لدعة عقرب النعمان
ماذا حقق المؤتمر الوزارى السابق حتى نتوقع الجديد
لا ادرى كم هى عددالمرات التى استضافت وزارة الشباب والرياضة الاتحادية وزراء الرياضة بالولايات ويصعب على ان احصى عدد المرات التى انعقدت فيها مؤتمرات رياضية قومية وولائية والتى لم تنقطع منذ مطلع السبعينات فلغة الحسابات والاحصاءات تقف عاجزة عن حصر عدد هذه المؤتمرات
وبالطبع لا ادرى كم هو المبلغ الاجمالى الذى تكلفته هذه المؤتمرات واستنزفته من الخذينة العامة ولكنى دون شك اعلم امرا واحدا وهو اننا لم نلمس اى توصية ان وجدت وضعت موضع التنفيذ حيث تنتهى المؤتمرات بملف ياخذ مكانه فى ارشيف المحفوظات ولا نسمع عنه حسا الا اذا كان الوزير يخاطب نواب الشعب عن انجازات الوزارة فيومها فقط يعدد الوزير انعقاد المؤتمر بين انجازات الوزارة التى تتخللها تصفيقات النواب
ولكن ما ادريه تماما واعلمه جيدا اننى لم اشهد يوما تغييرا طرأ على الرياضة وان المشهد الرياضى شهد تغييرا فى اى مرفق له كنتاج لواحد من المؤتمرات وان مشكلة من مشكلات الرياضة تم حلها بتوصية من المؤتمر .
كلمانشهده ان الملاعب تناقصت بينما المؤتمرات الرياضية تتضاعف وكلما نشهده ان الكثير من الاتحادات الرياضية تهددها التجميد بسبب حفنة من الدولارات لا توازى واحد فى المئة مما تصرفه الدولة على واحد من المؤتنمرات
كلما نشهده عقب كل مؤتمر مصادرة العديد من الميادين لتتحول لابراج والميادين تتحول لاستثمارات خماسية بالايجار لتدر ممارسة الهواية المليارات لجيوب الافراد
لعل اكبر انجاز حققته الوزارة انها طافت الولايات لتعود وتعلن انها وجدت ولايات ولم تجد رياضات و لم تجد اتحادات واندية تمارس اى نشاط ولكنها لم تقل لنا ما ذا نفذت الولايات من توصيات المؤتمرات ومن الذى يستحق المساءلة والحسابات هلى هى الوزارات التى تشارك اليوم ام هى الاتحادات
كم هى الميزانية التى رصدتها الولايات لتنفيذ توصيات المؤتمر السابق والاسبق له وكم هى الميزانية التى رصدتها الحكومة المركزية وماهو حجم المشروعات التى نفذت منها .
يقول عنوان المؤتمر انه مؤتمر وزراء الشباب والرياضة والرياضة كما نعلم غارقة فى وحل المشكلات من هياكل خربة وميزاتيات خالية وادارات هالكة وانشطة اكثريتها مشردة بلا ماوى فهل احصى المؤتمر حجم المشكلات الى تواجهها الرياضة فى هياكلها ونطمها وقوانينها فهل اجرى المؤترون الدراسات للوقوف على حجم المشكلات وما هى جدوى الوقوف عليها وماهون مصير الدراسات والتوصيات ان وجدت .
ولاية الخرطو ام الولايات هل وضعت للمؤتمرين برنامجا يقفون من خلاله على ما تحقق فى المدينة الرياضة وهل سجل المؤتمرون زيارة لمجمع طلعت فريد ولعلنى فى قمة الاسف ان قلت عنها مجمع طلعت فريد بعد ان اصبحت انقاضا وسكن للفئران وهل وقفوا على الحال الذى وصلت اليه صالة هاشم ضيف الله وكيف الحال ياترى فى الولايات
ولعلنى اسال السادة الوزراء المؤتمرين هل النظم الرياضية وهياكلها تتوافق مع الدستور
اعتقد ان اكبر انجازيمكن ان تحققه هذه المؤتمرات ان تخصص ميزانية كل سنة لدعم مجموعة من الاتحادات حتى تترك المؤتمرات اثرا يحق لهم ان يفاخروا به مع موعد انعقاد اى مؤتمر وان كان لهم ماىيعوضهم فتكنولجيا العصر تسمح لهم ان يعقدوا مؤتمراتهم عبر الفيسبوك صوت وصورة وبدون تكلفة تذاكر واقامة واحتفالاات فالفيسبوك يدعوكم لان تعقدوا المؤتمر وتوظفوا ما توفر من مصادر مالية له للرياضة ووقتها سنشهد انجازات يتحدث عنها الواقع
فهل نشهد المؤتمر القاددم فى الفيسبوك قولو امين
ماذا حقق المؤتمر الوزارى السابق حتى نتوقع الجديد
لا ادرى كم هى عددالمرات التى استضافت وزارة الشباب والرياضة الاتحادية وزراء الرياضة بالولايات ويصعب على ان احصى عدد المرات التى انعقدت فيها مؤتمرات رياضية قومية وولائية والتى لم تنقطع منذ مطلع السبعينات فلغة الحسابات والاحصاءات تقف عاجزة عن حصر عدد هذه المؤتمرات
وبالطبع لا ادرى كم هو المبلغ الاجمالى الذى تكلفته هذه المؤتمرات واستنزفته من الخذينة العامة ولكنى دون شك اعلم امرا واحدا وهو اننا لم نلمس اى توصية ان وجدت وضعت موضع التنفيذ حيث تنتهى المؤتمرات بملف ياخذ مكانه فى ارشيف المحفوظات ولا نسمع عنه حسا الا اذا كان الوزير يخاطب نواب الشعب عن انجازات الوزارة فيومها فقط يعدد الوزير انعقاد المؤتمر بين انجازات الوزارة التى تتخللها تصفيقات النواب
ولكن ما ادريه تماما واعلمه جيدا اننى لم اشهد يوما تغييرا طرأ على الرياضة وان المشهد الرياضى شهد تغييرا فى اى مرفق له كنتاج لواحد من المؤتمرات وان مشكلة من مشكلات الرياضة تم حلها بتوصية من المؤتمر .
كلمانشهده ان الملاعب تناقصت بينما المؤتمرات الرياضية تتضاعف وكلما نشهده ان الكثير من الاتحادات الرياضية تهددها التجميد بسبب حفنة من الدولارات لا توازى واحد فى المئة مما تصرفه الدولة على واحد من المؤتنمرات
كلما نشهده عقب كل مؤتمر مصادرة العديد من الميادين لتتحول لابراج والميادين تتحول لاستثمارات خماسية بالايجار لتدر ممارسة الهواية المليارات لجيوب الافراد
لعل اكبر انجاز حققته الوزارة انها طافت الولايات لتعود وتعلن انها وجدت ولايات ولم تجد رياضات و لم تجد اتحادات واندية تمارس اى نشاط ولكنها لم تقل لنا ما ذا نفذت الولايات من توصيات المؤتمرات ومن الذى يستحق المساءلة والحسابات هلى هى الوزارات التى تشارك اليوم ام هى الاتحادات
كم هى الميزانية التى رصدتها الولايات لتنفيذ توصيات المؤتمر السابق والاسبق له وكم هى الميزانية التى رصدتها الحكومة المركزية وماهو حجم المشروعات التى نفذت منها .
يقول عنوان المؤتمر انه مؤتمر وزراء الشباب والرياضة والرياضة كما نعلم غارقة فى وحل المشكلات من هياكل خربة وميزاتيات خالية وادارات هالكة وانشطة اكثريتها مشردة بلا ماوى فهل احصى المؤتمر حجم المشكلات الى تواجهها الرياضة فى هياكلها ونطمها وقوانينها فهل اجرى المؤترون الدراسات للوقوف على حجم المشكلات وما هى جدوى الوقوف عليها وماهون مصير الدراسات والتوصيات ان وجدت .
ولاية الخرطو ام الولايات هل وضعت للمؤتمرين برنامجا يقفون من خلاله على ما تحقق فى المدينة الرياضة وهل سجل المؤتمرون زيارة لمجمع طلعت فريد ولعلنى فى قمة الاسف ان قلت عنها مجمع طلعت فريد بعد ان اصبحت انقاضا وسكن للفئران وهل وقفوا على الحال الذى وصلت اليه صالة هاشم ضيف الله وكيف الحال ياترى فى الولايات
ولعلنى اسال السادة الوزراء المؤتمرين هل النظم الرياضية وهياكلها تتوافق مع الدستور
اعتقد ان اكبر انجازيمكن ان تحققه هذه المؤتمرات ان تخصص ميزانية كل سنة لدعم مجموعة من الاتحادات حتى تترك المؤتمرات اثرا يحق لهم ان يفاخروا به مع موعد انعقاد اى مؤتمر وان كان لهم ماىيعوضهم فتكنولجيا العصر تسمح لهم ان يعقدوا مؤتمراتهم عبر الفيسبوك صوت وصورة وبدون تكلفة تذاكر واقامة واحتفالاات فالفيسبوك يدعوكم لان تعقدوا المؤتمر وتوظفوا ما توفر من مصادر مالية له للرياضة ووقتها سنشهد انجازات يتحدث عنها الواقع
فهل نشهد المؤتمر القاددم فى الفيسبوك قولو امين