كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
يا وزير أخبار المفوضية شنوو؟؟
عجيب وغريب أمر وزارة الشباب والرياضة الإتحادية وهى تتعامل بسلحفائية مع كل المواضيع والقضايا الخاصة بها أو بالهيئات التابعة لها فقد تعود الجميع على ( جرجرة ) وزارتنا رغم أن لديها جيش جرار من الموظفين وإن كان لديك موضوع في هذه الوزارة فيجب عليك أن تنتظر ربما الى يوم يبعثون وأسألوا أهل رفع الأثقال والكرة الطائرة الشاطئية على سبيل المثال إن أردتم التأكد من صدق حديثنا فقد وصلوا الى درجة ( قنعنا ) من الوزارة ورفعوا شعار ( الشكية لغير الله مذلة ) بعد أن ( قنعوا من خيرا في الوزارة ) ، واحدة من القضايا المهمة التي تشغل العاملين في الوسط الرياضي هو عدم إعلان وزير الشباب والرياضة صديق محمد توم للمفوضية الجديدة حتى يومنا هذا علما بأن مدة المفوضية السابقة إنتهت على ما نعتقد منذ أكتوبر الماضي وتم التمديد لها وألذي إنتهى يوم 24 من شهر ديسمبر الماضي ، المعروف أن المفوضية تعتبر من أهم الأجسام التابعة لوزارة الشباب والرياضة حيث أنها الجهة القانونية التي وضعها قانون الشباب والرياضة للهيئات الرياضية للتقاضي عندها وأشار الى إختصاصاتها وسلطاتها فى المادة ( 21 ) من قانون هيئات الشباب والرياضة لسنة 2003 و من أهمها تسجيل وإعادة تسجيل هيئات الشباب والرياضة ومراقبة هذه الهيئات للتأكد من إلتزامها بأحكام القانون ومراجعة حساباتها وصرف أموالها إضافة لذلك هى الجهة الوحيدة القانونية المسموح للهيئات الرياضية اللجؤ إليها في نزاعاتها الرياضية ، العديد من القضايا الآن في حضرة المفوضية التي تقف عاجزة عن النظر فيها بسبب عدم قانونيتها وعدم تعيين مفوضية جديدة ومن هذه القضايا سحب الثقة من الإتحاد السوداني لرفع الأثقال وألذي قدم للمفوضية منذ أكتوبر الماضي ثم طعن إتحاد الخرطوم ضد قرارات الجمعية العمومية للإتحاد العام حيث بدأ الإتحاد العام في تطبيق العديلات حتى قبل أن يستلم إجازتها من المفوضية والقضية التي من المتوقع ان تثير أزمة فى الوسط الرياضي وهى إبعاد المفوضية من الإشرف على إنتخابات اللجنة الأولمبية السودانية بموجب القرار الصادر من مجلس إدارتها وهو ما جعل الدائرة القانونية بالمفوضية تعد ملف كامل عن هذه القضية في إنتظار تعيين المفوض الجديد ، لا أحد يدري أو يعلم ماهو السبب في عدم تعيين مفوض إتحادي حتى الآن وهو ما فتح باب الشائعات والتكهنات بأن الوزير سيجدد للمفوضية السابقة وهو ما ترفضه غالبية الإتحادات الرياضية بسبب أن الفترة السابقة شهدت العديد من حالات الشد والجذب بين المفوضية والإتحادات الرياضية إضافة لتأخر الفصل في القضايا ولجؤ البعض الى النيابات و المحاكم بحثا عن العدالة التي يروا أنها مفقودة ، الإتحادات تعشم في تعيين مفوض لايخاف فى قول الحق لومة لائم يقول الحق ولو على نفسه يطبق القانون بحذافيره لا يستجيب لأي تملية أو ضغوط أو مؤثرات مهما كان نوعها وحجمها ، الإتحادات تريد مفوض يكون همه الأول والأخير مصلحة السودان والمصلحة العامة ولايبحث عن مصالح ذاتية ضيقة و يكون حريصا على المال العام وذلك بمحاسبة الهيئات الرياضية بشدة وبدون مجاملة أو تهاون في هذا الجانب بعد أن أصبحت شبهات الفساد تحوم حول العديد من الهيئات الرياضية وهو ما أدى الى خلق إنطباع غير جيد عن الوسط الرياضي .. سيدي الوزير إتحاداتك الرياضية تدعوا بصوت واحد ( اللهم ولي من يٌصلح ) .
يا وزارة وكيلك الله !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟؟
طارق أحمد المصطفى
يا وزير أخبار المفوضية شنوو؟؟
عجيب وغريب أمر وزارة الشباب والرياضة الإتحادية وهى تتعامل بسلحفائية مع كل المواضيع والقضايا الخاصة بها أو بالهيئات التابعة لها فقد تعود الجميع على ( جرجرة ) وزارتنا رغم أن لديها جيش جرار من الموظفين وإن كان لديك موضوع في هذه الوزارة فيجب عليك أن تنتظر ربما الى يوم يبعثون وأسألوا أهل رفع الأثقال والكرة الطائرة الشاطئية على سبيل المثال إن أردتم التأكد من صدق حديثنا فقد وصلوا الى درجة ( قنعنا ) من الوزارة ورفعوا شعار ( الشكية لغير الله مذلة ) بعد أن ( قنعوا من خيرا في الوزارة ) ، واحدة من القضايا المهمة التي تشغل العاملين في الوسط الرياضي هو عدم إعلان وزير الشباب والرياضة صديق محمد توم للمفوضية الجديدة حتى يومنا هذا علما بأن مدة المفوضية السابقة إنتهت على ما نعتقد منذ أكتوبر الماضي وتم التمديد لها وألذي إنتهى يوم 24 من شهر ديسمبر الماضي ، المعروف أن المفوضية تعتبر من أهم الأجسام التابعة لوزارة الشباب والرياضة حيث أنها الجهة القانونية التي وضعها قانون الشباب والرياضة للهيئات الرياضية للتقاضي عندها وأشار الى إختصاصاتها وسلطاتها فى المادة ( 21 ) من قانون هيئات الشباب والرياضة لسنة 2003 و من أهمها تسجيل وإعادة تسجيل هيئات الشباب والرياضة ومراقبة هذه الهيئات للتأكد من إلتزامها بأحكام القانون ومراجعة حساباتها وصرف أموالها إضافة لذلك هى الجهة الوحيدة القانونية المسموح للهيئات الرياضية اللجؤ إليها في نزاعاتها الرياضية ، العديد من القضايا الآن في حضرة المفوضية التي تقف عاجزة عن النظر فيها بسبب عدم قانونيتها وعدم تعيين مفوضية جديدة ومن هذه القضايا سحب الثقة من الإتحاد السوداني لرفع الأثقال وألذي قدم للمفوضية منذ أكتوبر الماضي ثم طعن إتحاد الخرطوم ضد قرارات الجمعية العمومية للإتحاد العام حيث بدأ الإتحاد العام في تطبيق العديلات حتى قبل أن يستلم إجازتها من المفوضية والقضية التي من المتوقع ان تثير أزمة فى الوسط الرياضي وهى إبعاد المفوضية من الإشرف على إنتخابات اللجنة الأولمبية السودانية بموجب القرار الصادر من مجلس إدارتها وهو ما جعل الدائرة القانونية بالمفوضية تعد ملف كامل عن هذه القضية في إنتظار تعيين المفوض الجديد ، لا أحد يدري أو يعلم ماهو السبب في عدم تعيين مفوض إتحادي حتى الآن وهو ما فتح باب الشائعات والتكهنات بأن الوزير سيجدد للمفوضية السابقة وهو ما ترفضه غالبية الإتحادات الرياضية بسبب أن الفترة السابقة شهدت العديد من حالات الشد والجذب بين المفوضية والإتحادات الرياضية إضافة لتأخر الفصل في القضايا ولجؤ البعض الى النيابات و المحاكم بحثا عن العدالة التي يروا أنها مفقودة ، الإتحادات تعشم في تعيين مفوض لايخاف فى قول الحق لومة لائم يقول الحق ولو على نفسه يطبق القانون بحذافيره لا يستجيب لأي تملية أو ضغوط أو مؤثرات مهما كان نوعها وحجمها ، الإتحادات تريد مفوض يكون همه الأول والأخير مصلحة السودان والمصلحة العامة ولايبحث عن مصالح ذاتية ضيقة و يكون حريصا على المال العام وذلك بمحاسبة الهيئات الرياضية بشدة وبدون مجاملة أو تهاون في هذا الجانب بعد أن أصبحت شبهات الفساد تحوم حول العديد من الهيئات الرياضية وهو ما أدى الى خلق إنطباع غير جيد عن الوسط الرياضي .. سيدي الوزير إتحاداتك الرياضية تدعوا بصوت واحد ( اللهم ولي من يٌصلح ) .
يا وزارة وكيلك الله !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟؟
