بالمرصاد
الاولمبية ..الاولمبية .. الاولمبية
الوضع الحالى باللجنة الاولمبية السودانية لا يسر عدو ولا حبيب المكتب التنفيذى غير متجانس وشاغليه عديمى فكر وتجارب هكذا قال احدهم وطالب بحله من قبل المجلس ودعوة الجمعية للانعقاد لانقاذ الموقف
المتابع لمجريات العمل الاولمبى بالبلاد يلاحظ بجلاء انه منذ اعلان نتيجة الانتخابات التى اتت غير متجانسة وفوز احمد ابو القاسم ومجدى عبد العزيز وصعود السلاوى لمنصب نائب الرئيس هاج الوضع وماج وتاكد بما لا يدع مجالا للشك ان هاشم هارون اقترح منح الدكتور كمال شداد الرئاسة الفخرية لذر الرماد فى العيون حيث انه لم يلمح او يستشير مكتبه التنفيذى ناهيك عن مجلس الادارة وانه فعل ذلك لتقليل الاثار الجانبية على ما فعلته الانباء التى رشحت شداد لرئاسة اللجنة الاولمبية منافسا لهاشم هارون الذى اعد العدة وذهب للاراضى المقدسة واظنه كان منشغلا بامر منافسه شداد للدرجة التى امن فيها نفسه بتمليك محمد عثمان خليفة مقاليد اتحاد الجمباز واحلام الفكى التى عينها موظفة بالوزارة الخرطومية لاتحاد الجودو هذه اربعة اصوات بجانب خمسة اخريات من ابناء طلعت فريد اخوان واصوات المؤلفة قلوبهم من الموعودون باولمب افريكا والسباحة والريشة والرمح الملتهب التجديف والدرجات المخدوع الضو بلاها ثم اصوات العاملين عليها سيف والسلاوى او الرماية والطاولة ثم الطائرة وام الالعاب واربعة اصوات من اتحادات الفكة المقربة لحزب هاشم هارون على راسها الاسكواش والقوس والسهم والكاراتية التقليدى وربما الكونفو الذى تتبنى قيادته حركة الشباب غير الشرعية التى تعمل فى اطار مختلف حوله ولهذا منحى اخر سنتاوله بالتفصيل لكن ما يهمنا ان هذا التيار الوليد ساهم بصورة او باخرى فى وصول العمل الاولمبى لهذا الدرك وواجبه العاجل قبل انفضاض سامره ان يعمل على معالجة الاخطاء القاتلة انقاذا لمسيرة العمل الاولمبى
وفى تقديرى ان اسباب الازمة يكمن فى استمرار وجود امين المال مجدى عبد العزيز رغم ابعاد اتحاده من مجلس الادارة وان الحل يكمن فى اجراء تعديل ضخم وليس كبير فقط فى تركيبة المكتب التنفيذى ومجلس الادارة فلا يعقل ان تكون بعض اللجان المساعدة مثل الاكاديمية واولمب افريكا والاستثمار والمتحف يشغلها قامات مقل الدكتور شداد وتونى ولفريق صلاح ويكون المكتب التنفيذى برمته من عديمى الخبرة والكفاءة مع احترامنا للشخصيات فليس من بين تسعتهم اذا سلمنا جدلا باسباب ابعاد النعمان ودخول ابو العول بجانب ماجد طلعت ومجدى والسلاوى وخالد عبد الله حمد واحمد ابو القاسم وهاشم هارون اذا قسنا تاريخهم مجتمعين نجدهم جميعا يتفاوتوا فى الارتباط الفعلى بالعمل باتحاداتهم ولكنهم يتقفقوا فى عدم القدرة على تسيير دولاب العمل ومن هنا تتولد الشجاعة التى نشيد بها عند خالد عبد الله حمد نائب السكرتير ونطالبه ان يضع استقالته حتى لو امتنع الاخرون لان الوضع بالفعل لا يحتمل ولا يقبل سوى الحل الذى ذكره
اما البديل فالمجلس غنى بابناء الاولمبية فعلا لا قولا واذا قدر لى ان اسمى فاسشير لكمال خير الله الذى استغرب لقرار المجلس بتركه وتصعيد ابو العول وما ينطبق على خير الله ينطبق على الضو بلة والبقارى وحتى عبد الرحيم حمد وخالد طلعت فريد
مرصد اخير
الذين اختاروا اللجان المساعدة نسوا او تعمدوا تناسى المهندس صديق احمد ابراهيم الذى تشير مقدراته وممارسته الفعلية اكاديميا وفنيا انه الرجل الاولمبى المطلوب شئنا ام ابينا فان تجاهله فى اللجان المساعدة ظلم للعمل الاولمبى بالبلاد الذى اضحى مثل فئران الاختبارات تنام على ابو العول وتصحو على لدغات العقارب التى ماتت بفعل تغيير المناخ
دمتم والسلام
الاولمبية ..الاولمبية .. الاولمبية
الوضع الحالى باللجنة الاولمبية السودانية لا يسر عدو ولا حبيب المكتب التنفيذى غير متجانس وشاغليه عديمى فكر وتجارب هكذا قال احدهم وطالب بحله من قبل المجلس ودعوة الجمعية للانعقاد لانقاذ الموقف
المتابع لمجريات العمل الاولمبى بالبلاد يلاحظ بجلاء انه منذ اعلان نتيجة الانتخابات التى اتت غير متجانسة وفوز احمد ابو القاسم ومجدى عبد العزيز وصعود السلاوى لمنصب نائب الرئيس هاج الوضع وماج وتاكد بما لا يدع مجالا للشك ان هاشم هارون اقترح منح الدكتور كمال شداد الرئاسة الفخرية لذر الرماد فى العيون حيث انه لم يلمح او يستشير مكتبه التنفيذى ناهيك عن مجلس الادارة وانه فعل ذلك لتقليل الاثار الجانبية على ما فعلته الانباء التى رشحت شداد لرئاسة اللجنة الاولمبية منافسا لهاشم هارون الذى اعد العدة وذهب للاراضى المقدسة واظنه كان منشغلا بامر منافسه شداد للدرجة التى امن فيها نفسه بتمليك محمد عثمان خليفة مقاليد اتحاد الجمباز واحلام الفكى التى عينها موظفة بالوزارة الخرطومية لاتحاد الجودو هذه اربعة اصوات بجانب خمسة اخريات من ابناء طلعت فريد اخوان واصوات المؤلفة قلوبهم من الموعودون باولمب افريكا والسباحة والريشة والرمح الملتهب التجديف والدرجات المخدوع الضو بلاها ثم اصوات العاملين عليها سيف والسلاوى او الرماية والطاولة ثم الطائرة وام الالعاب واربعة اصوات من اتحادات الفكة المقربة لحزب هاشم هارون على راسها الاسكواش والقوس والسهم والكاراتية التقليدى وربما الكونفو الذى تتبنى قيادته حركة الشباب غير الشرعية التى تعمل فى اطار مختلف حوله ولهذا منحى اخر سنتاوله بالتفصيل لكن ما يهمنا ان هذا التيار الوليد ساهم بصورة او باخرى فى وصول العمل الاولمبى لهذا الدرك وواجبه العاجل قبل انفضاض سامره ان يعمل على معالجة الاخطاء القاتلة انقاذا لمسيرة العمل الاولمبى
وفى تقديرى ان اسباب الازمة يكمن فى استمرار وجود امين المال مجدى عبد العزيز رغم ابعاد اتحاده من مجلس الادارة وان الحل يكمن فى اجراء تعديل ضخم وليس كبير فقط فى تركيبة المكتب التنفيذى ومجلس الادارة فلا يعقل ان تكون بعض اللجان المساعدة مثل الاكاديمية واولمب افريكا والاستثمار والمتحف يشغلها قامات مقل الدكتور شداد وتونى ولفريق صلاح ويكون المكتب التنفيذى برمته من عديمى الخبرة والكفاءة مع احترامنا للشخصيات فليس من بين تسعتهم اذا سلمنا جدلا باسباب ابعاد النعمان ودخول ابو العول بجانب ماجد طلعت ومجدى والسلاوى وخالد عبد الله حمد واحمد ابو القاسم وهاشم هارون اذا قسنا تاريخهم مجتمعين نجدهم جميعا يتفاوتوا فى الارتباط الفعلى بالعمل باتحاداتهم ولكنهم يتقفقوا فى عدم القدرة على تسيير دولاب العمل ومن هنا تتولد الشجاعة التى نشيد بها عند خالد عبد الله حمد نائب السكرتير ونطالبه ان يضع استقالته حتى لو امتنع الاخرون لان الوضع بالفعل لا يحتمل ولا يقبل سوى الحل الذى ذكره
اما البديل فالمجلس غنى بابناء الاولمبية فعلا لا قولا واذا قدر لى ان اسمى فاسشير لكمال خير الله الذى استغرب لقرار المجلس بتركه وتصعيد ابو العول وما ينطبق على خير الله ينطبق على الضو بلة والبقارى وحتى عبد الرحيم حمد وخالد طلعت فريد
مرصد اخير
الذين اختاروا اللجان المساعدة نسوا او تعمدوا تناسى المهندس صديق احمد ابراهيم الذى تشير مقدراته وممارسته الفعلية اكاديميا وفنيا انه الرجل الاولمبى المطلوب شئنا ام ابينا فان تجاهله فى اللجان المساعدة ظلم للعمل الاولمبى بالبلاد الذى اضحى مثل فئران الاختبارات تنام على ابو العول وتصحو على لدغات العقارب التى ماتت بفعل تغيير المناخ
دمتم والسلام
