إدارة الإعلام بالاتحاد السوداني لكرة القدم تنعي الإعلامي الكبير عبود سيف الدين
كفرووتر/ الخرطوم/ بمزيد من الحزن والأسى، وبعد التسليم بقضاء الله وقدره، تنعي إدارة الإعلام بالاتحاد السوداني لكرة القدم المغفور له بإذن الله تعالى الإعلامي الكبير والمذيع المعروف
الأستاذ/ إبراهيم (عبود) سيف الدين
المدير العام لإذاعة بلادي،
الذي اختاره المولى عز وجل لجواره يوم السبت 4 مايو 2024م بمستشفى الأطباء ببورتسودان التي دخلها مستشفياً إثر علة مفاجئة.
الفقيد عبود من جيل الإعلاميين الكبار، بدأ مسيرته الإعلامية مذيعاً ومخرجاً بعدد من المحطات الإذاعية، أبرزها هنا أم درمان وإذاعة وتلفزيون الجزيرة والإذاعة الرياضية وإذاعة هوى السودان وإذاعة بلادي مقدم البرنامج الشهير (غنوا لهم).
وكانت له إسهامات صحفية، حيث كان يكتب زاوية صحفية شهيرة بعنوان (من الآخر) في عدد من الصحف على رأسها أخبار اليوم والدار وفجر إسبورت.
عُرف الراحل عبود بحُسن الخُلُق وطيب المعشر وحلو اللسان والتواضع وتقدير الزملاء وحب المهنة والإخلاص لها، فكان مربياً ومعلماً، قدم عدداً من الأجيال التي تعمل الآن في عدد من الإذاعات العامة والخاصة، وكان مهموماً بتطوير المهنة وكادرها العامل، قدم خبراته وتجاربه في كافة المنابر الإذاعية والثقافية وأحد رواد المنوعات في الإعلام السوداني.
وبرحيله، يفقد الإعلام السوداني واحداً من كباره الذين ارتبطوا بالمهنة وأحبوها وأخلصوا لها.
أحر التعازي وصادق المواساة لأسرتيه الكبيرة والصغيرة ولأبنائه ولزملائه ولتلاميذه، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يتقبله في أعلى عليين، وأن يجعل الجنة داره ومستقره، وأن يعفو عنه ويغفر له ويجعل قبره روضةً من رياض الجنة، ويلهم آله وذويه الصبر وحسن العزاء.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
(إنا لله وإنا إليه راجعون).
الأستاذ/ إبراهيم (عبود) سيف الدين
المدير العام لإذاعة بلادي،
الذي اختاره المولى عز وجل لجواره يوم السبت 4 مايو 2024م بمستشفى الأطباء ببورتسودان التي دخلها مستشفياً إثر علة مفاجئة.
الفقيد عبود من جيل الإعلاميين الكبار، بدأ مسيرته الإعلامية مذيعاً ومخرجاً بعدد من المحطات الإذاعية، أبرزها هنا أم درمان وإذاعة وتلفزيون الجزيرة والإذاعة الرياضية وإذاعة هوى السودان وإذاعة بلادي مقدم البرنامج الشهير (غنوا لهم).
وكانت له إسهامات صحفية، حيث كان يكتب زاوية صحفية شهيرة بعنوان (من الآخر) في عدد من الصحف على رأسها أخبار اليوم والدار وفجر إسبورت.
عُرف الراحل عبود بحُسن الخُلُق وطيب المعشر وحلو اللسان والتواضع وتقدير الزملاء وحب المهنة والإخلاص لها، فكان مربياً ومعلماً، قدم عدداً من الأجيال التي تعمل الآن في عدد من الإذاعات العامة والخاصة، وكان مهموماً بتطوير المهنة وكادرها العامل، قدم خبراته وتجاربه في كافة المنابر الإذاعية والثقافية وأحد رواد المنوعات في الإعلام السوداني.
وبرحيله، يفقد الإعلام السوداني واحداً من كباره الذين ارتبطوا بالمهنة وأحبوها وأخلصوا لها.
أحر التعازي وصادق المواساة لأسرتيه الكبيرة والصغيرة ولأبنائه ولزملائه ولتلاميذه، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يتقبله في أعلى عليين، وأن يجعل الجنة داره ومستقره، وأن يعفو عنه ويغفر له ويجعل قبره روضةً من رياض الجنة، ويلهم آله وذويه الصبر وحسن العزاء.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
(إنا لله وإنا إليه راجعون).
