في وجه الرياح
إبراهيم عبدالرحيم
البرير مشغول بالوالي.. أكثر من تبرئة ساحة ناديه..!!
ظل السيد الأمين البرير رئيس نادي الهلال ومنذ إنتخابه لهذا المنصب.. في حالة تعرض دائمة لنظيره في المريخ السيد جمال الوالي.. وبتصريحات خارجة تماماً عن قيمة المنصب الذي يجلس عليه والذي يتطلب الكثير من الدبلوماسية.. بإعتبار أن كل كلمة تخرج منها توضع مباشرة في ميزان التحليل والتقييم.. وفي كل مرة يصر البرير علي الخروج بتصريحات أسوأ من تلك التي سبقتها.. في تأكيد واضح علي ما ظللت أتحدث عنه وأشير له منذ سنوات.. ووصفي له بأنه بـــ(عدو نفسه).. ولم أتجني عليه البتة ومعي آخرون بمن فيهم هلالاب.. عندما أشرنا بعد ترشحه لرئاسة الهلال بأنه أصغر بكثير من قامة رئاسة النادي الأزرق التي جلس عليها رجال كبار إمتازوا بقوة الشخصية والدبلوماسية في التصريحات.. ولم أكن عرّافاً عندما أشرت أن البرير لا يمتلك الأدوات الكافية التي تساعده علي مجابهة متطلبات هذا المنصب الحساس.. وها هي الأيام تثبت صدق كل ما قلته.. بفشله التام في التعامل مع الأمور التي تحيط برئاسته للنادي الأزرق والتي تتطلب أنواعاً خاصة من الدبلوماسية والتريث في إطلاق الإحكام.. والتثبت تماماً من حقيقة الأشياء.. حتي تخرج التصريحات مقنعة وذات هدف.. وبعيدة كل البعد عن التجني والتشفي ومحاولات التشهير والإساءة للآخرين.. ولكن وضح تماماً أن البرير بعيد كل البعد عن هذه الأدبيات التي أرساها رؤوساء الهلال من قبله.. والذين لم يسبق لهم التجني علي نظراءهم في المريخ بمثلما يفعل البرير الآن.. فخلال أربعة أشهر فقط أطلق البرير الكثير من الإساءات بحق رئيس المريخ الذي ظل صامتاً.. ومؤكداً في كل مرة يتجني عليه البرير أنه يرفض الرد أصلاً على تصريحاته.. لأسباب عديدة وطالباً في كل مرة عدم الخوض فيها والتعليق عليها نهائياً..!!
ويذكر الجميع تجني رئيس الهلال الواضح علي رئيس المريخ إبان إطلاق لاعبي المريخ زملاء الفقيد الراحل لاعب الهلال الأسبق مرتضي ود الجنيد.. لمبادرة الإسهام في علاجه.. ورأينا وقتها كيف أن البرير إستغل هذه المبادرة الإنسانية للحديث بطريقة غير كريمة بحق رئيس المريخ.. لدرجة أنه أفرغها تماماً من محتواها.. وأسهم بشكل مباشر في إفشالها.. وكلنا يتذكر أن البرير نسي الحديث عن مبادرة علاج ود الجنيد.. ودلف للحديث عن مصادر أموال الوالي.. وعن خروج المريخ من الدور الأول من دوري أبطال أفريقيا.. والتطرق لبعض المواضيع الخاصة بلاعبي المريخ.. في محاولة غريبة إستهجنها الكل في ذاك الوقت.. للإساءة لرئيس المريخ لمجرد تبنيه مبادرة لاعبي المريخ لعلاج زميلهم الفقيد ود الجنيد.. ولن أنسي بالطبع الغثاء الذي صدح به البرير في الحديث عن أن المريخ ليس مسؤولاً عن ود الجنيد الذي هو في الأصل لاعب الهلال.. ناسياً أو متناسياً أن الوسط الرياضي لم يسبق له التوقف عن الإنتماءات عندما يتعلق الأمر بحالة إنسانية بحتة مثل المرض.. ولكن إتضح لنا وقتها أن البرير لا يفقه مثل هذه الأدبيات التي تحدث عنها الجميع.. وأن هناك مساهمات متبادلة بين أقطاب ورموز الناديين في علاج حالات مماثلة.. أو التبرع للمشاكل التي تحدث لأفرادهما سواءً كانوا إداريين أو لاعبين.. وسبق أن ذكرنا للبرير هذه الحالات التي تؤكد ترابط وقوة العلاقات بين أبناء الوسط الرياضي بعيداً عن الإنتماءات الضيقة التي يسعي رئيس الهلال الحالي لتكريسها بتصريحاته غير الموزونة بحق رئيس المريخ الذي نحمد له عدم رده عليها.. لقناعة منه بأنها تصريحات لا تستحق الرد البتة.. وأنه لا يمكن أن يسيئ للكرسي الذي يجلس عليه بمجاراة رئيس الهلال في تصريحاته غير الموزونة والمفتقدة أساساً لأي أساس..!!
رئيس الهلال ومنذ تفجر قضية تورط ناديه في تقديم رشوة لثلاثة من لاعبي أنيمبا.. ظل في حالة تعرض مستمرة لرئيس المريخ الذي ليس له أي علاقة بالأمر لا من بعيد أو قريب.. بل وإتهم إعلام المريخ بأنه يخوض في هذا الأمر إرضاءً للكفيل.. رغم أن البرير لم تتملكه الشجاعة في ذكر إسم هذا الكفيل.. إلا أنه كان واضحاً أنه يقصد الوالي.. والدليل ما حدث من إعتداءات علي صحيفة(الزعيم) التي يمتلكها الوالي.. ونحن في الوسط الرياضي إعتدنا علي إطلاق إسم(الكفيل) علي أي إداري في القمة يمتلك صحيفة رياضية.. فقد أُطلقت من قبل علي طه علي البشير لإمتلاكه صحيفة(الكابتن).. وعلي البرير ذات نفسه لإمتلاكه صحيفتي(القمة) و(الكورة).. وعلي الأرباب صلاح إدريس لإمتلاكه لصحيفة(المشاهد).. وليت البرير توقف عند هذا الحد.. بل أشار في تصريحاته الجديدة التي نشرتها صحيفة(الدار) أمس الأول.. إلي أن كل الإتهامات الموجهة ضد الهلال تقف من وراءها شخصية مريخية معروفه وهي التى تحرك الصحف الحمراء.. وزاد بالقول أنه اذا أرادت هذه الشخصية إيقافها وقال لهم توقفوا لوقفوا(صفا إنتباه).. مشيراً إلى أن إعلامىي المريخ يحترمون هذه الشخصية أكثر مما يحترمون أنفسهم.. ويقيني أن هذه تصريحاته الأخيرة هذه.. أكد البرير فعلياً أنه يعاني من عقدة الوالي.. وأنه مهتم به أكثر من إهتمامه بصحة هذه الإتهامات وإثبات براءة ناديه منها.. وأنه يسعي بشتي السبل من تجنيه المتواصل علي رئيس المريخ.. لتحويل الأنظار عن الإتهامات الموجهة لناديه بالحديث عن أن الوالي يقف من وراءها.. وصراحة ضحكت من إشارة البرير لسيطرة الوالي علي إعلاميي المريخ الذين يحترمون الوالي أكثر مما يحترمون أنفسهم.. لأن ذلك لا يمثل إنتقاصاً في حق الوالي كما أراد البرير تصوير ذلك..!!
إتجاه الرياح..!!
بدأ واضحاً من تصريحات البرير الأخيرة بحق الوالي أنه حانق من حديثه الضافي بحق رئيس الهلال الأسبق عبدالمجيد منصور لدي زيارة رئيس الجمهورية له قبل أيام.. حيث أشار الوالي أن عبد المجيد منصور من نوعية الإداريين الذين لا يبثون الأحقاد في الوسط الرياضي.. وأنه إتسم بالتعاون والإحترام في كل تعاملاته..!!
هل يتسم البرير بأي من هذه الصفات التي تحدث عنها رئيس المريخ بحق عبدالمجيد منصور..!!؟
إعتقاد البرير أن الوالي يسيطر علي إعلام المريخ ويوجهه أينما أراد.. إشعار إضافة لصالح الوالي وليس ضده كما يظن البرير.. ولكنه هل يفهم ذلك..!!؟
فشل البرير في إثبات براءة ناديه من الإتهامات التي نشرها موقع(الأهرام سبورت).. فدلف مباشرة للتجني علي رئيس المريخ.. والتأكيد علي أنه من يحرك الصحف المريخية للحديث بكثافة عن هذه القضية..!!
كل تصريحات البرير بحق رئيس المريخ كفيلة لتأكيد أنه شخص مندفع ولا يحسب خطواته وتصريحاته جيداً.. وأنه يتفقد الكثير الذي يجعله يقف علي رأس إدارة أحد طرفي القمة السودانية.. وأنه لم ينضج إدارياً ولا فكرياً حتي هذه اللحظة بالصورة التي تجعله يترأس نادي الهلال.. رغم ما قيل عن أنه تربي في مدرسة الطيب عبدالله وعاصر كبار رجالات الهلال..!!
بوصول الزميل علي همشري لساحات القضاء الرحبة شاكياً عدد من الزملاء.. يكون فعلاً قد مارس حقه الذي كفله له القانون.. فإما إدانة للذين كتبوا عن تورطه في رشوة لاعبي أنيمبا.. أو إدانة الهلال فعلاً..!!
القضية لن تتوقف عند همشري والزملاء والصحف التي إتهمته فقط.. فهناك أطراف كثيرة جداً..!!
قف.. البرير هو من يحتاج للوقوف(صفا إنتباه)..!!
إبراهيم عبدالرحيم
البرير مشغول بالوالي.. أكثر من تبرئة ساحة ناديه..!!
ظل السيد الأمين البرير رئيس نادي الهلال ومنذ إنتخابه لهذا المنصب.. في حالة تعرض دائمة لنظيره في المريخ السيد جمال الوالي.. وبتصريحات خارجة تماماً عن قيمة المنصب الذي يجلس عليه والذي يتطلب الكثير من الدبلوماسية.. بإعتبار أن كل كلمة تخرج منها توضع مباشرة في ميزان التحليل والتقييم.. وفي كل مرة يصر البرير علي الخروج بتصريحات أسوأ من تلك التي سبقتها.. في تأكيد واضح علي ما ظللت أتحدث عنه وأشير له منذ سنوات.. ووصفي له بأنه بـــ(عدو نفسه).. ولم أتجني عليه البتة ومعي آخرون بمن فيهم هلالاب.. عندما أشرنا بعد ترشحه لرئاسة الهلال بأنه أصغر بكثير من قامة رئاسة النادي الأزرق التي جلس عليها رجال كبار إمتازوا بقوة الشخصية والدبلوماسية في التصريحات.. ولم أكن عرّافاً عندما أشرت أن البرير لا يمتلك الأدوات الكافية التي تساعده علي مجابهة متطلبات هذا المنصب الحساس.. وها هي الأيام تثبت صدق كل ما قلته.. بفشله التام في التعامل مع الأمور التي تحيط برئاسته للنادي الأزرق والتي تتطلب أنواعاً خاصة من الدبلوماسية والتريث في إطلاق الإحكام.. والتثبت تماماً من حقيقة الأشياء.. حتي تخرج التصريحات مقنعة وذات هدف.. وبعيدة كل البعد عن التجني والتشفي ومحاولات التشهير والإساءة للآخرين.. ولكن وضح تماماً أن البرير بعيد كل البعد عن هذه الأدبيات التي أرساها رؤوساء الهلال من قبله.. والذين لم يسبق لهم التجني علي نظراءهم في المريخ بمثلما يفعل البرير الآن.. فخلال أربعة أشهر فقط أطلق البرير الكثير من الإساءات بحق رئيس المريخ الذي ظل صامتاً.. ومؤكداً في كل مرة يتجني عليه البرير أنه يرفض الرد أصلاً على تصريحاته.. لأسباب عديدة وطالباً في كل مرة عدم الخوض فيها والتعليق عليها نهائياً..!!
ويذكر الجميع تجني رئيس الهلال الواضح علي رئيس المريخ إبان إطلاق لاعبي المريخ زملاء الفقيد الراحل لاعب الهلال الأسبق مرتضي ود الجنيد.. لمبادرة الإسهام في علاجه.. ورأينا وقتها كيف أن البرير إستغل هذه المبادرة الإنسانية للحديث بطريقة غير كريمة بحق رئيس المريخ.. لدرجة أنه أفرغها تماماً من محتواها.. وأسهم بشكل مباشر في إفشالها.. وكلنا يتذكر أن البرير نسي الحديث عن مبادرة علاج ود الجنيد.. ودلف للحديث عن مصادر أموال الوالي.. وعن خروج المريخ من الدور الأول من دوري أبطال أفريقيا.. والتطرق لبعض المواضيع الخاصة بلاعبي المريخ.. في محاولة غريبة إستهجنها الكل في ذاك الوقت.. للإساءة لرئيس المريخ لمجرد تبنيه مبادرة لاعبي المريخ لعلاج زميلهم الفقيد ود الجنيد.. ولن أنسي بالطبع الغثاء الذي صدح به البرير في الحديث عن أن المريخ ليس مسؤولاً عن ود الجنيد الذي هو في الأصل لاعب الهلال.. ناسياً أو متناسياً أن الوسط الرياضي لم يسبق له التوقف عن الإنتماءات عندما يتعلق الأمر بحالة إنسانية بحتة مثل المرض.. ولكن إتضح لنا وقتها أن البرير لا يفقه مثل هذه الأدبيات التي تحدث عنها الجميع.. وأن هناك مساهمات متبادلة بين أقطاب ورموز الناديين في علاج حالات مماثلة.. أو التبرع للمشاكل التي تحدث لأفرادهما سواءً كانوا إداريين أو لاعبين.. وسبق أن ذكرنا للبرير هذه الحالات التي تؤكد ترابط وقوة العلاقات بين أبناء الوسط الرياضي بعيداً عن الإنتماءات الضيقة التي يسعي رئيس الهلال الحالي لتكريسها بتصريحاته غير الموزونة بحق رئيس المريخ الذي نحمد له عدم رده عليها.. لقناعة منه بأنها تصريحات لا تستحق الرد البتة.. وأنه لا يمكن أن يسيئ للكرسي الذي يجلس عليه بمجاراة رئيس الهلال في تصريحاته غير الموزونة والمفتقدة أساساً لأي أساس..!!
رئيس الهلال ومنذ تفجر قضية تورط ناديه في تقديم رشوة لثلاثة من لاعبي أنيمبا.. ظل في حالة تعرض مستمرة لرئيس المريخ الذي ليس له أي علاقة بالأمر لا من بعيد أو قريب.. بل وإتهم إعلام المريخ بأنه يخوض في هذا الأمر إرضاءً للكفيل.. رغم أن البرير لم تتملكه الشجاعة في ذكر إسم هذا الكفيل.. إلا أنه كان واضحاً أنه يقصد الوالي.. والدليل ما حدث من إعتداءات علي صحيفة(الزعيم) التي يمتلكها الوالي.. ونحن في الوسط الرياضي إعتدنا علي إطلاق إسم(الكفيل) علي أي إداري في القمة يمتلك صحيفة رياضية.. فقد أُطلقت من قبل علي طه علي البشير لإمتلاكه صحيفة(الكابتن).. وعلي البرير ذات نفسه لإمتلاكه صحيفتي(القمة) و(الكورة).. وعلي الأرباب صلاح إدريس لإمتلاكه لصحيفة(المشاهد).. وليت البرير توقف عند هذا الحد.. بل أشار في تصريحاته الجديدة التي نشرتها صحيفة(الدار) أمس الأول.. إلي أن كل الإتهامات الموجهة ضد الهلال تقف من وراءها شخصية مريخية معروفه وهي التى تحرك الصحف الحمراء.. وزاد بالقول أنه اذا أرادت هذه الشخصية إيقافها وقال لهم توقفوا لوقفوا(صفا إنتباه).. مشيراً إلى أن إعلامىي المريخ يحترمون هذه الشخصية أكثر مما يحترمون أنفسهم.. ويقيني أن هذه تصريحاته الأخيرة هذه.. أكد البرير فعلياً أنه يعاني من عقدة الوالي.. وأنه مهتم به أكثر من إهتمامه بصحة هذه الإتهامات وإثبات براءة ناديه منها.. وأنه يسعي بشتي السبل من تجنيه المتواصل علي رئيس المريخ.. لتحويل الأنظار عن الإتهامات الموجهة لناديه بالحديث عن أن الوالي يقف من وراءها.. وصراحة ضحكت من إشارة البرير لسيطرة الوالي علي إعلاميي المريخ الذين يحترمون الوالي أكثر مما يحترمون أنفسهم.. لأن ذلك لا يمثل إنتقاصاً في حق الوالي كما أراد البرير تصوير ذلك..!!
إتجاه الرياح..!!
بدأ واضحاً من تصريحات البرير الأخيرة بحق الوالي أنه حانق من حديثه الضافي بحق رئيس الهلال الأسبق عبدالمجيد منصور لدي زيارة رئيس الجمهورية له قبل أيام.. حيث أشار الوالي أن عبد المجيد منصور من نوعية الإداريين الذين لا يبثون الأحقاد في الوسط الرياضي.. وأنه إتسم بالتعاون والإحترام في كل تعاملاته..!!
هل يتسم البرير بأي من هذه الصفات التي تحدث عنها رئيس المريخ بحق عبدالمجيد منصور..!!؟
إعتقاد البرير أن الوالي يسيطر علي إعلام المريخ ويوجهه أينما أراد.. إشعار إضافة لصالح الوالي وليس ضده كما يظن البرير.. ولكنه هل يفهم ذلك..!!؟
فشل البرير في إثبات براءة ناديه من الإتهامات التي نشرها موقع(الأهرام سبورت).. فدلف مباشرة للتجني علي رئيس المريخ.. والتأكيد علي أنه من يحرك الصحف المريخية للحديث بكثافة عن هذه القضية..!!
كل تصريحات البرير بحق رئيس المريخ كفيلة لتأكيد أنه شخص مندفع ولا يحسب خطواته وتصريحاته جيداً.. وأنه يتفقد الكثير الذي يجعله يقف علي رأس إدارة أحد طرفي القمة السودانية.. وأنه لم ينضج إدارياً ولا فكرياً حتي هذه اللحظة بالصورة التي تجعله يترأس نادي الهلال.. رغم ما قيل عن أنه تربي في مدرسة الطيب عبدالله وعاصر كبار رجالات الهلال..!!
بوصول الزميل علي همشري لساحات القضاء الرحبة شاكياً عدد من الزملاء.. يكون فعلاً قد مارس حقه الذي كفله له القانون.. فإما إدانة للذين كتبوا عن تورطه في رشوة لاعبي أنيمبا.. أو إدانة الهلال فعلاً..!!
القضية لن تتوقف عند همشري والزملاء والصحف التي إتهمته فقط.. فهناك أطراف كثيرة جداً..!!
قف.. البرير هو من يحتاج للوقوف(صفا إنتباه)..!!