في وجه الرياح
إبراهيم عبدالرحيم
ولماذا يجد الحضري تعاملاً خاصاً دوناً عن بقية زملاءه...!!؟
بعد كل يوم يمر.. أو تصريحات تُطلق سواء من جانب مجلس المريخ أو حارسه الحضري ووكيله محمد شيحة.. تتكشف الكثير من الحقائق التي كنا قد حذرنا مراراً وتكراراً من حدوثها إستناداً علي قراءتنا ومتابعتنا لمسيرة اللاعب وتحديداً عقب إقدامه علي التوقيع لنادي سيون السويسري دون علم ناديه الأسبق الأهلي المصري.. ثم مع الإسماعيلي والزمالك المصريين.. وغيرها من المواقف.. بل وحذر منها الإعلام المصري وعدد كبير من المدربين واللاعبين والمحليين في شمال الوادي.. بإعتبارهم الأكثر دراية بتصرفات مواطنهم.. وأكثرهم قرباً منه وفهماً له.. وإحاطتهم بالكثير من المعطيات المتعلقة بالطرق التي يتعامل بها الحضري مع كل شخص.. وكيف يبني مواقفه.. وعلي أي أساس تتم.. ويكفي فقط التصريحات التي أدلي بها مؤخراً الكابتن مصطفي يونس والذي تحدث عن حب الحضري للمال والألم الذي يتسبب فيه حرمانه منه.. وهناك الكثير الكثير الذي يمكن الإستشهاد به للحديث عن الحضري الذي بات عاشقاً مولعاً بالمشاكل أينما حل أو ذهب.. لم يتعلم حتي هذه اللحظة من المواقف العصيبة التي تعرض لها منذ تركه ناديه الأسبق الأهلي وذهابه لسيون السويسري.. وحالات التوهان والإرتباك والفوضي التي عاشها.. وتذبذب مواقفه في الأندية التي إتجه لها بعد تركه النادي السويسري.. وشغله للإعلام في(الفاضي والمليان).. وإصراره المقيت علي أنه هو(الصاح) دائماً.. فأصبح مكروهاً بشدة.. لأنه لا يحب العيش في هدوء.. فقد إعتاد علي صناعة الأزمات من عدم.. وكأني به يستمتع أيما إستمتاع بالتناول الإعلامي الكثيف لأسمه ومواقفه وأزماته التي تنشأ من عدم.. ولكنه بالطبع قادر علي إضافة كل البهارات التي تجعل منها مادة دسمة.. وفي النهاية تنتهي أزماته إلي لا شيء.. ويعود وكأن شيئاً لم يكن.. ليبدا بعدها في في التخطيط لأزمة جديدة..!!
الأزمة الأخيرة التي فجرها الحضري مع المريخ فيما يتعلق بإحترافه لنادي هال سيتي الإنجليزي.. والتي هي جزء من أزماته التي لا تنتهي مع المريخ منذ توقيعه له في ديسمبر الماضي.. أيضاً كشفت الكثير من الحقائق التي ما كان لها أن تخرج للرأي العام الرياضي والمريخي علي وجه الخصوص.. أبرزها بالطبع الشروط الثلاث التي وضعها الحضري للمريخ والموافقة عليها من أجل عودته للخرطوم لممارسة نشاطه مع المريخ.. فالجميع أدلي بدلوه في هذه الإشتراطات الغريبة.. ولكن نسينا جميعنا توجيه أسئلة مهمة لأنفسنا.. هل وضع الحضري إشتراطاته هذه من فراغ.. وهل تلقي وعوداً من رئيس المريخ بها من قبل.. فصارت لديه إلتزامات يجب الإيفاء بها.. بل لماذا يتم منح الحضري وعوداً تتعارض تماماً مع العقد الموقع بينه وبين المريخ.. وهل يجد بقية أجانب الفريق حظاً من هذه الوعود.. أم أنها تعامل خاص جداً وجده الحضري من رئيس المريخ تحديداً الممسك بكل ملفات أجانب الفريق.. وهو الوحيد الذي يتعاملون معه مباشرة.. فإذا تطرقنا لهذه الجزئية الأخيرة تحديداً.. ومحصناها جيداً.. سنجد أن هناك الكثير من المواقف التي يقوم بها رئيس المريخ مع الأجانب تولد إحساساً لديهم بأن طلباتهم كلها مستجابة حتي ولو كانت خارج إطار التعاقد.. ولا أذيع سراً إذا قلت أنهم وحتي اللاعبين الوطنيين يجدون من رئيس المريخ الكثير من المزايا والخدمات خارج إطار التعاقد.. فهناك من يحترم هذه المساعدات ويكتفي بها خجلاً.. وهناك من يطلب المزيد.. وهناك من يعدها إلتزامات يجب الإيفاء بها.. والحضري المعروف عنه حب المال.. وإمكانية صنع أي ازمة من أجله من النوعية الأخيرة.. بل من النوعية التي لا تمل ولا تكل من المطالبات.. والوالي بطبعه يمكن أن يستجيب لمثل هذه الطلبات لتحاشي أي أزمات..!!
وهذا يقودني مباشرة للإشارة للجزئية التي تحدث عنها رئيس المريخ في أعقاب وضع الحضري لشروطه للعودة لمزاولة نشاطه.. والتي أكد فيها أن التعامل الخاص الذي وجده الحضري لم يجده أي لاعب.. فقد فتحت هذه الإشارة الأبواب مشرعة للحديث عن الكثير الذي ظل يتلقاه الحضري من رئيس المريخ خارج إطار التعاقد.. لأن التعاقدات واضحة وتمنح أي لاعب حقه ومستحقه من مقدم عقد وراتب شهري والتي تختلف من لاعب لآخر حسب الإتفاق.. وهناك بنود يتساوي فيها جميع لاعبي الفريق مثل حوافز الفوز وتحقيق البطولات.. ويقيني أن التعامل الخاص الذي وجده الحضري وأشار له رئيس المريخ من تلقاء نفسه.. يفسره حديث محمد شيحة وكيل حارس الفراعنة.. بتفسيره بأن الحضري لم يشترط علي المريخ.. وإنما طالب بالإيفاء له بثلاث إلتزامات.. يأتي علي رأسها الإتفاق الذي تم بينه ورئيس المريخ والذي وعده بمنحه مكافأة.. أشار لها شيحة بأنه يمكن إعتبارها(هبة) طالب الحضري بالإلتزام بها.. ولعمري أن هذه واحدة من سلبيات الوالي في تعاملاته الخاصة مع اللاعبين خارج إطار التعاقد.. وكما قلت أعلاه فإن الحضري المولع بحب المال.. إعتبر هذه(الهبة) التي وعدها إياه الوالي.. إلتزاماً يجب الإيفاء به.. وهو الذي إعتاد علي مثل هذه(الهبات) منذ توقيعه للمريخ.. وبدأ واضحاً أن هناك مفهوم قد ساد لدي الحضري بأن ما يقوله رئيس المريخ حتي ولو كان أمراً خاصاً بينهما.. يصبح لزاماً علي المريخ الإيفاء به.. وأنه في حالة الرفض ليس أمامه سوي معاقبة المريخ كله.. رغم قناعتي أنه لو أدار أموره بما يجب.. وبهدوء تام وبعيداً عن التصعيد.. سيجد من رئيس المريخ الكثير من(الهبات) والمساعدات التي لا حصر لها.. لأن رئيس المريخ إعتاد علي حل مشاكل لاعبيه خارج إطار التعاقد.. ولكن الحضري لم(يحسبها صاح)..!!
إتجاه الرياح..!!
لماذا يجد الحضري تعاملاً خاصاً دوناً عن بقية زملاءه في الفريق سواءً كانوا محليين أو أجانب..!!؟
الحضري لم يقدر ما قام به رئيس المريخ تجاهه علي المستويين الرسمي والشخصي.. ووصل إلي قناعة بأن الوالي(تكية) يجب أن يغرف منها ما إستطاع.. لذا لجأ لسياسة لي الذراع.. والمتضرر بالطبع الوحيد منها.. لأن رئيس المريخ وصل إلي حقيقة أن التعاملات الخاصة لا تجدي مع الحضري.. ولا بد من الإحتكام لبنود التعاقد..!!
لم أصدق الحضري عندما أشار أن لديه إلتزامات مالية لدي المريخ.. لأن رئيسه لا يسمح لنفسه بتأخير مستحقات أي لاعب عن موعدها.. لنكتشف في نهاية الأمر.. أن هذه الإلتزامات التي عناها ما هي إلا(هبة)..!!
وافقني الأخ محمد عبدالله مازدا مدرب منتخبنا الوطني علي أنه لا داعي لمقارنة أداء المنتخب الغاني لمباراة ودية دولية مع البرازيل إستعداداً لمواجهتنا في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لنهائيات أمم أفريقيا.. مع إعداد صقور الجديان لذات المباراة..!!
إتفق معي مازدا علي السمعة العالمية للمنتخب الغاني.. ورغبة كل المنتخبات في التباري معه ودياً.. وإستعدادها للتكفل بكل شيء من أجل ذلك.. بينما تختفي هذه الرغبة مع السودان لأنه لا يضيف لها شيئاً..!!
حتي وإن وافقت هذه المنتخبات الكبيرة علي اللعب معنا.. فستطلب كما قال مازدا مبالغ كبيرة..!!
لا نتعشم في أداء صقور الجديان لمباريات مع منتخبات الطراز الأول.. ولكن يقيني أنه وبعلاقاتنا فقط يمكن مواجهة منتخبات قطر والجزائر وإيران.. وهذا ما سأعود له بالتفصيل لاحقاً..!!
سيناريو الحضري وأهلي شندي.. يتكرر بالكربون قبل لقاء النيل الحصاحيصا..!!
إبراهيم عبدالرحيم
ولماذا يجد الحضري تعاملاً خاصاً دوناً عن بقية زملاءه...!!؟
بعد كل يوم يمر.. أو تصريحات تُطلق سواء من جانب مجلس المريخ أو حارسه الحضري ووكيله محمد شيحة.. تتكشف الكثير من الحقائق التي كنا قد حذرنا مراراً وتكراراً من حدوثها إستناداً علي قراءتنا ومتابعتنا لمسيرة اللاعب وتحديداً عقب إقدامه علي التوقيع لنادي سيون السويسري دون علم ناديه الأسبق الأهلي المصري.. ثم مع الإسماعيلي والزمالك المصريين.. وغيرها من المواقف.. بل وحذر منها الإعلام المصري وعدد كبير من المدربين واللاعبين والمحليين في شمال الوادي.. بإعتبارهم الأكثر دراية بتصرفات مواطنهم.. وأكثرهم قرباً منه وفهماً له.. وإحاطتهم بالكثير من المعطيات المتعلقة بالطرق التي يتعامل بها الحضري مع كل شخص.. وكيف يبني مواقفه.. وعلي أي أساس تتم.. ويكفي فقط التصريحات التي أدلي بها مؤخراً الكابتن مصطفي يونس والذي تحدث عن حب الحضري للمال والألم الذي يتسبب فيه حرمانه منه.. وهناك الكثير الكثير الذي يمكن الإستشهاد به للحديث عن الحضري الذي بات عاشقاً مولعاً بالمشاكل أينما حل أو ذهب.. لم يتعلم حتي هذه اللحظة من المواقف العصيبة التي تعرض لها منذ تركه ناديه الأسبق الأهلي وذهابه لسيون السويسري.. وحالات التوهان والإرتباك والفوضي التي عاشها.. وتذبذب مواقفه في الأندية التي إتجه لها بعد تركه النادي السويسري.. وشغله للإعلام في(الفاضي والمليان).. وإصراره المقيت علي أنه هو(الصاح) دائماً.. فأصبح مكروهاً بشدة.. لأنه لا يحب العيش في هدوء.. فقد إعتاد علي صناعة الأزمات من عدم.. وكأني به يستمتع أيما إستمتاع بالتناول الإعلامي الكثيف لأسمه ومواقفه وأزماته التي تنشأ من عدم.. ولكنه بالطبع قادر علي إضافة كل البهارات التي تجعل منها مادة دسمة.. وفي النهاية تنتهي أزماته إلي لا شيء.. ويعود وكأن شيئاً لم يكن.. ليبدا بعدها في في التخطيط لأزمة جديدة..!!
الأزمة الأخيرة التي فجرها الحضري مع المريخ فيما يتعلق بإحترافه لنادي هال سيتي الإنجليزي.. والتي هي جزء من أزماته التي لا تنتهي مع المريخ منذ توقيعه له في ديسمبر الماضي.. أيضاً كشفت الكثير من الحقائق التي ما كان لها أن تخرج للرأي العام الرياضي والمريخي علي وجه الخصوص.. أبرزها بالطبع الشروط الثلاث التي وضعها الحضري للمريخ والموافقة عليها من أجل عودته للخرطوم لممارسة نشاطه مع المريخ.. فالجميع أدلي بدلوه في هذه الإشتراطات الغريبة.. ولكن نسينا جميعنا توجيه أسئلة مهمة لأنفسنا.. هل وضع الحضري إشتراطاته هذه من فراغ.. وهل تلقي وعوداً من رئيس المريخ بها من قبل.. فصارت لديه إلتزامات يجب الإيفاء بها.. بل لماذا يتم منح الحضري وعوداً تتعارض تماماً مع العقد الموقع بينه وبين المريخ.. وهل يجد بقية أجانب الفريق حظاً من هذه الوعود.. أم أنها تعامل خاص جداً وجده الحضري من رئيس المريخ تحديداً الممسك بكل ملفات أجانب الفريق.. وهو الوحيد الذي يتعاملون معه مباشرة.. فإذا تطرقنا لهذه الجزئية الأخيرة تحديداً.. ومحصناها جيداً.. سنجد أن هناك الكثير من المواقف التي يقوم بها رئيس المريخ مع الأجانب تولد إحساساً لديهم بأن طلباتهم كلها مستجابة حتي ولو كانت خارج إطار التعاقد.. ولا أذيع سراً إذا قلت أنهم وحتي اللاعبين الوطنيين يجدون من رئيس المريخ الكثير من المزايا والخدمات خارج إطار التعاقد.. فهناك من يحترم هذه المساعدات ويكتفي بها خجلاً.. وهناك من يطلب المزيد.. وهناك من يعدها إلتزامات يجب الإيفاء بها.. والحضري المعروف عنه حب المال.. وإمكانية صنع أي ازمة من أجله من النوعية الأخيرة.. بل من النوعية التي لا تمل ولا تكل من المطالبات.. والوالي بطبعه يمكن أن يستجيب لمثل هذه الطلبات لتحاشي أي أزمات..!!
وهذا يقودني مباشرة للإشارة للجزئية التي تحدث عنها رئيس المريخ في أعقاب وضع الحضري لشروطه للعودة لمزاولة نشاطه.. والتي أكد فيها أن التعامل الخاص الذي وجده الحضري لم يجده أي لاعب.. فقد فتحت هذه الإشارة الأبواب مشرعة للحديث عن الكثير الذي ظل يتلقاه الحضري من رئيس المريخ خارج إطار التعاقد.. لأن التعاقدات واضحة وتمنح أي لاعب حقه ومستحقه من مقدم عقد وراتب شهري والتي تختلف من لاعب لآخر حسب الإتفاق.. وهناك بنود يتساوي فيها جميع لاعبي الفريق مثل حوافز الفوز وتحقيق البطولات.. ويقيني أن التعامل الخاص الذي وجده الحضري وأشار له رئيس المريخ من تلقاء نفسه.. يفسره حديث محمد شيحة وكيل حارس الفراعنة.. بتفسيره بأن الحضري لم يشترط علي المريخ.. وإنما طالب بالإيفاء له بثلاث إلتزامات.. يأتي علي رأسها الإتفاق الذي تم بينه ورئيس المريخ والذي وعده بمنحه مكافأة.. أشار لها شيحة بأنه يمكن إعتبارها(هبة) طالب الحضري بالإلتزام بها.. ولعمري أن هذه واحدة من سلبيات الوالي في تعاملاته الخاصة مع اللاعبين خارج إطار التعاقد.. وكما قلت أعلاه فإن الحضري المولع بحب المال.. إعتبر هذه(الهبة) التي وعدها إياه الوالي.. إلتزاماً يجب الإيفاء به.. وهو الذي إعتاد علي مثل هذه(الهبات) منذ توقيعه للمريخ.. وبدأ واضحاً أن هناك مفهوم قد ساد لدي الحضري بأن ما يقوله رئيس المريخ حتي ولو كان أمراً خاصاً بينهما.. يصبح لزاماً علي المريخ الإيفاء به.. وأنه في حالة الرفض ليس أمامه سوي معاقبة المريخ كله.. رغم قناعتي أنه لو أدار أموره بما يجب.. وبهدوء تام وبعيداً عن التصعيد.. سيجد من رئيس المريخ الكثير من(الهبات) والمساعدات التي لا حصر لها.. لأن رئيس المريخ إعتاد علي حل مشاكل لاعبيه خارج إطار التعاقد.. ولكن الحضري لم(يحسبها صاح)..!!
إتجاه الرياح..!!
لماذا يجد الحضري تعاملاً خاصاً دوناً عن بقية زملاءه في الفريق سواءً كانوا محليين أو أجانب..!!؟
الحضري لم يقدر ما قام به رئيس المريخ تجاهه علي المستويين الرسمي والشخصي.. ووصل إلي قناعة بأن الوالي(تكية) يجب أن يغرف منها ما إستطاع.. لذا لجأ لسياسة لي الذراع.. والمتضرر بالطبع الوحيد منها.. لأن رئيس المريخ وصل إلي حقيقة أن التعاملات الخاصة لا تجدي مع الحضري.. ولا بد من الإحتكام لبنود التعاقد..!!
لم أصدق الحضري عندما أشار أن لديه إلتزامات مالية لدي المريخ.. لأن رئيسه لا يسمح لنفسه بتأخير مستحقات أي لاعب عن موعدها.. لنكتشف في نهاية الأمر.. أن هذه الإلتزامات التي عناها ما هي إلا(هبة)..!!
وافقني الأخ محمد عبدالله مازدا مدرب منتخبنا الوطني علي أنه لا داعي لمقارنة أداء المنتخب الغاني لمباراة ودية دولية مع البرازيل إستعداداً لمواجهتنا في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لنهائيات أمم أفريقيا.. مع إعداد صقور الجديان لذات المباراة..!!
إتفق معي مازدا علي السمعة العالمية للمنتخب الغاني.. ورغبة كل المنتخبات في التباري معه ودياً.. وإستعدادها للتكفل بكل شيء من أجل ذلك.. بينما تختفي هذه الرغبة مع السودان لأنه لا يضيف لها شيئاً..!!
حتي وإن وافقت هذه المنتخبات الكبيرة علي اللعب معنا.. فستطلب كما قال مازدا مبالغ كبيرة..!!
لا نتعشم في أداء صقور الجديان لمباريات مع منتخبات الطراز الأول.. ولكن يقيني أنه وبعلاقاتنا فقط يمكن مواجهة منتخبات قطر والجزائر وإيران.. وهذا ما سأعود له بالتفصيل لاحقاً..!!
سيناريو الحضري وأهلي شندي.. يتكرر بالكربون قبل لقاء النيل الحصاحيصا..!!
