حروف كروية
الاولمبية تستعد لفضيحة جديدة
تلقيت قبل ايام دعوة من اللجنة الاولمبية الوطنية لحضور ورشة تقييم مشاركة السودان في دورة الالعاب العربية التي استضافتها العاصمة القطرية الدوحة في اواخر العام الماضي وحقق فيها السودان مؤخرة ترتيب الميداليات الخالية من الذهب بعد فضائح في النتائج خاصة في كرة اليد والسلة وسؤ سلوك في كرة القدم وعدم انضباط وسط البعثة والكثير من المخالفات التي لم تحدث في تاريخ مشاركات السودان الخارجية في شتى المجالات.
لم اكلف نفسي مشقة الذهاب الي مكان الورشة ولا اريد ان اضيع وقتي في ان يسمح لي القارئ بان اسميه (كلام فارغ) وهذا ليس تعاليا علي المسئولين في اللجنة الاولمبية ولكن قناعة بان الحديث وعدمه والمشاركة وعدمها سيان عند اعضاء اللجنة ووزارة الشباب والرياضة بل والدولة فلو كان الحديث يجد اذنا صاغية ولو كان تقييم المشاركة يمكن ان يجد مسئؤلا يقيمه يقف مع السبلبيات ويحاسب من يخطئ لراينا محاكمات لكل المسئولين في اللجنة الاولمبية والاتحادات المختلفة التي شاركت في الدورة بعد كشفنا كاعلام شاهد (وشاف كل حاجة) وبالدليل .
تقييم المشاركة قدمه الاعلام الرياضي المرافق وقدمه ابناء السودان المقيمين في قطر خاصة الذين كانوا في موقع الاحداث من الذين يعملون في اللجنة الاولمبية القطرية واتحاداتها وفي اللجان المساعدة للدورة الذين بكوا علي مرمطة سمعة السودان ولكن للاسف اغلقت الملفات لانه لايوجد في وزارة الشباب والرياضة من يحاسب لان المسئولين فيها يحتاجون لمن يحاسبهم .
ماحدث في قطر يؤكد من جديد ان سمعة السودان لم تعد تهم من يتولون امر الرياضة ولاتهم حتي الدولة التي تسمح لاي شخص ان يفعل لان الدولة بل الحكومة هي التي اتت بهم وتحميهم من منظور سياسي في محاولة للسيطرة علي الرياضة بعد ان حاربوا اعظم واكفاء الكوادر ودكتور كمال شداد خير مثال .
جريمة كبيرة ارتكبها المسئولين في وزارة الشباب والرياضة واللجنة الاولمبية في حق الوطن وتخطط نفس المجموعة الان لجريمة جديدة في لندن وهم يتصارعون الان للسفر للمشاركة في دورة الالعاب الاولمبية والتي تعودنا فيها ان يكون عدد الاداريين اضعاف عدد اللاعبين المشاركين من اجل النزهة والنثريات مع اصطحاب الزوجات والابناء والاصدقاء في خانات (القيست) .
لوكان في بلادي من يحاسب لصدر قرار باقالة كل الذين شاركوا في الدورة العربية بقانون الفساد الذي ترفضة اللجنة الاولمبية الدولية .
(قال ورشة قال).
الاولمبية تستعد لفضيحة جديدة
تلقيت قبل ايام دعوة من اللجنة الاولمبية الوطنية لحضور ورشة تقييم مشاركة السودان في دورة الالعاب العربية التي استضافتها العاصمة القطرية الدوحة في اواخر العام الماضي وحقق فيها السودان مؤخرة ترتيب الميداليات الخالية من الذهب بعد فضائح في النتائج خاصة في كرة اليد والسلة وسؤ سلوك في كرة القدم وعدم انضباط وسط البعثة والكثير من المخالفات التي لم تحدث في تاريخ مشاركات السودان الخارجية في شتى المجالات.
لم اكلف نفسي مشقة الذهاب الي مكان الورشة ولا اريد ان اضيع وقتي في ان يسمح لي القارئ بان اسميه (كلام فارغ) وهذا ليس تعاليا علي المسئولين في اللجنة الاولمبية ولكن قناعة بان الحديث وعدمه والمشاركة وعدمها سيان عند اعضاء اللجنة ووزارة الشباب والرياضة بل والدولة فلو كان الحديث يجد اذنا صاغية ولو كان تقييم المشاركة يمكن ان يجد مسئؤلا يقيمه يقف مع السبلبيات ويحاسب من يخطئ لراينا محاكمات لكل المسئولين في اللجنة الاولمبية والاتحادات المختلفة التي شاركت في الدورة بعد كشفنا كاعلام شاهد (وشاف كل حاجة) وبالدليل .
تقييم المشاركة قدمه الاعلام الرياضي المرافق وقدمه ابناء السودان المقيمين في قطر خاصة الذين كانوا في موقع الاحداث من الذين يعملون في اللجنة الاولمبية القطرية واتحاداتها وفي اللجان المساعدة للدورة الذين بكوا علي مرمطة سمعة السودان ولكن للاسف اغلقت الملفات لانه لايوجد في وزارة الشباب والرياضة من يحاسب لان المسئولين فيها يحتاجون لمن يحاسبهم .
ماحدث في قطر يؤكد من جديد ان سمعة السودان لم تعد تهم من يتولون امر الرياضة ولاتهم حتي الدولة التي تسمح لاي شخص ان يفعل لان الدولة بل الحكومة هي التي اتت بهم وتحميهم من منظور سياسي في محاولة للسيطرة علي الرياضة بعد ان حاربوا اعظم واكفاء الكوادر ودكتور كمال شداد خير مثال .
جريمة كبيرة ارتكبها المسئولين في وزارة الشباب والرياضة واللجنة الاولمبية في حق الوطن وتخطط نفس المجموعة الان لجريمة جديدة في لندن وهم يتصارعون الان للسفر للمشاركة في دورة الالعاب الاولمبية والتي تعودنا فيها ان يكون عدد الاداريين اضعاف عدد اللاعبين المشاركين من اجل النزهة والنثريات مع اصطحاب الزوجات والابناء والاصدقاء في خانات (القيست) .
لوكان في بلادي من يحاسب لصدر قرار باقالة كل الذين شاركوا في الدورة العربية بقانون الفساد الذي ترفضة اللجنة الاولمبية الدولية .
(قال ورشة قال).