بالمرصاد
الاولمبيون كيف اصبحتو؟
استمعت لرئيس اللجنة الاولمبية فى مصر يتحدث عن الرياضة فى حوار ممتع مع احدى القنوات الوليدة حيث ظهرت مقدمة البرنامج وكانها شغلت المقعد من قبل ومثلت بلادها فى المكتب التفيذى للجنة الدولية واكثر ما لفت نظرى فى الحوار الترتيب والردود المفنعة لرئيس اللجنة وتاتى الغرابة هنا كون ان الرئيس يحمل صفة العسكر ويحمل رتبة كبيرة جدا ولكنه كان متحدثا بدقة ومتابعا رغم الاحداث ومجريات الاوضاع بمصرحتى لتحركات اللاعبين ومشاركاتهم الخارجية
وقال فى واحدة من ردوده عن الفلسفة من سحب الدعم من بعض الاتحادات انهم كانوا يعتمدوا كلجنة اولمبية فى دعم الاتحادات على عائد مباريات كرة القدم وعندما توقف الدورى اصبح لزاما علينا ان نخطر هذه الاتحادات بطرق ابواب الوزارة
تخيلت بعد هذه الجملة ان وجود هاشم هارون وشداد على دفة قيادة اللجنة السودانية من حقه ان يعيد الام الرؤؤم لابناؤها وبناتها الاتحادات وسرحت بخيال عميق ان ذلك سيتحقق فى اقرب فرصة ورايت بام اعينى التى سياكلها الدود لافتات تحمل حتمية التحرر من الوصاية والشحدة من الوزارة واستجداء تصديق نجم الدين ورايت كمن يرى النائم ان اللافتات يحملها الاعبون ويتقدم موكبهم النعمان وعبد العال محمود وكمال خير الله وماجد طلعت وخالد واخمد ابو القاسم وابو العول ومجدى عبد العزيز وفى الوسط يقف عبد المنعم كونفو ومحمد ضياء ومحمد ميرغنى وخالد عبد الله حمد وفى الاخير جدا هاشم هارون وشداد والسلاوى والغريبة ان مكى فضل المولى ولا بدوى الخير ولا ايا من قيادات اتحاد العاب القوى لم يظهروا لا فى الصفوف الامامية ولا الخلفية فعرفنا انهم يصلوا الوزارة اسرع من نجم الدين نفسه مش ابطال جرى وطيران
ام تراها المعاندة وخالف تذكر
هذه امانى وردت بخاطرى وانا اتجول فى اعماق رئيس اللجنة الاولمبية المصرية الذى وهو يروى بهدؤ جراح يشق قلب مريض كيفية وصول مصر لهذه المرتبة الاولمبية ويشكو التراجع ويحذر ويعلن انه غير مقبول ولا معقول ان تكون مصر فى المرتبة الحادية عشر عربيا والرابعة افريقيا انه يعتبرها متاخرة رغم ما يحيط بدولته من احداث ومحمن ودولتنا اكثر ما فيها استقرارا لجنتها الاولمبية ابعد مشوار يكون بثلاث طائرات ونثريات فى موعدها دون تلكؤ وشيكات
لكن الناظر لخارطة تكوين اللجنة الاخيرة يلاحظ انه سبب اساسى ورئيسى فى مواصلة اجلاسها وتراجع خطواتها فها هو القانون الجديد يحي بها احاطة تساب 88 للضو فى رائعة الفقيد حميد ولكنها لن تتحرك وتنور الاتحادات الا بعد خراب مالطا فها هو عبد القادر محمد زين الذى شربك خيوط اللجنة من قبل عندما كان وزير دولة يطل مرة اخرى بمعوله الهدام عبر رئاسته للجنة القانون المعيب واللجنة تضحك كيف لا تضحك وسلاويها غائب منذ فترة فى ردهات اعماله الخاصة وهارون مستسلم لمطالب الجماعة خاصة ان عبد القادر هو الامين العام للحركة الاسلامية بالخرطوم التى يقطنها هاشم وابو العول وربما سعد الكتاكتى ومحمد البلتجاى واخرون
يا جماعة الخير اللجنة فى طريقها للموت اين اللجان التى تم تكوينها خاصة لجنة دار الزمالة المناط بها الاهتمام بلجانب الثقافى والاجتماعى بتنوير العائلة الاولمبية عن المخاطر التى تواجهها ويا رافت بلة اذا كنت غير متفرغ بسبب احداث الفروسية نامل شاكرين ان تعيد ملف اللجنة الى منحك اياه حتى لا تساهم فى الموت الحالى حتى لزهور اللجنة والنجيل
دمتم والسلام
الاولمبيون كيف اصبحتو؟
استمعت لرئيس اللجنة الاولمبية فى مصر يتحدث عن الرياضة فى حوار ممتع مع احدى القنوات الوليدة حيث ظهرت مقدمة البرنامج وكانها شغلت المقعد من قبل ومثلت بلادها فى المكتب التفيذى للجنة الدولية واكثر ما لفت نظرى فى الحوار الترتيب والردود المفنعة لرئيس اللجنة وتاتى الغرابة هنا كون ان الرئيس يحمل صفة العسكر ويحمل رتبة كبيرة جدا ولكنه كان متحدثا بدقة ومتابعا رغم الاحداث ومجريات الاوضاع بمصرحتى لتحركات اللاعبين ومشاركاتهم الخارجية
وقال فى واحدة من ردوده عن الفلسفة من سحب الدعم من بعض الاتحادات انهم كانوا يعتمدوا كلجنة اولمبية فى دعم الاتحادات على عائد مباريات كرة القدم وعندما توقف الدورى اصبح لزاما علينا ان نخطر هذه الاتحادات بطرق ابواب الوزارة
تخيلت بعد هذه الجملة ان وجود هاشم هارون وشداد على دفة قيادة اللجنة السودانية من حقه ان يعيد الام الرؤؤم لابناؤها وبناتها الاتحادات وسرحت بخيال عميق ان ذلك سيتحقق فى اقرب فرصة ورايت بام اعينى التى سياكلها الدود لافتات تحمل حتمية التحرر من الوصاية والشحدة من الوزارة واستجداء تصديق نجم الدين ورايت كمن يرى النائم ان اللافتات يحملها الاعبون ويتقدم موكبهم النعمان وعبد العال محمود وكمال خير الله وماجد طلعت وخالد واخمد ابو القاسم وابو العول ومجدى عبد العزيز وفى الوسط يقف عبد المنعم كونفو ومحمد ضياء ومحمد ميرغنى وخالد عبد الله حمد وفى الاخير جدا هاشم هارون وشداد والسلاوى والغريبة ان مكى فضل المولى ولا بدوى الخير ولا ايا من قيادات اتحاد العاب القوى لم يظهروا لا فى الصفوف الامامية ولا الخلفية فعرفنا انهم يصلوا الوزارة اسرع من نجم الدين نفسه مش ابطال جرى وطيران
ام تراها المعاندة وخالف تذكر
هذه امانى وردت بخاطرى وانا اتجول فى اعماق رئيس اللجنة الاولمبية المصرية الذى وهو يروى بهدؤ جراح يشق قلب مريض كيفية وصول مصر لهذه المرتبة الاولمبية ويشكو التراجع ويحذر ويعلن انه غير مقبول ولا معقول ان تكون مصر فى المرتبة الحادية عشر عربيا والرابعة افريقيا انه يعتبرها متاخرة رغم ما يحيط بدولته من احداث ومحمن ودولتنا اكثر ما فيها استقرارا لجنتها الاولمبية ابعد مشوار يكون بثلاث طائرات ونثريات فى موعدها دون تلكؤ وشيكات
لكن الناظر لخارطة تكوين اللجنة الاخيرة يلاحظ انه سبب اساسى ورئيسى فى مواصلة اجلاسها وتراجع خطواتها فها هو القانون الجديد يحي بها احاطة تساب 88 للضو فى رائعة الفقيد حميد ولكنها لن تتحرك وتنور الاتحادات الا بعد خراب مالطا فها هو عبد القادر محمد زين الذى شربك خيوط اللجنة من قبل عندما كان وزير دولة يطل مرة اخرى بمعوله الهدام عبر رئاسته للجنة القانون المعيب واللجنة تضحك كيف لا تضحك وسلاويها غائب منذ فترة فى ردهات اعماله الخاصة وهارون مستسلم لمطالب الجماعة خاصة ان عبد القادر هو الامين العام للحركة الاسلامية بالخرطوم التى يقطنها هاشم وابو العول وربما سعد الكتاكتى ومحمد البلتجاى واخرون
يا جماعة الخير اللجنة فى طريقها للموت اين اللجان التى تم تكوينها خاصة لجنة دار الزمالة المناط بها الاهتمام بلجانب الثقافى والاجتماعى بتنوير العائلة الاولمبية عن المخاطر التى تواجهها ويا رافت بلة اذا كنت غير متفرغ بسبب احداث الفروسية نامل شاكرين ان تعيد ملف اللجنة الى منحك اياه حتى لا تساهم فى الموت الحالى حتى لزهور اللجنة والنجيل
دمتم والسلام