بالمرصاد
الاتحاد الفيفا - والهلال
اخيرا افتت لجنة التسجيلات الالكترونية التابعة للاتحاد الدولى لكرة القدم بعدم قانونية تسجيل نجمى الهلال الاجانب وبالتالى لن يضمنوا فى الكشف الافريقى ولا المحلى رغم المعلومات المتسربة من قادة اتحاد الكرة السودانى بامكانية مشاركتهم داخليا وهو امر ان صح سيكون محل نزاع يهدد المؤسم الذى بداء مازوما بتخبط الاتحاد من اجل المداراة على اخفاق سحب نقاط زامبيا وفشل الجمعية الاخيرة بعد افتضاح امر تركيزها لتنصيب مجدى شمس الدين لنفسه وليا لعهد الاتحاد بعد ان اصبح امر شغله لمنصب السكرتير فى سابع المستحيلات حيث تحتم توجيهات الفيفا بالغاء المنصب والاستعاضة عنه بامين عام متفرغ يعمل براتب متعارف عليه وكان مجدى قد اعلن قبل ذلك انه لن يعمل فى بلده بمال على اعتبار انه سيتحول لموقع اخر اتضح من المجريات الاخيرة التى سعت الجمعية لتثبيتها دون وعى وهى تحديد عمر الشاغل لاى منصب بالاتحاد ونسى مجدى فى غمرة اهتمامه بنفسه وهو قانونى ان مطلبه او غيره كما يدعى بانه ضد الدستور خاصة ان شاغل المنصب باتحاد طابعه الاهلية والطوعية فكيف يحدد له عمر؟
وما روج له مؤخرا بموافقة الاتحاد للاعبين بالمشاركة المحلية امر فى غاية الخطورة القصد منه هدم استقرار الاوضاع بالهلال وبالتالى تمرير الاجندة الاخرى بالاتحاد الذى لم يتبقى له سوى كسب الزمن والخروج باقل خسائر بعد ان بداء العد التنازلى لانتهاء فترته السيئة بكل ما تحمل الكلمة من معان وما يشير لان الاتحاد لن يتوانى فى السماح للاعبى الهلال الصمت المبرح من قبل القادة الذين ظلوا يفتوا فى كل شئ حتى ملاعب الاتحادات التى تم تصعيدها وهم لم يمروا بحلالهم والقرى وكان اخر تقرير قد رفعه مولانا الرضى المكلف من قبل الاتحاد السابق وليس هناك داع للاشارة اليه لانهم لن يرضوا خاصة ان الاتحادات الفرعية نفسها لم تضع مدامكا واحدا بعد زيارة لجنة الرضى
فما حدث من قبل الفيفا تجاه لاعبى الهلال لم يكن مفاجئ لاحد فمبعوث الفيفا الذى عقد مؤتمرا صحفيا بمقر الاتحاد لم يكن حضوره وفق اهتمام ولم الحظ حضورا للاندية المعنية ولا حتى عصام شعبان مسئول الاتحاد الالكترونى فكيف سيكون الاتحاد على علم بما ارادته الفيفا ولذلك صح ان نقول ان الاتحاد شريك فى اخفاق الهلال بعدم ادراج محترفيه الكترونيا ولكن رغم ذلك ليس من حق الاتحاد معالجة الخطاء بافظع منه على اعتبار انه لن يتضرر من اطلاق مشاركة اللاعبين لكسب ود الاهلة وتطمين الجماهير على ان كشف النادى لن يكون ناقصا ويشعل النار فى اروقته بمجرد انطلاق المؤسم وعلى الهلال ان لا ينجر وراء مخطط الاتحاد الذى ظل يسيطر عليه افراد بعينهم وقد بلغنى ان السكرتير اجتمع الى رئيس نادى الهلال اتبان بروز عدم نجاح المساعى بالتسجيل الاكترونى ولذلك خرج البرير ودون اسباب قام بشكر مجدى شمس الدين كانه ساهم فى منصرفات المعسكر او حافز بعض اللاعبين والان قد تبين ان البرير شكره لانه طمانه على مشاركة الثلاثى محليا
دمتم والسلام
الاتحاد الفيفا - والهلال
اخيرا افتت لجنة التسجيلات الالكترونية التابعة للاتحاد الدولى لكرة القدم بعدم قانونية تسجيل نجمى الهلال الاجانب وبالتالى لن يضمنوا فى الكشف الافريقى ولا المحلى رغم المعلومات المتسربة من قادة اتحاد الكرة السودانى بامكانية مشاركتهم داخليا وهو امر ان صح سيكون محل نزاع يهدد المؤسم الذى بداء مازوما بتخبط الاتحاد من اجل المداراة على اخفاق سحب نقاط زامبيا وفشل الجمعية الاخيرة بعد افتضاح امر تركيزها لتنصيب مجدى شمس الدين لنفسه وليا لعهد الاتحاد بعد ان اصبح امر شغله لمنصب السكرتير فى سابع المستحيلات حيث تحتم توجيهات الفيفا بالغاء المنصب والاستعاضة عنه بامين عام متفرغ يعمل براتب متعارف عليه وكان مجدى قد اعلن قبل ذلك انه لن يعمل فى بلده بمال على اعتبار انه سيتحول لموقع اخر اتضح من المجريات الاخيرة التى سعت الجمعية لتثبيتها دون وعى وهى تحديد عمر الشاغل لاى منصب بالاتحاد ونسى مجدى فى غمرة اهتمامه بنفسه وهو قانونى ان مطلبه او غيره كما يدعى بانه ضد الدستور خاصة ان شاغل المنصب باتحاد طابعه الاهلية والطوعية فكيف يحدد له عمر؟
وما روج له مؤخرا بموافقة الاتحاد للاعبين بالمشاركة المحلية امر فى غاية الخطورة القصد منه هدم استقرار الاوضاع بالهلال وبالتالى تمرير الاجندة الاخرى بالاتحاد الذى لم يتبقى له سوى كسب الزمن والخروج باقل خسائر بعد ان بداء العد التنازلى لانتهاء فترته السيئة بكل ما تحمل الكلمة من معان وما يشير لان الاتحاد لن يتوانى فى السماح للاعبى الهلال الصمت المبرح من قبل القادة الذين ظلوا يفتوا فى كل شئ حتى ملاعب الاتحادات التى تم تصعيدها وهم لم يمروا بحلالهم والقرى وكان اخر تقرير قد رفعه مولانا الرضى المكلف من قبل الاتحاد السابق وليس هناك داع للاشارة اليه لانهم لن يرضوا خاصة ان الاتحادات الفرعية نفسها لم تضع مدامكا واحدا بعد زيارة لجنة الرضى
فما حدث من قبل الفيفا تجاه لاعبى الهلال لم يكن مفاجئ لاحد فمبعوث الفيفا الذى عقد مؤتمرا صحفيا بمقر الاتحاد لم يكن حضوره وفق اهتمام ولم الحظ حضورا للاندية المعنية ولا حتى عصام شعبان مسئول الاتحاد الالكترونى فكيف سيكون الاتحاد على علم بما ارادته الفيفا ولذلك صح ان نقول ان الاتحاد شريك فى اخفاق الهلال بعدم ادراج محترفيه الكترونيا ولكن رغم ذلك ليس من حق الاتحاد معالجة الخطاء بافظع منه على اعتبار انه لن يتضرر من اطلاق مشاركة اللاعبين لكسب ود الاهلة وتطمين الجماهير على ان كشف النادى لن يكون ناقصا ويشعل النار فى اروقته بمجرد انطلاق المؤسم وعلى الهلال ان لا ينجر وراء مخطط الاتحاد الذى ظل يسيطر عليه افراد بعينهم وقد بلغنى ان السكرتير اجتمع الى رئيس نادى الهلال اتبان بروز عدم نجاح المساعى بالتسجيل الاكترونى ولذلك خرج البرير ودون اسباب قام بشكر مجدى شمس الدين كانه ساهم فى منصرفات المعسكر او حافز بعض اللاعبين والان قد تبين ان البرير شكره لانه طمانه على مشاركة الثلاثى محليا
دمتم والسلام
