لا تحلموا بغد أخضر مع الهلال في وجود البرير
فرحة عارمة إجتاحت أهل الهلال عقب الفوز الودي الثلاثي المستحق الذي حققه فريق الكرة على متصدر روليت الدوري المصري فريق حرس الحدود،وصاحب الفوز الازرق عرض قوي وبشريات عديدة بالرغم من غياب أربع من الاعمدة
الاساسية للفريق بقيادة كابتن الفريق هيثم مصطفى،عمر بخيت،سيف مساوي والمعز محجوب،وعقب نهاية المباراة بدأت جماهير الهلال في إطلاق أحلامها للعنان بأن فريقها بنهاية هذا الموسم سيحصد كل الالقاب المحلية وسيحصل على بطولة ابطال افريقيا التي إستعصت سنين على الكيان الازرق بالرغم من الاجتهادات الكثيرة والكبيرة والمتواصلة التي بذله الاداريون على مر العصور ،وكان قد وصل الهلال الى النهائيات ثلاث مرات دون ان يتوج الفريق بالكأس، وفي المقابل حصل المريخ على بطولة كأس الكؤوس الافريقية بعد ان وصل مرة واحدة فقط للنهائي بعد عدد من الانسحابات وفوز عن طريق مخالفات الجزاء في نسخة 1989م المريخية، فهل هناك حظ أكثر من ذلك؟ نحن في الاعلام ايضا تغنينا بمستوى الفريق الفني الذي قدمه أمام حرس الحدود،حيث اصبح الفريق يمتلك بدلاء على مستوى الاساسيين بالاضافة لمدرب فرنسي كفؤ بالرغم من مأخذنا عليه بسبب تصريحاته غير الاحترافية ضد بعض اللاعبين الجدد في الفريق بأنهم ليسو في قامة الفريق وأنه سيعمل على التخلُّص منهم في التسجيلات الصيفية القادمة،ولكن يا سادة يأحباب الحكاية ليست في فريق كرة القدم كأفراد فقط ،ولكن هناك أشياء أخرى يجب توافرها حول فريق الكرة حتى يحقق النجاح المطلوب،ومن ضمن هذه الاشياء إحترافية دائرة الكرة،دائرة الكرة بالازرق بقيادة الكابتن خالد بخيت ومساعده ابو شامة لا يمتلكون اي خبرات للعمل في بالهلال في هذا المنصب الحساس الذي يحتاج أفراده لخبرات ومعرفة جيدة بشغل الكورة ،وللاسف الثنائي المذكور يفتقد الى كل هذه الاشياء،واللوم ليس في الثنائي ولكن اللوم كله في من عيّنهم كقيادات في هذه الدائرة الشيطانية ،وكان يجب ان يكون هذا الثنائي في الدائرة ولكن برفقة أحد الذين تشربوا العمل فيها لينهلوا منه قبل ان يتسلموا هذه المهمة الصعبة ،ولا أدري لماذا تم إعفاء الثنائي فوزي المرضي وعبد المهيمن الامين؟ و لماذا لم يواصل هذا الأخير حتى منتصف الموسم كما جاء في القرار القاضي بتعيين خالد بخيت وابوشامة وحمد كمال؟
والأسوأ من ذلك هو رئاسة النادي التي يقبع فيها السيد الامين البرير بكل تواضعه الاداري الذي جاء بكثير من السلبيات التي ستقصم ظهر فريق الكرة اذا تواصل هذا الاخفاق في دائرة الكرة التي لم تستطيع السيطرة على اللاعبين حتى الآن بالاضافة لرفض البرير تسوية حقوق النجوم الكبار أُسوة بالمحترفين وهاهو ديمبا باري ينال حقوقه ومساوي وكاريكا مهند وبقية الوطنيين لا يسأل عنهم أحد ،وهناك من اللاعبين من أصبح يتغيّب من التدريبات بدون عذر ويعود في اليوم التالي لينخرط مع زملائه دون ان يجد مسائلة من اي أحد!
والأسوأ الأسوأ هو ابتعاد كوادر المجلس القوية من العمل مع البرير بسبب عجرفته وصلفه في التعامل معهم بالاضافة لانفراده بالقرار دون ان يكون اي واحد منهم على معرفة ويقرأون الاخبار في الصحف مثلهم ومثل أي متلقي آخر،توقف الاستاذ عبد الرحمن ابومرين نائب البرير قبل نهاية الموسم الماضي وكان قد سبقه بالتوقف الكاروري،العميد حاتم ابوالقاسم ،كابتن احمد ادم عافية ،ابراهيم خالد حسن عباس وغيرهم ولم يتبقي في مجلس البرير سوى الثلاثي الرئيس وملاح والثالث منو؟ما عارفو والله يأحباب لا تحلمو بغد أخضر مع الهلال بالرغم من وجود الفرقة الماسية الذهبية بقيادة هيثم مصطفى في وجود البرير بطريقته السالبة التي يُسيِّر بها دولاب العمل اليومي،وأنا أقترح للرجل العمل في دائرة الكرة وتحويل الثنائي خالد بخيت وابوشامة لمساعدته والتنازل من الرئاسة لنائبه المستقيل السيد عبد الرحمن ابومرين حتى يعود بقية العقد بقيادة الكاروري للعمل في مجلس الادارة حتى ينصلح الحال
فرحة عارمة إجتاحت أهل الهلال عقب الفوز الودي الثلاثي المستحق الذي حققه فريق الكرة على متصدر روليت الدوري المصري فريق حرس الحدود،وصاحب الفوز الازرق عرض قوي وبشريات عديدة بالرغم من غياب أربع من الاعمدة
الاساسية للفريق بقيادة كابتن الفريق هيثم مصطفى،عمر بخيت،سيف مساوي والمعز محجوب،وعقب نهاية المباراة بدأت جماهير الهلال في إطلاق أحلامها للعنان بأن فريقها بنهاية هذا الموسم سيحصد كل الالقاب المحلية وسيحصل على بطولة ابطال افريقيا التي إستعصت سنين على الكيان الازرق بالرغم من الاجتهادات الكثيرة والكبيرة والمتواصلة التي بذله الاداريون على مر العصور ،وكان قد وصل الهلال الى النهائيات ثلاث مرات دون ان يتوج الفريق بالكأس، وفي المقابل حصل المريخ على بطولة كأس الكؤوس الافريقية بعد ان وصل مرة واحدة فقط للنهائي بعد عدد من الانسحابات وفوز عن طريق مخالفات الجزاء في نسخة 1989م المريخية، فهل هناك حظ أكثر من ذلك؟ نحن في الاعلام ايضا تغنينا بمستوى الفريق الفني الذي قدمه أمام حرس الحدود،حيث اصبح الفريق يمتلك بدلاء على مستوى الاساسيين بالاضافة لمدرب فرنسي كفؤ بالرغم من مأخذنا عليه بسبب تصريحاته غير الاحترافية ضد بعض اللاعبين الجدد في الفريق بأنهم ليسو في قامة الفريق وأنه سيعمل على التخلُّص منهم في التسجيلات الصيفية القادمة،ولكن يا سادة يأحباب الحكاية ليست في فريق كرة القدم كأفراد فقط ،ولكن هناك أشياء أخرى يجب توافرها حول فريق الكرة حتى يحقق النجاح المطلوب،ومن ضمن هذه الاشياء إحترافية دائرة الكرة،دائرة الكرة بالازرق بقيادة الكابتن خالد بخيت ومساعده ابو شامة لا يمتلكون اي خبرات للعمل في بالهلال في هذا المنصب الحساس الذي يحتاج أفراده لخبرات ومعرفة جيدة بشغل الكورة ،وللاسف الثنائي المذكور يفتقد الى كل هذه الاشياء،واللوم ليس في الثنائي ولكن اللوم كله في من عيّنهم كقيادات في هذه الدائرة الشيطانية ،وكان يجب ان يكون هذا الثنائي في الدائرة ولكن برفقة أحد الذين تشربوا العمل فيها لينهلوا منه قبل ان يتسلموا هذه المهمة الصعبة ،ولا أدري لماذا تم إعفاء الثنائي فوزي المرضي وعبد المهيمن الامين؟ و لماذا لم يواصل هذا الأخير حتى منتصف الموسم كما جاء في القرار القاضي بتعيين خالد بخيت وابوشامة وحمد كمال؟
والأسوأ من ذلك هو رئاسة النادي التي يقبع فيها السيد الامين البرير بكل تواضعه الاداري الذي جاء بكثير من السلبيات التي ستقصم ظهر فريق الكرة اذا تواصل هذا الاخفاق في دائرة الكرة التي لم تستطيع السيطرة على اللاعبين حتى الآن بالاضافة لرفض البرير تسوية حقوق النجوم الكبار أُسوة بالمحترفين وهاهو ديمبا باري ينال حقوقه ومساوي وكاريكا مهند وبقية الوطنيين لا يسأل عنهم أحد ،وهناك من اللاعبين من أصبح يتغيّب من التدريبات بدون عذر ويعود في اليوم التالي لينخرط مع زملائه دون ان يجد مسائلة من اي أحد!
والأسوأ الأسوأ هو ابتعاد كوادر المجلس القوية من العمل مع البرير بسبب عجرفته وصلفه في التعامل معهم بالاضافة لانفراده بالقرار دون ان يكون اي واحد منهم على معرفة ويقرأون الاخبار في الصحف مثلهم ومثل أي متلقي آخر،توقف الاستاذ عبد الرحمن ابومرين نائب البرير قبل نهاية الموسم الماضي وكان قد سبقه بالتوقف الكاروري،العميد حاتم ابوالقاسم ،كابتن احمد ادم عافية ،ابراهيم خالد حسن عباس وغيرهم ولم يتبقي في مجلس البرير سوى الثلاثي الرئيس وملاح والثالث منو؟ما عارفو والله يأحباب لا تحلمو بغد أخضر مع الهلال بالرغم من وجود الفرقة الماسية الذهبية بقيادة هيثم مصطفى في وجود البرير بطريقته السالبة التي يُسيِّر بها دولاب العمل اليومي،وأنا أقترح للرجل العمل في دائرة الكرة وتحويل الثنائي خالد بخيت وابوشامة لمساعدته والتنازل من الرئاسة لنائبه المستقيل السيد عبد الرحمن ابومرين حتى يعود بقية العقد بقيادة الكاروري للعمل في مجلس الادارة حتى ينصلح الحال