سيدى بيه مين اسيادك
فى عهد الاحتراف السيادة لعقد الاحتراف واذا كان هناك نزاعات تاريخية حول العقودات بمعنى ان يكون هناك للاعب واحد اكثر من عقد مع اكثر من نادى مما يتتطلب حسم النزاع بواسطة الحهات المختصةفى الفيفا فالفيصل فى النزاع لصالح صاحب العقد الاول سارى المفعول ولان الفيفا وتجنبا لهذا النوع من النزاعات التى شكلت ظاهرةكبيرة ومعوقة لتضارب المصالح بين الاندية فلقد حسمت الفيفا امر النزاعات بان اخضعت العقودات لما اسمته النظام اللكترونى لتسجيلات وانتقالات اللاعبين والنظم بحكم التقنية العالية لايقبل للاعب واحد وجودعقدين مع ناديين مختلفين فى وقت واحد لانه لا يعتمد الاعقدا واحدا لاغير لهذا لاافهم ما يدور من لغط حول تسجيل اللاعب سيدى بيه للهلال لان المرجعية حول التعاقد هو النظام اللكترونى وما يحكم به النظام هو الحاكمية فى تحديد تعاقد وشرعية اللاعب.
ومع ذالك وعلى قدر ما تابعت ما يدور حول القضية يدهشنى التناقض فى المعلوات خاصة من جانب الاتحاد الذى يخضع للنظام اللكترونى وليس شيئا غيره,
هل النظام اللكترونى قبل عقد سيدى بيه مع الهلال ام رفضه مما يؤكد ان له عقدا سارى المفعول مع نادى غير الهلال.
فان قبل النظام العقد فالاتحاد لايملك الا ان يعمل وفق ما حكم به النظام الكتروتى واالاتحاد لا علاقة له بادعاء النادى المالى لان ارسال الكلارت مسالة اجرائية ان تاعنت فييها النادى فان الا بان له عقد مع اللاعب فالاتحاد لايعرف الا العقد المعترف به لهذا فانه يملك شرعا اصدار كرتا مؤقتا للاعب لحين حسم امر الكرت الذى سيصب قطعا لصالح النادى طالما ان النظام اللكترونى قبل به اما اذا كان النظام اللكترونى بدءا رفض اقبول عقد الهلال مع اللاعب قهذا تاكيد بان اللاعب يخضع لعقد مع نادى غير الهلال فى هذه الحالة لا تكون القضية تتعلق بكرت اللاعب وانما برفض عقده من النظام اللكترونى.
لهذا ما لاافهمه وارجو ان يكون الاتحاد واضحا فيه :
هل رفض النظام اللكتروتى عقد سيدى بيه مع الهلال ام قبله؟
معلومةبسيطة تنهى هذا الجدل وتحدد مصير سيدى بيه قانونا ولكن التضارب فى تصريحات المسئولين وغياب الحقيقة بصورة قاطعة هو جدال فى غير محله حيث ان كرت اللاعب ليس مثار جدل لان الحاكمية للنظام اللكترونى الذى يحدد صاحب العقد و يحسمه لصالح من يملك عقدا يعترف به النظام اللكترونى.
اذن فالقضيةواضحة ان كان النظام قبل عقد الهلال فان ما طالب به الدكتور والخبير شداد يا صديقى اسامة عطا المنان هو عين الحقيقة والقانون لان النادى المالى لاعلاقة له باللاعب حتى يمنع عنه الكرت ولهذا السبب خولت اللائخة الاتحاد ليصدر كرتا مؤقتا للاعب اذا ما تباطا او تعنت النادى او الاتحاد السابق للاعب اما اذا كان النظام اللكترونى رفض عقد الهلال مع اللاعب فان الاتحاد لا يملك ولا يحق له ان يصدر كرتا مؤقتا للاعب.
ما تحجج به الاخ اسامة عطا المنان لدحض راى الدكتور شداد جانب الحقيقة لان رفض النادى المالى ليس سببا قانونيا يعتمد عليه الاتحاد طالما ان النظزام اللكترونى يؤكد على صحة تعاقد اللاعب .
مصيبتنا اننا نكثر من الجدل ونغييب الحقائق فيه ونعمق منه حسب الرغبات الذاتية لهذا مانشهده فى الصحف حول القضية جدل لامبرر له وتحركه العواطف يمينا ويسارا.
فيا اتحادنا ان قبل النظام اللكترونى عقد الهلال فان هذا اذن اعتراف من الفيفا بصحة عقد اللاعب ويصبح حقا اصيلا للهلال وعلى الاتحاد ان يصدر الكرت حالا كما طالبه الدكتتور شداد اما ان كان النظام اللكترونى رفض اللاعب ففيم الجدل فاللاعب لن يصبح لاعبا للهلال حتى لو بعث النادى المالى بكرته لانه غير معترف بعقده فى النظاماللكترونى.
ما تفضونا منها سيرة بكلمتين فقط, النظام قال نعم ام لا
ومعليس يا سيدى بيه مين اسيادك والله تحن نفسنا ما عارفين اسيادنا منو.
فى عهد الاحتراف السيادة لعقد الاحتراف واذا كان هناك نزاعات تاريخية حول العقودات بمعنى ان يكون هناك للاعب واحد اكثر من عقد مع اكثر من نادى مما يتتطلب حسم النزاع بواسطة الحهات المختصةفى الفيفا فالفيصل فى النزاع لصالح صاحب العقد الاول سارى المفعول ولان الفيفا وتجنبا لهذا النوع من النزاعات التى شكلت ظاهرةكبيرة ومعوقة لتضارب المصالح بين الاندية فلقد حسمت الفيفا امر النزاعات بان اخضعت العقودات لما اسمته النظام اللكترونى لتسجيلات وانتقالات اللاعبين والنظم بحكم التقنية العالية لايقبل للاعب واحد وجودعقدين مع ناديين مختلفين فى وقت واحد لانه لا يعتمد الاعقدا واحدا لاغير لهذا لاافهم ما يدور من لغط حول تسجيل اللاعب سيدى بيه للهلال لان المرجعية حول التعاقد هو النظام اللكترونى وما يحكم به النظام هو الحاكمية فى تحديد تعاقد وشرعية اللاعب.
ومع ذالك وعلى قدر ما تابعت ما يدور حول القضية يدهشنى التناقض فى المعلوات خاصة من جانب الاتحاد الذى يخضع للنظام اللكترونى وليس شيئا غيره,
هل النظام اللكترونى قبل عقد سيدى بيه مع الهلال ام رفضه مما يؤكد ان له عقدا سارى المفعول مع نادى غير الهلال.
فان قبل النظام العقد فالاتحاد لايملك الا ان يعمل وفق ما حكم به النظام الكتروتى واالاتحاد لا علاقة له بادعاء النادى المالى لان ارسال الكلارت مسالة اجرائية ان تاعنت فييها النادى فان الا بان له عقد مع اللاعب فالاتحاد لايعرف الا العقد المعترف به لهذا فانه يملك شرعا اصدار كرتا مؤقتا للاعب لحين حسم امر الكرت الذى سيصب قطعا لصالح النادى طالما ان النظام اللكترونى قبل به اما اذا كان النظام اللكترونى بدءا رفض اقبول عقد الهلال مع اللاعب قهذا تاكيد بان اللاعب يخضع لعقد مع نادى غير الهلال فى هذه الحالة لا تكون القضية تتعلق بكرت اللاعب وانما برفض عقده من النظام اللكترونى.
لهذا ما لاافهمه وارجو ان يكون الاتحاد واضحا فيه :
هل رفض النظام اللكتروتى عقد سيدى بيه مع الهلال ام قبله؟
معلومةبسيطة تنهى هذا الجدل وتحدد مصير سيدى بيه قانونا ولكن التضارب فى تصريحات المسئولين وغياب الحقيقة بصورة قاطعة هو جدال فى غير محله حيث ان كرت اللاعب ليس مثار جدل لان الحاكمية للنظام اللكترونى الذى يحدد صاحب العقد و يحسمه لصالح من يملك عقدا يعترف به النظام اللكترونى.
اذن فالقضيةواضحة ان كان النظام قبل عقد الهلال فان ما طالب به الدكتور والخبير شداد يا صديقى اسامة عطا المنان هو عين الحقيقة والقانون لان النادى المالى لاعلاقة له باللاعب حتى يمنع عنه الكرت ولهذا السبب خولت اللائخة الاتحاد ليصدر كرتا مؤقتا للاعب اذا ما تباطا او تعنت النادى او الاتحاد السابق للاعب اما اذا كان النظام اللكترونى رفض عقد الهلال مع اللاعب فان الاتحاد لا يملك ولا يحق له ان يصدر كرتا مؤقتا للاعب.
ما تحجج به الاخ اسامة عطا المنان لدحض راى الدكتور شداد جانب الحقيقة لان رفض النادى المالى ليس سببا قانونيا يعتمد عليه الاتحاد طالما ان النظزام اللكترونى يؤكد على صحة تعاقد اللاعب .
مصيبتنا اننا نكثر من الجدل ونغييب الحقائق فيه ونعمق منه حسب الرغبات الذاتية لهذا مانشهده فى الصحف حول القضية جدل لامبرر له وتحركه العواطف يمينا ويسارا.
فيا اتحادنا ان قبل النظام اللكترونى عقد الهلال فان هذا اذن اعتراف من الفيفا بصحة عقد اللاعب ويصبح حقا اصيلا للهلال وعلى الاتحاد ان يصدر الكرت حالا كما طالبه الدكتتور شداد اما ان كان النظام اللكترونى رفض اللاعب ففيم الجدل فاللاعب لن يصبح لاعبا للهلال حتى لو بعث النادى المالى بكرته لانه غير معترف بعقده فى النظاماللكترونى.
ما تفضونا منها سيرة بكلمتين فقط, النظام قال نعم ام لا
ومعليس يا سيدى بيه مين اسيادك والله تحن نفسنا ما عارفين اسيادنا منو.