كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
العصاية السحرية في الفروسية !!
لازال أعضاء الإتحاد السوداني للرماية يشكون الى طوب الأرض وحفيت أقدامهم بحثا عن رعاية للبطولة العربية التي يستضيفها الإتحاد بمشاركة ( 11 ) دولة عربية بعد أيام قليلة أو حتى ما من شأنه أن يقلل تكلفة الإستضافة التي تجاوزت الـ ( 600 ) ألف جنيه ، وهاهم الآن فى عرض ( 50 ) ألف جنيه قيمة تكلفة برنامج حفل الإفتتاح مصحوب بوجبة عشاء ويمتد البحث أيضا عن جهة ترعى أو تتكفل بهذا البرنامج ووعلى العكس تماما نجد أن أهل الفروسية التي تمر بهم نفس الظروف وهم يستعدون لإستضافة بطولة السودان لإلتقاط الأوتاد الدولية بمشاركة تسعة دول ( نايمين قفا وخاتين فى بطنهم بطيخة صيفي ) رغم أننا فى عز فصل الشتاء وذلك بسبب أن ( أمورهم ظابطة ) ماليا بفضل ( العصاية السحرية ) التي فعلت العجائب بعد أن سخرت كل مجهودات الدولة و ( الحكومة كمان ) من أجل إنجاح تنظيم هذه البطولة الدولية وبدأ سحر العصا مفعوله منذ رعاية البطولة على أعلي مستويات الدولة السيادية مرورا بدعم شولات ( الفتريتة ) إضافة لدعم الشركات والبيوتات التجارية إضافة الى أموال الآلية والدكاكين الجديدة والحمامات ثم توفير ( 50 ) حصان من الشرطة كل هذا بفضل العصاية السحرية التي جعلت بعض كبار القوم في الفروسية من أصحاب ( الحلاقيم الكبيرة ) يتفنون في أساليب ( كسير التلج ) لصاحب العصاية من أجل ضمان نجاح البطولة بعد أن كان صاحب العصاية حتى وقت قريب من ألد أعدائهم بسبب مواقفه المسانده لآلية توفيق أوضاع ميدان سباق الخيل التي تعني القضاء على مصالح البعض الخاصه وقالوا بلا حياء أو خجل أنه يريد إرجاع المنشط ( خمسين عاما الي الوراء ) الى العهد البائد وعهد الديناصورات وذهبوا لأبعد من ذلك عندما حاولو الإطاحة به عقب قرار وزير الرياضة بدمج إتحادات الخيل وذلك عندما تعمدوا عدم دعوته لإجتماع مجلس الإدارة ، والسؤال الذي يفرض نفسه ماذا يستفيد السودان ماليا وفنيا من بطولة إلتقاط الأوتاد هذه اللعبة البيئية التي تعتبر أحد لعبات منشط الفروسية وهى لعبة ليست ذات قيمة كالقفز على الحواجز مثلا الذي يعتبر لعبة أولمبية كما أن هذه البطولة لم تجرى لها تصفيات وليس هناك لجنة منظمة لها أو مشرف على البطولة مبعوث من قبل الإتحاد الدولي خاصة وأن الجانب السوداني ( مبيت النية للتار ) كما ذكروا في المؤتمر الصحفى والأغرب من ذلك أن كل شؤون البطولة يديرها شخص واحد !!، نقول أن المستفيد الأول والأخير هم من يبحثون عن الأمجاد الزائفة عبر هذه البطولات التي لاتسمن ولاتغني الرياضة السودانية من جوع ، إلتقاط الأوتاد في النهاية هي أحد رياضات الفروسية وتكوين إتحاد دولي لها يعتبر بدعة جديدة ( لنج ) وإذا إقتنعنا بهذا الحديث فإننا نتوقع في الفترة القادمة أن ينشئ من يمارسون لعبة الكاتا والكوميتي في الكاراتيه إتحادات دولية خاصة بهم وسنسمع في القريب العاجل عن تكوين الإتحاد الدولي لكرة القدم الشاطئية والإتحاد الدولي لكرة القدم الخماسية وسيشرع من يمارسون الكرة الطائرة الشاطئية الى تكوين إتحاد دولي خاص بلعبتهم . إذا كان البعض في السودان مقتنعا بلعبة إلتقاط الأوتاد أو ( الكلة بالسوداني ) ومبسوط بها غاية الإنبساط بعد تكوين إتحاد دولي خاص بها فلماذا لايشرعون في تكوين إتحاد عام خاص بها يكون رئيسه رأفت عبد الرحمن بلة عضو المكتب التنفيذي للإتحاد الدولي لإلتقاط الاوتاد ولكن بشرط أن يستقيل من سكرتارية إتحاد الفروسية لأنه لايستقيم أن يجمع بين منصبين لأن ذلك مخالف لقانون الرياضة 2003 !!!!
يا وزارة وكيلك الله !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو ؟؟
طارق أحمد المصطفى
العصاية السحرية في الفروسية !!
لازال أعضاء الإتحاد السوداني للرماية يشكون الى طوب الأرض وحفيت أقدامهم بحثا عن رعاية للبطولة العربية التي يستضيفها الإتحاد بمشاركة ( 11 ) دولة عربية بعد أيام قليلة أو حتى ما من شأنه أن يقلل تكلفة الإستضافة التي تجاوزت الـ ( 600 ) ألف جنيه ، وهاهم الآن فى عرض ( 50 ) ألف جنيه قيمة تكلفة برنامج حفل الإفتتاح مصحوب بوجبة عشاء ويمتد البحث أيضا عن جهة ترعى أو تتكفل بهذا البرنامج ووعلى العكس تماما نجد أن أهل الفروسية التي تمر بهم نفس الظروف وهم يستعدون لإستضافة بطولة السودان لإلتقاط الأوتاد الدولية بمشاركة تسعة دول ( نايمين قفا وخاتين فى بطنهم بطيخة صيفي ) رغم أننا فى عز فصل الشتاء وذلك بسبب أن ( أمورهم ظابطة ) ماليا بفضل ( العصاية السحرية ) التي فعلت العجائب بعد أن سخرت كل مجهودات الدولة و ( الحكومة كمان ) من أجل إنجاح تنظيم هذه البطولة الدولية وبدأ سحر العصا مفعوله منذ رعاية البطولة على أعلي مستويات الدولة السيادية مرورا بدعم شولات ( الفتريتة ) إضافة لدعم الشركات والبيوتات التجارية إضافة الى أموال الآلية والدكاكين الجديدة والحمامات ثم توفير ( 50 ) حصان من الشرطة كل هذا بفضل العصاية السحرية التي جعلت بعض كبار القوم في الفروسية من أصحاب ( الحلاقيم الكبيرة ) يتفنون في أساليب ( كسير التلج ) لصاحب العصاية من أجل ضمان نجاح البطولة بعد أن كان صاحب العصاية حتى وقت قريب من ألد أعدائهم بسبب مواقفه المسانده لآلية توفيق أوضاع ميدان سباق الخيل التي تعني القضاء على مصالح البعض الخاصه وقالوا بلا حياء أو خجل أنه يريد إرجاع المنشط ( خمسين عاما الي الوراء ) الى العهد البائد وعهد الديناصورات وذهبوا لأبعد من ذلك عندما حاولو الإطاحة به عقب قرار وزير الرياضة بدمج إتحادات الخيل وذلك عندما تعمدوا عدم دعوته لإجتماع مجلس الإدارة ، والسؤال الذي يفرض نفسه ماذا يستفيد السودان ماليا وفنيا من بطولة إلتقاط الأوتاد هذه اللعبة البيئية التي تعتبر أحد لعبات منشط الفروسية وهى لعبة ليست ذات قيمة كالقفز على الحواجز مثلا الذي يعتبر لعبة أولمبية كما أن هذه البطولة لم تجرى لها تصفيات وليس هناك لجنة منظمة لها أو مشرف على البطولة مبعوث من قبل الإتحاد الدولي خاصة وأن الجانب السوداني ( مبيت النية للتار ) كما ذكروا في المؤتمر الصحفى والأغرب من ذلك أن كل شؤون البطولة يديرها شخص واحد !!، نقول أن المستفيد الأول والأخير هم من يبحثون عن الأمجاد الزائفة عبر هذه البطولات التي لاتسمن ولاتغني الرياضة السودانية من جوع ، إلتقاط الأوتاد في النهاية هي أحد رياضات الفروسية وتكوين إتحاد دولي لها يعتبر بدعة جديدة ( لنج ) وإذا إقتنعنا بهذا الحديث فإننا نتوقع في الفترة القادمة أن ينشئ من يمارسون لعبة الكاتا والكوميتي في الكاراتيه إتحادات دولية خاصة بهم وسنسمع في القريب العاجل عن تكوين الإتحاد الدولي لكرة القدم الشاطئية والإتحاد الدولي لكرة القدم الخماسية وسيشرع من يمارسون الكرة الطائرة الشاطئية الى تكوين إتحاد دولي خاص بلعبتهم . إذا كان البعض في السودان مقتنعا بلعبة إلتقاط الأوتاد أو ( الكلة بالسوداني ) ومبسوط بها غاية الإنبساط بعد تكوين إتحاد دولي خاص بها فلماذا لايشرعون في تكوين إتحاد عام خاص بها يكون رئيسه رأفت عبد الرحمن بلة عضو المكتب التنفيذي للإتحاد الدولي لإلتقاط الاوتاد ولكن بشرط أن يستقيل من سكرتارية إتحاد الفروسية لأنه لايستقيم أن يجمع بين منصبين لأن ذلك مخالف لقانون الرياضة 2003 !!!!
يا وزارة وكيلك الله !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو ؟؟
