مريخ (مخيف) يحتاج عناصر (الرديف)..!!
* ظهر المريخ امام الموردة أول أمس في الدوري، خلال الشوط الأول، وكأنه مًصاب بـ(الشلل الرعاش).. وغاب لاعبوه تماماً عن الملعب امام فريق متذيل ومتراجع لم يتذوق في مسابقة هذا العام غير علقم الهزائم..!!
* (مريخ الأجانب) تاه طوال زمن النصف الأول للمباراة ولو كان للموردة الرغبة في الفوز لنال لاعبوها النقاط الثلاث بسهولة.. لكن غياب الاستقرار الفني وتشتت افراد الهلب سهل من مهمة (تنابلة) المريخ..!!
* في الشوط الثاني استفاد المريخ من جهود اثنين فقط من بين الأجانب الاربعة اللذين شاركوا في اللقاء وسجل اوليفيه ثنائية بعدما عدل غاندي النتيجة.. وخرج عشاق الاحمر يتغزلون في (وارد برة) لأنهم قادوا الفريق للفوز على (الموردة)..!!
* الشكل (المخيف) الذي ظهر به المريخ في الشوط الأول وقاده للهزيمة تسرب من عقول المتابعين بعد ساعات من نهاية اللقاء وتحديداً بعد التناول السالب لأحداث المباراة من جانب (المطبلاتية)..!!
* فاز المريخ على الموردة بفضل جهود عدد قليل من لاعبيه وكان للاجانب القدح المعلى مع التأكيد هنا على ان لاحمر لم يتعاقد مع (وارد برة) لأجل الفوز في الدوري..!!
* افتقد الاحمر جهود علاء يوسف وهيثم وبلة جابر و(أب قلباً ميت) وشارك فعلياً بسبعة لاعبين فقط.. وما عدا جهود اوليفيه وغاندي فان بقية (التابلة) لم يقدموا شيئاً..!!
* المؤسف انه وعلى الرغم من ان الموسم التنافسي لم ينتهي بعد فاننا نتابع اشتعال سوق (السماسرة) الذين شرعوا في تقديم خدماتهم وبالفعل وصل الخرطوم عدد من الأجانب تمهيداً للاختبار..!!
* يحدث هذا ليؤكد ان العقلية (المتحجرة) لا تزال هي صاحبة الكلمة العليا فارضة اسلوبها على النادي الكبير دون ادنى اهتمام بالانجاز الخرافي الذي حققه الفريق الرديف بالنادي الاحمر..!!
* ناشئو الرديف بنادي المريخ، وكما ثبت بالبيان العملي، هم الأجدر بالدفاع عن الوان الفريق خلال الموسم التنافسي المقبل خاصة وان خمسة منهم على الأقل جديرون بالتواجد في تشكيلة الفريق الأول..!!
* شكل المريخ (المخيف) الذي ظهر به أول أمس امام الموردة يحتاج لقرار شجاع ينحاز فيه المجلس والجهاز الفني لمجموعة الشباب الذين تالقوا مع الفريق (الرديف)..!!
* وشجاعة القرار تتمثل في ضرورة ابعاد مجموعة (العجائز وكبار السن) الذين ثبت بانهم لا يملكون ما يقدمونه للاحمر الوهاج ولو في مباراة واحدة وليس موسم قادم مع التأكيد على ان الشباب يمكنهم العطاء لعشر سنوات قادمة..!!
* تخريمة أولى: لم أتعجب من تبديل الألماني كروجر في الشوط الثاني والذي قضى بسحب كلتشي (المهاجم) واشراك فيصل موسى (صانع الألعاب المميز) وتذكرت (الكرسي المتحرك)..!!
* تخريمة ثاينة: الشكل الذي ظهر به المريخ في الشوط الأول امام الموردة ذكرني وضعية الهلال عندما كان قائده، لاعب المريخ الحالي هيثم مصطفى، متواجداً في التشكيلة الزرقاء..!!
* ظهر المريخ امام الموردة أول أمس في الدوري، خلال الشوط الأول، وكأنه مًصاب بـ(الشلل الرعاش).. وغاب لاعبوه تماماً عن الملعب امام فريق متذيل ومتراجع لم يتذوق في مسابقة هذا العام غير علقم الهزائم..!!
* (مريخ الأجانب) تاه طوال زمن النصف الأول للمباراة ولو كان للموردة الرغبة في الفوز لنال لاعبوها النقاط الثلاث بسهولة.. لكن غياب الاستقرار الفني وتشتت افراد الهلب سهل من مهمة (تنابلة) المريخ..!!
* في الشوط الثاني استفاد المريخ من جهود اثنين فقط من بين الأجانب الاربعة اللذين شاركوا في اللقاء وسجل اوليفيه ثنائية بعدما عدل غاندي النتيجة.. وخرج عشاق الاحمر يتغزلون في (وارد برة) لأنهم قادوا الفريق للفوز على (الموردة)..!!
* الشكل (المخيف) الذي ظهر به المريخ في الشوط الأول وقاده للهزيمة تسرب من عقول المتابعين بعد ساعات من نهاية اللقاء وتحديداً بعد التناول السالب لأحداث المباراة من جانب (المطبلاتية)..!!
* فاز المريخ على الموردة بفضل جهود عدد قليل من لاعبيه وكان للاجانب القدح المعلى مع التأكيد هنا على ان لاحمر لم يتعاقد مع (وارد برة) لأجل الفوز في الدوري..!!
* افتقد الاحمر جهود علاء يوسف وهيثم وبلة جابر و(أب قلباً ميت) وشارك فعلياً بسبعة لاعبين فقط.. وما عدا جهود اوليفيه وغاندي فان بقية (التابلة) لم يقدموا شيئاً..!!
* المؤسف انه وعلى الرغم من ان الموسم التنافسي لم ينتهي بعد فاننا نتابع اشتعال سوق (السماسرة) الذين شرعوا في تقديم خدماتهم وبالفعل وصل الخرطوم عدد من الأجانب تمهيداً للاختبار..!!
* يحدث هذا ليؤكد ان العقلية (المتحجرة) لا تزال هي صاحبة الكلمة العليا فارضة اسلوبها على النادي الكبير دون ادنى اهتمام بالانجاز الخرافي الذي حققه الفريق الرديف بالنادي الاحمر..!!
* ناشئو الرديف بنادي المريخ، وكما ثبت بالبيان العملي، هم الأجدر بالدفاع عن الوان الفريق خلال الموسم التنافسي المقبل خاصة وان خمسة منهم على الأقل جديرون بالتواجد في تشكيلة الفريق الأول..!!
* شكل المريخ (المخيف) الذي ظهر به أول أمس امام الموردة يحتاج لقرار شجاع ينحاز فيه المجلس والجهاز الفني لمجموعة الشباب الذين تالقوا مع الفريق (الرديف)..!!
* وشجاعة القرار تتمثل في ضرورة ابعاد مجموعة (العجائز وكبار السن) الذين ثبت بانهم لا يملكون ما يقدمونه للاحمر الوهاج ولو في مباراة واحدة وليس موسم قادم مع التأكيد على ان الشباب يمكنهم العطاء لعشر سنوات قادمة..!!
* تخريمة أولى: لم أتعجب من تبديل الألماني كروجر في الشوط الثاني والذي قضى بسحب كلتشي (المهاجم) واشراك فيصل موسى (صانع الألعاب المميز) وتذكرت (الكرسي المتحرك)..!!
* تخريمة ثاينة: الشكل الذي ظهر به المريخ في الشوط الأول امام الموردة ذكرني وضعية الهلال عندما كان قائده، لاعب المريخ الحالي هيثم مصطفى، متواجداً في التشكيلة الزرقاء..!!