بالمرصاد
تراجع الاتحاد عن مناهضة القانون
خلال الجمعية العمومية الاخيرة لاتحاد كرة القدم السودانى قال سكرتير الاتحاد مجدى شمس الدين وهو يستدر عطف المقترعين بانهم سيسيروا تظاهرة احتجاجية لايقاف تمرير مسودة القانون الجديد للرياضة لانها معيبة وستقضى على الامل الاخير لمشاركات السودان الخارجية وقد وجد حديثه الاستحسان من قبل معارضى عودة مجدى ومجموعته على اعتبار ان المجموعة الخاسرة للانتخابات مبداؤها الاول هو الحفاظ على اهلية وديمقراطية الحركة الرياضية ووجود السودان فى المحافل الدولية على اعتبار ان جل قادته من المبتكرين والمسولين عن تلكم الخصائص
وقد ظننت بعد فوز مجموعة مجدى ان يدعوها للوقفة الاحتجاجية المزعومة لان الضرب على الحديد وهو سخن من حقه تحقيق الاهداف لكنه دعاهم لوليمة عشاء فاخرة بمنزله بامدوم عملت على استرخاء الاجساد وتمييع الامخاخ ولم يعد احدهم حتى مجدى يتزكر القانون او تبعاته حتى فوجئنا امس باستضافة الاتحاد لواضعى القانون للتنوير فى اشارة لقبول المسودة التى قالوا انها الاسوء وانهم سيناهضونها
لقد ذهبت ذات اللجنة لبورتسودان حدهم صلاح معروف وعبد القادر محمد زين والصادق سيد احمد عن اهمية تعديل القانون وان المواد التى ادخلوها ستعمل على نهضة الرياضة ولم يتطرقوا للمشاركات الخارجية ولا التدخلات الحكومية ولا حتى وضع القانون من فئة محددة تسبح بحمد السلطان الذى هو عدو للرياضة ولا يراعى حتى احترافية الاندية التى انتهجها العالم كله الا السودان لانه يعيش فى تخبط المسئولين والتعينات الجوفاء وتشريد اهل الرياضة لحساب اهل الولاء
الاتحاد العام الذى ملاء الارجاء بمناهضته للقانون المعيب فتح ابواب الاكاديمية لتحضن حصة صكوك الانحنء والاجماع السكوتى على مسودة عبد القادر محمد زين الذى ذهب من الاتحاد مطرودا اتبان حملة التبرعات الشهيرة للمنتخب الوطنى حينما كان معتصم جعفر امينا للمال ومجدى فى ذات موقعه الذى جمله وحصنه وجود شداد وكان حينها اسامة عطا المنان يتحاوم بين مكتب الدكتور ولجنة المنتخبات وان كان يسعى بجد لاكتساب المعارف وحقوق الرياضة لما حصر نفسه فى تحصيل اموال الرعاية وتكاليف الفنادق والطيران وهو الضابط المهم المفترض ان يكون له دور صدامى تجاه القانون المعيب الذى يراد له ان يحكم السودان ولا نجد تفسيرا لصمت قادة الاتحاد وقاعدته على ما يجرى ناحية القانون وسعيهم لمباركته الا كونهم سيغادرون وملتزمون بما قاله رئيس اتحاد ام روابة حاتم ميرغنى عبد الرحمن حينما سئل عن اسباب تراجعه المفاجئ وهو احد ابناء الدكتور شداد فى الانتخابات الاخيرة فقاللاننا تلقينا وعدا من الضباط الحاليون بان تكون هذه اخر دورة لهم ولذلك يريدوا للقانون المعيب ان يسود وما دروا ان اللعنات ستطاردهم تماما مثل عبد القادر وامان وسيد احمد وعفاف تاور وحتى ابراهيم الطاهر رئيس البرلمان
مرصد اخير
الوزير صديق الناير تحدث فى الاكاديمية عن التمكين ودور الاعلام فى التبصير ونسى ان الموضوع لا علاقة له بدور الاعلام وانما عن مواد القانون المعيب لكن لم يوجهه احد من مستشاريه محمد صالح وداعة وحتى الوكيل عبد الهادى محمد خير الذى يبدو ان ظهوره كان من اجل تاكيد بقاؤه بالوكالة دحضا لما يشاع عن الاطاحة به ونواصل
تراجع الاتحاد عن مناهضة القانون
خلال الجمعية العمومية الاخيرة لاتحاد كرة القدم السودانى قال سكرتير الاتحاد مجدى شمس الدين وهو يستدر عطف المقترعين بانهم سيسيروا تظاهرة احتجاجية لايقاف تمرير مسودة القانون الجديد للرياضة لانها معيبة وستقضى على الامل الاخير لمشاركات السودان الخارجية وقد وجد حديثه الاستحسان من قبل معارضى عودة مجدى ومجموعته على اعتبار ان المجموعة الخاسرة للانتخابات مبداؤها الاول هو الحفاظ على اهلية وديمقراطية الحركة الرياضية ووجود السودان فى المحافل الدولية على اعتبار ان جل قادته من المبتكرين والمسولين عن تلكم الخصائص
وقد ظننت بعد فوز مجموعة مجدى ان يدعوها للوقفة الاحتجاجية المزعومة لان الضرب على الحديد وهو سخن من حقه تحقيق الاهداف لكنه دعاهم لوليمة عشاء فاخرة بمنزله بامدوم عملت على استرخاء الاجساد وتمييع الامخاخ ولم يعد احدهم حتى مجدى يتزكر القانون او تبعاته حتى فوجئنا امس باستضافة الاتحاد لواضعى القانون للتنوير فى اشارة لقبول المسودة التى قالوا انها الاسوء وانهم سيناهضونها
لقد ذهبت ذات اللجنة لبورتسودان حدهم صلاح معروف وعبد القادر محمد زين والصادق سيد احمد عن اهمية تعديل القانون وان المواد التى ادخلوها ستعمل على نهضة الرياضة ولم يتطرقوا للمشاركات الخارجية ولا التدخلات الحكومية ولا حتى وضع القانون من فئة محددة تسبح بحمد السلطان الذى هو عدو للرياضة ولا يراعى حتى احترافية الاندية التى انتهجها العالم كله الا السودان لانه يعيش فى تخبط المسئولين والتعينات الجوفاء وتشريد اهل الرياضة لحساب اهل الولاء
الاتحاد العام الذى ملاء الارجاء بمناهضته للقانون المعيب فتح ابواب الاكاديمية لتحضن حصة صكوك الانحنء والاجماع السكوتى على مسودة عبد القادر محمد زين الذى ذهب من الاتحاد مطرودا اتبان حملة التبرعات الشهيرة للمنتخب الوطنى حينما كان معتصم جعفر امينا للمال ومجدى فى ذات موقعه الذى جمله وحصنه وجود شداد وكان حينها اسامة عطا المنان يتحاوم بين مكتب الدكتور ولجنة المنتخبات وان كان يسعى بجد لاكتساب المعارف وحقوق الرياضة لما حصر نفسه فى تحصيل اموال الرعاية وتكاليف الفنادق والطيران وهو الضابط المهم المفترض ان يكون له دور صدامى تجاه القانون المعيب الذى يراد له ان يحكم السودان ولا نجد تفسيرا لصمت قادة الاتحاد وقاعدته على ما يجرى ناحية القانون وسعيهم لمباركته الا كونهم سيغادرون وملتزمون بما قاله رئيس اتحاد ام روابة حاتم ميرغنى عبد الرحمن حينما سئل عن اسباب تراجعه المفاجئ وهو احد ابناء الدكتور شداد فى الانتخابات الاخيرة فقاللاننا تلقينا وعدا من الضباط الحاليون بان تكون هذه اخر دورة لهم ولذلك يريدوا للقانون المعيب ان يسود وما دروا ان اللعنات ستطاردهم تماما مثل عبد القادر وامان وسيد احمد وعفاف تاور وحتى ابراهيم الطاهر رئيس البرلمان
مرصد اخير
الوزير صديق الناير تحدث فى الاكاديمية عن التمكين ودور الاعلام فى التبصير ونسى ان الموضوع لا علاقة له بدور الاعلام وانما عن مواد القانون المعيب لكن لم يوجهه احد من مستشاريه محمد صالح وداعة وحتى الوكيل عبد الهادى محمد خير الذى يبدو ان ظهوره كان من اجل تاكيد بقاؤه بالوكالة دحضا لما يشاع عن الاطاحة به ونواصل