مسلسل أمولادي..!!
الإتحاد والهلال وأمولادي.. قصة مسلسل مكسيكي طويل به العديد من المشاهد التي تمس القانون!! وتكشف الإنحياز السافر من جانب الإتحاد لنادي الهلال المدلل...!!
بدأت القصة بشطب أمولادي من الكشوفات في غيابه.. ولن نقول أنها بدأت بإعارته الوهمية الى نادي نساروا النيجيري لأن موضوعنا هنا الشطب والتسجيل الذي تمّ لهذا اللاعب.
المهم تم شطبه في غيابه دون أن يترك الهلال المستحقات المالية بطرف الإتحاد على حسب نص القانون.. ولكن الاتحاد جامل الهلال وشطب له أمولادي.. وفي خانة أمولادي وقّع السمكرجي إنابة عن الإتحاد والهلال عقداً مبدئياً مع يوسف محمد بعد إنتهاء فترة التسجيلات مع العلم أن العقد المبدئي يتطلب خانة شاغرة.. والتوقيع مع يوسف محمد كان به إعتراف صريح عل شطب أمولادي الذي لم يكن يحتاج أساساً الى اعتراف.
وتواصل المسلسل في حلقة الفضائح بعد إنتهاء فترة التسجيلات بقرار عودة أمولادي ال الكشوفات من جديد.. كده ساي من غير توقيع في فترة لايسمح فيها بالتوقيع.. وعلل مجدي ذلك بأن أمولادي كان معاراً وإن فترة إعارته انتهت وعاد الي فريقه.. دي فيها حاجة دي؟!! طيب يا استاذ مجدي كيف وقعت عقداً مع يوسف محمد اذا كان أمولادي لاعباً بالهلال.. أم انه في ذلك الوقت كان معاراً ثم عاد؟!!
المهم في المسلسل أن إعادة أمولادي الى الكشوفات بعد شطبه وبعد إنتهاء فترة التسجيلات.. قرار صدر بعد إصابة يوسف محمد الذي يحتاج الى فترة علاجية طويلة ولأن أمولادي جاء وقال (قروشي هسه ناو) فكان التحايل أنك يا أمولادي لاعب الهلال.. ومافي زول شطبك.. حتى لايدفع له الهلال مستحقاته المالية.
حتى هنا والفضائح لم تنته لأن أمولادي (كتل الدش في يد الجماعة) وقعد في الخرطوم.. وبقى جاري زي كاكي.. بي سرعة شديدة وراء قروشه!!
وفي الحلقة الأخيرة على حسب مايقدمه مسرح اتحاد الكرة قررت أمس الأول اللجنة التي يترأسها السمكرجي مجدي شمس الدين وهي لجنة شؤون اللاعبين غير الهواة.. انهاء التعاقد بين الهلال وأمولادي بناء على التسوية التي تمت بين الطرفين.
وهذه الحلقة لم تخلو أيضاً من سمكرة القوانين وانحياز مجدي شمس الدين للهلال.. لأن قانون الانتقالات حدد زمن محدد لإنهاء العقودات.. ليس من بينه منتصف شهر مارس الذي يسمونه شهر الكوارث.
وشطب أمولادي في هذا الوقت كارثة جديدة من كوارث اتحاد الكرة الذي اصبح يشطب للهلال في الوقت الذي يريده ويسجله له على حسب مزاج قادته.
مع ان أي شخص يعلم جيداً ان الشطب والتسجيل لايتمان إلا في فترة الإنتقالات المحددة ببداية ديسمبر وحتى نهايته على حسب التعديل الجديد بدلاً من منتصف ديسمبر وحتى منتصف يناير.. اضافة الى الفترة التكميلية والتي تبدأ في منتصف يونيو وحتى آخره.
فهل أدخل الإتحاد منتصف مارس موعداً جديداً لإنهاء التعاقدات في قانون الإنتقالات أم ماذا.. يامجدي؟!!
إن ماحدث من فضائح متلاحقة في إعارة وشطب وتسجيل ثم شطب أمولادي.. وحده كافياً لسحب الثقة من اتحاد الكرة ومحاكمته في ميدان عام.. لكن من يسحب الثقة من من.. ومن يحاكم من؟!!
روح المحبة في المريخ!
لو كان هنالك شيء أجمل من انتصار المريخ على النيل في الميدان أو هدف النفطي البديع.. فهو تلاقي الصفوة في (كافتيريا حافظ) الشهيرة بالكاملين في طريق العودة الى الخرطوم بعد المباراة.
وفي تلك الكافتيريا التي يتوقف بها دائماً معظم المسافرين كان اللقاء جميلاً بوجود عدد كبير من أعضاء مجلس المريخ وأقطاب النادي ورابطة الكلاكلة القبة والأولتراس وغيرهم من المشجعين الذين سافروا على نفقتهم الخاصة بجانب الزملاء الحمر الميامين كما يقول الزميل حسن حمد.
كان اللقاء أكثر من رائع بأهل الصفوة الذين تبادلوا القفشات واطلقوا الضحكات.. وسادت الروح المرحة وسط الجميع مع مداعبة هنا وأخرى هناك.. وتعبير عن سعادة إجتاحت الدواخل بالإنتصار.
جلسة كشفت روح المحبة بين المريخاب وأنهم أسرة واحدة في وجود من يطلق عليهم البعض بأنهم معارضة المريخ ممثلة في الأخ مجدي أحمد حمد.. هذا الرجل الوفي المعطون بحب المريخ.
حينها شعرت بالراحة النفسية وعرفت أكثر معنى الإنتماء الى المريخ وتأكدت انه يمضي في الطريق الصحيح مع معالجة بعض الحساسيات.. وعرفت حينها سر هذا الحب الجميل.. ولماذا بكى الجميع على ايداهو دون أن يكون هنالك رابط بينهم غير المريخ.
إن قوة المريخ الحقيقية في تلك الروح الحلوة.. روح التكاتف والتآخي والمحبة.. التي لن يصيب المريخ بعدها الحبة!.
ولكن ليتها تسود..
بقايا مداد!!
الشوط الثاني من مباراة نيل الحصاحيصا أمس الأول كشف ضعف اللياقة البدنية للاعبي المريخ.. مما يشكل خطراً على الفريق مع موعد اقتراب مباراة الغزالة.
وضعف اللياقة كان منطقياً بعد أن توقف الفريق عن التدريبات لخمسة أيام متتالية بعد وفاة إيداهو.
ولأن الوقت لايكفي لرفع معدل اللياقة الى المستوى المطلوب.. فان السلاح الذي يمكن أن يكمل به اللاعبون المباراة هو سلاح العزيمة والإصرار.
ومن تحلى بالغيرة والشعار ولعب باصرار.. وقدر تضحيات الأنصار فانه يمكن يأكل حتى النار يا نجوم المريخ!!
قدم محمد كمال مباراة كبيرة أمس الأول وكان مميزاً في التقاطه للكرات وأنقذ مرماه من عدة كرات خطرة.
وهذا دليل على أن ود كمال كان يحتاج فقط الى المشاركة المستمرة حتى يعود الى مستواه المميز.
دفع كاربوني بنجم الدين في منتصف الحصة الثانية من اللقاء.. ولو شارك نجم الدين منذ البداية لكان نجماً للقاء قياساً بالمستوى الذي لعب به بعد دخوله.
ومع كل فرصة يجدها نجم الدين يقنعنا أكثر أنه مكسب كبير للفرقة الحمراء وانه اللاعب القادم من الخلف ليكون في المقدمة باذن الله.
تشرفنا أمس بزيارة الأخوين أحمد محجوب ويوسف بري من الرابطة المركزية لمشجعي المريخ.. وقدما بعض التوضيحات بعمل الرابطة.. وربما نعود الى هذا الموضوع لاحقاً.
لكن المهم في الأمر أن يبقى كل مشجعي المريخ على قلب رجل واحد.. دون التوقف في بعض التفاصيل التي لاتخدم الكيان.
شطب أمولادي في غير فترة الإنتقالات به خرق كبير للقانون.. وتعرية للإنحياز الذي يمارسه هذا الاتحاد.
ونسأل مجدي دون أن ننتظر منه إجابة: لو أراد المريخ أو أي نادٍ آخر أن ينهي تعاقده مع أحد لاعبيه هل سيوافق الاتحاد على إنهاء التعاقد؟!!
بالطبع فان مجدي سيحدثنا عن ظروف أدت الى انهاء التعاقد مع أمولادي وما شابه من المبررات والمرونة وعشان مايزحلقونا.
لكن من الذي أوصل موضوع أمولادي الى هذه المرحلة: أليس أنت يامجدي شمس الدين وإتحادك العائم في بحر الأخطاء؟!!.. ومادخل نص القانون بما تقوله وتقدمه من مبررات.
طبعاً ح تقولوا.. ده كلام مريخابي حاقد وهذه هي المشكلة للأسف الشديد!!
وحتى اذا كنت مريخياً حاقداً أو مستهدفاً للاتحاد والهلال: هل ما كتبته فيه نوع من الخطأ.. أم إنني على حق؟!!
قال شداد ان بلاتر استفسره عن مشكلة اتحاد الكرة مع وزارة الشباب والرياضة حول القانون الجديد.. مما يؤكد أن بلاتر فاضي وما عندو شغلة.. ومهموم بقضايا الكرة السودانية التي تجلس في المقدمة على مستوى العالم.
ولأن شداد مهتم جداً بكرتنا فقد أكد على حسب قول شداد ان (الفيفا) جاهز للتدخل واحتمال يجمدونا كمان في المحيط المتجمد الخلوي!!
ولأن شداد غير حريص على المقعد الذي يجلس عليه وتهمه المصلحة بتاعت (الوطن) دعا الى الحوار (المتصاعد).. عشان (الفيفا) ما تجمدنا!!
ياسلام عليك يا دكتور وعلى حسك الوطني وحرصك على المصلحة العليا...!!
ياشجرابي.. الزول ده قايلنا خاتين قنابير ولا شنو؟!!
التجميد أفضل من التمديد!!
الإتحاد والهلال وأمولادي.. قصة مسلسل مكسيكي طويل به العديد من المشاهد التي تمس القانون!! وتكشف الإنحياز السافر من جانب الإتحاد لنادي الهلال المدلل...!!
بدأت القصة بشطب أمولادي من الكشوفات في غيابه.. ولن نقول أنها بدأت بإعارته الوهمية الى نادي نساروا النيجيري لأن موضوعنا هنا الشطب والتسجيل الذي تمّ لهذا اللاعب.
المهم تم شطبه في غيابه دون أن يترك الهلال المستحقات المالية بطرف الإتحاد على حسب نص القانون.. ولكن الاتحاد جامل الهلال وشطب له أمولادي.. وفي خانة أمولادي وقّع السمكرجي إنابة عن الإتحاد والهلال عقداً مبدئياً مع يوسف محمد بعد إنتهاء فترة التسجيلات مع العلم أن العقد المبدئي يتطلب خانة شاغرة.. والتوقيع مع يوسف محمد كان به إعتراف صريح عل شطب أمولادي الذي لم يكن يحتاج أساساً الى اعتراف.
وتواصل المسلسل في حلقة الفضائح بعد إنتهاء فترة التسجيلات بقرار عودة أمولادي ال الكشوفات من جديد.. كده ساي من غير توقيع في فترة لايسمح فيها بالتوقيع.. وعلل مجدي ذلك بأن أمولادي كان معاراً وإن فترة إعارته انتهت وعاد الي فريقه.. دي فيها حاجة دي؟!! طيب يا استاذ مجدي كيف وقعت عقداً مع يوسف محمد اذا كان أمولادي لاعباً بالهلال.. أم انه في ذلك الوقت كان معاراً ثم عاد؟!!
المهم في المسلسل أن إعادة أمولادي الى الكشوفات بعد شطبه وبعد إنتهاء فترة التسجيلات.. قرار صدر بعد إصابة يوسف محمد الذي يحتاج الى فترة علاجية طويلة ولأن أمولادي جاء وقال (قروشي هسه ناو) فكان التحايل أنك يا أمولادي لاعب الهلال.. ومافي زول شطبك.. حتى لايدفع له الهلال مستحقاته المالية.
حتى هنا والفضائح لم تنته لأن أمولادي (كتل الدش في يد الجماعة) وقعد في الخرطوم.. وبقى جاري زي كاكي.. بي سرعة شديدة وراء قروشه!!
وفي الحلقة الأخيرة على حسب مايقدمه مسرح اتحاد الكرة قررت أمس الأول اللجنة التي يترأسها السمكرجي مجدي شمس الدين وهي لجنة شؤون اللاعبين غير الهواة.. انهاء التعاقد بين الهلال وأمولادي بناء على التسوية التي تمت بين الطرفين.
وهذه الحلقة لم تخلو أيضاً من سمكرة القوانين وانحياز مجدي شمس الدين للهلال.. لأن قانون الانتقالات حدد زمن محدد لإنهاء العقودات.. ليس من بينه منتصف شهر مارس الذي يسمونه شهر الكوارث.
وشطب أمولادي في هذا الوقت كارثة جديدة من كوارث اتحاد الكرة الذي اصبح يشطب للهلال في الوقت الذي يريده ويسجله له على حسب مزاج قادته.
مع ان أي شخص يعلم جيداً ان الشطب والتسجيل لايتمان إلا في فترة الإنتقالات المحددة ببداية ديسمبر وحتى نهايته على حسب التعديل الجديد بدلاً من منتصف ديسمبر وحتى منتصف يناير.. اضافة الى الفترة التكميلية والتي تبدأ في منتصف يونيو وحتى آخره.
فهل أدخل الإتحاد منتصف مارس موعداً جديداً لإنهاء التعاقدات في قانون الإنتقالات أم ماذا.. يامجدي؟!!
إن ماحدث من فضائح متلاحقة في إعارة وشطب وتسجيل ثم شطب أمولادي.. وحده كافياً لسحب الثقة من اتحاد الكرة ومحاكمته في ميدان عام.. لكن من يسحب الثقة من من.. ومن يحاكم من؟!!
روح المحبة في المريخ!
لو كان هنالك شيء أجمل من انتصار المريخ على النيل في الميدان أو هدف النفطي البديع.. فهو تلاقي الصفوة في (كافتيريا حافظ) الشهيرة بالكاملين في طريق العودة الى الخرطوم بعد المباراة.
وفي تلك الكافتيريا التي يتوقف بها دائماً معظم المسافرين كان اللقاء جميلاً بوجود عدد كبير من أعضاء مجلس المريخ وأقطاب النادي ورابطة الكلاكلة القبة والأولتراس وغيرهم من المشجعين الذين سافروا على نفقتهم الخاصة بجانب الزملاء الحمر الميامين كما يقول الزميل حسن حمد.
كان اللقاء أكثر من رائع بأهل الصفوة الذين تبادلوا القفشات واطلقوا الضحكات.. وسادت الروح المرحة وسط الجميع مع مداعبة هنا وأخرى هناك.. وتعبير عن سعادة إجتاحت الدواخل بالإنتصار.
جلسة كشفت روح المحبة بين المريخاب وأنهم أسرة واحدة في وجود من يطلق عليهم البعض بأنهم معارضة المريخ ممثلة في الأخ مجدي أحمد حمد.. هذا الرجل الوفي المعطون بحب المريخ.
حينها شعرت بالراحة النفسية وعرفت أكثر معنى الإنتماء الى المريخ وتأكدت انه يمضي في الطريق الصحيح مع معالجة بعض الحساسيات.. وعرفت حينها سر هذا الحب الجميل.. ولماذا بكى الجميع على ايداهو دون أن يكون هنالك رابط بينهم غير المريخ.
إن قوة المريخ الحقيقية في تلك الروح الحلوة.. روح التكاتف والتآخي والمحبة.. التي لن يصيب المريخ بعدها الحبة!.
ولكن ليتها تسود..
بقايا مداد!!
الشوط الثاني من مباراة نيل الحصاحيصا أمس الأول كشف ضعف اللياقة البدنية للاعبي المريخ.. مما يشكل خطراً على الفريق مع موعد اقتراب مباراة الغزالة.
وضعف اللياقة كان منطقياً بعد أن توقف الفريق عن التدريبات لخمسة أيام متتالية بعد وفاة إيداهو.
ولأن الوقت لايكفي لرفع معدل اللياقة الى المستوى المطلوب.. فان السلاح الذي يمكن أن يكمل به اللاعبون المباراة هو سلاح العزيمة والإصرار.
ومن تحلى بالغيرة والشعار ولعب باصرار.. وقدر تضحيات الأنصار فانه يمكن يأكل حتى النار يا نجوم المريخ!!
قدم محمد كمال مباراة كبيرة أمس الأول وكان مميزاً في التقاطه للكرات وأنقذ مرماه من عدة كرات خطرة.
وهذا دليل على أن ود كمال كان يحتاج فقط الى المشاركة المستمرة حتى يعود الى مستواه المميز.
دفع كاربوني بنجم الدين في منتصف الحصة الثانية من اللقاء.. ولو شارك نجم الدين منذ البداية لكان نجماً للقاء قياساً بالمستوى الذي لعب به بعد دخوله.
ومع كل فرصة يجدها نجم الدين يقنعنا أكثر أنه مكسب كبير للفرقة الحمراء وانه اللاعب القادم من الخلف ليكون في المقدمة باذن الله.
تشرفنا أمس بزيارة الأخوين أحمد محجوب ويوسف بري من الرابطة المركزية لمشجعي المريخ.. وقدما بعض التوضيحات بعمل الرابطة.. وربما نعود الى هذا الموضوع لاحقاً.
لكن المهم في الأمر أن يبقى كل مشجعي المريخ على قلب رجل واحد.. دون التوقف في بعض التفاصيل التي لاتخدم الكيان.
شطب أمولادي في غير فترة الإنتقالات به خرق كبير للقانون.. وتعرية للإنحياز الذي يمارسه هذا الاتحاد.
ونسأل مجدي دون أن ننتظر منه إجابة: لو أراد المريخ أو أي نادٍ آخر أن ينهي تعاقده مع أحد لاعبيه هل سيوافق الاتحاد على إنهاء التعاقد؟!!
بالطبع فان مجدي سيحدثنا عن ظروف أدت الى انهاء التعاقد مع أمولادي وما شابه من المبررات والمرونة وعشان مايزحلقونا.
لكن من الذي أوصل موضوع أمولادي الى هذه المرحلة: أليس أنت يامجدي شمس الدين وإتحادك العائم في بحر الأخطاء؟!!.. ومادخل نص القانون بما تقوله وتقدمه من مبررات.
طبعاً ح تقولوا.. ده كلام مريخابي حاقد وهذه هي المشكلة للأسف الشديد!!
وحتى اذا كنت مريخياً حاقداً أو مستهدفاً للاتحاد والهلال: هل ما كتبته فيه نوع من الخطأ.. أم إنني على حق؟!!
قال شداد ان بلاتر استفسره عن مشكلة اتحاد الكرة مع وزارة الشباب والرياضة حول القانون الجديد.. مما يؤكد أن بلاتر فاضي وما عندو شغلة.. ومهموم بقضايا الكرة السودانية التي تجلس في المقدمة على مستوى العالم.
ولأن شداد مهتم جداً بكرتنا فقد أكد على حسب قول شداد ان (الفيفا) جاهز للتدخل واحتمال يجمدونا كمان في المحيط المتجمد الخلوي!!
ولأن شداد غير حريص على المقعد الذي يجلس عليه وتهمه المصلحة بتاعت (الوطن) دعا الى الحوار (المتصاعد).. عشان (الفيفا) ما تجمدنا!!
ياسلام عليك يا دكتور وعلى حسك الوطني وحرصك على المصلحة العليا...!!
ياشجرابي.. الزول ده قايلنا خاتين قنابير ولا شنو؟!!
التجميد أفضل من التمديد!!
لو ماعجبنكنم أقرأو لإعلامكم السالب والفارغ..
والله لقد وصلت لقناعة بأن عقول الهلالاب أفرغ من الصحن بعد غسله
هل تسجيل الشغيل بعد نهاية التسجيلات كان صيحيج ؟ الرجاء الجابة علي هذا السؤال لو انت صادق مع نفسك من المفترض تذكر الحتة دي عشان الناس ما تقول ليك انسان حاقد ..
أخيراً تخلصنا من (الأرز اللاصق في الحلة) امولادي وتم حل مشكلته مع الهلال بالتراضي .. يعني الراجل (يقبض قريشاتو ويورينا عرض أكتافو) فكشف الهلال ليس به مكان شاغر لذوي المواهب (الغاسيروكيه) من غاسيروكا .. وإن كان امولادي يصر على اللعب في السودان ويحلم بالجنسية السودانية فعليه أن يذهب إلى جيراننا في العرضة جنوب فهناك في الحال متسع لتسجيل امولادي ومن شابهه من أنصاف المواهب.. المريخ الذي تباهى إعلامه بأمثال غاسيروكا فأمولادي عندهم (ابيدال) الكرة السودانية.