كورة وتوتو كورة!
أضم صوتي لجميع الأصوات التي طالبت إدارة المنتخب بعدم جدوي التباري مع منتخبات وفرق ضعيفة لأن المحصلة الاعدادية لن تكون في الصالح خاصة وأننا مقبلون علي استضافة امم افريقيا التي نتأهب لها من خلال عدد من المعسرات سبق وأن قلنا راينا فيه صراحة,ولعل معسكر زامبيا تحديدا لن يقدم لنا ما نصبو اليه بقدرما سيقدم نتيجة ايجابية للجهاز الفني الذي يتخوف الهزيمة قبيل انطلاقة البطولة ويخشي غضبة الرأي العام في هذا التوقيت لذا فالواقع يؤكد أن هزيمتنا (لفريق زامبي) امس الاول تعتبر فضيحة بكل المقاييس لأنه ليس من المنطق ولا المعقول ولا المقبول أن يخدعنا قادة الاتحاد ويوهمونا بأن منتخبنا (الحارسنو وراجينو يتم منانا)لم يلاعب المنتخب الزامبي كما صرحوا وأكدوا وملأوا الدنيا ضجيجا ,بل لاعب أحد الفرق في زامبيا,إذن فالمعسكر وتبعاته لن يكون في صالح منتخبنا الضائع الذي رفضت إدارته مواجهة منتخبات علي مستوي وحجم منتخب غانا وما أدراك ما غانا التي رفض مدير جهازنا الفني ملاقاتها خوفا من كشف الحال وليس كشف الأوراق كما ذكر.وخلاصة القول نؤكد أن المنتخب خلال البطولة المقبلة موعود بنتائج سالبة رغم أننا نتمني له التوفيق في هذه البطولة التي بتنا نشفق علي وجوده فيها ونتضرع للمولي ان يلهمنا الصبر علي ما ابتلانا به من قيادة رصيدها قصر النظر وقلة الحيلة والكنكشة في المقاعد بالحق وبالباطل.
**** غدا سيتم فتح باب الترشيح لانتخابات مجلس إدارة نادي الهلال في مناصب الضباط الاربعة بجانب مقعد قدامي اللاعبين ومقعد المناشط,حيث اشتد الصراع(حتي الآن) بين إثنين من رجال المال والأعمال هما الامين البرير الهلالي القديم وأشرف سيد احمد الكاردينال ولن نقول الوافد الجديد بالتأكيد ولكن نقول الهلالي الجديد باعتبار أن إسمه لمع مؤخرا من خلال المجموعة الفنية والشلة المقربة من رئيس الهلال السابق صلاح إدريس باعتبار أن الذي يجمع الرجلين وقتها(الفن والشعر) وما شابه,المهم أن الانتخابات قد بدأت شرارتها في الاشتعال عقب التصريحات الحادة للمرشح عبدالله حسن أحمد البشير (شقيق رئيس الجمهورية)وتلميحاته المهددة بعد قيام الانتخابات في حال تم اعتماد عضوية مركزي الطائف والتحرير,ولا أدري هنا الركيزة القوية التي استند عليها الرجل في تهديده(هل هي قرابته للريس أم أن هناك سند قانوني) المهم في الأمر هو أن الشرارة انطلقت وستكون معركة حامية الوطيس وصراع سلطة ومال بعد أن فتحت عائلة البرير أو البريراب كما يحلو لنا تسميتهم لأبواب بيوتهم ومكاتبهم مؤسساتهم لخدمة الهلال كما أكدوا ذلك في الدعوة التي اقاموها في منزل الأسرة هذا الاسبوع دعما لترشيح إبنهم الامين محمد أحمد البرير لرئاسة المجلس الهلالي للثلاث سنوات القادمة,وما يميز إنتخابات هذه الدورة هو أن المرشحين الاثنين من أصحاب السطوة والمال,فالاول واعني هنا الكاردينال ورغم أنه قد صرح من قبل بأنه حركة شعبية وقدم دعمه الكبير لها أثناء الانتخابات الماضية إلا أنه وفي سبيل وصوله لكرسي الرئاسة الهلالي قدم الكثير من التنازلات واعتمد في ترشيحه بجانب المال الي أهل السلطة في المؤتمر الوطني بعد أن إختار شقيق رئيس الجمهورية عبدالله حسن أحمد البشير نائبا له وإبن المؤتمر الوطني وأمانة الشباب المحامي عماد أحمد الطيب أمينا عاما,بينما البرير إستعان أيضا ببعض كوادر الوطني دعما لحملته الانتخابية رغم أننا لم نسمع عنه يوما إنتمائه للوطني أو الشعبي أو الأمة القومي ,في النهاية كل الطرق تؤدي الي روما بالنسبة للرجلين,وكل ما نخشاه في هذه الانتخابات التي سيأكل من ورائها(السماسرة)الشهد أن تكون بداية النهاية لمدرسة الهلال النموزجية للإدارة الرياضية.
أضم صوتي لجميع الأصوات التي طالبت إدارة المنتخب بعدم جدوي التباري مع منتخبات وفرق ضعيفة لأن المحصلة الاعدادية لن تكون في الصالح خاصة وأننا مقبلون علي استضافة امم افريقيا التي نتأهب لها من خلال عدد من المعسرات سبق وأن قلنا راينا فيه صراحة,ولعل معسكر زامبيا تحديدا لن يقدم لنا ما نصبو اليه بقدرما سيقدم نتيجة ايجابية للجهاز الفني الذي يتخوف الهزيمة قبيل انطلاقة البطولة ويخشي غضبة الرأي العام في هذا التوقيت لذا فالواقع يؤكد أن هزيمتنا (لفريق زامبي) امس الاول تعتبر فضيحة بكل المقاييس لأنه ليس من المنطق ولا المعقول ولا المقبول أن يخدعنا قادة الاتحاد ويوهمونا بأن منتخبنا (الحارسنو وراجينو يتم منانا)لم يلاعب المنتخب الزامبي كما صرحوا وأكدوا وملأوا الدنيا ضجيجا ,بل لاعب أحد الفرق في زامبيا,إذن فالمعسكر وتبعاته لن يكون في صالح منتخبنا الضائع الذي رفضت إدارته مواجهة منتخبات علي مستوي وحجم منتخب غانا وما أدراك ما غانا التي رفض مدير جهازنا الفني ملاقاتها خوفا من كشف الحال وليس كشف الأوراق كما ذكر.وخلاصة القول نؤكد أن المنتخب خلال البطولة المقبلة موعود بنتائج سالبة رغم أننا نتمني له التوفيق في هذه البطولة التي بتنا نشفق علي وجوده فيها ونتضرع للمولي ان يلهمنا الصبر علي ما ابتلانا به من قيادة رصيدها قصر النظر وقلة الحيلة والكنكشة في المقاعد بالحق وبالباطل.
**** غدا سيتم فتح باب الترشيح لانتخابات مجلس إدارة نادي الهلال في مناصب الضباط الاربعة بجانب مقعد قدامي اللاعبين ومقعد المناشط,حيث اشتد الصراع(حتي الآن) بين إثنين من رجال المال والأعمال هما الامين البرير الهلالي القديم وأشرف سيد احمد الكاردينال ولن نقول الوافد الجديد بالتأكيد ولكن نقول الهلالي الجديد باعتبار أن إسمه لمع مؤخرا من خلال المجموعة الفنية والشلة المقربة من رئيس الهلال السابق صلاح إدريس باعتبار أن الذي يجمع الرجلين وقتها(الفن والشعر) وما شابه,المهم أن الانتخابات قد بدأت شرارتها في الاشتعال عقب التصريحات الحادة للمرشح عبدالله حسن أحمد البشير (شقيق رئيس الجمهورية)وتلميحاته المهددة بعد قيام الانتخابات في حال تم اعتماد عضوية مركزي الطائف والتحرير,ولا أدري هنا الركيزة القوية التي استند عليها الرجل في تهديده(هل هي قرابته للريس أم أن هناك سند قانوني) المهم في الأمر هو أن الشرارة انطلقت وستكون معركة حامية الوطيس وصراع سلطة ومال بعد أن فتحت عائلة البرير أو البريراب كما يحلو لنا تسميتهم لأبواب بيوتهم ومكاتبهم مؤسساتهم لخدمة الهلال كما أكدوا ذلك في الدعوة التي اقاموها في منزل الأسرة هذا الاسبوع دعما لترشيح إبنهم الامين محمد أحمد البرير لرئاسة المجلس الهلالي للثلاث سنوات القادمة,وما يميز إنتخابات هذه الدورة هو أن المرشحين الاثنين من أصحاب السطوة والمال,فالاول واعني هنا الكاردينال ورغم أنه قد صرح من قبل بأنه حركة شعبية وقدم دعمه الكبير لها أثناء الانتخابات الماضية إلا أنه وفي سبيل وصوله لكرسي الرئاسة الهلالي قدم الكثير من التنازلات واعتمد في ترشيحه بجانب المال الي أهل السلطة في المؤتمر الوطني بعد أن إختار شقيق رئيس الجمهورية عبدالله حسن أحمد البشير نائبا له وإبن المؤتمر الوطني وأمانة الشباب المحامي عماد أحمد الطيب أمينا عاما,بينما البرير إستعان أيضا ببعض كوادر الوطني دعما لحملته الانتخابية رغم أننا لم نسمع عنه يوما إنتمائه للوطني أو الشعبي أو الأمة القومي ,في النهاية كل الطرق تؤدي الي روما بالنسبة للرجلين,وكل ما نخشاه في هذه الانتخابات التي سيأكل من ورائها(السماسرة)الشهد أن تكون بداية النهاية لمدرسة الهلال النموزجية للإدارة الرياضية.