لدغة عقرب النعمان
اهلى شندى يواجه خطر الانذلاق فى الصراع
اهلى شندى الذى اتجهت نحوه اراء الحادبين والمتتطلعين لمستقبل جديد للكرة السودانية وهو يعلن فى خطى ثابته انه يؤسس لنادى بمواصفات جديدة انعشت امال الرياضيين فى ان تشهد الساحة الكروية فريقا يصبح رقما ثالثا فى الكرة السودانية التى فرض عليها فارق الامكانات المادية ان تصبح جكرا لناديين فقط حتى تلونت كرة القدم بلونين فقط الاجمر والازرق وبقية الوان لا صيت لها ولا طعم او رائحة مجرد فرق من الكمبارس هذا النادى وان لم يبلغ بعدالمرحلة التى تكسر احتكارية الهلال والمريخ للكرة السودانية ولكنه اعلن انه يسير بخطى جيدة ليخلق واقعا جديدا عله يكون دافعا للاخرين .
خلف هذا النادى وقف رجال من ابناء شندى تقدمهم بلا شك الاخ صلاح ادريس بامكاناته وخبراته وتكاتفت اياديهم وبدأوا فى صناعة تاريخ جديد للكرة السودانية ولكن وما اقسى هذه الكلمة يبدو ان طريق النجاح محفوف بمخاطرالمرض السرطانى الذى يصيب النجاح والذى اصبح سمة ملازمة للكرة السودانية وهو الصراع الادارى وليس ادل على ذلك من الواقع فى الهلال والمريخ مما يؤكد انه كلما تحقق النجاح كلما اشتد الصراع وهذه افة الرياضة.
الان وبكل اسف الاهلى شندى يواجه خطر الانذلاق فى هذا المرض السرطانى وانتقال العدوى اليه مع النجاح الذى يحققه او الذى نتتطلع اليه ليحققه.
شهور عديدة تزامنت مع نجاحات الاهلى شهدت انتشار بذرة الصراع فى النادى وان بدت ضعيفة ولكن واقع الحال يقول انها تصعد بنفس قوة صعود الفريقى الامر الذى ينذر بان المرض السرطانى هو الذى سينتصر فى النهاية وسيجهض النمو الذى يطمح فيه اهل شندى ويطمح فيه معهم الرياضيين الذين يمنون انفسهم بواقع جديد تاهل اهلى شندى لقيادته ولكن جرثومة الصراع التى بدت تنتشر فيه والتى بدت صامتة خجولة فى البداية ثم انتقلت لنزاعات اخذت طريقها للقضاء والان هاهى تاخذ طريقها بيانات فى الصجف لتصبح حربا علنية (ستنجح الصحافة كعادتها فى اشعال نيرانها).
كنا نتطلع لان تشهد مدينة شندى جمعية عمومية تعبر عن انجازات هذا الناى فى فترة قصيرة لتتوج هذه الانجازات بوحدة وتراضى ووتناسق بل بتطلعات للمرحلة القادمة والاكبر والاخطر ولكن الجمعية العمومية كشفت عن غير ذلك اقلها ان ينسحب مايقرب من ربع اعضائها ساخطا معلنين الحرب الادارية وهو عين ما تخوفنا منه ولكنه فى الطريق ليصبح واقعا والخطر كله ان يصبح النادى وانجازاته المتوقعة هو الضحية للصراعات الادارية التى بدت تكشف عن نفسها بصورة علنية.
كل المؤشرات تشير على ان النادى مقبل على نزاعات قانونية وعلى فقدان الثقة بين عناصره المهمة اياكان موقعها ومكابر من يدعى بان هذه الصراعات لن تمثل عنصرا سالبا وخطيرا فى مسيرة النادى.
فى تقديرى الخاص ولخطورة ما يتهدد النادى صراع ابنائه صناع تاريخه الحديث وبعضهم فى الطريق لان يشهروا سلاح الحرب بين اجنحته المختلفة بعدان اتضحت هذه الاجنحة دون مواراة لمجرد ان روح الاخاء والتوحد غابت عن الجمعية فى اخطر مراحلها.
اقولها وبنية صادقة لايزال فى الوقت متسع لان يحتوى اهل شندى الامر وان يتحرك كبار المدينة ورجالات النادى للوصول لكلمة سواء بين الاطراف المتنازعة لان الخاسر فى الصراع فى نهاية الامر هى شندى واهلى شندى واهل شندى من المستويات المختلفة فالاستهانه بهذة البذرة يساعدها لتنمو وتكبر حتى تقضى على الاخضر واليابس.
ولعلنى هنا اخص الاخ صلاح ادريس شخصيا وهو يمثل الامل والعمود الفقرى لانطلاقة هذا المارد بما يملكه من خبرة قبل المال ان يكون فى طليعة الحادبين والجادين على جمع الصفوف وتوحيد الكلمة وتدارك الموقف قبل ان تستفحل المشكلة لان الصراع مهما قل حجمه فى نظر البعض فقدرته التدميرية عالية جداقديما قالوا ليس هناك اسهل من الخراب.
فهل يتحرك اهل شندى وهل يتحرك الارباب قبل فوات الاوان قبل ان يغرق النادى فى الطعون والشكوك وتبادل الاتهامات التى تهدر جهد الرجال وتقلل من توحد الكلمة من اجل قهر المستحيل لصناعة تاريخ رياضى للمدينة يحفظ لاهلها وعلى راسهم الارباب .
فيا اهل شندى اتحدوا واتحدو ثم اتحدوا لان مركب الاهلى مهددة بالغرق
خارج النص: شكرا لك حبيب البلد على تعقيبك وليس بيدنا غير ان ندعو الله ان يصلح الحال
اما الاخ النور عزالدين فله الشكر ايضا ولكنى لم افهم ما يعنيه وهو يقول انه عرف كاكى وعرف اللجنة الاولمبية ولكنه لا يعرف ما هى مشكلتى انا فاذاكان حقا يعرف كاكى ويعرف اللجنة الاولمبية فالمشكلة انه لا يعرف اللجنة الاولمبية والا لما سالنى مشكلتك شنو فانا على المستوى الشخصى ليست لدى مشكلة.
ثانيا وما اثار دهشتى انه يقول اننى لم اوضح من هو الكاذب وذهب ليستنتج عندها ما شاء له ولكن هل انا لم اوضح من هو الكاذب اذن ادعوه ان يعيد قراءة ما كتبت ليقف على الحقيقة فلقد قدمت الدليل على ان الكاذب هو كاكى وليس هو سكرتير اللجنة او الزميلة ايمان بدوى لانه ادلى بحديث بانه لم يتسلم من اللجنة اى دولار والمستندات اثبتت انه تلقى كل استحقاقاته التى تسلمتها اللجنة والبالغة 16 الف دولار تسلمها فى عهد الاتحادين السابق والحالى وتبؤقت له اربعة الف لم تحول له من التضامن بعد فهللا ذنبى انك لم تقف على هذه الحقيقة رغم وضوحها
اهلى شندى يواجه خطر الانذلاق فى الصراع
اهلى شندى الذى اتجهت نحوه اراء الحادبين والمتتطلعين لمستقبل جديد للكرة السودانية وهو يعلن فى خطى ثابته انه يؤسس لنادى بمواصفات جديدة انعشت امال الرياضيين فى ان تشهد الساحة الكروية فريقا يصبح رقما ثالثا فى الكرة السودانية التى فرض عليها فارق الامكانات المادية ان تصبح جكرا لناديين فقط حتى تلونت كرة القدم بلونين فقط الاجمر والازرق وبقية الوان لا صيت لها ولا طعم او رائحة مجرد فرق من الكمبارس هذا النادى وان لم يبلغ بعدالمرحلة التى تكسر احتكارية الهلال والمريخ للكرة السودانية ولكنه اعلن انه يسير بخطى جيدة ليخلق واقعا جديدا عله يكون دافعا للاخرين .
خلف هذا النادى وقف رجال من ابناء شندى تقدمهم بلا شك الاخ صلاح ادريس بامكاناته وخبراته وتكاتفت اياديهم وبدأوا فى صناعة تاريخ جديد للكرة السودانية ولكن وما اقسى هذه الكلمة يبدو ان طريق النجاح محفوف بمخاطرالمرض السرطانى الذى يصيب النجاح والذى اصبح سمة ملازمة للكرة السودانية وهو الصراع الادارى وليس ادل على ذلك من الواقع فى الهلال والمريخ مما يؤكد انه كلما تحقق النجاح كلما اشتد الصراع وهذه افة الرياضة.
الان وبكل اسف الاهلى شندى يواجه خطر الانذلاق فى هذا المرض السرطانى وانتقال العدوى اليه مع النجاح الذى يحققه او الذى نتتطلع اليه ليحققه.
شهور عديدة تزامنت مع نجاحات الاهلى شهدت انتشار بذرة الصراع فى النادى وان بدت ضعيفة ولكن واقع الحال يقول انها تصعد بنفس قوة صعود الفريقى الامر الذى ينذر بان المرض السرطانى هو الذى سينتصر فى النهاية وسيجهض النمو الذى يطمح فيه اهل شندى ويطمح فيه معهم الرياضيين الذين يمنون انفسهم بواقع جديد تاهل اهلى شندى لقيادته ولكن جرثومة الصراع التى بدت تنتشر فيه والتى بدت صامتة خجولة فى البداية ثم انتقلت لنزاعات اخذت طريقها للقضاء والان هاهى تاخذ طريقها بيانات فى الصجف لتصبح حربا علنية (ستنجح الصحافة كعادتها فى اشعال نيرانها).
كنا نتطلع لان تشهد مدينة شندى جمعية عمومية تعبر عن انجازات هذا الناى فى فترة قصيرة لتتوج هذه الانجازات بوحدة وتراضى ووتناسق بل بتطلعات للمرحلة القادمة والاكبر والاخطر ولكن الجمعية العمومية كشفت عن غير ذلك اقلها ان ينسحب مايقرب من ربع اعضائها ساخطا معلنين الحرب الادارية وهو عين ما تخوفنا منه ولكنه فى الطريق ليصبح واقعا والخطر كله ان يصبح النادى وانجازاته المتوقعة هو الضحية للصراعات الادارية التى بدت تكشف عن نفسها بصورة علنية.
كل المؤشرات تشير على ان النادى مقبل على نزاعات قانونية وعلى فقدان الثقة بين عناصره المهمة اياكان موقعها ومكابر من يدعى بان هذه الصراعات لن تمثل عنصرا سالبا وخطيرا فى مسيرة النادى.
فى تقديرى الخاص ولخطورة ما يتهدد النادى صراع ابنائه صناع تاريخه الحديث وبعضهم فى الطريق لان يشهروا سلاح الحرب بين اجنحته المختلفة بعدان اتضحت هذه الاجنحة دون مواراة لمجرد ان روح الاخاء والتوحد غابت عن الجمعية فى اخطر مراحلها.
اقولها وبنية صادقة لايزال فى الوقت متسع لان يحتوى اهل شندى الامر وان يتحرك كبار المدينة ورجالات النادى للوصول لكلمة سواء بين الاطراف المتنازعة لان الخاسر فى الصراع فى نهاية الامر هى شندى واهلى شندى واهل شندى من المستويات المختلفة فالاستهانه بهذة البذرة يساعدها لتنمو وتكبر حتى تقضى على الاخضر واليابس.
ولعلنى هنا اخص الاخ صلاح ادريس شخصيا وهو يمثل الامل والعمود الفقرى لانطلاقة هذا المارد بما يملكه من خبرة قبل المال ان يكون فى طليعة الحادبين والجادين على جمع الصفوف وتوحيد الكلمة وتدارك الموقف قبل ان تستفحل المشكلة لان الصراع مهما قل حجمه فى نظر البعض فقدرته التدميرية عالية جداقديما قالوا ليس هناك اسهل من الخراب.
فهل يتحرك اهل شندى وهل يتحرك الارباب قبل فوات الاوان قبل ان يغرق النادى فى الطعون والشكوك وتبادل الاتهامات التى تهدر جهد الرجال وتقلل من توحد الكلمة من اجل قهر المستحيل لصناعة تاريخ رياضى للمدينة يحفظ لاهلها وعلى راسهم الارباب .
فيا اهل شندى اتحدوا واتحدو ثم اتحدوا لان مركب الاهلى مهددة بالغرق
خارج النص: شكرا لك حبيب البلد على تعقيبك وليس بيدنا غير ان ندعو الله ان يصلح الحال
اما الاخ النور عزالدين فله الشكر ايضا ولكنى لم افهم ما يعنيه وهو يقول انه عرف كاكى وعرف اللجنة الاولمبية ولكنه لا يعرف ما هى مشكلتى انا فاذاكان حقا يعرف كاكى ويعرف اللجنة الاولمبية فالمشكلة انه لا يعرف اللجنة الاولمبية والا لما سالنى مشكلتك شنو فانا على المستوى الشخصى ليست لدى مشكلة.
ثانيا وما اثار دهشتى انه يقول اننى لم اوضح من هو الكاذب وذهب ليستنتج عندها ما شاء له ولكن هل انا لم اوضح من هو الكاذب اذن ادعوه ان يعيد قراءة ما كتبت ليقف على الحقيقة فلقد قدمت الدليل على ان الكاذب هو كاكى وليس هو سكرتير اللجنة او الزميلة ايمان بدوى لانه ادلى بحديث بانه لم يتسلم من اللجنة اى دولار والمستندات اثبتت انه تلقى كل استحقاقاته التى تسلمتها اللجنة والبالغة 16 الف دولار تسلمها فى عهد الاتحادين السابق والحالى وتبؤقت له اربعة الف لم تحول له من التضامن بعد فهللا ذنبى انك لم تقف على هذه الحقيقة رغم وضوحها