في عرف من لم يعرف طعم الانتصارات والصعود المتكرر الي اعلي المصاف في المنافسات الافريقية وصام عنها دهورا
حتي صار يمجد لنفسه بعد ماوجد الوصيف بين ليلة وضحاه نفسه في دور المجموعات بفضل مدرب الهلال السابق
ديجو غارزيتو بعد اعتراف عضو مجلس الادارة الفريق طارق عثمان بان سقف طموحات التيم هي الخروج من نفق
الاخفاق المتكرر من الدور التمهيدي والاكتفاء بمرحلة المجموعات كاعلي سقف لمشاركة المريخ في بطولة الاندية الافريقية في برنامج البحث عن هدف في قناة النيل الازرق الفضائية عشية الخميس
ولكن بعد تجربه فريق كرة القدم القاسية امام عزام التنزاني والتي كان فيها غاب قوسين وادني للخروج المحققق
كالعادة من الباب الواسع لبطولة بعد خسارته بهدفين دون رد بدار السلام وسلم الفريق من الجرة وجد الفريق نفسه في ادوار متقدمة يحقق الانتصار ويتخطي المراحل الهامة بفضل الفرنسي غارزيتو الذي حقق مع الهلال نفس الادوار في نصف نهائي 2012 في البطولة الكنفدرالية وتحقيق بطولة الممتاز من دون هزيمة بفضل قيادتة
غير ان خسارة الاحمر امام مازمبي وضعت المشانق امام الفرنسي واصابع الاتهام تتجه له ببيع المباراة
لصالح المنافس ورئيسه كأتومبي بعد العلقة الساخنة بثلاثية افقدت اهل القبيلة الحمراءالمنطق وعلي حسب ارائهم
بضياع البطولة وتسليم ورقة الوصول الي نهائي المنافسة للغربان اثر الثلاثية التي ولجت مرمي سالم
من اقدام ساماتا ورجيري اسالي والغريب في الامر لم يحالف الوصيف التقدم في هذه البطولة الكبري للاندية
منذ انطلاقتها عام 66 في الوصول الي مرحلة دور الثمانية في عام 1974 في النظام القديم والخروج امام المحلة المصري وبعد مرور كل السنيين العجاف وبعد مرور سته سنوات لمجلس رئيسه الوالي وصل المريخ الي دور المجموعات 2009 بفضل نتائج الازرق في المنافسة منذ2007 وسمح الكاف بمشاركة فريقين من السودان ولم يحقق االوصيف انتصار واحد وتزيل المجموعة بثلاث تعادلات وثلاث هزائم ومنذ ذلك الاخفاق ظل الفريق يبحث لنفسة مقعدا مع كبار افريقيا
حتي حانت الفرصة 2015 مع الفرنسي واحلام الاميرة التي تلاشت ومعها علامات استفهام مبهمة ونكران ذات من بعض
الاطراف تجاه الفرنسي الذي طاوع كل اخفقات الفريق الافريقية من مراحل السقوط المتوالي من التمهيدي الي احلام
سيمي فاينل الاندية الابطال ويبدو بان البعض حن الي ماقيل هذا وهو ذهاب غارزيتو وعودة حليمة لعادة القديمة والخروج المعتاد والجلوس مع الصغار كما عودنا الفريق في السنوات الاخيرة
اخر الاسوار
ليس جديد علي الهلال الجلوس مع الكبار حتي يكرم مع الوافد الند من طرف الاتحاد العام للوصول الي هذه المرحلة طموحات الازرق كبيرة وقائمة لمعانقة السحاب طال الزمن اوقصر
من طموحات الابتعاد من شبح الخروج من التمهيدي الي النصف نهائي حقا مشت باسطة مع الجماعة اياهم
من المفترض ان يكرم اهل القبيلة الحمراء مجلس ادارة الفريق بانجاز التاهل الي نصف نهائي بعد مرور 13 عام من الجلوس علي كرسي الادارة
وارسال الورود التهاني بتحقيق فريق كرة القدم الفوز ببطولة الدوري الممتاز 3مرات منذ2003
غدا تنبت الرياض زهورا ويعود الهوي لنا والشباب
ننشد الوصل قد يكون قريبا هل علي العاشقين ثم حساب
كلما طال بعدنا يجمع الحروف بيننا والخطاب
ربما نلتقي غدا ونغني لحن الحب والشباب
حتي صار يمجد لنفسه بعد ماوجد الوصيف بين ليلة وضحاه نفسه في دور المجموعات بفضل مدرب الهلال السابق
ديجو غارزيتو بعد اعتراف عضو مجلس الادارة الفريق طارق عثمان بان سقف طموحات التيم هي الخروج من نفق
الاخفاق المتكرر من الدور التمهيدي والاكتفاء بمرحلة المجموعات كاعلي سقف لمشاركة المريخ في بطولة الاندية الافريقية في برنامج البحث عن هدف في قناة النيل الازرق الفضائية عشية الخميس
ولكن بعد تجربه فريق كرة القدم القاسية امام عزام التنزاني والتي كان فيها غاب قوسين وادني للخروج المحققق
كالعادة من الباب الواسع لبطولة بعد خسارته بهدفين دون رد بدار السلام وسلم الفريق من الجرة وجد الفريق نفسه في ادوار متقدمة يحقق الانتصار ويتخطي المراحل الهامة بفضل الفرنسي غارزيتو الذي حقق مع الهلال نفس الادوار في نصف نهائي 2012 في البطولة الكنفدرالية وتحقيق بطولة الممتاز من دون هزيمة بفضل قيادتة
غير ان خسارة الاحمر امام مازمبي وضعت المشانق امام الفرنسي واصابع الاتهام تتجه له ببيع المباراة
لصالح المنافس ورئيسه كأتومبي بعد العلقة الساخنة بثلاثية افقدت اهل القبيلة الحمراءالمنطق وعلي حسب ارائهم
بضياع البطولة وتسليم ورقة الوصول الي نهائي المنافسة للغربان اثر الثلاثية التي ولجت مرمي سالم
من اقدام ساماتا ورجيري اسالي والغريب في الامر لم يحالف الوصيف التقدم في هذه البطولة الكبري للاندية
منذ انطلاقتها عام 66 في الوصول الي مرحلة دور الثمانية في عام 1974 في النظام القديم والخروج امام المحلة المصري وبعد مرور كل السنيين العجاف وبعد مرور سته سنوات لمجلس رئيسه الوالي وصل المريخ الي دور المجموعات 2009 بفضل نتائج الازرق في المنافسة منذ2007 وسمح الكاف بمشاركة فريقين من السودان ولم يحقق االوصيف انتصار واحد وتزيل المجموعة بثلاث تعادلات وثلاث هزائم ومنذ ذلك الاخفاق ظل الفريق يبحث لنفسة مقعدا مع كبار افريقيا
حتي حانت الفرصة 2015 مع الفرنسي واحلام الاميرة التي تلاشت ومعها علامات استفهام مبهمة ونكران ذات من بعض
الاطراف تجاه الفرنسي الذي طاوع كل اخفقات الفريق الافريقية من مراحل السقوط المتوالي من التمهيدي الي احلام
سيمي فاينل الاندية الابطال ويبدو بان البعض حن الي ماقيل هذا وهو ذهاب غارزيتو وعودة حليمة لعادة القديمة والخروج المعتاد والجلوس مع الصغار كما عودنا الفريق في السنوات الاخيرة
اخر الاسوار
ليس جديد علي الهلال الجلوس مع الكبار حتي يكرم مع الوافد الند من طرف الاتحاد العام للوصول الي هذه المرحلة طموحات الازرق كبيرة وقائمة لمعانقة السحاب طال الزمن اوقصر
من طموحات الابتعاد من شبح الخروج من التمهيدي الي النصف نهائي حقا مشت باسطة مع الجماعة اياهم
من المفترض ان يكرم اهل القبيلة الحمراء مجلس ادارة الفريق بانجاز التاهل الي نصف نهائي بعد مرور 13 عام من الجلوس علي كرسي الادارة
وارسال الورود التهاني بتحقيق فريق كرة القدم الفوز ببطولة الدوري الممتاز 3مرات منذ2003
غدا تنبت الرياض زهورا ويعود الهوي لنا والشباب
ننشد الوصل قد يكون قريبا هل علي العاشقين ثم حساب
كلما طال بعدنا يجمع الحروف بيننا والخطاب
ربما نلتقي غدا ونغني لحن الحب والشباب
الذي بلغ عمقه 86 عام ؟؟ ربما بعد أن يطير النعام