في وجه الرياح
إبراهيم عبدالرحيم
همشري يبرئ المريخاب.. ويثبت تورط الهلالاب في فبركة قضية الرشوة..!!
رغم لجوءه للقضاء شاكياً كل الذين إتهموه بالضلوع في تقديم رشوة لثلاثة من لاعبي أنيمبا النيجيري لتسهيل مهمة الهلال في الخروج بنتيجة جيدة.. في مباراة الفريقين التي جرت في السابع عشر من الشهر الماضي بمدينة أبا النيجيرية في الدور الأول من دوري مجموعات دوري أبطال أفريقيا.. ورغم أن لجوء أي شخص للقضاء يعني تلقائياً الصمت تماماً عن إثارة الموضوع مثار الشكوي في أي منبر.. لترك القضاء يعمل بهدوء.. ورغم أنه أودع لدي محامييه الذين أوكلهم للدفاع عنه.. كافة المستندات والحيثيات التي تدعم موقفه.. إلا أن الزميل علي همشري نحي منحي غريباً جداً بقبوله بإجراء حوار صحفي مع الزميلة(الصدي) في عددها الصادر أمس.. متحدثاً عن الإتهامات التي وُجهت له.. وعن الكثير من الملابسات حول هذه الإتهامات.. والغريبة سادتي أن همشري الذي تدثر بالصمت إزاء الإتهامات الصريحة التي تم توجيهها له.. ولم يفتح الله عليه بأي كلمة حول هذا الأمر.. خاصة في زاويته التي يكتبها بصحيفة(قوون) أو عبر مشاركات الكثيرة في المنتديات الإلكترونية.. وبخاصة منتديات الهلال.. إلا أنه قبل بالحديث عن القضية التي أصبحت حديث الكل بعد أن تم رفع الأمر للقضاء.. فلماذا صمت همشري قبل رفع الأمر للقضاء.. وتحدث بعد ذلك.. هل أراد التأثير فعلاً علي سير القضية التي تجبر همشري علي الصمت التام.. أم أنه بحديثه للزميلة(الصدي) أمس قد أراد التأكيد علي تفسيرات بعض الزملاء في الإعلام الأزرق بأنه يبحث عن الشهرة.. ولا يهمه تشويه صورة الهلال.. وصراحة لا أري أي تفسير لقبول الزميل علي همشري إجراء حوار صحفي متكامل مع صحيفة(الصدي) سوي أنه أراد كسب المزيد من المساحات الإعلامية.. والسؤال الذي ستطرحه الصحف الزرقاء إعتبار من اليوم.. لماذا قبل همشري إجراء حوار مع صحيفة محسوبة علي المريخ وعملوا علي محاربتها ومطالبة جماهير الهلال بمقاطعتها.. ولماذا لم يصرح للصحف الزرقاء..!!؟
هذا السؤال يقودني مباشرة للحديث عن أبرز ما جاء في حوار الزميلة(الصدي) مع همشري.. حيث كشف همشري الكثير من الحيثيات التي تستحق الوقوف عندها أطول فترة.. ولعل الجزئية الخاصة التي أكد فيها الزميل همشري أن هناك سودانيين وراء نشر هذا الخبر في موقع(الأهرام إسبورت) بالتحديد والمستهدف من ذلك مجلس الهلال.. وتأكيده القاطع أن هناك أيادي هلالية وراء هذا الأمر.. فهذا التأكيد القاطع يحول القضية تماماً من خانة إستهداف المريخاب للهلال ومحاولتهم عرقلته بعدم تحقيق بطولة خارجية.. إلي الهلالاب أنفسهم.. فهمشري الذي توفرت وتتوفر له الكثير من المعطيات والحيثيات حول هذه القضية التي تردد فيها أسمه طويلاً.. لم يكن له أن يطلق هذه التأكيدات.. ما لم يكون قد وقف بنفسه علي الحقائق التي أجبرته علي الإدلاء بهذا الحديث الخطير.. والذي يكذب الإدعاءات الزرقاء وخصوصاً إدعاءات البرير بأن رئيس المريخ يقف من وراء الأمر.. والأخطر من ذلك أن همشري أشار للهلالاب الذي يقفون من وراء هذا الأمر.. بإجابته علي سؤال الأخ شمس الدين الذي أجري معه الحوار.. حول أنه أداة في يد صلاح إدريس.. وأن للأرباب يد فيما يحدث.. حيث أشار الزميل همشري للذين يدعون حب الهلال وأن من يروجون لهذه الشائعات لديهم اجندة خاصة وحسابات يريدون تصفيتها مع صلاح إدريس.. ووصفهم بأنهم لا يريدون إلتئام شمل الهلال الذي يريدونه ممزقاً ومحترقاً.. وأكد همشري أنه بإلتئام شمل الهلال ستختفي الصراعات.. وبالتالي فإن أصحاب المصالح الشخصية والمغرضين والمنتفعين سيكونون (بره القيم).. ولن يجدوا مكاناً ينفذون من خلاله اجندتهم التي رأى همشري أنها بعيدة كل البعد عن مصلحة الهلال.. فهل بعد هذه التأكيدات القاطعة سيخرج علينا الإعلام الأزرق بأن المريخاب هم من يقفون وراء هذا الأمر.. رغم أن المريخاب لا دخل لهم في الأمر.. وأنهم مارسوا دور النقل فقط من موقع(الأهرام إسبورت)..!!
الأمر الثاني من حيث الأهمية في حديث الزميل علي همشري للزميلة(الصدي).. إشارته لحديثه مع رئيس نادي أنييمبا عن هذا الأمر.. وما ذكره له بأنهم سيقاضون موقع(الأهرام سبورت) الذي نشر هذه الفريه وكذلك الصحف التي روجت لهذه الأكذوبة.. والسؤال الذي يفرض نفسه.. لماذا لم يصرح الزميل علي همشري بما صرح به رئيس نادي أنيمبا بمقاضاة موقع(الأهرام إسبورت) الذي كان أول من أشار لفضيحة تلقي ثلاثة من لاعبي أنيمبا لرشوة من همشري.. بل ووصل الموقع لأبعد من ذلك بنشر صورة إيصال التحويل المالي.. ونشر الرسائل القصيرة التي تبادلها علي همشري مع الوكيل النيجيري جولي الوسيط في عملية التواطوء.. فالواقع كان يفرض علي الزميل همشري مقاضاة هذا الموقع وليس الصحف المريخية التي نقلت الخبر عنه وإحتفظت بإيصال التحويل المالي.. ولكن في ذات الوقت أقول أن ما تردد بأن التوسلات التي أبداها الزميل همشري لموقع(الأهرام سبورت).. قد تكون السبب الأساسي في عدم رفع أي دعوي ضد هذا الموقع والذي تمترست إدارته حول صحة موقفها وأنها تمتلك الكثير من المستندات التي تدين أكثر وأكثر.. فلماذا تغاضي همشري عن مقاضاة الموقع المصري.. ودلف مباشرة لمقاضاة الصحف المريخية.. أم أنها محاولة منه لإسكات الأصوات العالية التي باتت تتحدث وبصورة يومية عن هذه القضية.. وأنه لا يهمه موقع(الأهرام إسبورت) بعد أن قام بسحب الخبر من موقعه.. ولكن ماذا يقول الزميل علي همشري الآن بعد أن أعاد الموقع نفسه إبراز الخبر الذي تم سحبه بعد ساعتين فقط من نشره بعد إنتهاء مباراة أنيمبا.. وبماذا يفسر قيام الموقع بهذه الخطوة في هذا التوقيت بالذات.. وهل يقدر همشري علي إمتلاك الشجاعة بمقاضاة هذا الموقع بعد إعادته لنشر الخبر وبصورة أكبر من سابقتها.. أم أنه وجد الصحف المريخية هي(الحيطة القصيرة) ووصل لقناعة بضرورة إسكاتها بعد أن أصبح صوتها أعلي من صوت موقع(الأهرام إسبورت) الذي نشر القضية قبلها..!!؟
إتجاه الرياح..!!
إذا وافقنا همشري علي أن أيادٍ سودانية وراء الترويج لهذه القضية.. فالسؤال الذي يفرض نفسه.. لماذا إختارت هذه الأيادي السودانية موقع(الأهرام إسبورت) بالتحديد دوناً عن بقية المواقع.. ولماذا لجأت لموقع خارجي وهناك الكثير من المواقع السودانية..!!؟
تأكيدات همشري بأن أيادٍ سودانية تقف وراء نشر خبر تقديم الرشوة للاعبي أنيمبا بموقع(الأهرام إسبورت).. وأن طريقة صياغة الخبر لا تشبه المصريين.. هل القصد منها إبعاد الموقع المصري عن ساحة القضاء بإعتباره أول من نشر الواقعة..!!؟
الزميل علي همشري مهندس.. لذا إندهشت من تبحره العالي في عالم صياغة المادة الصحفية والجزم القاطع بأن صياغة الخبر سودانية بحتة..!!
لأول مرة أعرف أن هناك جنسية لصياغة الأخبار.. وأن صياغة الخبر في مصر تختلف عن السودان.. وأن صياغة الخبر في السودان متخلفة وفي مصر متقدمة..!!
طريقة صياغة موقع(الأهرام إسبورت) لخبر تقديم الرشوة.. ومن ثم نشر المستندات.. والوصول إلي أبعد من ذلك بنشر الرسائل القصيرة بين همشري والوكيل النيجيري.. ثم تأكيد الموقع علي إمتلاكه لتسجيلات صوتية.. لا تشير إلي أن الأمر مفبرك..!!
مهما بلغ الإستهداف وتعددت أنواعه ضد الزميل علي همشري.. إلا أنه لا يمكن أن يصل للمستوي الذي حكي عنه الزميل العزيز..!!
إبراهيم عبدالرحيم
همشري يبرئ المريخاب.. ويثبت تورط الهلالاب في فبركة قضية الرشوة..!!
رغم لجوءه للقضاء شاكياً كل الذين إتهموه بالضلوع في تقديم رشوة لثلاثة من لاعبي أنيمبا النيجيري لتسهيل مهمة الهلال في الخروج بنتيجة جيدة.. في مباراة الفريقين التي جرت في السابع عشر من الشهر الماضي بمدينة أبا النيجيرية في الدور الأول من دوري مجموعات دوري أبطال أفريقيا.. ورغم أن لجوء أي شخص للقضاء يعني تلقائياً الصمت تماماً عن إثارة الموضوع مثار الشكوي في أي منبر.. لترك القضاء يعمل بهدوء.. ورغم أنه أودع لدي محامييه الذين أوكلهم للدفاع عنه.. كافة المستندات والحيثيات التي تدعم موقفه.. إلا أن الزميل علي همشري نحي منحي غريباً جداً بقبوله بإجراء حوار صحفي مع الزميلة(الصدي) في عددها الصادر أمس.. متحدثاً عن الإتهامات التي وُجهت له.. وعن الكثير من الملابسات حول هذه الإتهامات.. والغريبة سادتي أن همشري الذي تدثر بالصمت إزاء الإتهامات الصريحة التي تم توجيهها له.. ولم يفتح الله عليه بأي كلمة حول هذا الأمر.. خاصة في زاويته التي يكتبها بصحيفة(قوون) أو عبر مشاركات الكثيرة في المنتديات الإلكترونية.. وبخاصة منتديات الهلال.. إلا أنه قبل بالحديث عن القضية التي أصبحت حديث الكل بعد أن تم رفع الأمر للقضاء.. فلماذا صمت همشري قبل رفع الأمر للقضاء.. وتحدث بعد ذلك.. هل أراد التأثير فعلاً علي سير القضية التي تجبر همشري علي الصمت التام.. أم أنه بحديثه للزميلة(الصدي) أمس قد أراد التأكيد علي تفسيرات بعض الزملاء في الإعلام الأزرق بأنه يبحث عن الشهرة.. ولا يهمه تشويه صورة الهلال.. وصراحة لا أري أي تفسير لقبول الزميل علي همشري إجراء حوار صحفي متكامل مع صحيفة(الصدي) سوي أنه أراد كسب المزيد من المساحات الإعلامية.. والسؤال الذي ستطرحه الصحف الزرقاء إعتبار من اليوم.. لماذا قبل همشري إجراء حوار مع صحيفة محسوبة علي المريخ وعملوا علي محاربتها ومطالبة جماهير الهلال بمقاطعتها.. ولماذا لم يصرح للصحف الزرقاء..!!؟
هذا السؤال يقودني مباشرة للحديث عن أبرز ما جاء في حوار الزميلة(الصدي) مع همشري.. حيث كشف همشري الكثير من الحيثيات التي تستحق الوقوف عندها أطول فترة.. ولعل الجزئية الخاصة التي أكد فيها الزميل همشري أن هناك سودانيين وراء نشر هذا الخبر في موقع(الأهرام إسبورت) بالتحديد والمستهدف من ذلك مجلس الهلال.. وتأكيده القاطع أن هناك أيادي هلالية وراء هذا الأمر.. فهذا التأكيد القاطع يحول القضية تماماً من خانة إستهداف المريخاب للهلال ومحاولتهم عرقلته بعدم تحقيق بطولة خارجية.. إلي الهلالاب أنفسهم.. فهمشري الذي توفرت وتتوفر له الكثير من المعطيات والحيثيات حول هذه القضية التي تردد فيها أسمه طويلاً.. لم يكن له أن يطلق هذه التأكيدات.. ما لم يكون قد وقف بنفسه علي الحقائق التي أجبرته علي الإدلاء بهذا الحديث الخطير.. والذي يكذب الإدعاءات الزرقاء وخصوصاً إدعاءات البرير بأن رئيس المريخ يقف من وراء الأمر.. والأخطر من ذلك أن همشري أشار للهلالاب الذي يقفون من وراء هذا الأمر.. بإجابته علي سؤال الأخ شمس الدين الذي أجري معه الحوار.. حول أنه أداة في يد صلاح إدريس.. وأن للأرباب يد فيما يحدث.. حيث أشار الزميل همشري للذين يدعون حب الهلال وأن من يروجون لهذه الشائعات لديهم اجندة خاصة وحسابات يريدون تصفيتها مع صلاح إدريس.. ووصفهم بأنهم لا يريدون إلتئام شمل الهلال الذي يريدونه ممزقاً ومحترقاً.. وأكد همشري أنه بإلتئام شمل الهلال ستختفي الصراعات.. وبالتالي فإن أصحاب المصالح الشخصية والمغرضين والمنتفعين سيكونون (بره القيم).. ولن يجدوا مكاناً ينفذون من خلاله اجندتهم التي رأى همشري أنها بعيدة كل البعد عن مصلحة الهلال.. فهل بعد هذه التأكيدات القاطعة سيخرج علينا الإعلام الأزرق بأن المريخاب هم من يقفون وراء هذا الأمر.. رغم أن المريخاب لا دخل لهم في الأمر.. وأنهم مارسوا دور النقل فقط من موقع(الأهرام إسبورت)..!!
الأمر الثاني من حيث الأهمية في حديث الزميل علي همشري للزميلة(الصدي).. إشارته لحديثه مع رئيس نادي أنييمبا عن هذا الأمر.. وما ذكره له بأنهم سيقاضون موقع(الأهرام سبورت) الذي نشر هذه الفريه وكذلك الصحف التي روجت لهذه الأكذوبة.. والسؤال الذي يفرض نفسه.. لماذا لم يصرح الزميل علي همشري بما صرح به رئيس نادي أنيمبا بمقاضاة موقع(الأهرام إسبورت) الذي كان أول من أشار لفضيحة تلقي ثلاثة من لاعبي أنيمبا لرشوة من همشري.. بل ووصل الموقع لأبعد من ذلك بنشر صورة إيصال التحويل المالي.. ونشر الرسائل القصيرة التي تبادلها علي همشري مع الوكيل النيجيري جولي الوسيط في عملية التواطوء.. فالواقع كان يفرض علي الزميل همشري مقاضاة هذا الموقع وليس الصحف المريخية التي نقلت الخبر عنه وإحتفظت بإيصال التحويل المالي.. ولكن في ذات الوقت أقول أن ما تردد بأن التوسلات التي أبداها الزميل همشري لموقع(الأهرام سبورت).. قد تكون السبب الأساسي في عدم رفع أي دعوي ضد هذا الموقع والذي تمترست إدارته حول صحة موقفها وأنها تمتلك الكثير من المستندات التي تدين أكثر وأكثر.. فلماذا تغاضي همشري عن مقاضاة الموقع المصري.. ودلف مباشرة لمقاضاة الصحف المريخية.. أم أنها محاولة منه لإسكات الأصوات العالية التي باتت تتحدث وبصورة يومية عن هذه القضية.. وأنه لا يهمه موقع(الأهرام إسبورت) بعد أن قام بسحب الخبر من موقعه.. ولكن ماذا يقول الزميل علي همشري الآن بعد أن أعاد الموقع نفسه إبراز الخبر الذي تم سحبه بعد ساعتين فقط من نشره بعد إنتهاء مباراة أنيمبا.. وبماذا يفسر قيام الموقع بهذه الخطوة في هذا التوقيت بالذات.. وهل يقدر همشري علي إمتلاك الشجاعة بمقاضاة هذا الموقع بعد إعادته لنشر الخبر وبصورة أكبر من سابقتها.. أم أنه وجد الصحف المريخية هي(الحيطة القصيرة) ووصل لقناعة بضرورة إسكاتها بعد أن أصبح صوتها أعلي من صوت موقع(الأهرام إسبورت) الذي نشر القضية قبلها..!!؟
إتجاه الرياح..!!
إذا وافقنا همشري علي أن أيادٍ سودانية وراء الترويج لهذه القضية.. فالسؤال الذي يفرض نفسه.. لماذا إختارت هذه الأيادي السودانية موقع(الأهرام إسبورت) بالتحديد دوناً عن بقية المواقع.. ولماذا لجأت لموقع خارجي وهناك الكثير من المواقع السودانية..!!؟
تأكيدات همشري بأن أيادٍ سودانية تقف وراء نشر خبر تقديم الرشوة للاعبي أنيمبا بموقع(الأهرام إسبورت).. وأن طريقة صياغة الخبر لا تشبه المصريين.. هل القصد منها إبعاد الموقع المصري عن ساحة القضاء بإعتباره أول من نشر الواقعة..!!؟
الزميل علي همشري مهندس.. لذا إندهشت من تبحره العالي في عالم صياغة المادة الصحفية والجزم القاطع بأن صياغة الخبر سودانية بحتة..!!
لأول مرة أعرف أن هناك جنسية لصياغة الأخبار.. وأن صياغة الخبر في مصر تختلف عن السودان.. وأن صياغة الخبر في السودان متخلفة وفي مصر متقدمة..!!
طريقة صياغة موقع(الأهرام إسبورت) لخبر تقديم الرشوة.. ومن ثم نشر المستندات.. والوصول إلي أبعد من ذلك بنشر الرسائل القصيرة بين همشري والوكيل النيجيري.. ثم تأكيد الموقع علي إمتلاكه لتسجيلات صوتية.. لا تشير إلي أن الأمر مفبرك..!!
مهما بلغ الإستهداف وتعددت أنواعه ضد الزميل علي همشري.. إلا أنه لا يمكن أن يصل للمستوي الذي حكي عنه الزميل العزيز..!!