بالمرصاد
(طائرة) كبر المريخية
اعلن والى دارفور محمد يوسف كبر عن تكفله بارسال طائرة خاصة لنقل بعثة المريخ من الخرطوم للفاشر لمنازلة مريخها فى ختام مباريات الدورى الممتاز
نحن لا نقول الحسانية فى شنو وكبر بعمل فى شنو لكن نسال عن سر احتفاء كبر بالمريخ ويترك بقية اندية الممتاز التى زارت المدينة وتكبد بعضها مشقة السفر البرى لماذا يجلب كبر العداء لولايته مع الخرطوم والموردة والاهلى والهلال والنسور واهلى مدنى واتحادها ونيل الحصاحيصا واهلى وامل عطبرة واهلى شندى وهلال كادقلى
وهل فعل المريخ او والى الخرطوم او مجلس رياضته ما فعله هارون ام ترى ان الامر احتفاء بجمال الوالى الذى عاد بعد تنازع سياسى كبير وليس كبر كادت توابعه ان تدك الارض دكا لولا محاصرة الوالى بعدد من عناصر الحزب المقربة من القيادى الرافض للوالى وابوهريرة وكل من سطو على سطح النجومية على حساب التنظيم الذى قنع من خيرا فيهم وفق رؤية القيادى المعنى
لقد اراد كبر استغلال الظرف والمحنة المالية التى تراود ولايته وهى تصر على استقبال بطولة سيكافا للاندية دون استعداد كافى فسعى للكسب الشخصى بعد ان واجهته مثل ولاة كثر ازمة عدم المقبولية وارهاصات سحب الثقة سعى هذه المرة لمعادة من تبقى حتى الاندية الرياضية التى تنازل بطل ولايته مريخ الفاشر الذى لم يحظى هو نفسه بالدعم المقدر الذى وجده مريخ الخرطوم وقد عايشنا قادة مريخ الفاشر الصاعد حديثا للممتاز يشكون لطوب الارض من غياب الدعم والاتزام بما وعد به ساسة الولاية واقتصاديوها كما يجب ان لا ننسى اعتذار فريق برج الفاشر عن المشاركة فى البطولة العربية رغم وصول رماته للخرطوم تاهبا للسفر لتمثيل السودان ففوجؤ بعد ايفاء الولاية بوعدها المادى وتم الاعتذار فلماذا يكيل كبر بمكيالين مكيال العجز المادى ومكيال التفاخر والتباهى بارسال طائرة خاصة للمريخ الذى يعلم القاصى والدانى انه اكثر اندية الممتاز بل السودان مقدرة على تسفير نفسه وان عشرات غيره قطعوا من لحم جلدتهم ليصلوا الفاشر
لقد اكد محمد يوسف كبر انه ابعد ما يكون عن السياسة التى يتخذها منهاجا لاكل عيشه ناهيك عن الرياضة التى تعتبر الحلقة الاولى من حلقات تواجده كوال فهى بجانب تمثيلها للدبلوماسية الشعبية وواقية من الامراض ومدخرة لخزائن الدولة والولاية من الصرف على العلاج فانها اصبحت مجالا لتثبيت اركان الحكم وتثبيت الكرسى على ارض صلبة فقد راينا كيف وجد الارباب الترحاب وهو يقود فرقة الهلال لدارفور لدعم المتضررين من الحروب المفروضة حينها لم نسمع من كبر كلمة واحدة لانه كان يتجاهل دور الرياضة وبعد شعوره بتاثير ما احدثته الزيارة وما لاقاه بعد صعود مريخ الفاشر من هالة لم يجدها رغم الجيش الجرار من العاملين فى بلاطه والامكانات المتوفرة له مع فلاشات لا حد لها من المصوريين والمحررين ولكنه وجدها فى زيارة الارباب وصعود المريخ وبدلا من اتخاذها منهاجا لترقية رياضة الولاية وخلق اواصر اجتماعية قام بتنقية المريخ دون غيره من فرق الممتاز ظنا منه انه الوحيد القادر على دعمه فى بطولة اندية سيكافا وكل الخوف ان يخيب ظنه
دمتم والسلام
(طائرة) كبر المريخية
اعلن والى دارفور محمد يوسف كبر عن تكفله بارسال طائرة خاصة لنقل بعثة المريخ من الخرطوم للفاشر لمنازلة مريخها فى ختام مباريات الدورى الممتاز
نحن لا نقول الحسانية فى شنو وكبر بعمل فى شنو لكن نسال عن سر احتفاء كبر بالمريخ ويترك بقية اندية الممتاز التى زارت المدينة وتكبد بعضها مشقة السفر البرى لماذا يجلب كبر العداء لولايته مع الخرطوم والموردة والاهلى والهلال والنسور واهلى مدنى واتحادها ونيل الحصاحيصا واهلى وامل عطبرة واهلى شندى وهلال كادقلى
وهل فعل المريخ او والى الخرطوم او مجلس رياضته ما فعله هارون ام ترى ان الامر احتفاء بجمال الوالى الذى عاد بعد تنازع سياسى كبير وليس كبر كادت توابعه ان تدك الارض دكا لولا محاصرة الوالى بعدد من عناصر الحزب المقربة من القيادى الرافض للوالى وابوهريرة وكل من سطو على سطح النجومية على حساب التنظيم الذى قنع من خيرا فيهم وفق رؤية القيادى المعنى
لقد اراد كبر استغلال الظرف والمحنة المالية التى تراود ولايته وهى تصر على استقبال بطولة سيكافا للاندية دون استعداد كافى فسعى للكسب الشخصى بعد ان واجهته مثل ولاة كثر ازمة عدم المقبولية وارهاصات سحب الثقة سعى هذه المرة لمعادة من تبقى حتى الاندية الرياضية التى تنازل بطل ولايته مريخ الفاشر الذى لم يحظى هو نفسه بالدعم المقدر الذى وجده مريخ الخرطوم وقد عايشنا قادة مريخ الفاشر الصاعد حديثا للممتاز يشكون لطوب الارض من غياب الدعم والاتزام بما وعد به ساسة الولاية واقتصاديوها كما يجب ان لا ننسى اعتذار فريق برج الفاشر عن المشاركة فى البطولة العربية رغم وصول رماته للخرطوم تاهبا للسفر لتمثيل السودان ففوجؤ بعد ايفاء الولاية بوعدها المادى وتم الاعتذار فلماذا يكيل كبر بمكيالين مكيال العجز المادى ومكيال التفاخر والتباهى بارسال طائرة خاصة للمريخ الذى يعلم القاصى والدانى انه اكثر اندية الممتاز بل السودان مقدرة على تسفير نفسه وان عشرات غيره قطعوا من لحم جلدتهم ليصلوا الفاشر
لقد اكد محمد يوسف كبر انه ابعد ما يكون عن السياسة التى يتخذها منهاجا لاكل عيشه ناهيك عن الرياضة التى تعتبر الحلقة الاولى من حلقات تواجده كوال فهى بجانب تمثيلها للدبلوماسية الشعبية وواقية من الامراض ومدخرة لخزائن الدولة والولاية من الصرف على العلاج فانها اصبحت مجالا لتثبيت اركان الحكم وتثبيت الكرسى على ارض صلبة فقد راينا كيف وجد الارباب الترحاب وهو يقود فرقة الهلال لدارفور لدعم المتضررين من الحروب المفروضة حينها لم نسمع من كبر كلمة واحدة لانه كان يتجاهل دور الرياضة وبعد شعوره بتاثير ما احدثته الزيارة وما لاقاه بعد صعود مريخ الفاشر من هالة لم يجدها رغم الجيش الجرار من العاملين فى بلاطه والامكانات المتوفرة له مع فلاشات لا حد لها من المصوريين والمحررين ولكنه وجدها فى زيارة الارباب وصعود المريخ وبدلا من اتخاذها منهاجا لترقية رياضة الولاية وخلق اواصر اجتماعية قام بتنقية المريخ دون غيره من فرق الممتاز ظنا منه انه الوحيد القادر على دعمه فى بطولة اندية سيكافا وكل الخوف ان يخيب ظنه
دمتم والسلام
