كلام في الممنوع
طارق أحمد المصطفى
إستهداف الخرطوم .. إلى متى ؟؟
أصبحت ولاية الخرطوم تعاني من حرب شرسة رياضيا فمع صباح كل يوم جديد نسمع عن إستهداف ومحاولات إقصاء لولاية الخرطوم والغريب هذه المحاولات يكون ورائها أشخاص هم من صلب الخرطوم ولكن الطمع وحب الذات والمصالح الشخصية ( أعمتهم ) و نجدها وراء العديد من محاولات تهميش الخرطوم وألذي يمكن أن نلخصه في النهاية في شئ وهو حب البعض للسلطة والتملك والتمسك بالكراسي بعد أن تحولت الرياضة لدى العديدين من عمل طوعي الي أكل عيش ( عدييييل ) وبنظرة سريعة لعدد من الإتحادات التي تعادي الخرطوم نجد أنها محلك سر بعكس التي تكون على علاقة طيبة معها حيث أن الخرطوم هى مركز الثقل وتوجد بها البنية التحتية والكوادر المؤهلة في الإدارة التدريب والتحكيم وبها الغالبية العظمي لاعبي المنتخبات الوطنية لذلك من الصعب معاداتها على حساب الولايات التي تفتقر غالبيتها للنشاط ووجودها إسمي فقط ولاتظهر الا في الإنتخابات تمامة عدد ولإكمال النصاب ولترجيح الكفة ثم لاتظهر إلا بعد ثلاث سنوات في الإنتخابات التي تليها ، أنظروا التى الإتحادات التي تعادي الخرطوم تجدون أن لا محل لها من الإعراب بعد أصابتها لعنة ، أنظروا الى إتحاد التايكندوالعام تجدونه فرق السماء من الأرض إذا قارنته مع إتحاد الخرطوم ألذي أثبت وجوده وأقنع الجميع بأدائه ويسير بخطى ثابتة بينما لايزال الإتحاد العام في محطة ( 1 ) وذات الشئ ينطبق مع طائرة الخرطوم التي بدأت في إستعادة أمجادها وأصبح لها نشاط ملحوظ على كافة المستويات يظل الإتحاد العام ألذي يعاديها مشتتا وحائرا وعاجز عن تنظيم بطولة مكتملة وأصبح دوريه الممتاز عبارة عن مضحكة وإتحاد الملاكمة العام وفي وضع غريب ومضحك يعتمد على أندية الخرطوم ولاعبيه في تنفيذ برامج منافساته الشهرية التي ينظمها بصالة هاشم ضيف الله حتى أن الخرطوم تقدمت بشكوى الى مدير الرياضة الإتحادي ضد تغول الإتحاد العام وعدم إحترامه للإتحاد المحلي ، أين هى الريشة الطائرة وسباق الخيل وغيرها من الإتحادات العامة التي تعادي الخرطوم وتعمل على إقصائها ( ليل نهار ) بشتى السبل ، وفى نفس الوقت هناك إتحادات عامة لاوجود لها ولكن إحترامها لإتحاداتها بالخرطوم جعلها في حالة نشاط دائم مثل المصارعة والدراجات والرماية و كرة السلة التي كان إتحادها المحلي حتى وقت قريب هو المحرك الأول لنشاط السلة في السودان .
ما ساقنا لهذا الحديث هو الجلسة التي جمعتنا في منتدى ( كل الألعاب ) بالأخوان في الإتحاد المحلي للكاراتيه ألذين إنضموا أخيرا لقائمة المغضوب عليهم من إتحاداتهم العامة بل وصلت الجرئة بالإتحاد العام أن يحرمهم من المشاركة في بطولة الجمهورية التي أفتتحت أمس بولاية الجزيرة دون إبدْ أي أسباب كما أن الجمعية العمومية الماضية التي عقدها الإتحاد العام فدمت فيها مفترحات لتعديل النظام الاساسي الهدف منها إقصاء الخرطوم لأسباب إنتخابية بحتة حيث أن الجمعية العمومية الإنتخابية في أغسطس القادم ولكن ( ربك ستر ولطف ) وأنقذت العناية الإلاهية الخرطوم من هذه التعديلات الغير مبررة التي تستهدفها .
في زمن الطيب بدوى ومولانا محمد عثمان خليفة وإحلام الفكي وإنشغالهم بالهلال والمريخ وإتحاداتهم العامة على حساب المناشط المحلية أصبحت رياضة الخرطوم ممثلة فى( إتحاداتها الرياضية ضعيفة ومباحة ومستهدفة ( للغاشي والماشي والبسوى والمابسوى ) .
في زمن هوان رياضة الخرطوم ومسئوليها ماعادت المقولة المعروفة ( الخرطوم محل الطيارة بتقوم والرئيس بنوم ) في محلها !!!
ياوزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنووووو؟؟
طارق أحمد المصطفى
إستهداف الخرطوم .. إلى متى ؟؟
أصبحت ولاية الخرطوم تعاني من حرب شرسة رياضيا فمع صباح كل يوم جديد نسمع عن إستهداف ومحاولات إقصاء لولاية الخرطوم والغريب هذه المحاولات يكون ورائها أشخاص هم من صلب الخرطوم ولكن الطمع وحب الذات والمصالح الشخصية ( أعمتهم ) و نجدها وراء العديد من محاولات تهميش الخرطوم وألذي يمكن أن نلخصه في النهاية في شئ وهو حب البعض للسلطة والتملك والتمسك بالكراسي بعد أن تحولت الرياضة لدى العديدين من عمل طوعي الي أكل عيش ( عدييييل ) وبنظرة سريعة لعدد من الإتحادات التي تعادي الخرطوم نجد أنها محلك سر بعكس التي تكون على علاقة طيبة معها حيث أن الخرطوم هى مركز الثقل وتوجد بها البنية التحتية والكوادر المؤهلة في الإدارة التدريب والتحكيم وبها الغالبية العظمي لاعبي المنتخبات الوطنية لذلك من الصعب معاداتها على حساب الولايات التي تفتقر غالبيتها للنشاط ووجودها إسمي فقط ولاتظهر الا في الإنتخابات تمامة عدد ولإكمال النصاب ولترجيح الكفة ثم لاتظهر إلا بعد ثلاث سنوات في الإنتخابات التي تليها ، أنظروا التى الإتحادات التي تعادي الخرطوم تجدون أن لا محل لها من الإعراب بعد أصابتها لعنة ، أنظروا الى إتحاد التايكندوالعام تجدونه فرق السماء من الأرض إذا قارنته مع إتحاد الخرطوم ألذي أثبت وجوده وأقنع الجميع بأدائه ويسير بخطى ثابتة بينما لايزال الإتحاد العام في محطة ( 1 ) وذات الشئ ينطبق مع طائرة الخرطوم التي بدأت في إستعادة أمجادها وأصبح لها نشاط ملحوظ على كافة المستويات يظل الإتحاد العام ألذي يعاديها مشتتا وحائرا وعاجز عن تنظيم بطولة مكتملة وأصبح دوريه الممتاز عبارة عن مضحكة وإتحاد الملاكمة العام وفي وضع غريب ومضحك يعتمد على أندية الخرطوم ولاعبيه في تنفيذ برامج منافساته الشهرية التي ينظمها بصالة هاشم ضيف الله حتى أن الخرطوم تقدمت بشكوى الى مدير الرياضة الإتحادي ضد تغول الإتحاد العام وعدم إحترامه للإتحاد المحلي ، أين هى الريشة الطائرة وسباق الخيل وغيرها من الإتحادات العامة التي تعادي الخرطوم وتعمل على إقصائها ( ليل نهار ) بشتى السبل ، وفى نفس الوقت هناك إتحادات عامة لاوجود لها ولكن إحترامها لإتحاداتها بالخرطوم جعلها في حالة نشاط دائم مثل المصارعة والدراجات والرماية و كرة السلة التي كان إتحادها المحلي حتى وقت قريب هو المحرك الأول لنشاط السلة في السودان .
ما ساقنا لهذا الحديث هو الجلسة التي جمعتنا في منتدى ( كل الألعاب ) بالأخوان في الإتحاد المحلي للكاراتيه ألذين إنضموا أخيرا لقائمة المغضوب عليهم من إتحاداتهم العامة بل وصلت الجرئة بالإتحاد العام أن يحرمهم من المشاركة في بطولة الجمهورية التي أفتتحت أمس بولاية الجزيرة دون إبدْ أي أسباب كما أن الجمعية العمومية الماضية التي عقدها الإتحاد العام فدمت فيها مفترحات لتعديل النظام الاساسي الهدف منها إقصاء الخرطوم لأسباب إنتخابية بحتة حيث أن الجمعية العمومية الإنتخابية في أغسطس القادم ولكن ( ربك ستر ولطف ) وأنقذت العناية الإلاهية الخرطوم من هذه التعديلات الغير مبررة التي تستهدفها .
في زمن الطيب بدوى ومولانا محمد عثمان خليفة وإحلام الفكي وإنشغالهم بالهلال والمريخ وإتحاداتهم العامة على حساب المناشط المحلية أصبحت رياضة الخرطوم ممثلة فى( إتحاداتها الرياضية ضعيفة ومباحة ومستهدفة ( للغاشي والماشي والبسوى والمابسوى ) .
في زمن هوان رياضة الخرطوم ومسئوليها ماعادت المقولة المعروفة ( الخرطوم محل الطيارة بتقوم والرئيس بنوم ) في محلها !!!
ياوزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنووووو؟؟
