عفواً سعادة الفريق بحر
الدعوة للوحدة خطوة مهمة
لإنجاح حملة التبرعات الهلالية
* دعا الفريق محمد أحمد بحر الأمين العام لمجلس الهلال أنصار الهلال داخل وخارج الوطن للمشاركة في تنفيذ الاقتراح الذي طرحه بتبرع كل هلالي بمبلغ ألف جنيه دعماً لخزينة النادي الذي يحتاج لهذه المساهمة في تنفيذ مشاريعه وتسيير النشاط بالمستوى المطلوب.
* ونحن نضم صوتنا للفريق بحر ونطالب الأهلة بالمشاركة في إنجاح هذه الفكرة التي ستدعم خزينة النادي بشكل سريع وعاجل ولكننا نعتقد ان نجاح هذه الفكرة كان ينبغي أن تسبقه دعوة للم الشمل وتوحيد الصفوف وجمع الكلمة بعد حالة الانقسام الخطيرة التي شهدتها الساحة الهلالية بعد شطب هيثم والتي مازالت آثارها وتداعياتها باقية في نفوس الأهلة ..
فغسل النفوس من المرارات وتوحيد الأهلة هي الأرضية الصلبة التي ينبغي أن تقوم عليها كل المشاريع الهلالية التي يعتمد عليها النادي في دعم الميزانية وتوفير كل الاحتياجات..
* ولا أعتقد أن الدعوة للوحدة فيها هزيمة أو انكسار للمجلس بل هي تأكيد على أنه يفتح ذراعيه للجميع ولا يفرق بين مؤيد ومعارض ويحترم الرأي الآخر وحق الاختلاف مادام الهدف مصلحة النادي والتي يفترض أن تكون فوق كل اعتبار .
* نتمنى أن يتبنى الفريق بحر دعوة الوحدة قبل مشروع التبرعات والتي يعتمد نجاحها على تصفية الخلافات وتضافر الجهود التي تعيد للهلال لحمته وقوته التي أصابها الضعف والوهن بسبب إصرار بعض الموالين على احتكار السلطة وابعاد كل المختلفين مع المجلس واتهامهم بالتآمر على النادي والعمل على عرقلة مسيرته رغم أنهم كأصحاب رأي وموقف يختلفون على إسلوب إدارة الهلال وليس عليه كنادي يدينون له بالولاء والإخلاص لشعاره .
فقوة الهلال ياسعادة الفريق في وحدته وتجمع صفوفه وضعفه واهتزازه في خلافاته وفرقته وانقساماته.
هيثم الدجاجة التي تبيض ذهباً لإنقاذ المريخ من الفلس
مجلس المريخ والاعلام الأحمر يعملون لاستثمار هيثم لانجاح مهرجان المريخ مادياً وفنياً
* أحدث نجم الهلال وقائده المشطوب هيثم مصطفى حراكاً مبالغاً فيه في الأوساط المريخية التي لم تحلم يوماً بأن يكون لديها لاعب في مستوى موهبته وقدراته وشعبيته التي لم يستطع أي لاعب مريخي أن يصل إليها في تاريخ النادي الطويل منذ أن كان اسمه المسالمة قبل أن يتحول إلى الأهلي الذي تم تغييره للمريخ.
* فعلى المستوى الإعلامي منحت الصحف المريخية هيثم مساحات كبيرة تناولت فيها كل كبيرة وصغيرة عنه بجانب المقالات والآراء التي تشيد بموهبته الفذه وقدراته الخرافية في صناعة اللعب وبإيمانه وتقواه وحرصه على أداء صلواته والذي جعلها تطلق عليه لقب الأمير الساجد والكابتن المؤمن رغم أن هذه الصحف هي التي كالت له السباب والشتائم وقالت إنه لاعب سيئ السلوك والأخلاق لايحترم علاقات الزمالة ويتسلط على زملائه ولا يتعامل باحترام مع لاعبي الأندية المنافسة .. وقد حولت الصحافة المريخية هيثم من وافد جديد على النادي إلى النجم الأوحد من خلال تركيزها الشديد عليه والذي حول بقية نجوم المريخ الذين قضوا السنوات الطوال في خدمته والدفاع عن شعاره إلى مجرد ديكور أو كواكب تدور حول هيثم البدر المضئ لينطبق على إعلام المريخ الذي ركز على هيثم وتجاهل بقية اللاعبين قول الشاعر المبدع الحلنقي:
ما علي لو جات مواكب
ولا فاتتني المراكب
مادام القمر معاي
أعمل أيه أنا بالكواكب
* وعلى المستوى الإداري فقد اعتبر مجلس المريخ أنه قد حقق إنجازاً تاريخياً بضمه لنجم الهلال المشطوب هيثم والذي تجاوزت جملة الأحاديث والتصريحات واللقاءات والإشادات بمستواه ومواقفه وأضعاف أضعاف ما قالوه عن جمال الوالي باني نهضة المريخ الحديثة والذي تحمل كافة اوجه الصرف على المريخ بما فيها تسجيلات والتزامات المجلس الحالي والذي لم يكن الكثيرون من أفراده يحلمون بالوصول لمقاعد الإدارة لولا اختياره لهم ضمن قائمته .. فهيثم الذي لم يتوقفوا عن مهاجمته طوال السبعة عشر عاماً الماضية أصبح في نظر الإعلام المريخي ومجلس الإدارة أهم من الوالي الذي لولا جهوده وأمواله لتم بيع النادي وكثير من اشيائه لسداد ديونه.. وحقاً إنه زمن الجحود والنكران.
*إن مهرجان المريخ الذي كان يمر كأي حدث عادي في السنوات الماضية عمل مجلس المريخ وإعلامه على استثمار هيثم مصطفى لإنجاحه مادياً وفنياً حيث بدأت حملة الترويج لاستقلال نجومية الكابتن لتحقيق المليارات ببيع التذاكر الإكرامية ورعاية الشركات ونقل القنوات لفعالياته ودعوة الجماهير للحضور للاستمتاع بإبداعات هيثم والذي اعتبره مجلس الإدارة الدجاجة التي تبيض ذهباً لإنقاذ النادي من حالة الفلس الشديد التي يعيش فيها بعد إستقالة الوالي.
الدعوة للوحدة خطوة مهمة
لإنجاح حملة التبرعات الهلالية
* دعا الفريق محمد أحمد بحر الأمين العام لمجلس الهلال أنصار الهلال داخل وخارج الوطن للمشاركة في تنفيذ الاقتراح الذي طرحه بتبرع كل هلالي بمبلغ ألف جنيه دعماً لخزينة النادي الذي يحتاج لهذه المساهمة في تنفيذ مشاريعه وتسيير النشاط بالمستوى المطلوب.
* ونحن نضم صوتنا للفريق بحر ونطالب الأهلة بالمشاركة في إنجاح هذه الفكرة التي ستدعم خزينة النادي بشكل سريع وعاجل ولكننا نعتقد ان نجاح هذه الفكرة كان ينبغي أن تسبقه دعوة للم الشمل وتوحيد الصفوف وجمع الكلمة بعد حالة الانقسام الخطيرة التي شهدتها الساحة الهلالية بعد شطب هيثم والتي مازالت آثارها وتداعياتها باقية في نفوس الأهلة ..
فغسل النفوس من المرارات وتوحيد الأهلة هي الأرضية الصلبة التي ينبغي أن تقوم عليها كل المشاريع الهلالية التي يعتمد عليها النادي في دعم الميزانية وتوفير كل الاحتياجات..
* ولا أعتقد أن الدعوة للوحدة فيها هزيمة أو انكسار للمجلس بل هي تأكيد على أنه يفتح ذراعيه للجميع ولا يفرق بين مؤيد ومعارض ويحترم الرأي الآخر وحق الاختلاف مادام الهدف مصلحة النادي والتي يفترض أن تكون فوق كل اعتبار .
* نتمنى أن يتبنى الفريق بحر دعوة الوحدة قبل مشروع التبرعات والتي يعتمد نجاحها على تصفية الخلافات وتضافر الجهود التي تعيد للهلال لحمته وقوته التي أصابها الضعف والوهن بسبب إصرار بعض الموالين على احتكار السلطة وابعاد كل المختلفين مع المجلس واتهامهم بالتآمر على النادي والعمل على عرقلة مسيرته رغم أنهم كأصحاب رأي وموقف يختلفون على إسلوب إدارة الهلال وليس عليه كنادي يدينون له بالولاء والإخلاص لشعاره .
فقوة الهلال ياسعادة الفريق في وحدته وتجمع صفوفه وضعفه واهتزازه في خلافاته وفرقته وانقساماته.
هيثم الدجاجة التي تبيض ذهباً لإنقاذ المريخ من الفلس
مجلس المريخ والاعلام الأحمر يعملون لاستثمار هيثم لانجاح مهرجان المريخ مادياً وفنياً
* أحدث نجم الهلال وقائده المشطوب هيثم مصطفى حراكاً مبالغاً فيه في الأوساط المريخية التي لم تحلم يوماً بأن يكون لديها لاعب في مستوى موهبته وقدراته وشعبيته التي لم يستطع أي لاعب مريخي أن يصل إليها في تاريخ النادي الطويل منذ أن كان اسمه المسالمة قبل أن يتحول إلى الأهلي الذي تم تغييره للمريخ.
* فعلى المستوى الإعلامي منحت الصحف المريخية هيثم مساحات كبيرة تناولت فيها كل كبيرة وصغيرة عنه بجانب المقالات والآراء التي تشيد بموهبته الفذه وقدراته الخرافية في صناعة اللعب وبإيمانه وتقواه وحرصه على أداء صلواته والذي جعلها تطلق عليه لقب الأمير الساجد والكابتن المؤمن رغم أن هذه الصحف هي التي كالت له السباب والشتائم وقالت إنه لاعب سيئ السلوك والأخلاق لايحترم علاقات الزمالة ويتسلط على زملائه ولا يتعامل باحترام مع لاعبي الأندية المنافسة .. وقد حولت الصحافة المريخية هيثم من وافد جديد على النادي إلى النجم الأوحد من خلال تركيزها الشديد عليه والذي حول بقية نجوم المريخ الذين قضوا السنوات الطوال في خدمته والدفاع عن شعاره إلى مجرد ديكور أو كواكب تدور حول هيثم البدر المضئ لينطبق على إعلام المريخ الذي ركز على هيثم وتجاهل بقية اللاعبين قول الشاعر المبدع الحلنقي:
ما علي لو جات مواكب
ولا فاتتني المراكب
مادام القمر معاي
أعمل أيه أنا بالكواكب
* وعلى المستوى الإداري فقد اعتبر مجلس المريخ أنه قد حقق إنجازاً تاريخياً بضمه لنجم الهلال المشطوب هيثم والذي تجاوزت جملة الأحاديث والتصريحات واللقاءات والإشادات بمستواه ومواقفه وأضعاف أضعاف ما قالوه عن جمال الوالي باني نهضة المريخ الحديثة والذي تحمل كافة اوجه الصرف على المريخ بما فيها تسجيلات والتزامات المجلس الحالي والذي لم يكن الكثيرون من أفراده يحلمون بالوصول لمقاعد الإدارة لولا اختياره لهم ضمن قائمته .. فهيثم الذي لم يتوقفوا عن مهاجمته طوال السبعة عشر عاماً الماضية أصبح في نظر الإعلام المريخي ومجلس الإدارة أهم من الوالي الذي لولا جهوده وأمواله لتم بيع النادي وكثير من اشيائه لسداد ديونه.. وحقاً إنه زمن الجحود والنكران.
*إن مهرجان المريخ الذي كان يمر كأي حدث عادي في السنوات الماضية عمل مجلس المريخ وإعلامه على استثمار هيثم مصطفى لإنجاحه مادياً وفنياً حيث بدأت حملة الترويج لاستقلال نجومية الكابتن لتحقيق المليارات ببيع التذاكر الإكرامية ورعاية الشركات ونقل القنوات لفعالياته ودعوة الجماهير للحضور للاستمتاع بإبداعات هيثم والذي اعتبره مجلس الإدارة الدجاجة التي تبيض ذهباً لإنقاذ النادي من حالة الفلس الشديد التي يعيش فيها بعد إستقالة الوالي.
