الطريفي ما زول نصيحة!
الحديث الذي جاء به الطريفي الصديق والطريقة التي عبر بها تدل علي بعد الرجل عن الفهم الاداري الناضج والفكر الاحترافي المتقدم,ويؤكد ان الرجل لا همَ له سوي الكنكشة في منصب نائب الرئيس حتي ولو تم تجميد السودان,فعلا(الطريفي ما زول نصيحة).
نتيجة مباراة الهلال والجميعابي الكاملين طبيعية جدا ومتوقعة,ولكن هذا لا يعني ان نوجه اساءاتنا الي اهلنا في الكاملين بسبب طعن شخص يمت بصلة ما الي المنطقة ولكنه لم يعبر عنها منذ ان وطأت قدماه اتحادها.
ما قام به سيف الكاملين فعلا يندي له الجبين ولكنه لا يجب ان لا ينسينا ان بالكاملين رجالا شرفاء وعظماء كان اخرهم عمر فرح صاحب المواقف المشرفة والتي سيذكرها تاريخ كرة القدم بالسودان عموما وليس بالمنطقة وحدها.
قبل يومين فقط كتبت في هذه المساحة ان (فيفا لا تحب الكلام الكتير)ومشكورة لم تخيب ظننا فيها يوما واحدا وهاهي تعيد ما سبق وقالته من قبل وترفض الاعتراف بالانتخابات التي جرت وتطالب باعادتها كاملة غير منقوصة .
خطاب الفيفا احزن مجدي شمس الدين الذي يعلم تماما انه متي ما اعيدت الانتخابات فلن يجد له مكانا فيها لذا فقد كان متمسكا بيديه واسنانه بقرار الوزير الرافض لاعادة ترشيحه والطريفي.
الطريفي نفسه بات مشكوكا في وجوده في الانتخابات القادمة بعد ان فقد مكانه في اتحاد الخرطوم بالاستقالة لذا فاتحاد حسن عبدالسلام ليس لديه اي التزام تجاه الطريفي,ومن الافضل البحث عن شخص اكثر كفاءة وتأهيل يمكن ان يعتمدوا عليه في الانتخابات القادمة.
بالتاكيد هذا الشخص لن يكون شاذلي عبدالمجيد الذي سبق واشدنا به في هذه المساحة عقب فوزه في انتخابات اتحاد الخرطوم,فالفرق كبير وشاسع بين اتحاد الخرطوم والاتحاد السوداني ,والعمل في الاتحاد العام يحتاج لمؤهلات ادارية وكفاءة مكتسبة وليس الاعتماد علي المال فقط,وسبق ان فشلت تجربة الاعتماد علي الافراد في ناديا الهلال والمريخ.
الشاذلي يحتاج المزيد من الصقل والتأهيل ليكون مؤهلا لتولي منصب في اتحاد السودان وهذا ليس تقليلا من شأنه بقدرما تحفيزا له علي صقل نفسه فالطموح والمال وحدهما غير كافيان.
الاخبار التي تناقلتها المدينة مؤخرا ان اتحاد الخرطوم بصدد ترشيح محمود صالح بديلا للطريفي ولكن ظل هذا الامر طي الكتمان حتي تتضح الصورة مقبل الايام.
محمد سيد أحمد ايضا يبحث له عن موطئ قدم من خلال المباددرات والافطارات والولائم الفاخرة وهي ايضا غير كافية لمن يود الجلوس في منصة الكبار.
اسامة عطا المنان لازال متمسكا بتحالفه مع معتصم جعفر رغم الحديث المعسول الذي يدغدغ به مشاعر انصار أستاذه شداد من وقت لآخر.
الانتخابات القادمة لن تخلو من المفاجآت ولكنها بالتأكيد ستخلو من اسم مجدي شمس الدين والطريفي الصديق.
17 هدفا في مرمي سيف الكاملين حددت مصيره في الانتخابات القادمة.
اسماء كثيرة ستلمع خلال الايام القادمة معلنة رغبتها في خوض الانتخابات القادمة وفي سبيل تحقيق ذلك ستتخطي جميع الخطوط الحمراء,وعلي الجميع الانتباه.
مبلغ ال 91 الف دولار مثار الجدل لا اظنه صرف في بنوده المحددة ,لذا فعوبات من الفيفا ستكون جاهزة بحق السودان.
سؤال مباشر لكل اعضاء الجمعية العمومية الذين شاركوا في انتخابات 26يوليو(هل في عهد شداد تم صرف هذا المبلغ في اقل من 24 ساعة؟).
وهل تتوقعون ان يأتي اي شخص اخر خلاف شداد يكون حرصه علي المال العام اكثر من حرصه علي البقاء مع اسرته وقضاء اطول وقت معها علي حساب العمل بالاتحاد؟
هل من يدلنا علي الرئيس الذي يجلس الساعات الطوال بمكاتب الاتحاد ويراقب كل صغيرة وكبيرة وكل شاردة وكل واردة ويحرص علي حقوق الاتحادات والاندية خلاف شداد؟
الحديث الذي جاء به الطريفي الصديق والطريقة التي عبر بها تدل علي بعد الرجل عن الفهم الاداري الناضج والفكر الاحترافي المتقدم,ويؤكد ان الرجل لا همَ له سوي الكنكشة في منصب نائب الرئيس حتي ولو تم تجميد السودان,فعلا(الطريفي ما زول نصيحة).
نتيجة مباراة الهلال والجميعابي الكاملين طبيعية جدا ومتوقعة,ولكن هذا لا يعني ان نوجه اساءاتنا الي اهلنا في الكاملين بسبب طعن شخص يمت بصلة ما الي المنطقة ولكنه لم يعبر عنها منذ ان وطأت قدماه اتحادها.
ما قام به سيف الكاملين فعلا يندي له الجبين ولكنه لا يجب ان لا ينسينا ان بالكاملين رجالا شرفاء وعظماء كان اخرهم عمر فرح صاحب المواقف المشرفة والتي سيذكرها تاريخ كرة القدم بالسودان عموما وليس بالمنطقة وحدها.
قبل يومين فقط كتبت في هذه المساحة ان (فيفا لا تحب الكلام الكتير)ومشكورة لم تخيب ظننا فيها يوما واحدا وهاهي تعيد ما سبق وقالته من قبل وترفض الاعتراف بالانتخابات التي جرت وتطالب باعادتها كاملة غير منقوصة .
خطاب الفيفا احزن مجدي شمس الدين الذي يعلم تماما انه متي ما اعيدت الانتخابات فلن يجد له مكانا فيها لذا فقد كان متمسكا بيديه واسنانه بقرار الوزير الرافض لاعادة ترشيحه والطريفي.
الطريفي نفسه بات مشكوكا في وجوده في الانتخابات القادمة بعد ان فقد مكانه في اتحاد الخرطوم بالاستقالة لذا فاتحاد حسن عبدالسلام ليس لديه اي التزام تجاه الطريفي,ومن الافضل البحث عن شخص اكثر كفاءة وتأهيل يمكن ان يعتمدوا عليه في الانتخابات القادمة.
بالتاكيد هذا الشخص لن يكون شاذلي عبدالمجيد الذي سبق واشدنا به في هذه المساحة عقب فوزه في انتخابات اتحاد الخرطوم,فالفرق كبير وشاسع بين اتحاد الخرطوم والاتحاد السوداني ,والعمل في الاتحاد العام يحتاج لمؤهلات ادارية وكفاءة مكتسبة وليس الاعتماد علي المال فقط,وسبق ان فشلت تجربة الاعتماد علي الافراد في ناديا الهلال والمريخ.
الشاذلي يحتاج المزيد من الصقل والتأهيل ليكون مؤهلا لتولي منصب في اتحاد السودان وهذا ليس تقليلا من شأنه بقدرما تحفيزا له علي صقل نفسه فالطموح والمال وحدهما غير كافيان.
الاخبار التي تناقلتها المدينة مؤخرا ان اتحاد الخرطوم بصدد ترشيح محمود صالح بديلا للطريفي ولكن ظل هذا الامر طي الكتمان حتي تتضح الصورة مقبل الايام.
محمد سيد أحمد ايضا يبحث له عن موطئ قدم من خلال المباددرات والافطارات والولائم الفاخرة وهي ايضا غير كافية لمن يود الجلوس في منصة الكبار.
اسامة عطا المنان لازال متمسكا بتحالفه مع معتصم جعفر رغم الحديث المعسول الذي يدغدغ به مشاعر انصار أستاذه شداد من وقت لآخر.
الانتخابات القادمة لن تخلو من المفاجآت ولكنها بالتأكيد ستخلو من اسم مجدي شمس الدين والطريفي الصديق.
17 هدفا في مرمي سيف الكاملين حددت مصيره في الانتخابات القادمة.
اسماء كثيرة ستلمع خلال الايام القادمة معلنة رغبتها في خوض الانتخابات القادمة وفي سبيل تحقيق ذلك ستتخطي جميع الخطوط الحمراء,وعلي الجميع الانتباه.
مبلغ ال 91 الف دولار مثار الجدل لا اظنه صرف في بنوده المحددة ,لذا فعوبات من الفيفا ستكون جاهزة بحق السودان.
سؤال مباشر لكل اعضاء الجمعية العمومية الذين شاركوا في انتخابات 26يوليو(هل في عهد شداد تم صرف هذا المبلغ في اقل من 24 ساعة؟).
وهل تتوقعون ان يأتي اي شخص اخر خلاف شداد يكون حرصه علي المال العام اكثر من حرصه علي البقاء مع اسرته وقضاء اطول وقت معها علي حساب العمل بالاتحاد؟
هل من يدلنا علي الرئيس الذي يجلس الساعات الطوال بمكاتب الاتحاد ويراقب كل صغيرة وكبيرة وكل شاردة وكل واردة ويحرص علي حقوق الاتحادات والاندية خلاف شداد؟