لدغة عقرب النعمان
هل مخالفة الميثاق الاولمبى حلال لتونى وحرام للاخرين
عودة لما اثاره الاخ طارق احمد المصطفى حول قرار المحكمة القومية العليا تعقيبا على ما تناولته من حلقات فى توقيت استهدفت به لفت نظر السلطة حتى لا تتدخل فى الشأن الاولمبى وان تترك للاتحادات اصحاب الحق ان يقرروا دون تدخل من اى جهة سياسية او تنفيذية ولان طارق مهووس بانتخابات اللجنة الاولمبية فانه لم يدرك المعنى بهذه الحلقات وهو معذور لضيق نظرته لانه لم يعد يرى فى هذا الكون غير اللواء عبدالعال مع انه لاعلاقة له اليوم باللجنة الاولمبية لانه لا اتحاد له وليس مرشحا فى اللجنة لهذا فهو خارج المعركة ان صح ان هناك معركة.
والغريب فى الامر انه يتهمنى باننى تراجعت عن الدفاع عن الاهلية مع ان الرسالة التى وجهتها للمسئوليين انما هى دفاعا عن الاهلية وانا احذرهم من مصير القرار الذى اتخذه السيد محمد يوسف والذى ابطلته المحكمة فهل هذا تراجعا عن الدفاع عن الاهليةوالغريب ان طارق يعتبر انتقادى لقرار السيد محمد يوسف انه تراجع عن الدفاع عن الاهلية مع انه نفسه اكد فى تعقيبه ان اللجنة الاولمبية الدولية نفسها رفضت تدخل السيد محمد يوسف لمخالفته الميثاق الاوةلمبى اذ انه عين ضباطا لفترة تزيد عن سنة وانها طلبت ان ينظر اليه كتوصبية وليس قرار وان الضباط لايحق لهم العودة لمواقعهم الا بقرار مجلس الادارة او الجمعية العمومية ومعنى هذا ان يعودوا بارادة الناخبين وهذا ما لم يحدث اولا لان الجمعية هى التى تجتمع تحت اشراف المفوضية ووحدها لها سلطة الانتخاب فمتى واين اجتمعت الجمعية وانتخبت الضباط الذين عادوا بقرار الوزير الذى عطل بقراره انعقاد الجمعية اكثر من سنة بعد بكين فاين قرار اللجنة الدولية الذى كتبته يا طارق بنفسك فلقد عادوا بقرار الوزير وماكان له ان يحدث لو ان الاتحادات اجتمعت لان اغلبية الاتحادات رفضت التصويت لهم واسقطتهم فكيف عادوا بامر من اسقطوهم ومتى واين انعقدت جمعيتهم بل انها عندما انعقدت بعد بكين للمرة الثانية لم تصوت لتونى والحقيقة انهم عادوا بقرار السيد محمد يوسف الذى شكل مخالفة للميثاق الاولمبى باعتراف طارق كما انه فى نفس الوقت شكل مخالفة للقانون بامر المحكمة العليا التى اعلنت الغاء قراره فعن اى اهلية تتحدث فى قرار رفضته اللجنة الدولية لمخالفته الميثاق ورفضته المحكمة لمنخالفته القانون فما الذى يسند القرار اذن . وكم هو مضحك ان يتحدث طارق عن اجتماع اتحاد التنس الارضى للضباط الاربعة مع مجموعة الاتحادات التى وقفت بجاتبهم ويمثلون اقلية ويعتبر بذلك انهم عادوا بامر الاتحادات وليس قرار الوزير فاى مضحكمة هذه.
كذلك يواصل طارق تناقضاته وهو يصف موقفى بالانقلاب على تونى مؤكدا بهذه جهله بالوقائع التى يعرفها كل من تابع انتخابات اللجنة الاولمبية حيث ان تونى هو الذى انقلب على مجموعتنا التى وقفت بجانبه واخفق عندما ابرم صفقة (باع) فيها زملاءه الضباط الثلاثة الفريق صلاح واللواء كمال خيرالله والعميد الفاتح عوض عندما انضم للمجموعة التى كانت مناوئة لنا وارتضى ان يترشح فى قائمتهم سكرتيرا بعد ان انضم اليهم الاخ محمد الشيخ فمن هو اذن الذى انقلب على الاخرين اليس هو تونى الذى تخلى عن مجموعتنا وعن زملائه الضباط وعاد من بكين مرشحا للمجموعة المضادة ومع ذلك فحديث طارق على الانقلاب وعدم الثبات على الموقف امر مضحك ومبكى فى ان واحد فطارق هو الذى انقلب على تونى ومجموعته الجديدة حيث كان مساندا بكل قوة المجموعة التى اسقطته ثم انقلب وعاد مساندا لها وضد المجموعة التى وقف بجانبهاضده كما فعل ذات الشئ مع اتحاد العاب القوى حيث انه كان الخصم الاكبر لمجموعة المهندس صديق حتى بلغ به الامر ان تلقى (نوك اوات) من المدرب جامع ولما انتخب مجلس ادارة اتقلب طارق على نفسه وافرط فى شكر من كان ينبذهم حتى وقت قريب.
ومن هو يا طارق الذى تتاقض مع نفسه اليس هو انت الذى وقفت ضد تدخل السيد عبدالقادر والذى عين لجنة لمدة ستين يوما تنعقد فيها جمعية لانتخاب الضباط ثم وقفت مؤيدا السيد محمديوسف الذى تدخل وعين الضباط الاربعة الذين فشلوا فى الجمعية ولفترة تزيد عن سنة كاملة صادر فيها حق الاتحادات من ان تنعقد جمعيتهم لتنتخب الضباط لما بعد بكين.
حسنا يا طارق انت تعترف باننى قدت المعركة بنجاح حتى ابطلت انتخابات الجمعية التى اسقطت تونى ومجموعته لمخالفتها القانون والميثاق الاولمبى بامل ان تعاد وفق القانون ولكن حرمان الجمعية من الانعقادلسنة كاملة حتى يتحقق للمعينين الدارة اللجنة حتى نهاية بكين اليس هذا مخالفة اخطر للميثاق الاولمبى كما اقرت اللجنة الاولمبية الدولية باعترافك انت.
واخيرا ما ذا تقصد بان الفريق صلاح دفع للاتحادات التى حضرت اجتماع التنس الارضى مصروف المواصلات اليس فيما اوردته اساءة للفريق صلاح ولمن ساندوه فى معركته الانتخابية فهل تستحق منك الاتحادات التى وقفت بجانب تونى ومجموعته هذا التلميح بانهااتحادات فاسدة ومرتشية.
هل مخالفة الميثاق الاولمبى حلال لتونى وحرام للاخرين
عودة لما اثاره الاخ طارق احمد المصطفى حول قرار المحكمة القومية العليا تعقيبا على ما تناولته من حلقات فى توقيت استهدفت به لفت نظر السلطة حتى لا تتدخل فى الشأن الاولمبى وان تترك للاتحادات اصحاب الحق ان يقرروا دون تدخل من اى جهة سياسية او تنفيذية ولان طارق مهووس بانتخابات اللجنة الاولمبية فانه لم يدرك المعنى بهذه الحلقات وهو معذور لضيق نظرته لانه لم يعد يرى فى هذا الكون غير اللواء عبدالعال مع انه لاعلاقة له اليوم باللجنة الاولمبية لانه لا اتحاد له وليس مرشحا فى اللجنة لهذا فهو خارج المعركة ان صح ان هناك معركة.
والغريب فى الامر انه يتهمنى باننى تراجعت عن الدفاع عن الاهلية مع ان الرسالة التى وجهتها للمسئوليين انما هى دفاعا عن الاهلية وانا احذرهم من مصير القرار الذى اتخذه السيد محمد يوسف والذى ابطلته المحكمة فهل هذا تراجعا عن الدفاع عن الاهليةوالغريب ان طارق يعتبر انتقادى لقرار السيد محمد يوسف انه تراجع عن الدفاع عن الاهلية مع انه نفسه اكد فى تعقيبه ان اللجنة الاولمبية الدولية نفسها رفضت تدخل السيد محمد يوسف لمخالفته الميثاق الاوةلمبى اذ انه عين ضباطا لفترة تزيد عن سنة وانها طلبت ان ينظر اليه كتوصبية وليس قرار وان الضباط لايحق لهم العودة لمواقعهم الا بقرار مجلس الادارة او الجمعية العمومية ومعنى هذا ان يعودوا بارادة الناخبين وهذا ما لم يحدث اولا لان الجمعية هى التى تجتمع تحت اشراف المفوضية ووحدها لها سلطة الانتخاب فمتى واين اجتمعت الجمعية وانتخبت الضباط الذين عادوا بقرار الوزير الذى عطل بقراره انعقاد الجمعية اكثر من سنة بعد بكين فاين قرار اللجنة الدولية الذى كتبته يا طارق بنفسك فلقد عادوا بقرار الوزير وماكان له ان يحدث لو ان الاتحادات اجتمعت لان اغلبية الاتحادات رفضت التصويت لهم واسقطتهم فكيف عادوا بامر من اسقطوهم ومتى واين انعقدت جمعيتهم بل انها عندما انعقدت بعد بكين للمرة الثانية لم تصوت لتونى والحقيقة انهم عادوا بقرار السيد محمد يوسف الذى شكل مخالفة للميثاق الاولمبى باعتراف طارق كما انه فى نفس الوقت شكل مخالفة للقانون بامر المحكمة العليا التى اعلنت الغاء قراره فعن اى اهلية تتحدث فى قرار رفضته اللجنة الدولية لمخالفته الميثاق ورفضته المحكمة لمنخالفته القانون فما الذى يسند القرار اذن . وكم هو مضحك ان يتحدث طارق عن اجتماع اتحاد التنس الارضى للضباط الاربعة مع مجموعة الاتحادات التى وقفت بجاتبهم ويمثلون اقلية ويعتبر بذلك انهم عادوا بامر الاتحادات وليس قرار الوزير فاى مضحكمة هذه.
كذلك يواصل طارق تناقضاته وهو يصف موقفى بالانقلاب على تونى مؤكدا بهذه جهله بالوقائع التى يعرفها كل من تابع انتخابات اللجنة الاولمبية حيث ان تونى هو الذى انقلب على مجموعتنا التى وقفت بجانبه واخفق عندما ابرم صفقة (باع) فيها زملاءه الضباط الثلاثة الفريق صلاح واللواء كمال خيرالله والعميد الفاتح عوض عندما انضم للمجموعة التى كانت مناوئة لنا وارتضى ان يترشح فى قائمتهم سكرتيرا بعد ان انضم اليهم الاخ محمد الشيخ فمن هو اذن الذى انقلب على الاخرين اليس هو تونى الذى تخلى عن مجموعتنا وعن زملائه الضباط وعاد من بكين مرشحا للمجموعة المضادة ومع ذلك فحديث طارق على الانقلاب وعدم الثبات على الموقف امر مضحك ومبكى فى ان واحد فطارق هو الذى انقلب على تونى ومجموعته الجديدة حيث كان مساندا بكل قوة المجموعة التى اسقطته ثم انقلب وعاد مساندا لها وضد المجموعة التى وقف بجانبهاضده كما فعل ذات الشئ مع اتحاد العاب القوى حيث انه كان الخصم الاكبر لمجموعة المهندس صديق حتى بلغ به الامر ان تلقى (نوك اوات) من المدرب جامع ولما انتخب مجلس ادارة اتقلب طارق على نفسه وافرط فى شكر من كان ينبذهم حتى وقت قريب.
ومن هو يا طارق الذى تتاقض مع نفسه اليس هو انت الذى وقفت ضد تدخل السيد عبدالقادر والذى عين لجنة لمدة ستين يوما تنعقد فيها جمعية لانتخاب الضباط ثم وقفت مؤيدا السيد محمديوسف الذى تدخل وعين الضباط الاربعة الذين فشلوا فى الجمعية ولفترة تزيد عن سنة كاملة صادر فيها حق الاتحادات من ان تنعقد جمعيتهم لتنتخب الضباط لما بعد بكين.
حسنا يا طارق انت تعترف باننى قدت المعركة بنجاح حتى ابطلت انتخابات الجمعية التى اسقطت تونى ومجموعته لمخالفتها القانون والميثاق الاولمبى بامل ان تعاد وفق القانون ولكن حرمان الجمعية من الانعقادلسنة كاملة حتى يتحقق للمعينين الدارة اللجنة حتى نهاية بكين اليس هذا مخالفة اخطر للميثاق الاولمبى كما اقرت اللجنة الاولمبية الدولية باعترافك انت.
واخيرا ما ذا تقصد بان الفريق صلاح دفع للاتحادات التى حضرت اجتماع التنس الارضى مصروف المواصلات اليس فيما اوردته اساءة للفريق صلاح ولمن ساندوه فى معركته الانتخابية فهل تستحق منك الاتحادات التى وقفت بجانب تونى ومجموعته هذا التلميح بانهااتحادات فاسدة ومرتشية.