لدغة عقرب النعمان
وهل يلدغ المريخ من الحضرى عشرة مرات
لقد رددنا وقلنا اكثر من مرة ان الحضرى محترف ازمات وانه تخصص بمساعدة وكيله فى استغلال معرفته بللوائح الدولية ويعرف كيف يحقق اغراضه باستغلال االثغرات فى العقود خاصة لقلة خبراتالاطراف المتعاقدة معه احيانا والشواهد على ذلك كثيرة.حيث تورط اكثر من نادى معه
\واذا كان الحضرى استقر اخيرا فى المريخ فانه عبر مسيرته التى لم يحقق فيها المريخ اى مردود يبرر ما تكلفه فيه المريخ من اموال الا انه رغم ذلك ظل يستثمر ببراعة خبرته فى الازمات و يخرج دائما منتصرا ولم نشهد له اى معركة او مواجهة مع المريخ لم يخرج فيها رابحا حيث انه صاحب خبرة ومتخصص فى تخطيط الازمات واستغلالها الا ان المريخ ومنذ عرف الحضرى طريقه اليه ظل ينحنى ويقدم التنازلات تلو التنازلات مما شجع الحضرى على افتعال الازمات.
كما ان الحضرى ولخبرته الطويلة فى الاندية الكبيرة منذ بدأ مشوار الازمات مع الاهلى القاهرى فانه يعرف كيف يديرمعاركه مع هذه الاندية ذات الثقل الجماهيرى وان فشلت مساعية مع الاهلى لقوة ارادة ادارته حيث اقفل الاهلى ملف الحضرى وسد الباب امام الاعيبه واحاله للمتحف حتى وجد ضالته اخيرا فى المريخ. بعدعدة اندية مصرية واوربية
انظرواكيف يدير معركته مع المريخ الان عندما استغل الصراعات الادارية وعرف كيف ان تشتت المريخ على نفسه بعد استقالة الاخ جمال الوالى صاحب اكبر شعبية فى المريخ وبالرغم من ان الحضرى فجر ازمات عديدة فى فترة تعاقده مع المريخ تحت رئاسة الوالى وكان الوالى فى نهاية الامر هو الذى يحل له ازماته لاعتبارات كثيرة الا ان الحضرى اليوم يزايد ويدعى انه لم يعرف الازمات فى المريخ الا بعد رحيل الوالى عن المريخ وهذه فرية منه لانه افتعل الكثير من الازمات فى عهد الوالى ولكن مالم يعترف به الحضرى انه بعد رحيل الوالى فقد من يحل ازماته المفتعلة لان حلولها دائما مادية ولكنه ادعى هذه الفرية بانه لم يعرف الازمات الا بعدرحيل الوالى انما اراد ان يستثمر الصراعات والخلافات فى المريخ ليكسب تعاطف الوالى وجماهيره .
المؤسف ان الحضرى لم يستثمر الاوضاع الرياضية المتردية فى السودان على مستوى الاندية اداريا بل لم يغفل الضحك على الجهاز الرسمى وهو الاتحاد العام لهذا شكل انتقال الحضرى للمريخ ظاهرة غيربة غير مالوفة.
فالاتحاد السودانى وفى بدعة من عنده مخالفة للوائح الدولية ضمن لوائخ المحلية حظرا على تسجيل حراس المرمى الاجانب بينما اللوائح الدولية لا تميز اللاعبين بالوظيفة فى الملعب وحق الاجنبى مكفول بلا تمييز.
والمعلوم قانونا ان اللاعب متى تعاقد مع نادى اجنبى فانه وبجكم مرجعية جوازه فى التسجيل بصفته اجنبيا فانه يلعب لمنتخب وطنه الاصلى ولكن الحضرى واجه مشكلة عندما رغب فى الاحتراف فى المريخ واكتشف ان اللوائح المحلية لا تقبل له التسجيل كحارس مرمى بصفته اجنبى حيث تشترط اللوائح المحلية ان يكون سودانيا بالرغم من ان الحضرى يعلم تماما ان اللوائح الدولية لا ترفض له ان يكون اجنبيا ويلعب حارسا فى غير وطنه نجح الحضرى فى ان يسجل محليا بجنسية سودانية على مستوى المستندات المحلية وان يكون فى نفس الوقت معتمدا لدى الفيفا بصفته اجنبيا وليس سودانيا لهذا راينا اهذه البدعة ان يسجل بصفته سودانيا وليس اجنبيا وفى نفس الوقت يتمتع بحق اللعب لمنتخب مصر بصفته لاعبا اجنبيا فى السودان والمريخ وليس سودانيا كما تقول مستندات اتحاد السودان. وهكذا تمتع الحضرى بحق اللعب كسودانى الجنسية فى المريخ ومع مصر كلاعب اجنبى فى المريخ.(تجى كيف دى)
وهاهى خاتمة الفهلوة التى يجيدها الحضرى ولمعرفته باللوائح واجادته استغلالها فلقد استغل الوقت المناسب وهو يعلم حالة الارتباك التى يعيشها المريخ اداريا فهاهى الصحف تنشر خبرا منسوبا لوكيله يؤكد فيه ان الحضرى اعلن فسخ تعاقده مع المريخ من جانب واحد وهو امر مباح لاى طرف من المتعاقدين حيث ان لائحة العقودات تحدد ثلاثة حالاات لفسخ عقود الاحتراف:
اولها ان تنتهى فترة التعاقد كمددة محددة فى العقد والثانية ان يفسخ العقد برضاء الطرفين قبل فترة العقد اما الحالة الثالثة تخول لاى طرف الحق فى ان ينهى العقد من جانب واحد اذا كان له مبرر قانونى لاخلال الظرف الثانى بشروط العقد.
ومن تداعيات القضية فالحضرى له حقوق مادية حسب العقد لم يتم الالتزام بها من جانب المريخ فان صح ادعاء الحضرى فان قراره بقسخ العقد من جانبه يكون له مبرر وسند قوى حسب العقد واللوائح الدولية والمريخ لا يملك ان يبطل قراره هذا الا اذا اثبت انه التزم بما عليه من شروط مادية وفى موعدها المحدد لهذا يبدو ان الحضرى عرف من (اين تؤكل الكتف) وسيكون الضحية المريخ كما كان الضحية طوال فترة تسجيله وازماته.
المؤسف ان ادارات انديتنا ليس لها اجهزة قانونية مقتدرة لهذا تدفع الثمن باهظا فى هفوات صغيرة
وهل يلدغ المريخ من الحضرى عشرة مرات
لقد رددنا وقلنا اكثر من مرة ان الحضرى محترف ازمات وانه تخصص بمساعدة وكيله فى استغلال معرفته بللوائح الدولية ويعرف كيف يحقق اغراضه باستغلال االثغرات فى العقود خاصة لقلة خبراتالاطراف المتعاقدة معه احيانا والشواهد على ذلك كثيرة.حيث تورط اكثر من نادى معه
\واذا كان الحضرى استقر اخيرا فى المريخ فانه عبر مسيرته التى لم يحقق فيها المريخ اى مردود يبرر ما تكلفه فيه المريخ من اموال الا انه رغم ذلك ظل يستثمر ببراعة خبرته فى الازمات و يخرج دائما منتصرا ولم نشهد له اى معركة او مواجهة مع المريخ لم يخرج فيها رابحا حيث انه صاحب خبرة ومتخصص فى تخطيط الازمات واستغلالها الا ان المريخ ومنذ عرف الحضرى طريقه اليه ظل ينحنى ويقدم التنازلات تلو التنازلات مما شجع الحضرى على افتعال الازمات.
كما ان الحضرى ولخبرته الطويلة فى الاندية الكبيرة منذ بدأ مشوار الازمات مع الاهلى القاهرى فانه يعرف كيف يديرمعاركه مع هذه الاندية ذات الثقل الجماهيرى وان فشلت مساعية مع الاهلى لقوة ارادة ادارته حيث اقفل الاهلى ملف الحضرى وسد الباب امام الاعيبه واحاله للمتحف حتى وجد ضالته اخيرا فى المريخ. بعدعدة اندية مصرية واوربية
انظرواكيف يدير معركته مع المريخ الان عندما استغل الصراعات الادارية وعرف كيف ان تشتت المريخ على نفسه بعد استقالة الاخ جمال الوالى صاحب اكبر شعبية فى المريخ وبالرغم من ان الحضرى فجر ازمات عديدة فى فترة تعاقده مع المريخ تحت رئاسة الوالى وكان الوالى فى نهاية الامر هو الذى يحل له ازماته لاعتبارات كثيرة الا ان الحضرى اليوم يزايد ويدعى انه لم يعرف الازمات فى المريخ الا بعد رحيل الوالى عن المريخ وهذه فرية منه لانه افتعل الكثير من الازمات فى عهد الوالى ولكن مالم يعترف به الحضرى انه بعد رحيل الوالى فقد من يحل ازماته المفتعلة لان حلولها دائما مادية ولكنه ادعى هذه الفرية بانه لم يعرف الازمات الا بعدرحيل الوالى انما اراد ان يستثمر الصراعات والخلافات فى المريخ ليكسب تعاطف الوالى وجماهيره .
المؤسف ان الحضرى لم يستثمر الاوضاع الرياضية المتردية فى السودان على مستوى الاندية اداريا بل لم يغفل الضحك على الجهاز الرسمى وهو الاتحاد العام لهذا شكل انتقال الحضرى للمريخ ظاهرة غيربة غير مالوفة.
فالاتحاد السودانى وفى بدعة من عنده مخالفة للوائح الدولية ضمن لوائخ المحلية حظرا على تسجيل حراس المرمى الاجانب بينما اللوائح الدولية لا تميز اللاعبين بالوظيفة فى الملعب وحق الاجنبى مكفول بلا تمييز.
والمعلوم قانونا ان اللاعب متى تعاقد مع نادى اجنبى فانه وبجكم مرجعية جوازه فى التسجيل بصفته اجنبيا فانه يلعب لمنتخب وطنه الاصلى ولكن الحضرى واجه مشكلة عندما رغب فى الاحتراف فى المريخ واكتشف ان اللوائح المحلية لا تقبل له التسجيل كحارس مرمى بصفته اجنبى حيث تشترط اللوائح المحلية ان يكون سودانيا بالرغم من ان الحضرى يعلم تماما ان اللوائح الدولية لا ترفض له ان يكون اجنبيا ويلعب حارسا فى غير وطنه نجح الحضرى فى ان يسجل محليا بجنسية سودانية على مستوى المستندات المحلية وان يكون فى نفس الوقت معتمدا لدى الفيفا بصفته اجنبيا وليس سودانيا لهذا راينا اهذه البدعة ان يسجل بصفته سودانيا وليس اجنبيا وفى نفس الوقت يتمتع بحق اللعب لمنتخب مصر بصفته لاعبا اجنبيا فى السودان والمريخ وليس سودانيا كما تقول مستندات اتحاد السودان. وهكذا تمتع الحضرى بحق اللعب كسودانى الجنسية فى المريخ ومع مصر كلاعب اجنبى فى المريخ.(تجى كيف دى)
وهاهى خاتمة الفهلوة التى يجيدها الحضرى ولمعرفته باللوائح واجادته استغلالها فلقد استغل الوقت المناسب وهو يعلم حالة الارتباك التى يعيشها المريخ اداريا فهاهى الصحف تنشر خبرا منسوبا لوكيله يؤكد فيه ان الحضرى اعلن فسخ تعاقده مع المريخ من جانب واحد وهو امر مباح لاى طرف من المتعاقدين حيث ان لائحة العقودات تحدد ثلاثة حالاات لفسخ عقود الاحتراف:
اولها ان تنتهى فترة التعاقد كمددة محددة فى العقد والثانية ان يفسخ العقد برضاء الطرفين قبل فترة العقد اما الحالة الثالثة تخول لاى طرف الحق فى ان ينهى العقد من جانب واحد اذا كان له مبرر قانونى لاخلال الظرف الثانى بشروط العقد.
ومن تداعيات القضية فالحضرى له حقوق مادية حسب العقد لم يتم الالتزام بها من جانب المريخ فان صح ادعاء الحضرى فان قراره بقسخ العقد من جانبه يكون له مبرر وسند قوى حسب العقد واللوائح الدولية والمريخ لا يملك ان يبطل قراره هذا الا اذا اثبت انه التزم بما عليه من شروط مادية وفى موعدها المحدد لهذا يبدو ان الحضرى عرف من (اين تؤكل الكتف) وسيكون الضحية المريخ كما كان الضحية طوال فترة تسجيله وازماته.
المؤسف ان ادارات انديتنا ليس لها اجهزة قانونية مقتدرة لهذا تدفع الثمن باهظا فى هفوات صغيرة