن وفي تقدبري الشخصي بان مباراة اليوم للفرقة الهلالية يجب ان يدخلها الازرق بكل تقة وهدو تمام من اجل التحفز وضرب
الخصم بكل قوة واقتدار لنيل بطاقة دور الثمانية في الابطال
اخر الاسوار
اعتماد الهلال علي الضربات العرضية والتصويبات من الضربات الثابتة والعكسية هي مفتاح النصر للهلال