kamalalhidai@hotmail.com
· لن أقول مثلما قاله قارئ حانق " انت سويت شنو يا صبحي"، فصبحي كان لاعباً مقاتلاً ومميزاً.
· كما أن تشكيلة الهلال في ذلك الوقت كانت رائعة جداً بالرغم من عدم قدرتهم على تحقيق بطولة خارجية لظروف متباينة، ويكفي أن تنقا كان بينهم وهو أفضل ظهير أيسر أشاهده في السودان.
· لكن ما قاله صبحي لبرنامج دنيا الرياضة بإذاعة الخرطوم لم يكن حديثاً موفقاً، رغم عدم اختلافنا مع بعض ما ورد فيه من حقائق مثل " المطبلاتية هم أس البلاء" و" أنصاف المواهب سجلوا في كشوفات الهلال العظيم عن طريق المطبلاتية والسماسرة والمرتزقة البتهمهم جيوبهم وليس الهلال الحبيب".
· كما أن التوقيت ليس مناسباً لاطلاق مثل هذه التصريحات النارية من كابتن سابق ارتدى شعار الهلال.
· أقول الوقت غير مناسب رغم أن رأيي الثابت هو أن الكي بالنار أفضل وسيلة لمواجهة (البلاوي) التي نعانيها في السودان واقتناعي التام بأن الصمت يزيد الأمور سوءاً ولا يساهم في تصحيح المسار اطلاقاً، لكنها مجرد أيام فقط كان من الممكن أن يقول بعدها صبحي ما يريد قوله.
· الأمر لا يتعلق بتخدير الجماهير يا صبحي عندما يتكلم بعضنا في هذا الوقت بالذات عن ضرورة الرد على الجزائريين في ملعبهم، فهي كرة قدم أيها الكابتن السابق.
· وطالما أن الهلال لم ينهزم بفارق خسمة أو عشرة أهداف يبقى داخل المنافسة وإن ضعفت حظوظه.
· هذا واقع كرة القدم وليس آمالنا كأهلة.
· لن نحكم بخروج الهلال النهائي من البطولة إلا بعد اطلاق صافرة نهاية مباراة الرد في الجزائر.
· فما نتوق له هناك هو أن يؤدي لاعبو الهلال مباراة قوية يحاولون خلالها انعاش حظوظهم في المنافسة على بطاقة التأهل.
· وهذا وضع يحتم علينا إلا نطلق أحكاماً نهائية في هذا التوقيت.
· وبعض الذي قلته أنت بالأمس قلناه مراراً وتكراراً عبر هذه الزاوية في أوقات سابقة وقت إن كنا نرى أن الحديث يمكن أن يفيد في تغيير الأمور وتصحيحها.
· أما الآن فقد فات الآوان ولم يعد أمامنا سوى محاولة تحفيز اللاعبين على تقديم أقصى ما عندهم في التسعين دقيقة القادمة.
· وحتى إن افترضت أن كل من تحدثوا عن رد الصاع صاعين أرادوا تخدير الجماهير، فأذكرك بأن التخدير مستمر منذ سنوات عديدة يا عزيزي صبحي وكان من المفترض أن تعبر عن وجهة نظرك الحالية في وقت يسبق هذا التاريخ بكثير.
· حديثك عن أن أحد السماسرة قبض 150 ألف دولار كاش في تسجيل الثنائي البرازيلي أصدقه تماماً وقد توقعناه ومثل هذا ليس حوله خلاف.
· ولو أنك بحت ما تعرفه حينها كان من الممكن أن يكون للمعلومة قيمة، أما الآن فقد فقدت معناها تماماً.
· العقل والحكمة من الأمور المطلوبة في مثل هذه الأوقات يا كابتن.
· لو كان أمام الهلال فرصة أشهر أو حتى أسابيع في المنافسة لما اختلفنا حول بوحك بما تراه.
· أما وقد تبقت أيام معدودة فقط يتحدد بعدها مصير الهلال فلا أرى لكل ما صرحت به قيمة حقيقية.
· مشكلتنا دائماً في بعض وسائل إعلامنا التي لا تهمها المصلحة العامة في شيء.
· يسعون دائماً للخبطات الصحفية وزيادة القراء والمشاهدين والمستمعين ولو على حساب كياناتنا.
· قارن ما بين حالك وبين فكرة الدكتور كسلا الذي دربك في فترة سابقة والكوتش فوزي التعايشة.
· فقد اتفقت معهما في وقت سابق على إجراء حوار شفيف حول أمور الهلال وذلك بعد اقالة المدرب باتريك و( فركشة) اللجنة الفنية التي كانا ضمن أعضائها.
· ورغم أن الوقت كان مبكراً جداً جاءت موافقتهما الفورية مشروطة باختيار التوقيت المناسب لقول كل ما لديهما.
· وقد فهمت من شرطهما أنهما لا يريدان الحديث والهلال في خضم المنافسة.
· ومن يومها لم أخض معهما في أمر هذا الحوار حتى يومنا هذا والسبب في ذلك أن الهلال ظل يتقدم من مرحلة إلى أخرى في البطولة الأفريقية.
· بالطبع يعرف الكابتنان الكثير، لكنهما يعلمان أيضاً أن الهدف من الحوار لم يكن خلق الإثارة أو الحاق الضرر بالهلال، لهذا التزمنا ثلاثتنا الصمت حوله حتى هذا الوقت، رغم أن الوقت كان مبكراً في نظري وأن الحوار كان من الممكن أن يفيد في تغيير أمور عديدة.
· لكنني احترمت وجهة نظرهما ولم أحاول التأثير عليهما لأن الهدف ليس السبق الصحفي.
· تقدم الهلال في البطولة رغم المشاكل الفنية العديدة والأخطاء الإدارية ووجود الهتيفة وأصحاب المصالح الخاصة حول رئيس النادي.
· وبالمناسبة لو خرج الهلال في أي وقت سابق من المنافسة لما زعلنا عليه وذلك لسبب بسيط هو أن الهلال لم يقدم ما يقنع خلال معظم مبارياته في البطولة هذا العام.
· يعني بالدارجي ( مشت) مع الكاردينال وبعض المستفيدين الفترة الماضية.
· ورغم علمنا التام أنها لو (مشت) مع الهلال أكثر فسوف يحقق هؤلاء المزيد من المكاسب، لكن لا غضاضة فنحن نريد انجازاً يُسجل باسم الهلال ولمصلحة بلد بأكمله.
· وبعد أن أوصلت ظروف الكرة الهلال لهذه المرحلة وقدم لاعبوه مباراة جيدة في الخرطوم رغم الهزيمة يصبح لزاماً علينا أن نشجعهم لتقديم ما يرضي في الشوط الأخير هناك.
· فكرة القدم لا تؤمن بأي شيء آخر سوى العطاء داخل الملعب.
· وضمن هذا السياق أشير إلى أن عنوان مقال سابق لي " في انتظار المعجزة" لا يتناقض مع فكرة أن الكرة ما زالت في الملعب كما اعتقد بعض الساعين دوماً لإيجاد منافذ لبث سمومهم حول ما نكتب.
· فالمعجزة وإن صعب تحقيقها لن تأتي واللاعبون نياماً في منازلهم.
· لابد أن يخوضوا التسعين دقيقة القادمة حتى نرى إن كنا سنشاهد معجزة أم لا.
· وأحياناً تُستخدم المفردات والعبارات بصيغ المبالغة شحذاً للهمم وتعبيراً عن أمور قد يصعب على البعض فهمها وهذه مشكلتهم وليس مشكلتنا نحن.
· صحيح أن المهمة صارت عسيرة جداً.
· فقد كنا نحذر قبل المباراة من ولوج أي هدف في مرمانا، لعلمنا بطبيعة المباريات من هذا النوع وهو أمر بديهي يعرفه حتى الطفل الصغير الذي يتابع مثل هذه البطولات ولا يحتاج لشرح كما توهم قارئ يظن نفسه دائماً الأفهم والأغزر معلومات ومعرفة.
· ونعلم أيضاً أن المريخ الفائز بملعبه بهدفين لهدف يواجه صعوبة في مباراة الرد، وأن الصعوبة التي تواجه الهلال المهزوم أكبر وأشد.
· لكن كل ذلك لا يجعلنا نجزم بأن الهلال خرج من المنافسة.
· وبمناسبة ذكر المريخ لابد من الإشارة إلى أن نتيجة مباراته الأولى صعبت المهمة بعض الشيء، لكن من واقع الأداء الذي قدمه المريخ في عدد من مبارياته السابقة يمكنه جداً أن يتغلبوا على مازيمبي بملعبه ووسط أنصاره.
· فمثل هذا النوع من المباريات يحتاج للروح العالية والغيرة على الشعار والتمسك بالأمل والتركيز والتعامل باحترافية.
· وأذكر أيضاً بضرورة هدوء المدافعين وتمركزهم الجيد وهو خطأ اشترك فيه مدافعو الهلال والمريخ في مباراتي مازيمبي والاتحاد تحديداً وهو من الأخطاء السائدة وسط مدافعي كافة أنديتنا ومنتخباتنا.
· ففي مباراة المريخ لاحظنا في أكثر من مناسبة وجود مدافعين فقط من المريخ ضد ثلاثة مهاجمين وهذا وضع غريب لا أعرف كيف فات على المدرب غارزيتو.
· أما في الهلال فقد رأينا كيف أن سوء التمركز تسبب في الهدفين، هذا بالطبع بجانب أخطاء الحارس مكسيم.
· نعود لبعض وسائل إعلامنا الباحثة دوماً عن الضجيج الفارغ لنشير إلى حوار أجرته احدى الصحف مع شيخ الأمين ( مصيبة الهلال الجديدة وأحدث المتكسبين من هذا النادي العريق).
· يقول العنوان الرئيس للحوار - الذي لم أدلف إلى تفاصيله لأنه في نظري ( هباب) لا يستحق أن نضيع فيه وقتنا- لكنني أشير لذلك له فقط من أجل تكريس فكرة رفض السحر والدجل والشعوذة.. يقول العنوان الأول " الكاردينال عندو قناعة بأن لعيبة الهلال مسحورون ومكتوبون".
· وبالطبع يخالف الواقع ما يعتقد فيه رئيس الهلال أو شيخ الأمين.
· فالأمر لم يكن يحتاج لبخرات ولا أي خزعبلات لأن الخلل في الهلال إداري وفني.
· فعندما أُتيحت الفرصة لسد النقص في مهاجمي الفريق توقعنا أن يسعوا لتسجيل لاعبين مميزين، فإذا بالكاردينال يرخي أذنيه لبعض أصحاب المصالح ويأتينا ببرازيليين أقلهما قدرة ومهارة هو المهاجم الذي كان الفريق في أشد الحاجة إليه.
· الغريب أن الهلال تقدم في المنافسة رغم ضعف الأداء وبعد كل ذلك يحدثنا شيخ الأمين عن اعتقاد الكاردينال بأن السحر يؤثر على لاعبي الفريق!
· أي هراء هذا بالله عليكم !
· منذ اليوم الذي أُعلن فيه الكاردينال رئيساً للهلال نصحناه بأن ينأى بنفسه عن أصحاب المصالح وألا يتهيب بعض الأقلام ظناً منها أنها قادرة على دفعه للاستمرار أو ازاحته عن منصبه، لكنه لم يسمع أو يعي.
· وقد وجد المشورة ممن هم أعلم منا بأمور كثيرة، لكنه لم يصغ أيضاً.
· وها هم يقربونه من مرحلة الخروج من قلوب الأهلة، وحينها سوف يتجهون لرجل أعمال وثري آخر وهو ما حذرنا منه الكاردينال دون أن يفهم ما ظللنا نردده حينها.
· أصغر مشجع هلالي يعلم تمام العلم أن الكلام عن سحر يؤثر على لاعبي الهلال مجرد شعوذة لا أكثر ولا تفوت على الجماهير مثل هذه الألاعيب.
· لو قلتم أن الهلال ينقصه بعض الحظ، تصبح ( مبلوعة) بعض الشيء باعتبار أن الحظ جزء من اللعبة، لكنه يأتي بعد الإعداد الجيد وسلامة الأداء الإداري والفني.
· أما السحر فلا وألف لا وشعبنا ما ناقص تجهيل.
· شيخ الأمين نفسه في رأيي ليس أكثر من شخص عادي وجد ضالته في هذا الزمن الرديء فصار شيخاً.
· ولأن ما يهمنا في هذا المجال الهلال نقول للرجل مارس شعوذتك بعيداً عن هذا النادي الكبير المحترم الذي أهانه البعض كثيراً في العقود الأخيرة.
· ويقول عنوان فرعي في الحوار عديم الفائدة " هذه حقيقة علاقتي بالرشيد علي عمر وفاطمة الصادق".
· شخصياً لا تهمني كثيراً العلاقة التي تربطك بهما وما يهمنا هو الهلال كما أسلفت لهذا أقول أنه بغض النظر عن ماهية العلاقة بينكم ما كان يجدر بكم جميعاً أن تقحموا الهلال فيها وتستغلونه كمطية لتعزيز هذه العلاقة.
· بالطبع ما كان سيفرق معي إن عرفت ما قاله الشيخ عن هذه العلاقة لأنه أولاً أمر لا يهمني كثيراً وثانياً لأنني ما تعودت أن أبصم بالعشرة على كل ما يقال.
· وليس بالضرورة بالطبع أن يكون ما قاله شيخ الأمين هو الحقيقة، لهذا لم أجد في مثل هذا الحوار أي جدوى
نصرالدين تفتيحه السعوديه حايل
كنت اعتقد انه لا يوجد هلالابى واحد يعرف انه مخدر و الآن عرفت انه هناك هلالابي غير مخدر و يعترف بان الآخرين مخدرين
حقيقة اقرأ يوميا عناوين صحف الهلال لاضحك و قد شارطت احد الهلالاب انه اذا قدر للهلال اللعب ضد الاتحاد سيخسر على ملعبه و قد كان
و الآن اجد تطبيلا آخر و تخديرا آخر فأخشى عليكم من الفضيحة
كل العالم يتحدث عن وجود مباريات تلعب على جزئيات صغيرة الا الهلالاب لا يفهمون هذا لذا لا جرم الهلال يخسر ثلاث مرات متتالية فى نصف النهائي على ملعبه
الاتحاد لعب على اخطاء الهلال و الهلال لعب للظهور الجيد
عمليا الهلال فقد التأهل لذا لا جدوى من رفض حديث كابتن صبحي ثم أنك صحفي و صبحي لاعب كبير و ليس بين جيل الهلال الحالى لاعب بمستواه فأيها اقدر على تقييم فرص الهلال فى الجزائر انت ام صبحي
صبحي تقييمه فرص الهلال لا وجود لها
و انت تقييمك فرصه ضعيفة
فهو انطلاقاً من تقييمه لفرص الهلال اطلق تصريحاته
و انت انطلاقاً من تقييمك لفرص الهلال انتقدته
لذا ارجو ان لا تعتقد ان الحق معك استاذ كمال لانك تعلم ان صبحي اقدر على تقييم فرص الهلال اكثر منك
التحيات الزاكيات الطيبات
واظب علي نقدك البناء لكلتا الفريقين
وكن صحفيا ناقدا ولا تكن مشجعا لفريق الهلال او الطرف الاخر
ولك مودتي
بالمناسبه يا هذا يقبني الهلال سيتاهل وبكره تشكرني طول ما كردنه موجود وبعزم الناس علي الشاي بالينسون ابشر خير
----
المشكلة تكمن في ازمة قلبي الدفاع المزمنة بالهلال والمريخ فالاربعة لعيبة مساوى اتير علاء الدين وامير لعيبة خط وسط .. في المريخ المشكلة ما ظاهرة شديد لوجود ثبات في تشكيلة خط الوسط عامة والارتكاز بصفة خاصة المصري والنيجيري (حقيقة تسجيلهم ضربة معلم) وحتى رغم ذلك الضغط بيجهجه دفاع المريخ جهجه شديدة.
*** الكوكي لم يعطي فرصة للتجانس كل مرة لاعب جديد. واتير ما لعب كورة سموحة كان موقوف وايضا كورة اهلي شندي غايب كورتين .. هنا ربنا اتدخل وانقذ الهلال بالظهور الملفت للمالي كانوتيه الذي لعب بارتياح ومهارة عالية وانسجم مع مكسيم ومساوي وغطى على اخطاء الاخرين .. لكن الكوكي ابي الا ان يبوظ هذا التناسق والتفاهم الذي هباه الله لنا في وقت حرج.
- اين الجانب النفسي هنا؟ مكسيم اتاثر بهذا الفوضي الذي خلقه الكوكي في التشكيل .. لاعب ارتكاز واحد قدام قلبي دفاع مولفين واحسن قلب دفاع في الفريق قاعد في الاحتياطي.
شوف بكري زمان كان بيطير معظم الكرات فوق ولا يجري يطلع الاوت بالكورة .. لكن اهدافه وخاصة هدفه في مازيمبي بيوضح اثر التدريب على كيف يصوب الكورة اتعلم كيف يستعمل رجله -الكدارة-.
واعتقد انو في خطأ كبير في توظيف بشة فهو مهاجم وراس حربة من الدرجة الاولي لانه يجيد مفاجاة المدافعين والتصرف السريع والذكي داخل ال18 - هدفيه في الكونغو وهدفه الاخير في الاهلي شندي مثلا. وهو مهاجم ثاني مع كاريكا او كيبي. بالاضافة لتفاهمه الكبير مع كاريكا.
--
وهذا البرازيلي لا اظن انو في لاعب في الدوري السوداني كلو يقدر يلعب كورة زيو .. مشكلته انه فهمه عالي في الكورة لكن لعيبتنا عشوائيين وما بيفهمو كورتو لانهم بطيئ التفكير والتصرف ... الا الولد الثعلب وطبعا الوالي الجديد.
خسرنا بسبب التنظير في خط الوسط المدافع .. اشراك نزار في الارتكاز ونلسون موجود هي كانت قاصمة الظهر لان اتير ومساوي رغم ضعفهما بعامل التوليف لعبا مباريات قوية وذلك للمساندة من الارتكاز القوي وتضييق المساحات.
*** ولا كمان الشيخ الجابو ده زعل الملائكة والملائكة نزلت وطفشت الكور الكانت ماشة قون الاتحاد بما فيها البلنتي ... وشدت مساوي واتير ماقدروا ينطوا للكورة وكشحوا تراب في عيون مكسيم.
نحن نحب الهلال في كل الظروف وزعلنا على خسارته نتيجة حبنا له
مزيدا من التقدم للهلال ولك يا استاذ
واﻻ ابتعدنا نحن عنه
قمة الجهل من شيخ جاهل وان كانت كلمة شيخ كتيره عليه
واﻻجهل واﻻمر انه يجد من يصدقه
والله الحكومه مقصره ومشؤوله امام الله
امثال الشيخ اﻻمين مفروض يقدموا للمحاكمه
(ولو أنك بحت ما تعرفه حينها كان من الممكن أن يكون للمعلومة قيمة، أما الآن فقد فقدت معناها تماماً)