تكريم رئيس الجمهورية للعميد عبادي لمسة وفاء لرجل صنع الأبطال وحصد الميداليات ورفع هامة الوطن
اختيار السودان أفضل اتحاد عربي لألعاب القوى وسام على صدر العميد والمهندس صديق
اتحاد ألعاب القوى الحالي فشل في إدارة اللعبة والمحافظة على إنجازاتها ولابد من تدخل الدولة قبل السقوط في الهاوية
كرم رئيس الجمهورية المشير عمر البشير العميد معاش مصطفى عبادي القنصل الفخري لعدة دول ورئيس اتحاد ألعاب القوى السابق بوسام الجدارة في احتفالات البلاد بأعياد الاستقلال المجيد وذلك تقديراً لدوره الكبير في توطيد علاقات الأخوة والصداقة مع دولتي البرازيل والمكسيك من خلال عمله قنصلا فخريا لهما ولإسهامه الجاد والفاعل في نشر وتطوير منشط ألعاب القوى من خلال رئاسته التي امتدت لسنين طويلة.
* وقد كان تكريم السيد الرئيس للعميد عبادي لمسة وفاء وعرفان لرياضي أسهم بجانب رفيق دربه المهندس صديق أحمد إبراهيم في صناعة العشرات من أبطال ألعاب القوى الذين رفعوا راية السودان عالية في المحافل الخارجية بإحرازهم لأكثر من ألف ميدالية عربية وأفريقية وعالمية من بينها أول ميدالية أولمبية في تأريخ الرياضة السودانية أحرزها العداء البطل إسماعيل في أولمبياد بكين 2008م كما حقق العميد عبادي ورفيق دربه صديق أحمد إبراهيم للسودان سمعة ومكانة كبرى في الاتحادات العربية والأفريقية بأفكارهما ورؤاهما وخبراتهما الكبيرة التي كانت محل الإشادة والتقدير من قيادات اللعبة في الوطن العربي والقارة السمراء.. ويكفي العميد عبادي والمهندس صديق فخراً أن الاتحاد السوداني لألعاب القوى قد اختارته مؤسسة محمد بن راشد بدبي في عام 2011م أفضل اتحاد عربي من ناحية الخطط والبرامج وتنظيم المنافسات وتحقيق الإنجازات متفوقاً بذلك على اتحادات تملك إمكانيات مادية خرافية وخبرات عالمية في مجال التدريب والمجنسين أصحاب إنجازات كبيرة في مختلف البطولات كالسعودية وقطر والإمارات ليسجل الاتحاد السوداني لألعاب القوى اسمه بأحرف من نور في تأريخ أفضل الاتحادات في الوطن العربي من المحيط إلى الخليج.
* وإذا كان العميد عبادي قد تم تكريمه بوسام الجدارة فإن رفيقه المهندس صديق قد كرمته دولة جيبوتي بوسام القيادة والجدارة تقديراً لجهده الكبير وعمله الدؤوب في تطوير ألعاب القوى بجيبوتي ودول القرن الأفريقي ليؤكد الرجلان بهذا التكريم الداخلي والخارجي جدارتهما بالإنجازات الكبيرة والعظيمة التي تحققت في عهدهما وجعلت اسم السودان يتردد في كل أنحاء الدنيا من خلال الانتصارات والبطولات التي حصدت فيها بلادنا مئات الميداليات وأصبحت رقماً كبيراً في ألعاب القوى لا يمكن تجاوزه في أية بطولة قارية أو عالمية.. وإذا كانت جيبوتي قد كرمت المهندس صديق تقديراً لجهوده في تطوير اللعبة فمن باب أولى أن يكرمه وطنه الذي نذر حياته لخدمته وحقق له أكثر من ألف ميدالية في مختلف البطولات.
وإذا كان الاتحاد السابق لألعاب القوى بقيادة عبادي وصديق قد حقق إنجازات عظيمة يفترض أن يدعمها ويطورها الاتحاد الحالي حتى يتواصل حصد الميداليات إلا أنه مع الأسف قد فشل فشلاً ذريعاً في إدارة شؤون اللعبة والمحافظة على انتصاراتها التي تحولت إلى هزائم وفضائح متواصلة بداية من أولمبياد لندن وانتهاء بالبطولة العسكرية التي تجرع فيها البطل كاكي مرارة الهزيمة وغادر على حسابه إلى مصر ومنها إلى أثيوبيا في محاولة جادة منه لاستعادة مستواه بمعسكر طويل الأجل بأديس أبابا التي شهدت الكثير من بطولاته وميدالياته.. فما يحدث الآن في اتحاد ألعاب القوى من هزائم وتخبط وارتجال وعدم قدرة على إدارة شؤون اللعبة يفرض على المسؤولين في الوزارة واللجنة الأولمبية التدخل لإصلاح حال الاتحاد واللعبة التي تسير بسرعة الصاروخ نحو الهاوية والتي لن تخرج منها قريباً إذا سار الحال على هذا المنوال الذي جعل الجميع يتحسرون على اتحاد عبادي وصديق الذي تآمر ضده أعداء النجاح الذين لا يعملون ويؤذيهم أن يعمل الآخرون.
الوخز بالكلمات
* إذا عاد غارزيتو أمس لقيادة الهلال في الموسم الجديد ستعود معه المشاكل والأزمات والخروج من البطولات.. فهو الذي يتحمل كامل المسؤولية في كل ما تعرض له الهلال من هزائم وسوء عروض واعتصامات وانشقاقات بمحاربته لهيثم وعلاء الدين وإصراره على شطبهما وعدم التجديد لسادومبا حتى يتمكن من السمسرة بالتعاقد مع محترفين هو الذي رشحهم ويتحمل مسؤولية فشلهم.. فمع غارزيتو سيكون هذا الموسم أسوأ من الذي سبقه ولن يحقق فيه الهلال أي إنجاز يذكر بفكره الكروي المتخلف وسوء إدارته للمباريات وجهله بأبجديات التعامل مع اللاعبين والتي أدخلت الهلال في نفق الخلافات و الانقسامات.
* فرق كبير يا شجرابي أن يكون هيثم في الهلال هو القائد وفي المريخ زي أي واحد.
* الاهتمام المبالغ فيه بهيثم في الإعلام المريخي ووسط الجماهير يؤكد أن المريخ الذي يعاني من عقدة الشعبية الجارفة للأزرق يريد استثمار هيثم لجذب الجماهير والترويج لصحفه.. كم أنت عظيم يا هلال.. فشعبية مشاطيبك أكبر من شعبية الملك العجب والزومة الحكومة وكلاتشي الأباتشي. والذين أصبحوا مجرد كومبارس وخلفية لصور هيثم التى ملأت الصحف المريخية
اختيار السودان أفضل اتحاد عربي لألعاب القوى وسام على صدر العميد والمهندس صديق
اتحاد ألعاب القوى الحالي فشل في إدارة اللعبة والمحافظة على إنجازاتها ولابد من تدخل الدولة قبل السقوط في الهاوية
كرم رئيس الجمهورية المشير عمر البشير العميد معاش مصطفى عبادي القنصل الفخري لعدة دول ورئيس اتحاد ألعاب القوى السابق بوسام الجدارة في احتفالات البلاد بأعياد الاستقلال المجيد وذلك تقديراً لدوره الكبير في توطيد علاقات الأخوة والصداقة مع دولتي البرازيل والمكسيك من خلال عمله قنصلا فخريا لهما ولإسهامه الجاد والفاعل في نشر وتطوير منشط ألعاب القوى من خلال رئاسته التي امتدت لسنين طويلة.
* وقد كان تكريم السيد الرئيس للعميد عبادي لمسة وفاء وعرفان لرياضي أسهم بجانب رفيق دربه المهندس صديق أحمد إبراهيم في صناعة العشرات من أبطال ألعاب القوى الذين رفعوا راية السودان عالية في المحافل الخارجية بإحرازهم لأكثر من ألف ميدالية عربية وأفريقية وعالمية من بينها أول ميدالية أولمبية في تأريخ الرياضة السودانية أحرزها العداء البطل إسماعيل في أولمبياد بكين 2008م كما حقق العميد عبادي ورفيق دربه صديق أحمد إبراهيم للسودان سمعة ومكانة كبرى في الاتحادات العربية والأفريقية بأفكارهما ورؤاهما وخبراتهما الكبيرة التي كانت محل الإشادة والتقدير من قيادات اللعبة في الوطن العربي والقارة السمراء.. ويكفي العميد عبادي والمهندس صديق فخراً أن الاتحاد السوداني لألعاب القوى قد اختارته مؤسسة محمد بن راشد بدبي في عام 2011م أفضل اتحاد عربي من ناحية الخطط والبرامج وتنظيم المنافسات وتحقيق الإنجازات متفوقاً بذلك على اتحادات تملك إمكانيات مادية خرافية وخبرات عالمية في مجال التدريب والمجنسين أصحاب إنجازات كبيرة في مختلف البطولات كالسعودية وقطر والإمارات ليسجل الاتحاد السوداني لألعاب القوى اسمه بأحرف من نور في تأريخ أفضل الاتحادات في الوطن العربي من المحيط إلى الخليج.
* وإذا كان العميد عبادي قد تم تكريمه بوسام الجدارة فإن رفيقه المهندس صديق قد كرمته دولة جيبوتي بوسام القيادة والجدارة تقديراً لجهده الكبير وعمله الدؤوب في تطوير ألعاب القوى بجيبوتي ودول القرن الأفريقي ليؤكد الرجلان بهذا التكريم الداخلي والخارجي جدارتهما بالإنجازات الكبيرة والعظيمة التي تحققت في عهدهما وجعلت اسم السودان يتردد في كل أنحاء الدنيا من خلال الانتصارات والبطولات التي حصدت فيها بلادنا مئات الميداليات وأصبحت رقماً كبيراً في ألعاب القوى لا يمكن تجاوزه في أية بطولة قارية أو عالمية.. وإذا كانت جيبوتي قد كرمت المهندس صديق تقديراً لجهوده في تطوير اللعبة فمن باب أولى أن يكرمه وطنه الذي نذر حياته لخدمته وحقق له أكثر من ألف ميدالية في مختلف البطولات.
وإذا كان الاتحاد السابق لألعاب القوى بقيادة عبادي وصديق قد حقق إنجازات عظيمة يفترض أن يدعمها ويطورها الاتحاد الحالي حتى يتواصل حصد الميداليات إلا أنه مع الأسف قد فشل فشلاً ذريعاً في إدارة شؤون اللعبة والمحافظة على انتصاراتها التي تحولت إلى هزائم وفضائح متواصلة بداية من أولمبياد لندن وانتهاء بالبطولة العسكرية التي تجرع فيها البطل كاكي مرارة الهزيمة وغادر على حسابه إلى مصر ومنها إلى أثيوبيا في محاولة جادة منه لاستعادة مستواه بمعسكر طويل الأجل بأديس أبابا التي شهدت الكثير من بطولاته وميدالياته.. فما يحدث الآن في اتحاد ألعاب القوى من هزائم وتخبط وارتجال وعدم قدرة على إدارة شؤون اللعبة يفرض على المسؤولين في الوزارة واللجنة الأولمبية التدخل لإصلاح حال الاتحاد واللعبة التي تسير بسرعة الصاروخ نحو الهاوية والتي لن تخرج منها قريباً إذا سار الحال على هذا المنوال الذي جعل الجميع يتحسرون على اتحاد عبادي وصديق الذي تآمر ضده أعداء النجاح الذين لا يعملون ويؤذيهم أن يعمل الآخرون.
الوخز بالكلمات
* إذا عاد غارزيتو أمس لقيادة الهلال في الموسم الجديد ستعود معه المشاكل والأزمات والخروج من البطولات.. فهو الذي يتحمل كامل المسؤولية في كل ما تعرض له الهلال من هزائم وسوء عروض واعتصامات وانشقاقات بمحاربته لهيثم وعلاء الدين وإصراره على شطبهما وعدم التجديد لسادومبا حتى يتمكن من السمسرة بالتعاقد مع محترفين هو الذي رشحهم ويتحمل مسؤولية فشلهم.. فمع غارزيتو سيكون هذا الموسم أسوأ من الذي سبقه ولن يحقق فيه الهلال أي إنجاز يذكر بفكره الكروي المتخلف وسوء إدارته للمباريات وجهله بأبجديات التعامل مع اللاعبين والتي أدخلت الهلال في نفق الخلافات و الانقسامات.
* فرق كبير يا شجرابي أن يكون هيثم في الهلال هو القائد وفي المريخ زي أي واحد.
* الاهتمام المبالغ فيه بهيثم في الإعلام المريخي ووسط الجماهير يؤكد أن المريخ الذي يعاني من عقدة الشعبية الجارفة للأزرق يريد استثمار هيثم لجذب الجماهير والترويج لصحفه.. كم أنت عظيم يا هلال.. فشعبية مشاطيبك أكبر من شعبية الملك العجب والزومة الحكومة وكلاتشي الأباتشي. والذين أصبحوا مجرد كومبارس وخلفية لصور هيثم التى ملأت الصحف المريخية
