بروح رياضية
عمرعطية
*ضربت منظمة ايدينا للبلد أروع الأمثال بإقامة إحتفال أنيق وكبير أمس الأول بفندق القراند هوليداي فيلا كرمت من خلاله رجل المال و الأعمال القطب الهلالي صابر شريف الخندقاوي بمناسبة إختياره أكثر شخصية تاثيرآ علي المجتمع للعام 2014 فكان التكريم لوحة في الوفاء والعرفان والتقدير ...
*تدافع لحضور التكريم نجوم الفن والرياضه وتسابقت عدة جهات لتكريم الخندقاوي نسبة للجهود الكبيرة التي بذلها في الفترة الماضية لرفعة المجتمع السوداني بدعمه السخئ واللامحدود لكافة شرائح المجتمع رياضيا وفنيا وثقافيا ومجتمعيا مما يؤكد أن الرجل يحظي بمكانة مرموقة وسط أفراد الشعب الحبيب .
*مما رفع من قيمة التكريم تجسيده لقيمة العرفان والتقدير في زمن قل فيه الوفاء لكل من أجزل البذل والعطاء لتاتي مبادرة منظمة أيدينا للبلد وهي تجسد الأسم والمعني وتؤكد أنها زهرة جميلة وبديعة.. ذكية الرائحة في حديقة المعروف والثناء والتقدير ..فقدمت نفسها كما يجب فوجدت الإشادة علي هذه اللفته البارعة...
*ظهر القطب الهلالي صابر الخندقاوي قبل فترة في الوسط الرياضي والمجتمع الهلالي فدعم مسيرة الأزرق دعمآ كبيرآ وسخيآ وكانت له مبادرات رائعه ومواقف مشهودة في أحلك الظروف مما جعله يتبوأ مركزآ مرموقآ وسط اقطاب ورموز هذا النادي العريق فحفظها له التأريخ بأحرف من نورومداد من ذهب ..
*ظل الرجل قريبا من مجالس عدة إدارات داعمآ لمسيرة الفريق بماله وفكره وجهده وكان قريبآ من اللاعبين مساهمآ ومحفزآ فاضحي صديقا لهم وقريبا منهم فكان لذلك بالغ الأثر في دعم مسيرة الفريق بل وقد بادر برعاية المشاريع الكبيرة ومنها تكفله ببناء المقصورة علي طراز حديث وعالمي ولكن حدثت مستجدات في هذا الأمر ..
*جلست مع الرجل عدة مرات وأعجبت بحبه الكبير لنادي الهلال وأجريت معه حوارا اذاعيا تم بثه علي أثير الإذاعة الرياضية كشف فيه الكثير من الأراء و الافكار لدعم الأزرق وعندما سألته عن رغبته في دخول المجلس قال لي إنه يحب أن يخدم النادي خارج منظومة المجلس ..وهذا دليل علي إنه محب وعاشق لهذا الكيان ..
*تدفق عطاء الخندقاوي في مجالات أخري غير الرياضه فكان حضورا في المنتديات الثقافية ورعاية للمبدعين ومما جعله محبوبا لدي الشعب السوداني تلك المواقف الإنسانية النادرة التي لعبها في دعم الأيتام والفقراء والمساكين وهذا من أهم الأدوار التي أداها في الفترات الماضية ..
*إختيار رجل البر والإحسان الشخصية الأكثر تاثيرا علي المجتمع لم ياتي عن فراغ ولم يكن مجاملة وإنما هي حصيلة ماقدمه خلال مسيرة هذا العام ويجب أن يكون ذلك دافعا لمزيد من العطاء لأن مثل هذه الاعمال هي الباقية وهي التي تنفع الإنسان في دنياه الفانية والتي يجب أن يتزود فيها كل إمرئ لرحلة أبدية ومقبلة ..
*نحي منظمة ايدينا للبلد علي هذه المبادرة الطيبة والتي وجدت القبول والإستحسان من شتي الوان الطيف السوداني وهذا يؤكد أن هذه المنظمة يقف وراها أشخاص يتابعون العطاء ويقدرونه تقديره المناسب والطيب ونرجو لهم مزيدآ من التقدم والإزدهار في هذا المضمار ..
*نرجو أن تحذو بقية المنظمات هذا الحذو وأن تسعي جاهدة لتكريم أصحاب العطاء النبيل وما أكثرهم ببلادي ليكن ذلك بمثابة دافع لهم للمزيد ..وقوفا الي جانب المحتاجين والمعوزين ودعما لمن فرضت عليه الظروف أن يكونوا في موقف الإحتياج وهذه هي المعاني السامية التي جبل عليها الشعب السوداني الفاضل والكريم ..
وبكره الشوق بيجمعنا
عمرعطية
*ضربت منظمة ايدينا للبلد أروع الأمثال بإقامة إحتفال أنيق وكبير أمس الأول بفندق القراند هوليداي فيلا كرمت من خلاله رجل المال و الأعمال القطب الهلالي صابر شريف الخندقاوي بمناسبة إختياره أكثر شخصية تاثيرآ علي المجتمع للعام 2014 فكان التكريم لوحة في الوفاء والعرفان والتقدير ...
*تدافع لحضور التكريم نجوم الفن والرياضه وتسابقت عدة جهات لتكريم الخندقاوي نسبة للجهود الكبيرة التي بذلها في الفترة الماضية لرفعة المجتمع السوداني بدعمه السخئ واللامحدود لكافة شرائح المجتمع رياضيا وفنيا وثقافيا ومجتمعيا مما يؤكد أن الرجل يحظي بمكانة مرموقة وسط أفراد الشعب الحبيب .
*مما رفع من قيمة التكريم تجسيده لقيمة العرفان والتقدير في زمن قل فيه الوفاء لكل من أجزل البذل والعطاء لتاتي مبادرة منظمة أيدينا للبلد وهي تجسد الأسم والمعني وتؤكد أنها زهرة جميلة وبديعة.. ذكية الرائحة في حديقة المعروف والثناء والتقدير ..فقدمت نفسها كما يجب فوجدت الإشادة علي هذه اللفته البارعة...
*ظهر القطب الهلالي صابر الخندقاوي قبل فترة في الوسط الرياضي والمجتمع الهلالي فدعم مسيرة الأزرق دعمآ كبيرآ وسخيآ وكانت له مبادرات رائعه ومواقف مشهودة في أحلك الظروف مما جعله يتبوأ مركزآ مرموقآ وسط اقطاب ورموز هذا النادي العريق فحفظها له التأريخ بأحرف من نورومداد من ذهب ..
*ظل الرجل قريبا من مجالس عدة إدارات داعمآ لمسيرة الفريق بماله وفكره وجهده وكان قريبآ من اللاعبين مساهمآ ومحفزآ فاضحي صديقا لهم وقريبا منهم فكان لذلك بالغ الأثر في دعم مسيرة الفريق بل وقد بادر برعاية المشاريع الكبيرة ومنها تكفله ببناء المقصورة علي طراز حديث وعالمي ولكن حدثت مستجدات في هذا الأمر ..
*جلست مع الرجل عدة مرات وأعجبت بحبه الكبير لنادي الهلال وأجريت معه حوارا اذاعيا تم بثه علي أثير الإذاعة الرياضية كشف فيه الكثير من الأراء و الافكار لدعم الأزرق وعندما سألته عن رغبته في دخول المجلس قال لي إنه يحب أن يخدم النادي خارج منظومة المجلس ..وهذا دليل علي إنه محب وعاشق لهذا الكيان ..
*تدفق عطاء الخندقاوي في مجالات أخري غير الرياضه فكان حضورا في المنتديات الثقافية ورعاية للمبدعين ومما جعله محبوبا لدي الشعب السوداني تلك المواقف الإنسانية النادرة التي لعبها في دعم الأيتام والفقراء والمساكين وهذا من أهم الأدوار التي أداها في الفترات الماضية ..
*إختيار رجل البر والإحسان الشخصية الأكثر تاثيرا علي المجتمع لم ياتي عن فراغ ولم يكن مجاملة وإنما هي حصيلة ماقدمه خلال مسيرة هذا العام ويجب أن يكون ذلك دافعا لمزيد من العطاء لأن مثل هذه الاعمال هي الباقية وهي التي تنفع الإنسان في دنياه الفانية والتي يجب أن يتزود فيها كل إمرئ لرحلة أبدية ومقبلة ..
*نحي منظمة ايدينا للبلد علي هذه المبادرة الطيبة والتي وجدت القبول والإستحسان من شتي الوان الطيف السوداني وهذا يؤكد أن هذه المنظمة يقف وراها أشخاص يتابعون العطاء ويقدرونه تقديره المناسب والطيب ونرجو لهم مزيدآ من التقدم والإزدهار في هذا المضمار ..
*نرجو أن تحذو بقية المنظمات هذا الحذو وأن تسعي جاهدة لتكريم أصحاب العطاء النبيل وما أكثرهم ببلادي ليكن ذلك بمثابة دافع لهم للمزيد ..وقوفا الي جانب المحتاجين والمعوزين ودعما لمن فرضت عليه الظروف أن يكونوا في موقف الإحتياج وهذه هي المعاني السامية التي جبل عليها الشعب السوداني الفاضل والكريم ..
وبكره الشوق بيجمعنا