بروح رياضية
عمرعطية
*وردت الي بريد الصحيفه رسالة طيبة ومميزة من الرياضي المطبوع وصديق الإذاعة الرياضية والتاجر بسوق ليبيا الأخ بدرالدين عثمان الصديق أبو التقيله عن التكريم الذي أقامه العاملون بالإذاعة الرياضية أمس الأول لرئيسهم يوسف السماني بصالة فيتونيا ببحري جنوب مسرح خضر بشير.. بمناسبة نيله درجة الدكتوراه
فحوي هذه الرسالة الضافية ..
*الأخ عمر عطية بعد التحية والتقدير أسمح لي أن أطل عبر نافذتكم الطيبة متحدثا عن التكريم الرائع الذي أقامته أسرة الإذاعة الرياضية أمس الأول لربان سيفنتها الماهر دكتور يوسف السماني يمناسبة نيله درجة الدكتوراه في رسالته عن دور الرياضه في تعميق وإرساء ثقافة السلام هذا المعني الكبير والطيب ...وكم كنت سعيدا بهذا التكريم الذي صادف أهله وعكس مدي التقدير والإحترام الذي تكنه أسرة الرياضية لرئيسهم الهمام وعن مدي سعادتهم وفرحتهم بهذه الدرجة العلمية الكبري والتي كانت عنوان إجتهاد ومثابرة ليكن ثمرة ذلك الحصول علي درجة علمية سامية لن يتم الوصول اليها إلا بعد جهود كبيرة ومضنيه وقد زادت سعادتي بحضور وتشريف شتي نجوم الفن والمجتمع وفي مقدمتهم الدكتور الإنسان عمر محمود خالد ورجل الإحسان صابر شريف الخندقاوي وكابتن عمر التوم والهلالي الغيور أحمد دوله والجنرال حسن فضل المولي مدير فضائية النيل الأزرق والشاعر أزهري محمد علي مدير فضائية قون وعدد من كبار الصحفيين والإعلاميين والذي تغني فيه الفنان الكبير مجذوب أونسه والفنانه فاطمة الجعلي ،،،هذا الحضور الإعلامي الكثيف أكد مكانة الرجل في قلوب الوسط الفني والرياضي وحجم العلاقات الواسعه التي إكتسبها من واقع رحلته الفنية المميزة ومن خلال إبداعات الثنائي الوطني ومنها رائعه أمة الأمجاد والتي ظلت خالدة في وجدان الشعب السوداني فترة طويلة من الزمان مرورا باستديوهات ماسه للإنتاج الفني وإنتهاءا بمشروع الإذاعه الرياضية والتي ولدت باسنانها وتبوأت مركزا مرموقا بين كم هائل من الإذاعات الخاصه بل أنها في أخر إستفتاء أحرزت المركز الأول بين رصيفاتها بلامنازع ..الحديث عن مشروع الدكتوراه التي نالها الأخ يوسف السماني يطول ويطول لأنه حقق هذه الإنجاز رغم الظروف الصعبة التي كان يعيشها الرجل المتمثلة في متابعة علاج إبنه بالخارج لعدة سنوات حتي كتب الله له الشفاء التام وهناك أيضا التحديات الكبيرة التي واجهت الإذاعه في الفترة الماضية فيما يتعلق بكيفية المحافظة علي المركز الصداري في ظل ميلاد إذاعات كثيرة ومتعددة أضف الي ذلك معالجة الإشكلات الطارئة فيما يتعلق بالبث والإنتشار بالولايات ومتابعة مساندة الأندية والمنتخبات أفريقيا الي جانب إرضاء أذواق عشاق الدوريات الأوربية والتواصل مع الجمهور الكبير والكثيف الذي تمتع به هذه الإذاعه العملاقة ..كل هذه العوامل والتحديات لم ثقف عثرة في طريق دكتور يوسف لمواصلة المشوار الأكاديمي بل زادته عزيمة وإصرارا للحصول علي هذه الهدف المنشود بعد صبر وكفاح ..نهنئ العاملين بالرياضية علي هذه اللفته البارعة من باب الوفاء لأهل العطاء وتعميقا لعلاقة الرئيس مع بقية المنظومة ونرجو أن يكون ذلك دافعا للبقية من أجل التميز العلمي والأكاديمي والذي بلا شك سيكون دفعة قوية لهذه الأذاعة الفتيه الي مزيد من النجاحات والأشراقات ..وأنا بدوري ساظل مرتبطا بها ووفيا لها فهي خياري الأول والأخير وساكون داعما ومساهما في كل برامجها ومشروعاتها حتي تبلغ مرامي المجد والعلي وما التوفيق الا من عند الله ..
تعقيب من المحرر
*شكرا الأخ بدرالدين عثمان علي هذه الرسالة الضافية والطيبة والتي أكدت مدي الحب والتقدير الذي تكنه لأسرة الإذاعة الرياضية ونرجو أن يكون تكريم المبدعين والإحتفاء بهم هو ديدن ونهج مجتمعنا السوداني الكريم والمضياف ...
وبكره الشوق بيجمعنا
عمرعطية
*وردت الي بريد الصحيفه رسالة طيبة ومميزة من الرياضي المطبوع وصديق الإذاعة الرياضية والتاجر بسوق ليبيا الأخ بدرالدين عثمان الصديق أبو التقيله عن التكريم الذي أقامه العاملون بالإذاعة الرياضية أمس الأول لرئيسهم يوسف السماني بصالة فيتونيا ببحري جنوب مسرح خضر بشير.. بمناسبة نيله درجة الدكتوراه
فحوي هذه الرسالة الضافية ..
*الأخ عمر عطية بعد التحية والتقدير أسمح لي أن أطل عبر نافذتكم الطيبة متحدثا عن التكريم الرائع الذي أقامته أسرة الإذاعة الرياضية أمس الأول لربان سيفنتها الماهر دكتور يوسف السماني يمناسبة نيله درجة الدكتوراه في رسالته عن دور الرياضه في تعميق وإرساء ثقافة السلام هذا المعني الكبير والطيب ...وكم كنت سعيدا بهذا التكريم الذي صادف أهله وعكس مدي التقدير والإحترام الذي تكنه أسرة الرياضية لرئيسهم الهمام وعن مدي سعادتهم وفرحتهم بهذه الدرجة العلمية الكبري والتي كانت عنوان إجتهاد ومثابرة ليكن ثمرة ذلك الحصول علي درجة علمية سامية لن يتم الوصول اليها إلا بعد جهود كبيرة ومضنيه وقد زادت سعادتي بحضور وتشريف شتي نجوم الفن والمجتمع وفي مقدمتهم الدكتور الإنسان عمر محمود خالد ورجل الإحسان صابر شريف الخندقاوي وكابتن عمر التوم والهلالي الغيور أحمد دوله والجنرال حسن فضل المولي مدير فضائية النيل الأزرق والشاعر أزهري محمد علي مدير فضائية قون وعدد من كبار الصحفيين والإعلاميين والذي تغني فيه الفنان الكبير مجذوب أونسه والفنانه فاطمة الجعلي ،،،هذا الحضور الإعلامي الكثيف أكد مكانة الرجل في قلوب الوسط الفني والرياضي وحجم العلاقات الواسعه التي إكتسبها من واقع رحلته الفنية المميزة ومن خلال إبداعات الثنائي الوطني ومنها رائعه أمة الأمجاد والتي ظلت خالدة في وجدان الشعب السوداني فترة طويلة من الزمان مرورا باستديوهات ماسه للإنتاج الفني وإنتهاءا بمشروع الإذاعه الرياضية والتي ولدت باسنانها وتبوأت مركزا مرموقا بين كم هائل من الإذاعات الخاصه بل أنها في أخر إستفتاء أحرزت المركز الأول بين رصيفاتها بلامنازع ..الحديث عن مشروع الدكتوراه التي نالها الأخ يوسف السماني يطول ويطول لأنه حقق هذه الإنجاز رغم الظروف الصعبة التي كان يعيشها الرجل المتمثلة في متابعة علاج إبنه بالخارج لعدة سنوات حتي كتب الله له الشفاء التام وهناك أيضا التحديات الكبيرة التي واجهت الإذاعه في الفترة الماضية فيما يتعلق بكيفية المحافظة علي المركز الصداري في ظل ميلاد إذاعات كثيرة ومتعددة أضف الي ذلك معالجة الإشكلات الطارئة فيما يتعلق بالبث والإنتشار بالولايات ومتابعة مساندة الأندية والمنتخبات أفريقيا الي جانب إرضاء أذواق عشاق الدوريات الأوربية والتواصل مع الجمهور الكبير والكثيف الذي تمتع به هذه الإذاعه العملاقة ..كل هذه العوامل والتحديات لم ثقف عثرة في طريق دكتور يوسف لمواصلة المشوار الأكاديمي بل زادته عزيمة وإصرارا للحصول علي هذه الهدف المنشود بعد صبر وكفاح ..نهنئ العاملين بالرياضية علي هذه اللفته البارعة من باب الوفاء لأهل العطاء وتعميقا لعلاقة الرئيس مع بقية المنظومة ونرجو أن يكون ذلك دافعا للبقية من أجل التميز العلمي والأكاديمي والذي بلا شك سيكون دفعة قوية لهذه الأذاعة الفتيه الي مزيد من النجاحات والأشراقات ..وأنا بدوري ساظل مرتبطا بها ووفيا لها فهي خياري الأول والأخير وساكون داعما ومساهما في كل برامجها ومشروعاتها حتي تبلغ مرامي المجد والعلي وما التوفيق الا من عند الله ..
تعقيب من المحرر
*شكرا الأخ بدرالدين عثمان علي هذه الرسالة الضافية والطيبة والتي أكدت مدي الحب والتقدير الذي تكنه لأسرة الإذاعة الرياضية ونرجو أن يكون تكريم المبدعين والإحتفاء بهم هو ديدن ونهج مجتمعنا السوداني الكريم والمضياف ...
وبكره الشوق بيجمعنا
