حروف كروية
نعم للحضري لا لباسكال
إعلان الحارس عصام الحضري فسخ عقده مع المريخ من طرفه أعتقد أنه أجمل خبر سمعناه وإن كان لم يعد هناك خبر مفرح في المريخ هذه الأيام لأنه بذلك وضع حدا للصداع الدائم في رأس محبي الكيان وهو في كل يوم يأتي بتصرف أكثر استفزازا وبعد أن استغل ضعف المجلس في حسمه وساعده بعض الزملاء في الإعلام والجمهور وهم في كل مرة يطالبون بعودته والدفاع عن تصرفاته رغم أنه لم يقدم شيئا جديدا للمريخ بل تسبب في فقدانه للبطولة الكنفدرالية الموسم الماضي التي كانت بين يديه أو بالأصح ضاعت بين يدي الحضري بهدف ليبورارزد الشهير.
انتهى صداع الحضري لكنه بالتأكيد سيطالب بالمتأخرات ولكنها أفضل من أن يأتي إنهاء العقد من قبل المجلس لأنه لحظتها سيطالب بحقوقه عن مدة العقد كاملة وحسنا فعل المجلس وهو يفرض عليه غرامة الخمس وسبعون الف دولار والتي ستساهم في تخفيض المستحقات إن لم توافق الفيفا على هذه العقوبة إذا لجأ اليها اللاعب وهي بالتأكيد مقنعة لأنه هرب ولجنة الانضباط بالاتحاد الدولي تعلم أن له سابقة.
وإن كنا سعداء بفسخ عقد الحضري فإننا نطالب مجلس الإدارة وشباب المنتديات ولا أقول أقطاب النادي الذين وضح أنه ليس فيهم من يستحق هذا اللقب وهم يتفرجون على الحاصل نطالب بالتحرك لتسديد حقوق المدافع الخلوق باسكال الذي طالب هو الآخر بفسخ عقده وكأنه أمر مدبر لأن باسكال لاعب متميز ومهم في الفريق وظل يمثل قمة الانضباط وسط المحترفين بل أفضلهم بعد المالي ابوبكر كوني .
باسكال أهم من موانزا وسليمانو بل من لاعبين وطنيين في الفريق وكان الأجدى منحه ولو جزء من متأخرات راتبه او مقدم العقد والأمل كبير في الشخصيات التي ضربت مثلا في الوفاء للمريخ وهي تدعم بغض النظر عمن يحكم النادي الآن والمؤسف أن مجلس الشوري الذي يعلم بما يحدث وبدلا من التحرك لجمع المال وحل المشاكل كان تركيزهم وهمهم الانتخابات ورحيل المجلس فتحولوا من داعمين الى معارضين ولا أقول لهم المثل الذي يضرب على أهلي الحسانية وهم من قبيلة الكواهلة التي أتشرف بالانتماء إليها فأقول
المريخ في شنو والشوري في شنو).
الأولمبية وصراع المصالح
مازال صراع المصالح مستمرا في اللجنة الأولمبية وكان أول الضحايا أمين المال الأستاذ مجدي عبدالعزيز الذي اضطر لتقديم استقالته وهو واحد من أعظم المكاسب في الانتخابات الأخيرة . شاب مؤهل فحاربوه لأنه بدأ في فتح الملفات المغلقة ومازالت الحرب مستمرة مع السكرتير احمد ابو القاسم وكل دعاة تطهير اللجنة من أرباب المعاشات الذين لم يرضوا بالديمقرطية لأن المناصب أصبحت بالنسبة لهم وظيفة وأكل عيش.
ندعو الوزير بالتدخل ونتمنى أن يرفع الأمر للجنة الدولية
نعم للحضري لا لباسكال
إعلان الحارس عصام الحضري فسخ عقده مع المريخ من طرفه أعتقد أنه أجمل خبر سمعناه وإن كان لم يعد هناك خبر مفرح في المريخ هذه الأيام لأنه بذلك وضع حدا للصداع الدائم في رأس محبي الكيان وهو في كل يوم يأتي بتصرف أكثر استفزازا وبعد أن استغل ضعف المجلس في حسمه وساعده بعض الزملاء في الإعلام والجمهور وهم في كل مرة يطالبون بعودته والدفاع عن تصرفاته رغم أنه لم يقدم شيئا جديدا للمريخ بل تسبب في فقدانه للبطولة الكنفدرالية الموسم الماضي التي كانت بين يديه أو بالأصح ضاعت بين يدي الحضري بهدف ليبورارزد الشهير.
انتهى صداع الحضري لكنه بالتأكيد سيطالب بالمتأخرات ولكنها أفضل من أن يأتي إنهاء العقد من قبل المجلس لأنه لحظتها سيطالب بحقوقه عن مدة العقد كاملة وحسنا فعل المجلس وهو يفرض عليه غرامة الخمس وسبعون الف دولار والتي ستساهم في تخفيض المستحقات إن لم توافق الفيفا على هذه العقوبة إذا لجأ اليها اللاعب وهي بالتأكيد مقنعة لأنه هرب ولجنة الانضباط بالاتحاد الدولي تعلم أن له سابقة.
وإن كنا سعداء بفسخ عقد الحضري فإننا نطالب مجلس الإدارة وشباب المنتديات ولا أقول أقطاب النادي الذين وضح أنه ليس فيهم من يستحق هذا اللقب وهم يتفرجون على الحاصل نطالب بالتحرك لتسديد حقوق المدافع الخلوق باسكال الذي طالب هو الآخر بفسخ عقده وكأنه أمر مدبر لأن باسكال لاعب متميز ومهم في الفريق وظل يمثل قمة الانضباط وسط المحترفين بل أفضلهم بعد المالي ابوبكر كوني .
باسكال أهم من موانزا وسليمانو بل من لاعبين وطنيين في الفريق وكان الأجدى منحه ولو جزء من متأخرات راتبه او مقدم العقد والأمل كبير في الشخصيات التي ضربت مثلا في الوفاء للمريخ وهي تدعم بغض النظر عمن يحكم النادي الآن والمؤسف أن مجلس الشوري الذي يعلم بما يحدث وبدلا من التحرك لجمع المال وحل المشاكل كان تركيزهم وهمهم الانتخابات ورحيل المجلس فتحولوا من داعمين الى معارضين ولا أقول لهم المثل الذي يضرب على أهلي الحسانية وهم من قبيلة الكواهلة التي أتشرف بالانتماء إليها فأقول
المريخ في شنو والشوري في شنو).الأولمبية وصراع المصالح
مازال صراع المصالح مستمرا في اللجنة الأولمبية وكان أول الضحايا أمين المال الأستاذ مجدي عبدالعزيز الذي اضطر لتقديم استقالته وهو واحد من أعظم المكاسب في الانتخابات الأخيرة . شاب مؤهل فحاربوه لأنه بدأ في فتح الملفات المغلقة ومازالت الحرب مستمرة مع السكرتير احمد ابو القاسم وكل دعاة تطهير اللجنة من أرباب المعاشات الذين لم يرضوا بالديمقرطية لأن المناصب أصبحت بالنسبة لهم وظيفة وأكل عيش.
ندعو الوزير بالتدخل ونتمنى أن يرفع الأمر للجنة الدولية
