بالمرصاد
هل يخرج التجديف من الاولمبية؟
مواصلة لما اثرناه فى الحلقة الماضية بدون عنوان حول رد اللواء الفاتح عبد العال للنعمان حسن والذى حمل العديد من الجوانب الحية والمضامين رغم اعتبار النعمان لان عالب ما ورد به هرطقة او خطرفة كما لمسنا من خلال ردوده المطولة التى خرج غالبها عن المضمون
وكما قلنا قبل ذلك وفى عدة مشاهد ان استاذنا الكبير المربى الفاضل النعمان لا يرى فيما يكتبه الكثثرون عدا المقربين منه اى فائدة كان اخر ذلك ما رمى به مقال عبد العال ورغما عن ذلك رد عليه بمعلقات طويلة لم نطالع فيها جديدا سوى اعترافه بصحة ما قاله عضو مجلس ادارة اتحاد التجديف طارق جحا حول عدم ترشيحه لتمثيل الاتحاد فى مجلس الادارة وشخصيا توقعت ان يضرب النعمان بهذه الناحية تحديدا طناشا مثلما ضربه على موضوع الزوون وموقع دكتور تونى فى ظل اللجنة الحالية والذى ظل يلوك امره لاربعة اعوام كاملة دون ان يحقق تقدما فى مرماه ويبدو ان امرا جلل قد منعه من ذلك وهو مقدم (الكاهن) محمد عثمان خليفة الذى وضح انه كان نمرا من ورق على الاقل فى نظر هارون الذى استعان به ليخرجه من وطات العزلة المضروبة على لجنته والحصار المفروض عليه واتضح انه كان بسبب السفر فلم يكلف خليفة فى معركة النعمان سوى بيان على عشرون ورقة فقط ومعلومة من ارشيف الزمان الغابر فاضحى الجمباز يناشد الاولمبية بمساندته والوفد الدولى على الابواب
نعود لرد النعمان حول احقيته بتمثيل التجديف فى مجلس الاولمبية حيث ذكر بالحرف انه مكلف منذ الدورة الماضية ولم يتم تبديله من قبل مجلس ادارة اتحاده فى اشارة لقبول المجلس باستمراره وهذا فى تقديرنا اعتقاد خاطئ اذا ما عدنا لتصريحات رئيس الاتحاد عبد الرحيم حمد وهو فى ذات الوقت مسئول شئون الاتحادات لعدة دورات بالاولمبية ومهندس الانتخابات المعروف وواضع لبنات المكتب التنفيذى عندما قال بان النعمان واخرين سماهم بالاسم لن يكون لهم وجود فى التركيبة القادمة واشار صراحة لانه يجب ان يسود التغيير فاذا كان هذا راى رئيس اتحاد فى سكرتيره فهل يعقل ان يكون موافق على استمراريته لدورة جديدة بجانب الطاعن نفسه فكيف يكون الاتحاد موافق على استمراره ولماذا طالبت اللجنة منسوبى اتحادات بعينها ابراز خطابات من مجالس الادارات وهل حمل النعمان خطابا ام اعتمد على الخطاب السابق ان وجد وهل يعقل ان يستمر عضو بتفويض حرر قبل اربعة سنوات انه الهروب الى الامام بنفسه وقد قلنا ان معالجته تكمن فى اعلان النعمان زهده فى المنصب والخروج من المكتب التنفيذى حفاظا على شرعيته المنقوصة ولانقاذ اتحاده من بوادر انهيار ستطيح بكل الواقفين على جبل جليده والنعمان سيد العارفين بمن يتحينون مثل هذه الفرص
الم اقل لكم ان مقال الفاتح عبد العال كان فاتحا لجراح حتى يدخلها الهواء وينقذها من التعفن وعودة الاساليب القديمة بالتكتل الذى حذر منه هاشم هارون بعد انتخابه مباشرة وقال بانهم سيفتحوا صفحة جديدة كنا نظنه انه سيطالب النعمان بمعالجة امر تواجده بالتنفيذى مثلما تدخل برفض خطاب اتحاد الدراجات الذى رشح ابو عبيدة البقارى لعضوية مجلس الادارة ولكنهم حاربوه وبقية القصة معروفة فاعدلوا هو اقرب للتقوى
نواصل
دمتم والسلام
هل يخرج التجديف من الاولمبية؟
مواصلة لما اثرناه فى الحلقة الماضية بدون عنوان حول رد اللواء الفاتح عبد العال للنعمان حسن والذى حمل العديد من الجوانب الحية والمضامين رغم اعتبار النعمان لان عالب ما ورد به هرطقة او خطرفة كما لمسنا من خلال ردوده المطولة التى خرج غالبها عن المضمون
وكما قلنا قبل ذلك وفى عدة مشاهد ان استاذنا الكبير المربى الفاضل النعمان لا يرى فيما يكتبه الكثثرون عدا المقربين منه اى فائدة كان اخر ذلك ما رمى به مقال عبد العال ورغما عن ذلك رد عليه بمعلقات طويلة لم نطالع فيها جديدا سوى اعترافه بصحة ما قاله عضو مجلس ادارة اتحاد التجديف طارق جحا حول عدم ترشيحه لتمثيل الاتحاد فى مجلس الادارة وشخصيا توقعت ان يضرب النعمان بهذه الناحية تحديدا طناشا مثلما ضربه على موضوع الزوون وموقع دكتور تونى فى ظل اللجنة الحالية والذى ظل يلوك امره لاربعة اعوام كاملة دون ان يحقق تقدما فى مرماه ويبدو ان امرا جلل قد منعه من ذلك وهو مقدم (الكاهن) محمد عثمان خليفة الذى وضح انه كان نمرا من ورق على الاقل فى نظر هارون الذى استعان به ليخرجه من وطات العزلة المضروبة على لجنته والحصار المفروض عليه واتضح انه كان بسبب السفر فلم يكلف خليفة فى معركة النعمان سوى بيان على عشرون ورقة فقط ومعلومة من ارشيف الزمان الغابر فاضحى الجمباز يناشد الاولمبية بمساندته والوفد الدولى على الابواب
نعود لرد النعمان حول احقيته بتمثيل التجديف فى مجلس الاولمبية حيث ذكر بالحرف انه مكلف منذ الدورة الماضية ولم يتم تبديله من قبل مجلس ادارة اتحاده فى اشارة لقبول المجلس باستمراره وهذا فى تقديرنا اعتقاد خاطئ اذا ما عدنا لتصريحات رئيس الاتحاد عبد الرحيم حمد وهو فى ذات الوقت مسئول شئون الاتحادات لعدة دورات بالاولمبية ومهندس الانتخابات المعروف وواضع لبنات المكتب التنفيذى عندما قال بان النعمان واخرين سماهم بالاسم لن يكون لهم وجود فى التركيبة القادمة واشار صراحة لانه يجب ان يسود التغيير فاذا كان هذا راى رئيس اتحاد فى سكرتيره فهل يعقل ان يكون موافق على استمراريته لدورة جديدة بجانب الطاعن نفسه فكيف يكون الاتحاد موافق على استمراره ولماذا طالبت اللجنة منسوبى اتحادات بعينها ابراز خطابات من مجالس الادارات وهل حمل النعمان خطابا ام اعتمد على الخطاب السابق ان وجد وهل يعقل ان يستمر عضو بتفويض حرر قبل اربعة سنوات انه الهروب الى الامام بنفسه وقد قلنا ان معالجته تكمن فى اعلان النعمان زهده فى المنصب والخروج من المكتب التنفيذى حفاظا على شرعيته المنقوصة ولانقاذ اتحاده من بوادر انهيار ستطيح بكل الواقفين على جبل جليده والنعمان سيد العارفين بمن يتحينون مثل هذه الفرص
الم اقل لكم ان مقال الفاتح عبد العال كان فاتحا لجراح حتى يدخلها الهواء وينقذها من التعفن وعودة الاساليب القديمة بالتكتل الذى حذر منه هاشم هارون بعد انتخابه مباشرة وقال بانهم سيفتحوا صفحة جديدة كنا نظنه انه سيطالب النعمان بمعالجة امر تواجده بالتنفيذى مثلما تدخل برفض خطاب اتحاد الدراجات الذى رشح ابو عبيدة البقارى لعضوية مجلس الادارة ولكنهم حاربوه وبقية القصة معروفة فاعدلوا هو اقرب للتقوى
نواصل
دمتم والسلام
