بالمرصاد
اسعدنى الرد الذى دفع به اللواء الفاتح عبد العال على النعمان حسن عضو المكتب التنفيذى للجنة الاولمبية المطعون فى تواجده هذا من قبل اتحاده وهى اول سابقة من نوعها بان ياتى فرد من تلقاء نفسه يسرح ويمرح يصدر البيانات ويختار ممثلى اللجنة فى سنمار المراة والرجل يدافع عمن يشاء ويخرج من يشاء من اضابير اللجنة بحجة عدم الشرعية ليكتشف انه اكبر المنتهكين لها ولو حدث ذلك فى مسلسل البن والبصل الذى رفضت اللجنة السابقة تمويله لما استغرب احد ولكن ان يحدث فى فى اللجنة الاولمبية قهذا ما يدعو للاسف
الفاتح عبد العال رغم اختلافنا الواسع والواضح حول منهجية اسنخدامه لاسلوب الضرب والهروب يعادى ولا يخاصم يضرب ولا يوجع عاش اربع سنوات فى كنف لجنة تحمل كل المتناقضات واجادة اسلوب الشلليات وهو بلا صديق بل فرضت عليه رقابة صلرمة ولصيقة كادت ان تطيح به من رئاسة بعثة السودان للندن والتى لا ندرى ماذا ينتظر من كشف التقرير الذى قال انه اعده من مائة ورقة ولخصه المكتب التنفيذى فى ثلاث ولم يعرض على الجمعية العمومية الاخيرة فهل هذا التقرير لا يحمل سوى اخذ ممثل السباحة لمبلغ خكسين دولار لشراء معدات للاعبين ولم يورد له ايصالا بذلك اين البقية وكم صرفوا مكى وهنادى سيف وهاشم والسر ووفد الوزارة الذى كان يتصل بك اكثر من قادة اللجنة الذين قالوا انهم لم يكنوا يشعروا بوجودك على الاطلاق ام تقريرك هذا على طريقة الملف الاسود الذى طالبت فيه الضباط الاربعة بالاستقالة وقبل نشر الحلقة الثانية اغلقت هاتفك وتواجدت بكركوج
نعم الفاتح كان يسعى لاخراج اللجنة من عزلتها والهجمة الشرسة من الوزارة خاصة بعد المؤتمر الصحفى المشترك بين هارون ونجم الدين ولكن الان لماذا هو صامت وهل حقا ان اللجنة الدولية قادمة وقد ابلغها بكافة الخروقات وان كان متاحا له ذلك ااقرب لوزان ام المحكمة الادارية بالخرطوم طالما صدته المفوضية او منعه تنظيمه من اثارة الفوضى على حد زعمهم
لقد تطرق عبد العال لمخالفات هو شريك فيها مثل انتقاده لمعرفة النعمان بعدم شرعية اتحاد الجمباز منذ عام 2005 والمصيبة انه كان نائب للرئيس والنعمان رئيس لجنة اعلامية اما ما اورده بخصوص مطالبة النعمان بمقاضاتى والزميل طارق فهى مسالة عادية ظللنا نواجهها خلال الاربع سنوات الماضية تاكد فى كل مرة اننا على حق ولكن مالك كبيرنا الفاتح توردها هكذا كانك لم تسير يوما فى ذات الطريق فقد كنت اول من قادنى لدروب المحاكم وقفص الاتهام وانت سكرتيرا للجنة ملئ السنع والبصر عندما سفرت حكما وهو ليس كذلك وكنت قد سالتك فى مؤتمر صحفى عن الفرصة الرابعة عشر وكانت لاحد ال بيتك لو تزكر ضمن بعثة اولمبياد سدنى وتوسط الكابتن شيخ الدين وقال امام اخوة وليس القاضى ان الاموال التى سافرت بها المعنية اتت من شقيقها بلندن وعندما اتى دور وكالة اولمبيا على ما اذكر وهى صاحبة الامتياز فى تذاكر سدنى شطبت القضية رغم وجودى واهل الصحيفة بالمحكمة
لقد وضعت عزيزى عبد العال المشرط على جراح الاولمبية فاما ان تواصل وانت العارف ببواطن الامور او تتركها تتعفن وهذا الارجح
مرصد اخير
المقال الذى سطره سعادته ملخص نتمنى ان يكون طالعه الوزير الجديد وهو فى كماشة الدعوة الاولى من قبل رئيس اللجنة الاولمبية والتى انحصر النقاش فيها عن دورة التضامن الاسلامى باندونيسيا التى نامل ان لايترك هارون الصغار هذه المرة ويذهب لافغانستان
دمتم والسلام
اسعدنى الرد الذى دفع به اللواء الفاتح عبد العال على النعمان حسن عضو المكتب التنفيذى للجنة الاولمبية المطعون فى تواجده هذا من قبل اتحاده وهى اول سابقة من نوعها بان ياتى فرد من تلقاء نفسه يسرح ويمرح يصدر البيانات ويختار ممثلى اللجنة فى سنمار المراة والرجل يدافع عمن يشاء ويخرج من يشاء من اضابير اللجنة بحجة عدم الشرعية ليكتشف انه اكبر المنتهكين لها ولو حدث ذلك فى مسلسل البن والبصل الذى رفضت اللجنة السابقة تمويله لما استغرب احد ولكن ان يحدث فى فى اللجنة الاولمبية قهذا ما يدعو للاسف
الفاتح عبد العال رغم اختلافنا الواسع والواضح حول منهجية اسنخدامه لاسلوب الضرب والهروب يعادى ولا يخاصم يضرب ولا يوجع عاش اربع سنوات فى كنف لجنة تحمل كل المتناقضات واجادة اسلوب الشلليات وهو بلا صديق بل فرضت عليه رقابة صلرمة ولصيقة كادت ان تطيح به من رئاسة بعثة السودان للندن والتى لا ندرى ماذا ينتظر من كشف التقرير الذى قال انه اعده من مائة ورقة ولخصه المكتب التنفيذى فى ثلاث ولم يعرض على الجمعية العمومية الاخيرة فهل هذا التقرير لا يحمل سوى اخذ ممثل السباحة لمبلغ خكسين دولار لشراء معدات للاعبين ولم يورد له ايصالا بذلك اين البقية وكم صرفوا مكى وهنادى سيف وهاشم والسر ووفد الوزارة الذى كان يتصل بك اكثر من قادة اللجنة الذين قالوا انهم لم يكنوا يشعروا بوجودك على الاطلاق ام تقريرك هذا على طريقة الملف الاسود الذى طالبت فيه الضباط الاربعة بالاستقالة وقبل نشر الحلقة الثانية اغلقت هاتفك وتواجدت بكركوج
نعم الفاتح كان يسعى لاخراج اللجنة من عزلتها والهجمة الشرسة من الوزارة خاصة بعد المؤتمر الصحفى المشترك بين هارون ونجم الدين ولكن الان لماذا هو صامت وهل حقا ان اللجنة الدولية قادمة وقد ابلغها بكافة الخروقات وان كان متاحا له ذلك ااقرب لوزان ام المحكمة الادارية بالخرطوم طالما صدته المفوضية او منعه تنظيمه من اثارة الفوضى على حد زعمهم
لقد تطرق عبد العال لمخالفات هو شريك فيها مثل انتقاده لمعرفة النعمان بعدم شرعية اتحاد الجمباز منذ عام 2005 والمصيبة انه كان نائب للرئيس والنعمان رئيس لجنة اعلامية اما ما اورده بخصوص مطالبة النعمان بمقاضاتى والزميل طارق فهى مسالة عادية ظللنا نواجهها خلال الاربع سنوات الماضية تاكد فى كل مرة اننا على حق ولكن مالك كبيرنا الفاتح توردها هكذا كانك لم تسير يوما فى ذات الطريق فقد كنت اول من قادنى لدروب المحاكم وقفص الاتهام وانت سكرتيرا للجنة ملئ السنع والبصر عندما سفرت حكما وهو ليس كذلك وكنت قد سالتك فى مؤتمر صحفى عن الفرصة الرابعة عشر وكانت لاحد ال بيتك لو تزكر ضمن بعثة اولمبياد سدنى وتوسط الكابتن شيخ الدين وقال امام اخوة وليس القاضى ان الاموال التى سافرت بها المعنية اتت من شقيقها بلندن وعندما اتى دور وكالة اولمبيا على ما اذكر وهى صاحبة الامتياز فى تذاكر سدنى شطبت القضية رغم وجودى واهل الصحيفة بالمحكمة
لقد وضعت عزيزى عبد العال المشرط على جراح الاولمبية فاما ان تواصل وانت العارف ببواطن الامور او تتركها تتعفن وهذا الارجح
مرصد اخير
المقال الذى سطره سعادته ملخص نتمنى ان يكون طالعه الوزير الجديد وهو فى كماشة الدعوة الاولى من قبل رئيس اللجنة الاولمبية والتى انحصر النقاش فيها عن دورة التضامن الاسلامى باندونيسيا التى نامل ان لايترك هارون الصغار هذه المرة ويذهب لافغانستان
دمتم والسلام