آسبو!!
{ «آسبو» هي الأحرف الأولى للاسم المترجم بالإنجليزية لاتحاد إذاعات الدول العربية.. ولا نمل الإشارة لهذا الاتحاد لأننا من خلاله نريد للعالم أن يعرف أن هذا الاتحاد ولد وتأسس في السودان.. وتولى تأسيسه ورئاسته الأولى خبيرنا الرياضي أستاذ الأجيال البروفيسور علي شمو وكان ذلك مطلع العام 1996م. وكان في السودان تلفزيون مع عدد محدود من الدول التي دخلت مجال البث التلفزيوني وكان معظم المؤسسين من الإذاعيين، لهذا كان وفد السوان يضم العمالقة محمد خوجلي صالحين ومحمد طاهر وخاطر أبوبكر وأبوعاقلة يوسف وحمدي بدرالدين وآخرين.
{ اتحاد الإذاعات العربية تطور تطورًا هائلاً وصارت له ميزانية بمليارات الدولارات من خلال اهتمامه بالعمل الإذاعي والتلفزيوني العربي بالتدريب والتطوير والتبادلات ويهمنا في هذا المقام الدور الرياضي للاتحاد الذي كان منذ الثمانينيات يتولى بث الأحداث الرياضية لكل الدول العربية بالمجان وحين دخل المال كان يفاوض نيابة عن العرب بأسعار معقولة ويوزعها على كافة التلفزيونات العربية كل حسب استطاعته ولهذا كنا نستمتع بنهائيات الدورات الأولمبية ولا نزال إن شاء الله في دورة لندن العام القادم وحتى دورة ريودي جانيرو في البرازيل عام 2016 إن شاء الله.. ونستمتع بنهائيات كأس العالم منذ السبعينيات حتى نهاية التسعينيات حين دخل غول الحقوق الحصرية والتشفير.. وكذلك معظم الأحداث العربية.
{ يجتمع اليوم في مدينة جدة المجلس التنفيذي للاتحاد برئاسة الأستاذ محمد حاتم سليمان ويضم المجلس وهو بالمناسبة منتخب كله من اجتماعات الجمعية العمومية وكانت آخر جمعية في الخرطوم.. ومن اجتماعات لجانه الدائمة وهي الرياضة والتلفزيون والإذاعة والهندسة والشؤون المالية والإدارية والأخبار وقد أعددنا للاجتماع موجهات رياضية أبرزها حصول الاتحاد على حقوق البطولات العربية وبعض الدوريات والتصفيات القارية وستناقش خطة بث دورة لندن الأولمبية التي أعدها المهندس السوداني عبدالرحيم سليمان مدير الإدارة الهندسية بالاتحاد وهو ضمن عدد من السودانيين يعتمد عليهم الاتحاد وهم السادة محمد سيد أحمد، ومحمد عبدالله عثمان وعوض عيد مع زملائهم من تونس وفلسطين ومصر والمغرب والجزائر وسوريا.
{ من حقنا نحن السودانيين أن نفخر وندعو شعبنا ليفخر بكيان إعلامي كبير كاتحاد الإذاعات العربية لأنه وُلد وتأسس في بلادنا وله فيه وجود وحضور دائم والحمد لله.
نقطة... نقطة..
{ ركزنا على الرياضة في اتحاد الإذاعات ولكن هنالك مجالات أخرى عديدة يقدم فيها خدماته للمشاهدين والمستمعين العرب ومنها بث وقائع مناسك الحج، وتغطية مؤتمرات القمة العربية، والسهرات والبرامج المتبادلة ومهرجانات الدراما والموسيقا والأغنية إضافة لتدريب الكوادر العربية عبر المركز العربي للتدريب في دمشق والتبادل الإخباري عبر مركز الأخبار في الجزائر.
{ الأخ إبراهيم صديق رئيس لجنة البرامج وشخصي في لجنة الرياضة لسنا وحدنا الذين تولينا رئاسة لجان دائمة في الاتحاد فهنالك الأستاذ المهندس الطيب مصطفى الذي تولى رئاسة لجنة التلفزيون قبل سنوات بالانتخاب وترك بصمات واضحة في اللجنة والعمل التلفزيوني العربي كما هي بصماته في التلفزيون السوداني وأبرزها الانطلاقة الفضائية وفتح الباب للكوادر للعمل والمشاركة.
{ حينما يناقش اتحاد الإذاعات العربية توسيع قاعدة بث الأحداث الرياضية فإن كل الدول تهتم بهذا الأمر لأن بها جميعًا قنوات رياضية حكومية عدا السودان والذي لم تنطلق به قناة رياضية ناجحة للتلفزيون الحكومي رغم أننا كنا من أوائل المبادرين والمخططين لها ولكن كالعادة نحن نفكر اولاً.. وننفذ أخيرًا..
{ «آسبو» هي الأحرف الأولى للاسم المترجم بالإنجليزية لاتحاد إذاعات الدول العربية.. ولا نمل الإشارة لهذا الاتحاد لأننا من خلاله نريد للعالم أن يعرف أن هذا الاتحاد ولد وتأسس في السودان.. وتولى تأسيسه ورئاسته الأولى خبيرنا الرياضي أستاذ الأجيال البروفيسور علي شمو وكان ذلك مطلع العام 1996م. وكان في السودان تلفزيون مع عدد محدود من الدول التي دخلت مجال البث التلفزيوني وكان معظم المؤسسين من الإذاعيين، لهذا كان وفد السوان يضم العمالقة محمد خوجلي صالحين ومحمد طاهر وخاطر أبوبكر وأبوعاقلة يوسف وحمدي بدرالدين وآخرين.
{ اتحاد الإذاعات العربية تطور تطورًا هائلاً وصارت له ميزانية بمليارات الدولارات من خلال اهتمامه بالعمل الإذاعي والتلفزيوني العربي بالتدريب والتطوير والتبادلات ويهمنا في هذا المقام الدور الرياضي للاتحاد الذي كان منذ الثمانينيات يتولى بث الأحداث الرياضية لكل الدول العربية بالمجان وحين دخل المال كان يفاوض نيابة عن العرب بأسعار معقولة ويوزعها على كافة التلفزيونات العربية كل حسب استطاعته ولهذا كنا نستمتع بنهائيات الدورات الأولمبية ولا نزال إن شاء الله في دورة لندن العام القادم وحتى دورة ريودي جانيرو في البرازيل عام 2016 إن شاء الله.. ونستمتع بنهائيات كأس العالم منذ السبعينيات حتى نهاية التسعينيات حين دخل غول الحقوق الحصرية والتشفير.. وكذلك معظم الأحداث العربية.
{ يجتمع اليوم في مدينة جدة المجلس التنفيذي للاتحاد برئاسة الأستاذ محمد حاتم سليمان ويضم المجلس وهو بالمناسبة منتخب كله من اجتماعات الجمعية العمومية وكانت آخر جمعية في الخرطوم.. ومن اجتماعات لجانه الدائمة وهي الرياضة والتلفزيون والإذاعة والهندسة والشؤون المالية والإدارية والأخبار وقد أعددنا للاجتماع موجهات رياضية أبرزها حصول الاتحاد على حقوق البطولات العربية وبعض الدوريات والتصفيات القارية وستناقش خطة بث دورة لندن الأولمبية التي أعدها المهندس السوداني عبدالرحيم سليمان مدير الإدارة الهندسية بالاتحاد وهو ضمن عدد من السودانيين يعتمد عليهم الاتحاد وهم السادة محمد سيد أحمد، ومحمد عبدالله عثمان وعوض عيد مع زملائهم من تونس وفلسطين ومصر والمغرب والجزائر وسوريا.
{ من حقنا نحن السودانيين أن نفخر وندعو شعبنا ليفخر بكيان إعلامي كبير كاتحاد الإذاعات العربية لأنه وُلد وتأسس في بلادنا وله فيه وجود وحضور دائم والحمد لله.
نقطة... نقطة..
{ ركزنا على الرياضة في اتحاد الإذاعات ولكن هنالك مجالات أخرى عديدة يقدم فيها خدماته للمشاهدين والمستمعين العرب ومنها بث وقائع مناسك الحج، وتغطية مؤتمرات القمة العربية، والسهرات والبرامج المتبادلة ومهرجانات الدراما والموسيقا والأغنية إضافة لتدريب الكوادر العربية عبر المركز العربي للتدريب في دمشق والتبادل الإخباري عبر مركز الأخبار في الجزائر.
{ الأخ إبراهيم صديق رئيس لجنة البرامج وشخصي في لجنة الرياضة لسنا وحدنا الذين تولينا رئاسة لجان دائمة في الاتحاد فهنالك الأستاذ المهندس الطيب مصطفى الذي تولى رئاسة لجنة التلفزيون قبل سنوات بالانتخاب وترك بصمات واضحة في اللجنة والعمل التلفزيوني العربي كما هي بصماته في التلفزيون السوداني وأبرزها الانطلاقة الفضائية وفتح الباب للكوادر للعمل والمشاركة.
{ حينما يناقش اتحاد الإذاعات العربية توسيع قاعدة بث الأحداث الرياضية فإن كل الدول تهتم بهذا الأمر لأن بها جميعًا قنوات رياضية حكومية عدا السودان والذي لم تنطلق به قناة رياضية ناجحة للتلفزيون الحكومي رغم أننا كنا من أوائل المبادرين والمخططين لها ولكن كالعادة نحن نفكر اولاً.. وننفذ أخيرًا..
