يا بخت من يكسب الدعيع
لست فنيا حتى اعطى نفسى حق تقييم الللاعبين واذا كنت اقول يابخت من يكسب الدعيع فاننى لا اقول هذا من وجهة نظر فنية فللتقييم الفنى اهله ورجالاته بالرغم من اننى تلقيت كورس تدريب نظرى مع واحدة من اهم دفعات ىالتدريب بل شاركت الكوتش محمد حسن نقد فى المركز الاول نظرى وعلى يدا عمالقة افذاذ على راسهم كابتن جكسا ومحمد عابدين وكان ذلك فى اطار الارتباط بالعمل الصحفى ولكن هذا لا يؤهلنى لان اصدر تقييما فنيا لاى لاعب يؤخذ به ولكنى اقول هذا لان الدعيع تم ترشيحه من افضل حارس مرمى عرفة السودان بل من افضل من احترفوا تدريب الحراس فى اكبر الاندية السعودية وهو الكابتن سبت دودو الذى لقبه الكابتن لطيف بالصقر الاسود
فكابتن سبت اختار الدعيع من ناشئى حراس المرمى فى المملكة السعودية ورشحه للسيد صلاح ادريس عندما كان رئيسا للهلال باعتبار انه حارس مرمى المستقبل وبالطبع فان كابتن سبت اذا سمى حارسا بعينه فانها رؤية فنية مستقبلية لا يعلى عليها لان قراءة سبت دودو لا بد ان تكون شهادة من يملك الخبرة والكفاءة الفنية وهذا هو المفقودعندنا فى السودان
لهذا فان صلاح ادريس عندما استقبل مندوب سبت والذى سلمه الدعيع فى بورتسودان وليس الخرطوم لزوم السرية كما افادنى مندوب صلاح لبورتسودان يومها انما لانه كان يعرف عمق نظرة سبت دودو لهذا ضمه يومها لكشوفات الهلال دون ضوضاء اعلامية لانه لم يكن يحمل اسما فى الملاعب
ولكن الصراع الادارى فى الهلال خاصة بعد مغادرة الارباب لرئاسة الهلال فان الدعيع افتقدالاهتمام من الهلال بل كانت النظرة تجاهه من ادارة الهلال سالبة حتى غادر الدعيع الهلال ولكن الارباب لم يكن ليغفل اهمية الدعيع التى بنيت على رؤية كابتن سبت دودو فان الارباب لم يتردد فى ضمه لاهلى شندى حتى بدات تتفتخ موهبته وامكاناته الفنية التى اهلته لان يكون حارس مرمى المنتخب الوطنى .
وبالها من فارقة وانا اشسهد اليوم المعركة التى تدور حول التعاقد مع الدعيع ومصدر المفارقة ان الهلال نفسه الذى كان اللاعب تحت قبضته دون تكلفة هاهو الاني يلاحق اللاعب ولو سرا وهذا وحده يؤكد الفشل الادارى لانديتنا الكبيرة فما يحدث للدعيع يحدث لاكثر من لاعب .
لهذا ليس غريبا ان تدور معركة شرسة اليوم طرفاها المريخ والارباب شخصيا حيث يدور لغط حول توقيعه اقرارا للانضمام للمريخ وماتبع ذلك من نصريحات للارباب الذى لمح الى ان اللاعب سيبقى فى اهلى شندى وهذا طبيعى لان الارباب هو بطل هذه الواقعة من بدايتها ويعرف تماما نظرة سبت الثاقبة ولا اظن الارباب مهما كانت كلفة اللاعب سيفرط فيه خاصة بعد ان صدقت رؤية كابتن سبت فيه.
بل حسب ما ورد فى الصحف ان الارباب قلل من اهمية الاقرار ان كان اللاعب وقعه حقا مع المريخ مهددا بان الاقرار لا قوة له ولا الزامية له فى لوائح انقالاات المحترفين وهو محق فى ذلك حيث ان الاقرار بدعة من بدع الاتحاد العام حيث ان الكلمة لمن يوقع عقد احتراف مع اللاعب فهذا وحده الذى يملك الحق لهذا لم يصدرتصريح الارباب من فراغ خاصة وانه اصبح من المتبحرين فى اللوائح الدوليةوعرف دروبها.
الارباب اذن سيحرص على ابقاء الدعيع فى موقعه الا اذا عاد رئيسا للهلال فيومها فقط اظنه سيطلق صراح السجين تحت قبضته حتى يعود للهلال.
ولكن تبقى قضية الدعيع هل سيبقى ملتزما للارباب بما بينهما من ارتباط ام ان لغة المال والعقودات ستنجح فى ان يضم المريخ لصفوفه هذا اللاعب الفلتة حسب قراءةكابتن سبت دودو.
هذا ما ستكشف عنه الايام القادمة
وهنا يصبح الصراع بين المال والوفاء فلمن النصر فى النهاية ويابخت من يضم الدعيع لصفوفه فكابتن سبت لا تخيب نظرته.
لست فنيا حتى اعطى نفسى حق تقييم الللاعبين واذا كنت اقول يابخت من يكسب الدعيع فاننى لا اقول هذا من وجهة نظر فنية فللتقييم الفنى اهله ورجالاته بالرغم من اننى تلقيت كورس تدريب نظرى مع واحدة من اهم دفعات ىالتدريب بل شاركت الكوتش محمد حسن نقد فى المركز الاول نظرى وعلى يدا عمالقة افذاذ على راسهم كابتن جكسا ومحمد عابدين وكان ذلك فى اطار الارتباط بالعمل الصحفى ولكن هذا لا يؤهلنى لان اصدر تقييما فنيا لاى لاعب يؤخذ به ولكنى اقول هذا لان الدعيع تم ترشيحه من افضل حارس مرمى عرفة السودان بل من افضل من احترفوا تدريب الحراس فى اكبر الاندية السعودية وهو الكابتن سبت دودو الذى لقبه الكابتن لطيف بالصقر الاسود
فكابتن سبت اختار الدعيع من ناشئى حراس المرمى فى المملكة السعودية ورشحه للسيد صلاح ادريس عندما كان رئيسا للهلال باعتبار انه حارس مرمى المستقبل وبالطبع فان كابتن سبت اذا سمى حارسا بعينه فانها رؤية فنية مستقبلية لا يعلى عليها لان قراءة سبت دودو لا بد ان تكون شهادة من يملك الخبرة والكفاءة الفنية وهذا هو المفقودعندنا فى السودان
لهذا فان صلاح ادريس عندما استقبل مندوب سبت والذى سلمه الدعيع فى بورتسودان وليس الخرطوم لزوم السرية كما افادنى مندوب صلاح لبورتسودان يومها انما لانه كان يعرف عمق نظرة سبت دودو لهذا ضمه يومها لكشوفات الهلال دون ضوضاء اعلامية لانه لم يكن يحمل اسما فى الملاعب
ولكن الصراع الادارى فى الهلال خاصة بعد مغادرة الارباب لرئاسة الهلال فان الدعيع افتقدالاهتمام من الهلال بل كانت النظرة تجاهه من ادارة الهلال سالبة حتى غادر الدعيع الهلال ولكن الارباب لم يكن ليغفل اهمية الدعيع التى بنيت على رؤية كابتن سبت دودو فان الارباب لم يتردد فى ضمه لاهلى شندى حتى بدات تتفتخ موهبته وامكاناته الفنية التى اهلته لان يكون حارس مرمى المنتخب الوطنى .
وبالها من فارقة وانا اشسهد اليوم المعركة التى تدور حول التعاقد مع الدعيع ومصدر المفارقة ان الهلال نفسه الذى كان اللاعب تحت قبضته دون تكلفة هاهو الاني يلاحق اللاعب ولو سرا وهذا وحده يؤكد الفشل الادارى لانديتنا الكبيرة فما يحدث للدعيع يحدث لاكثر من لاعب .
لهذا ليس غريبا ان تدور معركة شرسة اليوم طرفاها المريخ والارباب شخصيا حيث يدور لغط حول توقيعه اقرارا للانضمام للمريخ وماتبع ذلك من نصريحات للارباب الذى لمح الى ان اللاعب سيبقى فى اهلى شندى وهذا طبيعى لان الارباب هو بطل هذه الواقعة من بدايتها ويعرف تماما نظرة سبت الثاقبة ولا اظن الارباب مهما كانت كلفة اللاعب سيفرط فيه خاصة بعد ان صدقت رؤية كابتن سبت فيه.
بل حسب ما ورد فى الصحف ان الارباب قلل من اهمية الاقرار ان كان اللاعب وقعه حقا مع المريخ مهددا بان الاقرار لا قوة له ولا الزامية له فى لوائح انقالاات المحترفين وهو محق فى ذلك حيث ان الاقرار بدعة من بدع الاتحاد العام حيث ان الكلمة لمن يوقع عقد احتراف مع اللاعب فهذا وحده الذى يملك الحق لهذا لم يصدرتصريح الارباب من فراغ خاصة وانه اصبح من المتبحرين فى اللوائح الدوليةوعرف دروبها.
الارباب اذن سيحرص على ابقاء الدعيع فى موقعه الا اذا عاد رئيسا للهلال فيومها فقط اظنه سيطلق صراح السجين تحت قبضته حتى يعود للهلال.
ولكن تبقى قضية الدعيع هل سيبقى ملتزما للارباب بما بينهما من ارتباط ام ان لغة المال والعقودات ستنجح فى ان يضم المريخ لصفوفه هذا اللاعب الفلتة حسب قراءةكابتن سبت دودو.
هذا ما ستكشف عنه الايام القادمة
وهنا يصبح الصراع بين المال والوفاء فلمن النصر فى النهاية ويابخت من يضم الدعيع لصفوفه فكابتن سبت لا تخيب نظرته.