عزز صورته كأحد رواد الخدمة المصرفية المتطورة
تغيير إسم بنك التنمية الإسلامي إلى النيل خطوة على طريق تقديم الخدمات المتجددة والمتميزة
إذا كان النيل هو شريان الحياة في السودان فإن بنك النيل هو شريان الإقتصاد في البلاد
* أعلن بنك التنمية والتعاون الإسلامي تغيير اسمه إلى بنك النيل وتغيير علامته مع احتفاظه بأسلوب عمله الإسلامي الذي أسهم في تحقيق التنمية وبناء الاقتصاد الوطني.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقدته إدارة البنك بفندق السلام روتانا
وقد أعلن المهندس الحاج عطا المنان رئيس مجلس الإدارة أن البنك سيقدم خدماته المتجددة والمتميزة بالطرق الإسلامية المتطورة التي تتمسك بقيم الدين الحنيف مع الأخذ بتقنية الخدمات المصرفية التي تحقق أهداف العملاء والمؤسسات في إنجاح أعمالها ومشاريعها.
وقال الحاج عطا المنان إن البنك في عهده الجديد يضع في مقدمة أهدافه إرضاء العملاء بخدمات مصرفية راقية تنهي معاملاتهم بمنتهى السرعة والدقة.
* أكد المدير العام لبنك النيل السيد عبد الخالق السماني عبد الرازق أن تغيير اسم البنك وشعاره يعدّ إضافة حقيقية لمسيرته الحافلة بالإنجازات والنجاحات.
وقال إن الدرجات المختلفة للشعار قصد منها إعطاؤه روحا شبابية تكون أكثر قرباً والتصاقاً بالعميل وتمنحه دفعة أمل بمستقبل مشرق وزاهر مشيراً إلى أن البنك كرائد في مجال التنمية والتجارة الخارجية ستعمل علامته التجارية الجديدة على تعزيز صورته كأحد رواد الخدمة المصرفية المتطورة التي ستدعم جسور التواصل مع المساهمين والعملاء وتحقق التحول الجذري الذي سيعطي البنك قوة دفع كبرى نحو أهدافه ومراميه في ازدهار التنمية والاقتصاد الوطني.
* بداية نتقدم بالتهنئة الحارة لأسرة بنك النيل بقيادة المهندس الحاج عطا المنان رئيس مجلس الإدارة الذي ارتبط اسمه بالنجاح في كل المواقع السياسية والتفيذية والاقتصادية التي تولاها في السنوات الماضية ، وللسيد عبد الخالق السماني المدير العام الذي يعدّ واحداً من أفضل مديري البنوك بكفاءته العالية وقدراته الإدارية الكبيرة والتي وظّفها لتطوير البنك وجعله من أكبر البنوك السودانية وأكثرها تقديماً للخدمات المصرفية المتطورة بإدخاله لأحدث التقنيات في هذا المجال.. ولا ننسى الجهود الكبيرة في إدارة دولاب العمل لأحمد الحوري نائب المدير العام وساعده الأيمن في تسيير شؤون البنك المالية والادارية.
* إن اختيار النيل كاسم جديد للبنك هو اختيار موفق لأن النيل هو شريان الحياة ورمز الخصب والنماء الذي قامت على ضفافه أعرق حضارة في العالم قبل أكثر من 7 آلاف سنة كحضارة النوبة وملوكها بعانخي وترهاقا كما قامت على ضفافه مملكة سوبا ومملكة الفونج وعاصمتها سنار التي تعدّ من أعظم الممالك في أفريقيا كذلك انطلق الإمام محمد أحمد المهدي من ضفاف النيل في شمال السودان ليفجر الثورة المهدية التي حررت السودان من براثن الاستعمار البريطاني في وقت كانت فيها كل أفريقيا تعيش في ظلام الجهل والفقر وتحت نير الاستعمار الفرنسي والبريطاني والإيطالي والبرتقالي .
* وإذا كان النيل هو شريان الحياة في بلادنا فإن بنك النيل هو شريان الحياة للاقتصاد السوداني بخدماته المصرفية المتطورة وتمسكه بالنظم الإدارية التي تحكم العمل بكفاءة وسرعة مع كل العملاء.
تغيير إسم بنك التنمية الإسلامي إلى النيل خطوة على طريق تقديم الخدمات المتجددة والمتميزة
إذا كان النيل هو شريان الحياة في السودان فإن بنك النيل هو شريان الإقتصاد في البلاد
* أعلن بنك التنمية والتعاون الإسلامي تغيير اسمه إلى بنك النيل وتغيير علامته مع احتفاظه بأسلوب عمله الإسلامي الذي أسهم في تحقيق التنمية وبناء الاقتصاد الوطني.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقدته إدارة البنك بفندق السلام روتانا
وقد أعلن المهندس الحاج عطا المنان رئيس مجلس الإدارة أن البنك سيقدم خدماته المتجددة والمتميزة بالطرق الإسلامية المتطورة التي تتمسك بقيم الدين الحنيف مع الأخذ بتقنية الخدمات المصرفية التي تحقق أهداف العملاء والمؤسسات في إنجاح أعمالها ومشاريعها.
وقال الحاج عطا المنان إن البنك في عهده الجديد يضع في مقدمة أهدافه إرضاء العملاء بخدمات مصرفية راقية تنهي معاملاتهم بمنتهى السرعة والدقة.
* أكد المدير العام لبنك النيل السيد عبد الخالق السماني عبد الرازق أن تغيير اسم البنك وشعاره يعدّ إضافة حقيقية لمسيرته الحافلة بالإنجازات والنجاحات.
وقال إن الدرجات المختلفة للشعار قصد منها إعطاؤه روحا شبابية تكون أكثر قرباً والتصاقاً بالعميل وتمنحه دفعة أمل بمستقبل مشرق وزاهر مشيراً إلى أن البنك كرائد في مجال التنمية والتجارة الخارجية ستعمل علامته التجارية الجديدة على تعزيز صورته كأحد رواد الخدمة المصرفية المتطورة التي ستدعم جسور التواصل مع المساهمين والعملاء وتحقق التحول الجذري الذي سيعطي البنك قوة دفع كبرى نحو أهدافه ومراميه في ازدهار التنمية والاقتصاد الوطني.
* بداية نتقدم بالتهنئة الحارة لأسرة بنك النيل بقيادة المهندس الحاج عطا المنان رئيس مجلس الإدارة الذي ارتبط اسمه بالنجاح في كل المواقع السياسية والتفيذية والاقتصادية التي تولاها في السنوات الماضية ، وللسيد عبد الخالق السماني المدير العام الذي يعدّ واحداً من أفضل مديري البنوك بكفاءته العالية وقدراته الإدارية الكبيرة والتي وظّفها لتطوير البنك وجعله من أكبر البنوك السودانية وأكثرها تقديماً للخدمات المصرفية المتطورة بإدخاله لأحدث التقنيات في هذا المجال.. ولا ننسى الجهود الكبيرة في إدارة دولاب العمل لأحمد الحوري نائب المدير العام وساعده الأيمن في تسيير شؤون البنك المالية والادارية.
* إن اختيار النيل كاسم جديد للبنك هو اختيار موفق لأن النيل هو شريان الحياة ورمز الخصب والنماء الذي قامت على ضفافه أعرق حضارة في العالم قبل أكثر من 7 آلاف سنة كحضارة النوبة وملوكها بعانخي وترهاقا كما قامت على ضفافه مملكة سوبا ومملكة الفونج وعاصمتها سنار التي تعدّ من أعظم الممالك في أفريقيا كذلك انطلق الإمام محمد أحمد المهدي من ضفاف النيل في شمال السودان ليفجر الثورة المهدية التي حررت السودان من براثن الاستعمار البريطاني في وقت كانت فيها كل أفريقيا تعيش في ظلام الجهل والفقر وتحت نير الاستعمار الفرنسي والبريطاني والإيطالي والبرتقالي .
* وإذا كان النيل هو شريان الحياة في بلادنا فإن بنك النيل هو شريان الحياة للاقتصاد السوداني بخدماته المصرفية المتطورة وتمسكه بالنظم الإدارية التي تحكم العمل بكفاءة وسرعة مع كل العملاء.