ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻐﻴﺮ .... ﺍﺫﻥ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩ !!!!
ﺍﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻥ ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ .. ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺳﺘﻔﺮﺿﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ حيث ﺳﺘﻔﺮﺽ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻥ ﺗﻘﺒﻞ ﺑﻬﺎ ﻭﺍﻥ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ان ﺍﻫﻢ ﺧﻄﻮﺓ ﻓﻰ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ ﺍﻥ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻪ .. وﺍﻥ ﺗﻘﺒﻞ ﺑﻪ ... ﺍﻣﺎ ﺻﻌﻨﻪ ﻓﻬﻮ..
إنهم يكرهون النقد ويحبون التنطع
أصحاب المناصب الإدارية والرياضية بالأندية والمؤسسات نوعان , نوع يكره النقد ونوع تزداد كراهيته له ومن الصعب أن نميز بين النوعين إذا تحدثت اليهم أو سمعتهم في الاذاعة أو شاهدتهما في التلفزيون لأنه..
ﺍﻣﻴﻦ ﻣﺎﻝ ﺍﻟﺒﺮﻧﺲ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ
ﺍﻟﻤﺮﺍﺓ ﻧﻌﻢ ﺗﻌﻤﻞ ﻭﺗﺸﺎﺭﻙ ﻓﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﻟﻴﺒﻘﻰ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻻﻛﺜﺮ ﻭﺿﻮﺣﺎ ﻫﻮ اﻟﻨﺴﺒﺔ ﺍﻟﻤﺘﻀﺎﺋﻠﺔ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻳﺔ ﺑﺎﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﺎﻻﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﻧﻌﻨﻰ هنا ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺍﻻﺭﺑﻌﺔ وﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ الاهم هنا ﻣﺎ الذي ﻳﺤﻮﻝ..
عندما ﻳوﻟﺪ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ
ﺗﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﺤﺮﻭﻑ لكلمات ﻭﺗﺼﺒﺢ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﺷﺠﺎﺭﺍ ﻭﻃﺮﻗﺎﺕ ﻭﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺑﻴﻮﺗﺎ ﻭﺍﺷﻴﺎﺀ .. ﺍﻟﺦ ﻭﺍﺧﻄﺮ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻭﺍﻓﻀﻠﻬﺎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﻰ ﺍﻓﻜﺎﺭ ﺗﻨﺘﻘﻞ ﻋﺒﺮ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻭ ﺷﻔﺎﻫﺔ ﻻ ﻓﺮﻕ ﻭلكن ﺍﻥ ﺗﺼﺒﺢ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ..
لماذا ينجح السودانيون فى الخارج ويتراجعون فى الداخل ؟!(1)
لماذ لا يحقق من السودانين الموهبين نجاحهم ونبوغهم الا فى الخارج خاصة لو كان الامر مرتبطا بالنبوغ العلمى .ولماذا نسمع عن اسماء نالت كثر من المدح عبر اختراعات وتقديم مردود جيد فى مهنة الطب..
منوعات الجمعة
الهلال مقبل على مبارتين تحدد حصوله على الدورى الممتاز بفارق كبير من نده التقليدى المريخ بمدينة الفاشر وليس لنا ادنى شك بان اشاوس الهلال سوف يحققون العلامة الكاملة لينسدل الستار عن من هو بطل الدورى..
ﺭﺣﻞ ﻋﻤﺮ ﺣﺴﻦ ﺍﺩﺭﻳﺲ
ﺭﺍﻯ ﺣﺮ ﺻﻼﺡ ﺍﻻﺣﻤﺪﻯ ﺍﻟﺪﻣﻊ ﻓﻰ ﻋﻴﻨﻰ وﺻﺪﻯ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻳﺘﺮﺩﺩ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ ﻛﺎﻻﻧﻔﺎﺱ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺪﻭﺭ ﺗﺘﻼﺣﻖ ﺿﺮﺑﺎﺗﻪ ﻫﻨﺎ ﻭﺿﺮﺑﺔ ﻫﻨﺎﻙ ﺭﺣﻤﺎﻙ ﻳﺎﺭﺏ وانت ﺗﺼﻄﻔﻰ ﻣﻦ من تشاء من ﻋﺒﺎﺩﻙ ﺍﻟﻤﺨﻠﺼﻴﻦ . ﻣﺴﺎﺀ ﺣﺰﻳﻦ ﻣﻦ ﻣﺴﺎﺀﺍﺕ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻻﺑﻴﺾ..
ليتهم يعلمون !
ارى صورة تتكرر طبق الاصل فى كل موسم بالنسبة لمجلس الاهلى الخرطومى ليس على مستوى كرة القدم فقط لكن حتى فى الامور الادارية والاخطر فى رؤية المجلس وبعض معتقداته التى تحتاج الى تنقية يبرع دائما فى..
ﺭﺍﻏﺒﻮﻥ ﻭﻟﻜﻦ !!!!
ﻭﻧﺤﻦ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻰ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻌﻘﺪﺕ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺗﺸﺎﺑﻜﺖ ﺧﻄﻮﻁ ﺍﻻﺳﻄﻮﺍﻧﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺧﺔ عدم ﺍﻻﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻰ ﻻ ﺗﺠﺪ ﺍﻻﻣﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ بمعذﻝ ﻋﻤﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﻻﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﻤﻨﺎﻯ ﻋﻤﺎ ﻳﺠﺮﻯ ﺍﻻﻥ .....
ﺍﻗﺎﻟﺔ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻻﺩﺍﺭﻯ ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ خطأ !!!
ﻟﻮ ﻭﻗﻔﻨﺎ ﻣﻊ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﻭﻗﻔﺔ ﺻﺪﻕ ﻭصراحة ﻟﻨﺴﺘﻤﺪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻭﻧﺴﻨﻜﺸﻒ ﺃﻳﻀﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻤﺘﻼﺣﻘﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﻣﺮﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﺮﻗﻨﺎ ﺍﻟﻘﻮﻣﻴﻪ ﻭﺍﻻﻧﺪﻳﻪ سنجد ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﺃﺿﺤﻜﻨﺎ ﻭﺃﺑﻜﺎﻧﺎ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﺃﺳﻌﺪﻧﺎ ﻭﺃﺷﻘﺎﻧﺎ ﻭعدد من ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ..
ﺭﺍﻏﺒﻮﻥ ﻭﻟﻜﻦ !!!!
ﻭﻧﺤﻦ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻰ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻌﻘﺪﺕ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺗﺸﺎﺑﻜﺖ ﺧﻄﻮﻁ ﺍﻻﺳﻄﻮﺍﻧﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺧﺔ عدم ﺍﻻﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻰ ﻻ ﺗﺠﺪ ﺍﻻﻣﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ بمعذﻝ ﻋﻤﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﻻﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﻤﻨﺎﻯ ﻋﻤﺎ ﻳﺠﺮﻯ ﺍﻻﻥ..
دفاعاً عن ا لحياةالرياضية
أولئك الذين آمنوا أن لا فرار للهاوية وتصورا أن الرياضة والقيادة عموماً ليس أكثر من لحظة فرارا من مواجهة الواقع والسير خارج الزمن . لذلك وقعوا في عدمية الرؤية والمواقف وطقى عليهم احساس -..
شهوة التهجم على الاخرين ومحاولة تقذيمهم والاقلال من شأنهم تعتبر
ظاهرة مزعجة ومخجلة تسيطر للأسف على نهج بعض الصحف الرياضية فى متابعتها للاحداث الرياضية المتعلقة بالمال العام .. والزج باسماء بعينها لتصفية حسابات شخصية بات امر يؤسف له لتنافيه مع ميثاق الشرف..
ﻓﻠﺴﻔﺔ ﺍﻟﻜﺮﺍﻫﻴﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ
ﺻﺎﺭﺕ ﺍﻟﻜﺮﺍﻫﻴﺔ ﻓﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻋﻘﻴﺪﺓ ﻳﻤﻨﻊ ﺍﻥ ﺗﻤﺲ ﺍﻭ ﺗﻨﺎﻗﺶ ﺍﻭ ﺗﻮﺿﻊ ﻣﻮﺿﻊ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀﻟﺔ ﻭﺍﻻﺳﺘﺸﻜﺎﻝ ؟ .. ﻫﻞ ﺍﻟﻜﺮﺍﻫﻴﺔ ﻭﺍﻟﺒﻐﻀﺎﺀ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﺧﻼﻗﻴﺔ ﺍﻭ ﻋﻘﻠﻴﺔ ﺍﻭ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻰ ؟؟. ام هي عند ﺑﻌﺾ ﻣﻦ..
ﻋﻮﺩﺓ ﺷﻴﺦ ﺍﺩﺭﻳﺲ ﻭﺷﻴﻜﺔ
ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ ﺳﻘﻄﻮﺍ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺷﻴﺦ ﺇﺩﺭﻳﺲ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ .. ﺭﺋﻴﺲ ﺭﺅﺳﺎﺀ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺑﻌﺪ ﺟﻬﻠﻬﻢ بحقيقة ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻓﻈﻠﻮﺍ ﻣﺘﻤﺎﺩﻳﻦ وﻏﻴﺮ ﻗﺎﺩﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮﻭﺍ مناهجهم ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺰﻳﺪﻫﻢ ﺳﻘﻮﻃﺎً ﻭﺳﺨﺮﻳﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ﻟﻌﺪﻡ..
ﻏﺮﻗﺎﻧﺔ ....ﻏﺮﻗﺎﻧﺔ
ﺍﺗﺤﺎﺩ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻣﺜﻠﻪ ﻭﻣﺜﻞ ﻛﻞ ﺷﻮﺍﺭﻉ ﺍﻟﻌﺎصمة ﺍﻟﻤﺜﻠﺜﺔ ﺟﻤﻴﻌﻬﻢ ﻏﺮﻗﻮﺍ ﻓﻰ ﺷﺒﺮ ﻣﻴﻪ ﻭﺗﺤﻮﻝ ﻣﺒﻨﻰ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻰ ﺑﺮﻛﺔ ﺿﺨﻤﺔ ﻣﻴﺎﻫﻬﺎ ﺭﺍﻛﺪﺓ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﺮﻛﺔ ﻭﻓﻰ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻟﻠﺘﻌﻔﻦ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ وﺑﺎﻻﺣﺮﻯ..
ﺣﺎﺷﻴﺔ ﺭﺟﺎﻻﺕ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﺍﻟﻌﻮﺩﺓ !!!!!!!!!
ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻋﻤﻞ ﻣﻊ ﺭﺟﺎﻻﺕ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺣﺎﺷﻴﺘﻬﻢ .. ﺍﻭ ﻟﺼﻴﻘﺎ ﺑﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺸﺨﺼﻰ ..فهناك ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻮﺍ ﻣﻌﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺸﺨﺼﻰ .. ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻮﺍ ﻣﻌﻬﻢ في ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻻﺩﺍﺀ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﻰ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻗﺘﺮﺑﻮﺍ..
شارع السيد على عبد الرحمن والموسوعة الرياضية
الطرق الرئيسية كانت ولا تزال تلعب دورا حيويا ومؤثرا فى الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية بل السياسية فى حياة السودانيين حين يقترن اسمها بالقادة السياسيين او بإسم المفكرين او الأدباء . ففى..
عندما يصبح الإعلام بلا قلب ولا مشاعر
عندما يصبح الاعلام الرياضى بلا قلب ولا مشاعر ولا اتزان فى عباراته اللفظية ويقف فوق أخطاء الغير (الشخصية) منتشياً وراقصاً تماماً مثل الفتوة الذي يضرب بيده ذات اليمين والشمال فتلك كارثة..
عندما يصبح الإعلام بلا قلب ولا مشاعر
عندما يصبح الاعلام الرياضى بلا قلب ولا مشاعر ولا اتزان فى عباراته اللفظية ويقف فوق أخطاء الغير (الشخصية) منتشياً وراقصاً تماماً مثل الفتوة الذي يضرب بيده ذات اليمين والشمال فتلك كارثة..