بالمرصاد
منصب الاولمبية الملتهب (1)
بعد طول غياب وطناش قيادة اللجنة الاولمبية التى تعيش حقيقة فى وضع حرج بعد القرارات الصعبة التى اتخذها المجلس دون وعى كما تبن لاحقا بسحب الثقة عن عضو من المكتب التنفيذى وكان كل المكتب يستحق سحب الثقة اعقب ذلك صمت مهمول خاصة ان المجلس نفسه اضاف لجسم المكتب جسما غريبا اسمه ابو العول لانه حقا لن يكون بديلا للنعمان مهما كانت المقارنات ولكن يبدو ان صوت الشباب كان الاقوى رغم خزلان مجدى عبد العزيز لهم بالهروب وعدم التجانس معهم قبل المكتب التنفيذى وكانت الاستقالة المستحقة لمن فشل فى تنفيذ المهام ولكن لا يعنى ذلك ان تكون مجموعة الشباب التى فشلت فى تقديم امين المال السابق ان يترك لها الحبل على القارب لتعاود الكرة مرة اخرى رغم احترامنا وتقديرنا الاكيد للرائد اسامة محمد عثمان ودوره وحماسه للارتقاء بالعمل الاولمبى ان تقدمه مرشحا لامانة المال وهى القائلة ان الشباب لا يعنى العمر وبقدرما يعنى القدرة على التجاوب مع الاطروحات وانفاذ الميثاق الاولمبى
وفى هذا تقودنا الاجرات التى تمت قبل ايام باسناد مهمة الاكاديمية لهنادى الصديق واحمد ادم وشداد والضو بلة وسيف الدين ميرغنى وما يهمنا هم الاخيرين سيف والضو او الضو وسيف وقد ترشحا لامانة مال الاولمبية وخسرا امام مجدى عبد العزيز وكلنا يعلم الخطوات التى اتخذها سيف حيال عدم شرعية الانتخابات وبالتالى مجلس الدارة والمكتب التنفيذى الذى يشرف على الاكاديمية التى وافق بالتمتع بعضويتها رغم وجود طعون من طرفه معلقة حتى اليوم او بمعنى اخر لماذا استعان المجلس بمن طعن فى اهيلتهم نعم ان من حقه الطعن وقد ساندناه فى ذلك وما زلنا عند راينا بخطل كبير اصاب انتخابات اللجنة لكن ما الذى جد حتى يقبل الطاعن بتقلد منصب عضوية الاكاديمية ولماذا تدافع مرشحوا امانة المال لكرسى عضوية الاكاديمية وهم يعلموا ان المنصب الذى ترشحوا له شاغر ويحتاج لمن يملئه
ام ان رغبة الدكتور كمال شداد المساند بقوة لتوجهات الشباب الاولمبى كانت مثل السيول التى جرفت شرق النيل باكمله ولم تسعى او تفكر اولمبية الوطن حتى فى اصدار وريقة تسمى بيانا للتضامن مع المنكوبين وهم الذين يمثلوا زروة سنامها عند مشاريع اولمب افريكا او اتاحة المجال لممارسة الرياضة لمن لا مجال لهم
نواصل
منصب الاولمبية الملتهب (1)
بعد طول غياب وطناش قيادة اللجنة الاولمبية التى تعيش حقيقة فى وضع حرج بعد القرارات الصعبة التى اتخذها المجلس دون وعى كما تبن لاحقا بسحب الثقة عن عضو من المكتب التنفيذى وكان كل المكتب يستحق سحب الثقة اعقب ذلك صمت مهمول خاصة ان المجلس نفسه اضاف لجسم المكتب جسما غريبا اسمه ابو العول لانه حقا لن يكون بديلا للنعمان مهما كانت المقارنات ولكن يبدو ان صوت الشباب كان الاقوى رغم خزلان مجدى عبد العزيز لهم بالهروب وعدم التجانس معهم قبل المكتب التنفيذى وكانت الاستقالة المستحقة لمن فشل فى تنفيذ المهام ولكن لا يعنى ذلك ان تكون مجموعة الشباب التى فشلت فى تقديم امين المال السابق ان يترك لها الحبل على القارب لتعاود الكرة مرة اخرى رغم احترامنا وتقديرنا الاكيد للرائد اسامة محمد عثمان ودوره وحماسه للارتقاء بالعمل الاولمبى ان تقدمه مرشحا لامانة المال وهى القائلة ان الشباب لا يعنى العمر وبقدرما يعنى القدرة على التجاوب مع الاطروحات وانفاذ الميثاق الاولمبى
وفى هذا تقودنا الاجرات التى تمت قبل ايام باسناد مهمة الاكاديمية لهنادى الصديق واحمد ادم وشداد والضو بلة وسيف الدين ميرغنى وما يهمنا هم الاخيرين سيف والضو او الضو وسيف وقد ترشحا لامانة مال الاولمبية وخسرا امام مجدى عبد العزيز وكلنا يعلم الخطوات التى اتخذها سيف حيال عدم شرعية الانتخابات وبالتالى مجلس الدارة والمكتب التنفيذى الذى يشرف على الاكاديمية التى وافق بالتمتع بعضويتها رغم وجود طعون من طرفه معلقة حتى اليوم او بمعنى اخر لماذا استعان المجلس بمن طعن فى اهيلتهم نعم ان من حقه الطعن وقد ساندناه فى ذلك وما زلنا عند راينا بخطل كبير اصاب انتخابات اللجنة لكن ما الذى جد حتى يقبل الطاعن بتقلد منصب عضوية الاكاديمية ولماذا تدافع مرشحوا امانة المال لكرسى عضوية الاكاديمية وهم يعلموا ان المنصب الذى ترشحوا له شاغر ويحتاج لمن يملئه
ام ان رغبة الدكتور كمال شداد المساند بقوة لتوجهات الشباب الاولمبى كانت مثل السيول التى جرفت شرق النيل باكمله ولم تسعى او تفكر اولمبية الوطن حتى فى اصدار وريقة تسمى بيانا للتضامن مع المنكوبين وهم الذين يمثلوا زروة سنامها عند مشاريع اولمب افريكا او اتاحة المجال لممارسة الرياضة لمن لا مجال لهم
نواصل
