بلا حدود
عدالة السماء أكبر من عدالة البشير!!
* يمهل ولا يهمل.!! * ما ضاع حق وراؤه مطالب!!
* عدالة السماء أكبر من عدالة البشر!!
* وهذه المرة يمكن أن نقول أن عدالة السماء ومن بعده القضاء أكبر من عدالة (البشير).!!
* هي مصطلحات نقولها دائما عقب إسترداد الحقوق المسلوبة من أصحاب (القوة والنفوذ)ممن إبتلي بهم الله شعب السودان المسكين والطيبان بالفطرة،أو كما يتخيله(الساسة والمسؤولين الكبار)وما دروا بأنهم هم المساكين والطيبانين!
* والي سنار أحمد عباس..حول المدينة السكنية الهادئة إلي محلات تجارية ضاع معها موقف التاكسي وفقد المواطنون الإحساس بالمدينة ومعالمها الطبيعية ،وحتي السينما التي كانت متنفسا لهم من عمايل(الإنقاذ وناسا)!
* وليت النهضة العمرانية (التجارية الإستثمارية)واكبتها صيانة للشوارع الترابية ذات الحفر والمطبات التي تذكرنا ب(طبق البيض)!!
* ولم يبق سوي القليل جدا من الأماكن التي إحتفظت بإرثها وتاريخها في تلك المدينة ومن ضمنها نادي الموظفين الذي يعتبر الملاذ الآمن لشيب وشباب المدينة للالتقاء وممارسة رياضاتهم المختلفة بدلاً عن بقائهم بالشوارع وتحت الأعمدة وممارسة الكثير من العادات الضارة التي إمتلأت بها شوارع السودان المختلفة(وفقاً لإحصائيات الدولة)!!
* الوالي (اللايوق)لم يرد لهؤلاء الشباب الخير مطلقاً من خلال محاولاته المستميتة والمتكررة في نزع وإزالة النادي التاريخي وتحويله (لبلوة جديدة من بلاوي الإنقاذ)من فنادق وشقق والله أعلم ما كان ينوي فعله بالنادي.
* الأهالي كانوا (أكثر منه لياقة) و(أشراراً)في إسترداد حقوقهم السليبة وهم يطاردونه ويلاحقونه من مدينة لمدينة ومن محكمة لمحكمة حاملين دفوعاتهم القوية يسندهم إيمانهم بربهم وبعداله السماء ومن بعده القضاء(فليس كل الناس أحمد عباس)!!
* أحمد عباس لجأ (للكبير)..ولم يخف من (الأكبر منه )الذي لجأ له الاهالي الذين انتصروا عليه في النهاية وذهبت كل قراراته مع الريح.!!وربما إنتهي بها الأمر إلي مزبلة التاريخ!!
* الرئيس أكد في أكثر من مناسبة وبدون مناسبة في أحايين أخري بأنه لن يسمح بنزع الساحات والملاعب الرياضية لأنها(متنفس للشباب)و(لأن الشباب هم عماد الامة)و(لأن العقل السليم في الجسم السليم)و(لأن الرياضة سفارة)و...ووووالخ!!
* شعارات سقطت ورقة التوت عنها مع أول إمتحان حقيقي (لإرادة الشعب)وكان شعب سنار هو الوحيد الذي سيسجل له التاريخ موقفه القوي والشجاع الصامد في مواجهة صلف وغرور الحكام الذين جاءوا في غفلة من الزمن !!
* القاضي قال كلمة الحق وإنحاز له بإعادة الحق للأهالي العُزَل،وفرض علي الوالي ورأس الدولة الإحتكام للقانون وبسط سيادته وهيبته بدلاً عن إهدارها،وسيذكر التاريخ أن مولانا الأمين الطيب البشير هو أحد أميز قضاة السودان وهو الوحيد الذي قال للريس عندما اخطأ(لأ)!!.
* هجو الجمَاليَ محامي مواطني ولاية سنار لن تمحوه ذاكرة التاريخ ،بعد أن أضاف لسجل المهنة محامٍ شريف عفيف لم تلوثه سلوكيات البعض ممن شوهوا وجه المهنة وجعلوها مستباحة لأصحاب الأجندة وتوابعهم.!!
* خلاصة القول أن مواطنو مدينة سنار لقنوا الإنقاذيين والموالين لهم دروساً في الشجاعة والقوة و التمسك بالحق إلي ما لانهاية وعدم الخوف والرهبة من(سطوة وجشع الحكام وأصحاب القرار).
* ولتكن هي البداية السودانيين عامة والرياضيين بشكل خاص في الدفاع عن حقوقهم السليبة وإعادة ما تم إنتزاعه من أراضٍ و سوح وملاعب تحولت (بفعل فاعل) إلي (غابات أسمنتية)يذهب ريعها لجيوب أدمنت (شفط دماء الشعب السوداني).!!
عدالة السماء أكبر من عدالة البشير!!
* يمهل ولا يهمل.!! * ما ضاع حق وراؤه مطالب!!
* عدالة السماء أكبر من عدالة البشر!!
* وهذه المرة يمكن أن نقول أن عدالة السماء ومن بعده القضاء أكبر من عدالة (البشير).!!
* هي مصطلحات نقولها دائما عقب إسترداد الحقوق المسلوبة من أصحاب (القوة والنفوذ)ممن إبتلي بهم الله شعب السودان المسكين والطيبان بالفطرة،أو كما يتخيله(الساسة والمسؤولين الكبار)وما دروا بأنهم هم المساكين والطيبانين!
* والي سنار أحمد عباس..حول المدينة السكنية الهادئة إلي محلات تجارية ضاع معها موقف التاكسي وفقد المواطنون الإحساس بالمدينة ومعالمها الطبيعية ،وحتي السينما التي كانت متنفسا لهم من عمايل(الإنقاذ وناسا)!
* وليت النهضة العمرانية (التجارية الإستثمارية)واكبتها صيانة للشوارع الترابية ذات الحفر والمطبات التي تذكرنا ب(طبق البيض)!!
* ولم يبق سوي القليل جدا من الأماكن التي إحتفظت بإرثها وتاريخها في تلك المدينة ومن ضمنها نادي الموظفين الذي يعتبر الملاذ الآمن لشيب وشباب المدينة للالتقاء وممارسة رياضاتهم المختلفة بدلاً عن بقائهم بالشوارع وتحت الأعمدة وممارسة الكثير من العادات الضارة التي إمتلأت بها شوارع السودان المختلفة(وفقاً لإحصائيات الدولة)!!
* الوالي (اللايوق)لم يرد لهؤلاء الشباب الخير مطلقاً من خلال محاولاته المستميتة والمتكررة في نزع وإزالة النادي التاريخي وتحويله (لبلوة جديدة من بلاوي الإنقاذ)من فنادق وشقق والله أعلم ما كان ينوي فعله بالنادي.
* الأهالي كانوا (أكثر منه لياقة) و(أشراراً)في إسترداد حقوقهم السليبة وهم يطاردونه ويلاحقونه من مدينة لمدينة ومن محكمة لمحكمة حاملين دفوعاتهم القوية يسندهم إيمانهم بربهم وبعداله السماء ومن بعده القضاء(فليس كل الناس أحمد عباس)!!
* أحمد عباس لجأ (للكبير)..ولم يخف من (الأكبر منه )الذي لجأ له الاهالي الذين انتصروا عليه في النهاية وذهبت كل قراراته مع الريح.!!وربما إنتهي بها الأمر إلي مزبلة التاريخ!!
* الرئيس أكد في أكثر من مناسبة وبدون مناسبة في أحايين أخري بأنه لن يسمح بنزع الساحات والملاعب الرياضية لأنها(متنفس للشباب)و(لأن الشباب هم عماد الامة)و(لأن العقل السليم في الجسم السليم)و(لأن الرياضة سفارة)و...ووووالخ!!
* شعارات سقطت ورقة التوت عنها مع أول إمتحان حقيقي (لإرادة الشعب)وكان شعب سنار هو الوحيد الذي سيسجل له التاريخ موقفه القوي والشجاع الصامد في مواجهة صلف وغرور الحكام الذين جاءوا في غفلة من الزمن !!
* القاضي قال كلمة الحق وإنحاز له بإعادة الحق للأهالي العُزَل،وفرض علي الوالي ورأس الدولة الإحتكام للقانون وبسط سيادته وهيبته بدلاً عن إهدارها،وسيذكر التاريخ أن مولانا الأمين الطيب البشير هو أحد أميز قضاة السودان وهو الوحيد الذي قال للريس عندما اخطأ(لأ)!!.
* هجو الجمَاليَ محامي مواطني ولاية سنار لن تمحوه ذاكرة التاريخ ،بعد أن أضاف لسجل المهنة محامٍ شريف عفيف لم تلوثه سلوكيات البعض ممن شوهوا وجه المهنة وجعلوها مستباحة لأصحاب الأجندة وتوابعهم.!!
* خلاصة القول أن مواطنو مدينة سنار لقنوا الإنقاذيين والموالين لهم دروساً في الشجاعة والقوة و التمسك بالحق إلي ما لانهاية وعدم الخوف والرهبة من(سطوة وجشع الحكام وأصحاب القرار).
* ولتكن هي البداية السودانيين عامة والرياضيين بشكل خاص في الدفاع عن حقوقهم السليبة وإعادة ما تم إنتزاعه من أراضٍ و سوح وملاعب تحولت (بفعل فاعل) إلي (غابات أسمنتية)يذهب ريعها لجيوب أدمنت (شفط دماء الشعب السوداني).!!